أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية الاسلامية الموريتانية السيد محمد ولد عبد العزيز















المزيد.....

رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية الاسلامية الموريتانية السيد محمد ولد عبد العزيز


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 5221 - 2016 / 7 / 12 - 16:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية الاسلامية الموريتانية السيد محمد ولد عبد العزيز
في البدء تحية طيبة .
لقد قررت ان ارفع لكم هذه الرسالة المفتوحة ، وعبر الموقع الالكتروني العربي المتميز " الحوار المتمدن " لأثير انتباهكم الى مجموعة مغالطات موقفية ، بخصوص النزاع حول قضية الصحراء الغربية الذي عمر الى الآن لما يفوق عن اربعين سنة ، منذ ان طرح النزاع اول مرة على انظار مجلس الامن منذ 1975 ، وعلى انظار الجمعية العامة منذ 1963 .
إذا عدنا الى بداية النزاع ، سنجد ان موريتانيا كدولة ، كانت لها مواقف مختلفة من قضية الصحراء ، بسبب اختلاف الانظمة السياسية التي كانت تتعاقب على الحكم ، مرة بالانقلابات العسكرية ، ومرة بواسطة الانتخابات الرئاسية كما حصل معكم مؤخرا .
وفي كل مرحلة من هذه المراحل كانت السياسية الموريتانية مرة مع الشعب المغربي ، ومرة ضده مع النظام الجزائري كما بدأ يتراءى اليوم بشكل اكثر وضوح .
لقد كانت موريتانيا محط مطالب مغربية في ستينات القرن الماضي ، والكل يعلم علم اليقين دور الاستعمار الفرنسي في خلق الكيان الموريتاني ، كما دوره في اقتطاع الصحراء الشرقية التي تحتلها الجزائر اليوم . ورغم نضال الشعب المغربي في سبيل تحرره من قبضة الاستعمار بأشكاله المختلفة ، ودوره في الدفاع عن استكمال تحرر ترابه من خلال مواصلة جيش التحرير المغربي لنضاله بالجنوب المغربي ، فان النظام المغربي الذي عارض في البداية انفصال القطر الموريتاني ، عاد وبشكل غير مفهوم ، ليعترف بهذا الانفصال الذي توالت الاعترافات به من قبل الدول الاستعمارية ، وعلى رأسها الدول الدائمة العضوية بمجلس الامن الدولي ، وهو نفس الاعتراف غير المفهوم بجزائرية الصحراء الشرقية رغم خوض حرب بشأنها في سنة 1963 عرفت بحرب الرمال ، هذا دون ان ننسى المواقف المتضاربة للنظام المغربي منذ 1963 ، والتي تراوحت بين اعتماد حل الاستفتاء وتقرير المصير لنزاع الصحراء ، ومن اعلى اروقة الامم المتحدة ، وبين وصفه الصحراء بالاسبانية ومرة بالمغربية ، ومرة يعتبر ان المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها ، ومرة يقبل المزاوجة بحل الحكم الذاتي المتبوع بالاستفتاء في اتفاق الاطار الذي اعده جميس بيكير ، ومرة يرفض كل الحلول المقدمة ، ويركز فقط على حل الحكم الذاتي الذي مات قبل ان يجف الحبر الذي كتب به .
لقد انفصلت موريتانيا عن المغرب ، واعترف بها النظام الملكي وليس الشعب ، ورغم ذلك ظلت بمواقف قادتها المختلفة ، جزءا من الصراع الدائر بالمنطقة . فلاهي مرة مع الشعب المغربي ومرة ضده ، ولا هي مع حكام الجزائر مرة ، ومرة ضدهم . لقد بلغت هذه الوضعية قصويتها عند ابرام معاهد مدريد الثلاثية في سنة 1975 التي تعاملت مع القضية الصحراوية كغنيمة ، وليس كحق تاريخي ، وحق جغرافي ، وتعاملت مع الصحراويين كسبايا وليس كمواطنين . وبمقتضى اتفاقية مدريد ، ستقسم الصحراء الغربية بين وادي الذهب الذي آل الى موريتانيا ، والساقية الحمراء التي آلت الى المغرب . اما دولة الاحتلال الاسباني فقد اعترفت لها اتفاقية السبي بنصيب من التركة في كل المواد الاولية من معادن مختلفة ، وفوسفاط ، وصيد حر في البحار الصحراوية . لكن السؤال : هل افلحت اتفاقية مدريد في وضع حد للنزاع المشتعل بالمنطقة ؟ الجواب هو النفي ، وقد انتهت هذه المرحلة بانسحاب موريتانيا من وادي الذهب في سنة 1979 بفعل ضربات الجبهة ، وبشبه اعتراف موريتاني بالجمهورية الصحراوية في بداية ثمانينات القرن الماضي . لكن رغم هذا الشبه الاعتراف الموريتاني المفروض من النظام الجزائري ، لم يجرأ اي نظام على فتح سفارة للجمهورية الصحراوية بنواكشوط ، مثلما هو الحال في الدول العربية التي رغم اختلاف بعض انظمتها السياسية مع النظام المغربي ، فإنها لم تطعن من الخلف الشعب المغربي الذي يعتبر قضية الصحراء قضيته ، اكثر منها قضية نظام يستعملها لإثبات وجوده ليس إلاّ .
