أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - هرمز كوهاري - الكيانات السياسية ... وتشكيل الحكومة الجديدة















المزيد.....

الكيانات السياسية ... وتشكيل الحكومة الجديدة


هرمز كوهاري

الحوار المتمدن-العدد: 1401 - 2005 / 12 / 16 - 04:22
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



إذا نلقي نظرة متفحصة من موقع الحياد ، على الائتلافات والتكتلات
والمرشحين في الحملة الانتخابية التي تجري الان في العراق، التي تعتبر أخطر عملية إنتخابية في تاريخه السابق وربما اللاحق لفترة طويلة، لأنها تشكل مرحلة التأسيس لنظام سياسي جديد ناضل ولا يزال
يناضل في سبيل تأسيسه على أسس حضارية حديثة ، وإخراج البلد من دوامة القومية الشوفينية والطائفية الضيقة البغيضة ، أو حتى لإبعاده من شبح حرب أهلية ، لاسمح الله ، التي يتمنونها أعدائه له ، أو الانقسامات و الصراعات القومية والطائفية والمذهبية المقيتة ، التي تغذيها الاطماع فئات داخلية وخارجية القريبة والبعيدة ، ومما يزيد من هذه التعقيدات
أن العراق أصبح في بؤرة السياسة الدولية ، سواء في محاربة الارهاب العالمي على أراضيه أو كونه مدخلا للتغيير الذي يراد به للمنقطة ، بان يصبح قدوة ونموذج لأنظمة ديمقراطية حديثة .

وبعد هذه المقدمة نعود الى الإئتلافات والتكتلات الاساسية ، ويمكن تلخيص المهمة منها أو الرئيسية بأربعة ، ذات الأبعاد المتباينة أما البعد الخامس فهي كيانات غير اساسية منها تكتلات بسيطة ذات قاعدة جماهيرية ضعيفة أو أفراد ، وهذه تشكل بذاتها فئتين ، الفئة الاولى اكثريتها وربما كلها لاتخرج عن أهداف الائتلافات الرئيسية التي سبق الاشارة اليها ، إلا أنها لم تدخل معها إما لعدم حصولها على الامتيازات التي طلبتها كتسلسلها في قوائم المرشحين أو المناصب الوزارية أو المهمة في الحكومة القادمة ، ومنها تختلف في بعض برامجها مع تلك الائتلافات الاساسية ، وأهم هذه الكيانات ، هي جماعة د. أحمد الجلبي ، وجماعة د. إبراهيم الجعفري و مثال الآلوسي ود. ليث كبه والتركمان وغيرهم...الخ
بالاضافة الى قوائم الفئات الاخرى ، كالكلدان والاشوريين واليزيديين والصابئة والشبك ، ولا أعرف فيما الفئتين الاخيرتين لديهم قوائم مستقلة أو مدغمة مع الغير.
أما بعض الافراد المرشحين ، فمنهم طارئ على السياسة و كل ما يريدوه هو المنصب والجاه والنفوذ وليس لهم أي هدف آخر وهم من فئة يمكن أن نسيهم الوصولويون ، وأخيرا الراتب المغري وبالدولار ، سواء داوم أو لم يداوموا !! والتقاعد ، الذي لايتفق ووضع العراق الذي يعيش الآن على الصدقات ! إنه إجحاف في إستعمال الحق وسوء إستغلال الصلاحية والسلطة ، مما يعطي إنطباعا سيئا على تصرفات ممثلي! الشعب المكلفين بحماية الثروة الوطنية لا " فرهدتها! " ما دام يملكون الصلاحية والسلطة .