الآن بإرسالكم لوفد رفيع المستوى لحضور ما يسمى ب " المؤتمر الاستثنائي " لجبهة البوليساريو ، وهو في الحقيقة مؤتمر جزائري ، تكونون قد كشفتم وبالواضح ، عن نوع علاقاتكم المتخندقة الى جانب النظام الجزائري ، وهذا ليس بسبب الدفاع عن المشروعية الدولية التي لا يزال مجلس الامن والجمعية العامة بصدد البحث عن كيفية تطبيقها ، بل بسبب اختزالكم لنزاعكم مع النظام ، لنزاع مع الشعب المغربي . ان قضية الصحراء هي قضية شعب ، وليست قضية نظام يبيع فيها ويشتري ، ومن ثم فان عدائكم لمغربية الصحراء ، لا ولن يكون موقفا معاديا للنظام ، بل هو موقف مضر بالمصالح العليا للشعب المغربي الذي دافع عن الصحراء ، كما سبق ان دافع عن موريتانيا ، وعن الصحراء الشرقية .
فماذا يعني الشروع في اتخاذ الخطوات غير المحسوبة لفتح سفارة للجمهورية الصحراوية بنواكشوط ؟ . وهل فكرتم جيدا في مدا استقامت وتجاوب قراركم المقبل مع الشرعية الدولية التي تعكسها قرارات الجمعية العامة ، وكل قرارات مجلس الامن ، منذ 1975 ، وحتى القرار الاخير 2285 ؟
لو رجعنا سيدي الرئيس الى الاصل الذي هو الامم المتحدة ، والمؤسسات الدولية ، من الاتحاد الاوربي ، الى البرلمان الاوربي ، الى قرارات محكمة العدل الاوربية ، الى الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية في 16 اكتوبر 1975 ، فإننا لا نجد ما يدعو الى الاعتراف بكيان لم تعترف به الامم المتحدة كدولة ، وتتعامل معه فقط كطرف رئيسي في النزاع . فهل الامم المتحدة من الجمعية العامة الى مجلس الامن ، هما من انشئ الجمهورية الصحراوية ؟ هل انشاء الجمهورية ، تم بموجب استفتاء وتقرير مصير الصحراويين ، الذين رغم ان القانون الدولي والأمم المتحدة تعترف لهم بهذا الحق ، فهو لا يزال معلقا لأسباب خارج عن طاقة مجلس الامن اكثر منها اسباب من تدبير اطراف النزاع الرئيسيين ؟
ألا يعتبر قرار فتحكم لسفارة للجمهورية الصحراوية مخالفا لكل توصيات الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ 1963 ، ولكل قرارات مجلس الامن منذ 1975 ؟
كيف تزاوجون بين موقفكم الرامي لفتح سفارة لدولة لم تنشئها الامم المتحدة ، وأنشأتها الجزائر وليبيا معمر القدافي إبّان الحرب الباردة التي كانت تخاض بالوكالة في الاطراف والمحيطات ، وبين قرارات الامم المتحدة ومجلس الامن التي لا تزال الى الآن تنصص على الاستفتاء وتقرير المصير ؟ فلو كان استفتاء الجماهير المغربية في الصحراء هو من افضى الى الاستقلال ، وأفضى الى تأسيس الجمهورية الصحراوية ، لكان قراركم سيكون قرارا حكيما ومسئولا ، و قرارا يستجيب للشرعية الدولية ، و لكان اعترافكم من عدمه بالجمهورية الصحراوية يدخل ضمن اعمال السيادة التي تتمتع الدولة الموريتانية المستقلة . لكن ما يحصل اليوم على ارض الواقع يترجم مواقف شخصية ، وليس حتى قناعات سياسية قبل القناعات القانونية . ان ما تقومون به اليوم من استباق للأمم المتحدة في معالجة نزاع الصحراء الغربية ، هو تخندق بالمجان في صف اعداء الشعب المغربي ، كما ان ما تقومون به اليوم وبدون سبب ، هو طعن من الخلف للشعب ، وليس للنظام الذي أبان عن استعداده من خلال مواقفه المتضاربة والمتناقضة ، للتنازل عن الصحراء التي اضحت تهدده في وجوده اكثر من اي وقت مضى . وحسب قناعات النظام ، فإذا كانت الصحراء في كفة ووجوده في اخرى ، فانه سيضحي بالصحراء مقالب بقاءه .
ان اختزالكم لصراعكم مع النظام الملكي في شخص الشعب المغربي ، هو ظلم لهذا الشعب ، وظلم للتاريخ وللجغرافيا . ومرة اخرى ان قضية الصحراء هي قضية شعب استرجع ترابه ، وليست قضية نظام مفترس جاثم على صدر الشعب الذي افقره وجعله مسخرة وأضحوكة لشعوب العالم . فإذا كانت الامم المتحدة لم تحسم بعد في مستقبل نزاع الصحراء ، وإذا كانت كل توصيات الجمعية العامة وقرارات مجلس الامن ، ودعوات الاتحاد الاوربي والبرلمان الاوربي ، تدعو فقط الى الاستفتاء وتقرير المصير ، ولا تعترف بشيء يسمى الجمهورية الصحراوية ، فلماذا تسابقون كل هذه الهيئات في الاعتراف بشيء لا تعترف به المجموعة الدولية . اليس ما تقومون به اليوم يا سيادة الرئيس هو مخالف للشرعية الدولية التي تعتقدون انكم بتصرفكم هذا هو خدمة لها ؟ فإذا كانت الامم المتحدة والمؤسسات الدولية لا تعترف بشيء يسمى بالجمهورية الصحراوية ، وتركز في كل قراراتها على حل الاستفتاء وتقرير مصير سكان الصحراء ليحددوا طبقا لإرادتهم الخالصة الوضع القانوني الدولي للإقليم ، فكيف ستفسرون للشعب المغربي قراراتكم الشاردة عن المجتمع الدولي الذي لا يزال الى الآن يشتغل على تحديد المصير النهائي للأراضي المتنازع عليها منذ 1975 ؟ اليس موقفكم بالانتقال الى تفاريتي حيث تم عقد المؤتمر ( الاستثنائي ) الجزائري ، هو ضرب وطعن من الخلف للشعب المغربي ولوحدة اراضيه وترابه ؟ بل كيف يا سيادة الرئيس ان تفسروا للشعب المغربي ومن خلال حضوركم تراب تفاريتي اعترافكم المسبق بالجمهورية الصحراوية ، وهو ما يعني اعتباركم التواجد العسكري المغربي بالصحراء بمثابة احتلال ؟ هل حصل هذا التصرف الخطير وغير المفهوم بفعل جرعات مدّكُم بها الامين العام للأمم المتحدة حين زار المنطقة ، وارتمى في حضن اطروحات منحازة ، وهو الذي كان عليه كأمين عام ان يحافظ على نفس المسافة من اطراف النزاع ، طالما ان الصحراويين لم يستفتوا بعد ، ولم يقرروا مصيرهم بأيديهم كما تنصص على لك القرارات الاممية ؟
فباسم الدم المغربي الموريتاني الذي سال في الصحراء حتى خروجكم منها في سنة 1979 ، ندعوكم يا سيادة الرئيس ، لا الى الاعتراف العلني بمغربية الصحراء ، بل اننا ندعوكم الى التزام موقف الحياد من النزاع المفتعل بالمنطقة ، فلا تكونوا مع مغربية الصحراء ولا تكونوا ضدها ، بل كونوا مع الشرعية الدولية التي لا تزال تجاهد في ايجاد حل يحدد المصير النهائي للإقليم .