هذا وليس من الصعب على متتبع ومراقب الساحة السياسية العراقية أن يتعرف على صدق شعارات كل كيان من عدمه،و هل هي جادة في طرحها أم فقط للانتخابات كالطلاب الذين يدرسون لإجتياز الامتحان لا للاستفادة ! وذلك من شخصياتها والقاعدة التي تعتمد عليها .
فقائمة الائتلاف لايختلف إثنان ، بانها تهدف الى تطبيق الشريعة الاسلامية بأوسع مجال ممكن وبدعم رجال الدين الشيعة والمرجعيات وكذلك بدعم خفي ومكشوف من الجارة الاسلامية إيران ، أما القوائم في المنطقة الغربية ،فهي ذات طابع قومي شوفيني وهي إمتداد لنهج حزب الاستقلال وحزب البعث وتسعى الى إعادة نفوذ ( السنة ) الذي فقدته ولو بصورة أقل من الماضي طبعا ، ومدعومة من الدول العربية وبصورة مكشوفة وخاصة من قبل سورية ومصر ،وكرد فعل للتدخل الايراني الاستفزازي ، أما القائمة العراقية الوطنية[731] ويمكن أن نسميها قائمة الوسط ، فهي تبعد و ترفض تدخل الدين في السياسة سواء من قبل رجال الدين مباشرة أو إستغلاله من قبل بعض الساسة لكسب أصوات الاميين والمغفلين والمتعصبين دينيا وطائفيا ،كما ترفض القائمة العراقية الوطنية النهج القومي الشوفيني المتميز بالتعالي على الغير ، فهي تضم بين صفوفها من أقصى اليسار كالحزب الشيوعي العراقي وكذلك اليمين كممثلي العشائر ولها ميزة أخرى أنها أكثر القوائم تعترف بل تساند حقوق المرأة ، الرقم المهم في النظام الديمقراطي ، حيث لا يمكن أن نتصور نظاما ديمقراطيا بل نظاما حضارية لا يضمن حقوق المرأة كاملة غير منقوصة ، وذلك وفقا للإعلان العالمي لحقوق الانسان .إضافة الى أنها ترفض تسييس الجيش وترفض المليشيلت الحزبية .
وبرأي هي أصلح قائمة للمرحلة القادمة على الاقل ، وإذا ماقدر لها أن تحقق نسبة كبيرة من أعضاء مجلس النواب القادم ، وهذا مايتوقعه أكثر المراقبين السياسيين ، يمكنها أن تفرض أو تؤثر على الاقل ، بسياستها على بقية الفئات التي ستشترك معها في تشكيل الحكومة القادمة .
أما القائمة الرابعة والمهمة هي قائمة الائتلاف الكردستانية [730] ، وهي وأن تمثل المنطقة الكردية إلا أنها العامل الرئيس في التوازنات السياسية ، بل يمكنها أن ترجّح الكفة أو الكيان الذي تتعاون معه لتشكيل الحكومة القادمة ، وهنا في هذه المرحلة تبدو أقرب الى القائمة العراقية الوطنية ، حيث تشترك معها في أكثر النقاط المهمة وهي ، تأييد القائمة الوطنية مشروع الفيرالية ، وهذا المشروع ليس مطلب الاكراد بل سبب بقاءهم ضمن الاتحاد العراقي ، كما تشترك معها في الحد من تدخل الدين في السياسة ، وحقوق المرأة ، وضد القومية العربية الشوفينية وإنما تآخي القوميات والطوائف والاديان ، وهناك مشكلة قد تسبب بعض الاشكال وهي مشكلة كركوك ، وأعتقد أنه بالحوار المتواصل والتفاهم المثمر وتراجع كل طرف ما يمكنه من التراجع عن بعض المطاليب يمكن التوصل الى حل يرضي جميع الاطراف .

وهناك الرقم أو البعد الخامس، ولا يمكن أن نسميه الائتلاف ، لأن هذا الرقم مكون من نوعين من الكيانات ، النوع الاول هي كيانات أصغر من الكيانات المارذكرها أعلاه، وأهمها جماعة أحمد الجلبي ، إبراهيم بحر العلوم ، مثال الالوسي ، ليث كبة ، التركمان ، الكلدان الاشوريين ،كما مر ذكرها أعلاه بالاضافة الى كيانات أخرى في نينوى والمنطقة الجنوبية والوسطى ، وكثيرا منها منفصلة من كيانات الام في الانتخابات السابقة ، إنما أختلفت معها لسببن مهمين – على ما أعتقد- أولها زيادة إيغال قائمة الائتلاف الشيعي في التوجه الديني وثانيهما الفشل الذريع في إداء الحكومة الحالية بأكثر القضايا المهمة ، هذا ظاهريا على الاقل ، وأعتقد هناك سبب قد يكون رئيسي ولكن لايصرحون به وهو الاختلاف على توزيع المناصب، وقبلها تسلسل درج الاسماء في قائمة الانتخابات ، حيث يكون الاسم الاقدم يكون له فرص الفوز أكثر.
والقسم الثاني من هذا البعد هي الكيانات الشخصية ، وقد نوهنا عنها أعلاه