ان حل نزاع الصحراء قد دخل عده العكسي بعد خمسة وعشرين سنة من الانتظارية ، منذ التوقيع على اتفاق وقف اطلاق النار سنة 1991 التي انشأت بعثة الامم المتحدة لتنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية " المينورسو " . ورغم رد فعل النظام المغربي من تصرفات بانكيمون اللاّحيادية والمنحازة ، حين طرد الفريق السياسي المكلف بتنظيم الاستفتاء ، فان آخر الاخبار الواردة من نيويورك تفيد برضوخ النظام الملكي لقرار مجلس الامن 2285 ، الذي من اهم بنوده ، تحديد اجل لعودة المينورسو ، كما كان عليه الوضع قبل زيارة بانكيمون الى المنطقة .
ان ركوع النظام الملكي للقرار 2285 ، ليس له من معنى غير قبول النظام بالاستفتاء طبقا للمسطرة الاممية . وإلاّ إذا كان النظام يرفض تقرير المصير ، فان قبوله بالعودة اللاّمشروطة لفريق اممي مهمته فقط تنظيم الاستفتاء ، هو دليل ساطع على تخبطه وارتباكه في تدبير ملف بالقرارات الارتجالية والعشوائية ، وخوفه مما قد تسفر عنه الايام القادمة من قرارات اممية تصب فقط في حل الاستفتاء .
ان نزاع الصحراء الغربية لن يدوم ابد الدهر ، لان مفتاحه بيد الدول الاستعمارية التي تتصرف باسم مجلس الامن ، والجمعية العامة ، والمؤسسات الدولية ، اي حق يراد به باطل ، ومن ثم فالمخطط التدميري اضحى واضحا ، لأنه تكملة لمشروع تفتيت الدولة القومية الواحدية في الشرق الاوسط .
نعم ان المغرب معرض للتهديد في وحدته ، لكن الجزائر وموريتانيا بدورهما معرضتان للتهديد في وحدتهما . المخطط جاهز ويجري تنفيذه على مراحل وبخطوات جد محسوبة . والمؤسف له ان سايكس بيكو الحالي ينفذ بادي ابناء المنطقة لا بأيدي الاستعمار الفرنسي الانجليزي .
امام هذا الخطر الامبريالي المحدق بوحدة الشعوب ، والمهدد بتفكيك التراب والأوطان ، وباسم الدم المغربي الموريتاني الذي سال على ارض الصحراء حتى انسحابكم منها في سنة 1979 ، ندعوكم سيدي الرئيس لا الى دعم مغربية الصحراء ، بل ندعوكم الى التزام الحياد في نزاع لا يزال بيد مجلس الامن والجمعية العامة ، وان تتمسكوا فقط بالشرعية الدولية التي تعكسها كل القرارات الاممية الصادرة منذ سنة 1963 والى آخر قرار لمجلس الامن ( 2285 ) . فلا تصبوا الزيت في النار لان اي قرار خارج الشرعية الدولية سيكون بمثابة اعلان حرب على الشعب المغربي ، وليس على النظام الذي لا يهمه من الصحراء غير ديمومة بقاءه .
وتقبلوا سيدي الرئيس المحترم فائق الاحترام والتقدير .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجموعة 24 ( اللجنة الخاصة المكلفة بتصفية الاستعمار التابعة ل ...
- الصراع المفتوح مع الحكم
- النظام المخزني يرضخ للشروط الهولندية بخصوص مستحقات الضمان ال ...
- وفاة محمد عبدالعزيز
- هل اضحى محمد السادس و ( نظامه ) غير مرغوب بهما ؟
- تداعيات الحرب إذا اندلعت في الصحراء
- حكومة صاحب الجلالة ومعارضة صاحب الجلالة
- قراءة في الرسالة التي بعتها الامين العام للامم المتحدة الى ا ...
- إيجابيات وخطورة القرار 2285 لمجلس الامن
- الجبهة الوطنية التقدمية الديمقراطية بديلا عن خرافة - الاجماع ...
- قدر المغرب الراهن بين نظامين . نظام الملكية المطلقة ، ونظام ...
- تمخض الجبل فولد فأرا
- هل استشعر الملك محمد السادس بشيء يحاك ضده ؟
- بين مغالطة - الاجماع الوطني - الاجماع الفاسد ، واقرار سيادة ...
- - هيئة الامم المتحدة لتنظيم الاستفتاء بالصحراء الغربية - - ا ...
- ألإقطاعية المخزنية والانتخابات
- إقرار السيادة للشعب
- - كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون - اتق الله يا جلا ...
- قرار مجلس الامن المرتقب حول نزاع الصحراء
- مثقف الطريق الوسط الراكد وراء المنصب الكبير


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية الاسلامية الموريتانية السيد محمد ولد عبد العزيز