2 - الصعوبات في تشكيل الحكومة القادمة:

يمكن أن نصنف الشعب العراقي ، بالنسبة الى الديمقراطية الى عدة فئات :
في مقدمة من من يعادي الديمقراطية هم رجال الدين ، لأنهم يعتبرونها تجاوزا على الدين والشريعة ! والحقيقة أن السبب هو تقليص نفوذهم من التلاعب بعقول البسطاء والمغفلين ، و منهم لا يعرفها ولا يريد أن يعرفها ، لانه مكتفي بما تأمر به المرجعية ، لأنها ، برأيه ، هي تعرف وتقدر مصلحته أكثر من غيرها ! ، ومنهم يعرفها ويحرفها ، كالذين قضوا وتمتعوا سنوات في الانظمة الديمقراطية ،ولكن لاتخدمهم هنا في العراق فيستخدمون أساليب غير حضارية ، ومنهم يتوهم أن الشعب العراقي كان يحسب ساعات ودقائق لمجيئه الى العراق ليعينه رئيسا عليه أو ليتوّجه ملكا دستوريا لأنه سليل الدوحة الهاشمية !!، كما قال أن كل الشعب يريد الملكية !! ومنهم يمقتها لأنها تنزله من عرشه ، عرش المشيخة ! وتعامل الفلاح المعدم الذي يعتبره خادما مطيعا له على قدم المساواة معه ، بل قد يتطاول عليه إستغفر الله !! علما بأن الكل يتكلم بالديمقراطية والحقوق والحريات ، والغالبية قد لاترتاح لحقوق المرأة لأته يريدها خادمة مطيعة ظريفة في كل الاحوال ، تمجد به وبشهامته ولولاه لما كانت ..الخ

ونرجع الى تشكيل الحكومة ، ونستعرض الكيانات المتقاربة التي تشكل الرقم المهم ، وهي القائمة العراقية الوطنية[731 ] التي هي أقرب في مبادئها الى القائمة الكردستانية [730] ، أي المبادئ الاساسية وهي : الحد من تدخل الدين بالسياسة ،و كلتا القائمتين أقرب الى النظام الديمقراطي من غيرهما، والى حقوق المرأة التي هي من صلب النظام الديمقراطي ، وكلتاهما متفقتان على الفيدرالية في الشمال دون نقاش أو أخذ ورد. وأعتقد أن كيانات القوميات الاخرى أو غير المسلمة تكون أقرب الى هاتين القائمتين ، كالكلدان والاشوريين واليزيين والصابئة ، وقد ينظم الى القائمتين الكيانات الفردية التي هي أقرب الى النظام الديمقراطي من الطائفية التعصبية والقومية الشوفينية ، كالرأسماليين والتجار والمثقفين الديمقراطيين .

هذا وإذا ما تمكنت هاتين القائمتين أن تجمع ثلثي أعضاء النواب فتكون العملية سهلة حسب المنطوق الديمقراطي ، أي حكومة مبادئ متقاربة أو متفق عليها وليست حكومة توافقات التي قد تضيع المسؤولية وكل كيان يخسر أو يتنازل عن الكثير من مبادئه مضطرا في سبيل لم الصفوف ، كما حصل في الحكومتين السابقتين ومجلس الحكم ، إلا أن الواقع قد يكون غير ذلك أي في حالة عدم إمكانية القائمتين مع الذين يلتئمون مهعما تشكيل ثلثي مجلس النواب ، فإن عملية تشكيل الحكومة قد يستغرق زمنا طويلا بسبب التنازلات أولا وبسبب توزيع المواقع السيادية والمهمة في الدولة ثانيا، وقد تأخذ وقتا طويلا ، الامر الذي يزيد من فلتان الوضع الامني من جهة ومن الجهة الثانية حدوث شلل في الدولة والفساد الاداري والمالي ، وأقصد يزيد من الفساد الموجود من خلال النظام السابق الذي كان الطابع المييز له ، وكذلك بعد سقوط النظام ولايزال .
ولكن حتى إذا حصلت القائمتين المذكورتين بمساعدة الكيانات الصغيرة أي غير قائمة الشيعة أو قوائم السنة على الثلثين، هل الامور تسير دون مشاكل ، وهذا مستبعد جدا ، لإن القوائم الاسلامية لديها المليشيات والمرجعيات ترجع اليها عند الحاجة وعندما ترى أن الفرصة الذهبية التي أتتها بفضل الامريكان وبقية المتحالفين معهم تفلت من يدها وقد لاتتكرر ، وأن الجماهير الشعبية بدأت تفيق وتشعر بما كانت تهيئ لها القوائم الدينية ، من الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ،بدل الامن والماء والكهرباء والوقود والخدمات والعمل والاعمار ، وكأن الشعب ضحى بالملايين خلال أربعة عقود في سبيل أن يأتوا هولاء المعممون ويعلمون الشعب الاخلاق ! يعلمونهم المعروف وينهونهم عن المنكر !!!
وكذلك بالنسبة الى قوائم السنة ، الذين يدعون أنهم يكرهون الطائفية والمحاصصة ولكن يطلبون بحصتهم في الحكم فيما إذا فازوا أو فشلوا بحجة مشاركة جميع فئات الشعب ، وإلا يوعزون الى جناحهم العسكري أقصد الجناح الارهابي !! الى فك الهدنة ، التي طلبوا منه التوقف عن الارهاب لمدة خمسة أيام !! ومن على شاشات الفضائيات .

وهنا نرجع الى نقطة الصفر ، ونلغي حكم وتحكم الصناديق ! ونستبدلها بالتوافق والتفاهم وقد يستدعى "حكيم العروبة " والمرشد الاعلى للقومية العربية ، عمرو موسى ، وهو الناطق( بالزاط ) بدل ( الضاد ! ) وهو الحرف الذي يتمييز به العربي عن غيره !! وإلاّ مش مزبوط !!
وإذا ما آل الموضوع الى التوافقات والتفاهمات والمساومات والتجاذبات والمراوغات والتدخلات ، فماذا يكون مصير البرامج المطروحة ! وأقصد المواد الاساسية التي هي أساس الاختلاف بين القوائم ؟ فلا يمكن أن يتخلى الاكراد عن الفيدرالية ، بل يتخلون عن العراق ولا يتخلون عن الفيدرالية ، ولا القائمة العراقية الوطنية تتخلى عن العلمانية ، لصالح الدولة الدينية ولا لصالح القومية العربية الشوفينية ! لابل يمكن أن يحل التشائم محل التفاؤل ، ويحق للمراقبين أن يقولوا : الله يستر
أو كما يقول المصريون : إستر يالبتستر !!

وماعلينا إلا المشاركة وحث معارفنا للمشاركة في الانتخابات ثم الانتظار .. وأيدينا على كلوبنا !!

ولكن في كل الاحوال يجب أن نكون متفائلين ويحدوننا الامل بالعمل لا بالتمنيات ، وكما يقال : إذا بطل الامل بطل العمل..!

===============================



#هرمز_كوهاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحلام في زمن صدّام...كلام في المنام
- !!يقسمون.ويعرفون....ثم ويحرفون
- وفروا الارزاق..قبل توزيع الاوراق..!!
- الصحافة في الزمن الصعب... حوار مع نكره
- هذه - الروبوتات- البشرية كيف نفككها ..!
- كسر الحاجز الصعب..!
- بين ..بيل غيتس.. والجعفري..!!
- الى عمرو موسى ومساعديه..الشبكة ممزقة والطُعم فاسد !!!..
- لولا النار والشيطان.. لما إحتل الجعفري هذا المكان..!!
- الى السيدالرئيس ..مام جلال ،..ثمّ إغسل يديك مثل ما فعل -بيلا ...
- !! لنا ..الدنيا ولكم الآخرة
- قصيدة :أطفال العراق في العيد
- قصيدة: شعب العراق إنهض!!
- [2].....الدستور الشريعة
- الدستور..والشريعة
- قصيدة - أسفي على عراقِ
- حقوق المرأة ...منوأد البنات ..الى وأد الحريات..!!
- الماركسية.. خدمت الانسانية أكثر من أي مبدء آخر
- الديقراطية..من يعارضها ويحاربها .. ولماذا ؟
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في الوطن العربي


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - هرمز كوهاري - الكيانات السياسية ... وتشكيل الحكومة الجديدة