اللهم ...أُنصر المسلمين وأَذلُ الإسلام ....!!

اللهم أعز الاسلام والمسلمين وانصرهم ووحد كلمتهم

ولله العزة ولرسوله وللمومنين ولكن المنافقين لايفقهووووووووووووووووون

إرسال شكوى على هذا التعليق          15 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسلم إنسان
بحكم ولادته تربي علي الرعب والفوبيا من الطوطم الذي إستغل خرافته محمد
ويوم يرفض إجرام الدواعش الإجرام والسلف المتخلف العنصري يصبح مسلم ولكن إنساني وليس إسلامي
لذا هناك فرق كبير ما بين المسلم بالولادة والإسلام ي بالإرهاب والإجرام ويوم يتخلص المسلم من فوبيا طوطم الإسلام وخرافة كتاب محفوظ سوف يشارك في مسيرة البشرية من أجل حياة أفضل كإنسان وليس كفرد في قطيع يثري ثروات خادم الحجرين وعائلته ويمتطي ظهره أي متحدث رسمي بإسم الله والله منهم برآء
كن مسلماً حُر الفكر بحكم ولادتك ولا تُصبح إسلامي بحكم قطعنتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يلتقي الإسلام مع الحرية بتاتا . الإسلام عدو الحرية . الإسلام عنصرية همجية بدائية . الإسلام منهج عصابة صعاليك مجرمين .
لم يكن محمد سوى رئيس عصابة صعاليك مجرمين هدفهم النهب والقتل وقطع الطريق والاغتصاب الجنسي لمن يقع فريسة لعصابة الصعاليك الإسلامية.
(سيأتي اليوم الذي سيعلن عن حقيقة الإسلام بصراحة وسيمنع كتاب الشيطان (القرعان الكريه من التداول بين البشر .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم نختلف كثيرا
ربما أتبع نبوة النبي سامي الذيب عن نبوة محمد في العهد المكي وأما قرآنه المدني فهو مجرد إنحراف إجرامي عن أصول النبوة بكل المقاييس
بمعني الأنبياء تُخطئ وتصيب وعلي المسلم ألا يتبع هوي محمد في قرآنه المدني ويكتفي لنبوءته في عهده المكي بذلك نحل الإشكالية وتصحو أمة لا إله إلا الله من نوم أهل الكهف تشارك في تقرير مصائرها ليس بحسب تخاريف دعاة الدين وجماعاته الإجرامية بل بحسب مصالحها الحياتية وأفكارها التحررية
تصور لو كان المنظرون للإسلام في مصر هم الأستاذ القمني ود .فرج فودة وكل باقة مصر التنويرية كيف يكون حال الشعب المهزوم والمأزوم بتفسير قرد التليفزيون ( الشعراوي) والعاشق الولهان صاحب مقولة كلنا لله ( القرداوي) القرضاوي وحسان ويعقوب وكل عصابة السلف حتي بو بكر
كان للعالم المسمي بالإسلامي العربي اليوم حكاية أخري ووضع آخر وحياة متحضرة ونساء تشارك في تربية أجيال واعدة
شكرًا مرورك صديقي اللدود
مع وافر التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          21 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخانا الكريم الأستاذ عدلي جندي المحترم

تحية طيبة لحضرتك وللمعلقين الكرام

أستاذ عدلي
إن الله لن يستجيب لدعائك ولا لدعاء السيد أغونان
إن من يستجيب هو العقل لا غيره
والعقل لا يعرف إلا لغة الحوار المتحضّر، وتبادل الأفكار بدون أدعية ولا احتكار للحقيقة

وبشكل عام أرى أن الأديان (لا تُذَلّ ) ، كلما ارتقى عقل الإنسان وزاد وعيه، وملك المقدرة على تحليل المعلومة، انزاحت الأديان إلى الهامش، وتفرّغ الإنسان ( لا للّطم والبكاء والدعاء) وإنما لخدمة نفسه ومجتمعه وعالمه
الإنسان بيده يهدي المغيَّب، وينير شموع المعرفة

احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          24 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديقة الأديبة ليندا
تحية المحبة والإحترام
هل رأي الإسلام سُكاري
بالطبع لن يستجيب للسُكاري مثلهم ومثلنا
بالتأكيد العقل هو فقط المُعين
وعندما يمتلك المؤمن عقله لن تُغيبه الخرافة أو أصحاب منفعة تغييب عقولهم
لي صديق وزميل دراسة لم يكن ممن يتبعون الفرض ولكن بقاءه في مصر وتعرضه للموجة الإعلامية والإعلانية الهائلة بواسطة كم من الدعاة والشيوخ فوجئت مصادفة عندما طالعت موقعه علي الفيس بوك يردد نفس الدعاء الهزيل المتداول ما بين البسطاء
مثل اللهم إرحم (....)وإوسع من قبره وباقي الخرافة المتداولة عن الدعوات والخرافات في قراءة حرف من القرآن ثوابه كم من (.....)لا أتذكر الثمن
بمعني من جاور المتخلفين أربعين يوم صار منهم
بلادنا في محنة عقول ...الشعوب في محنة ..أخلاقها في محنة..مستقبلها ...مشاريعها ..التعايش السلمي ..قبول الآخر...العنصرية والتعصب..ماذا يتبقي لتلك الشعوب من أمل في غد مشرق؟
شكراً مرورك الكريم وإضافتك التي ساعدت في توضيح الغرض من هل
رأي الإسلام سُكاري مثل -هم -نا
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعتيم الحقيقه
Sunday, July 10, 2016 - على سالم

استاذ عدلى , ظهور المجرم والقاتل السفاح محمد كان من اكبر اخطاء الطبيعه لاجدال فى هذا , اتمنى ان يجئ اليوم لكى نضع هذا الدجال الدموى فى مقامه الصحيح ونزيل هذه القداسه الخرافيه عن هذا الارهابى ويدخل الى قائمه القتله والسفاحين الاشرار والذين دخلوا التاريخ من اوسخ ابوابه , من الصعب جدا قبول هذه الاوضاع الشاذه المقلوبه الجائره فى العالم الاسلامى المتخلف الظالم

إرسال شكوى على هذا التعليق          23 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

علي صفحات مجلة الملحدين هناك بحث ينفي ما تقوله عن محمد وأن الإسلام هو إختراع أموي تم في عصر عبد الملك بن مروان علي أساس أنه هرطقة نُصرانية إُبتدعتْ في الشام وتم تصديرها للعربان الذين قاموا بالواجب بحسب تقاليدهم وثقافتهم المتصحرة
مثلما تم إستيراد الإسلام الوهابي في مصر وتم تداوله علي إنه دين من عند الله وباقي الخرافة التي لا تزال تفسد الوجه الحضاري والذوق الإنساني للمواطن والمواطنة المصرية وكأن النظافة حرام وعيب وتغضب الله
الموضوع يطول شرحه
شكرًا مرورك ومساهمتك بالتعقيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذة الفاضلة والاخت العزيزة ليندا كبرييل
لا شك ان الاديان صناعة بشرية وفكر فلسفي وتراث الاسلاف.
العقل المجرد من العاطفة سلاح ذو حدين . نفس العلم الذي يساعد الانسان ضد المرض والجوع هو نفسه الذي يساعد على صنع السلاح ضد الانسان نفسه.
الايمان والمعتقد يعالج الجانب العاطفي من الانسان وكل انسان سواء اعترف بدين تقليدي او لم يعترف يحمل عقيدة او ايمان معين يدبر له حاجته العاطفية.
في رأيي لا يوجد انسان ملحد سوى الانسان الذي لا يملك عاطفة .والذي لا يملك عاطفة وسوف لن يكون انسانا سويا . دون عاطفة سيكون الانسان كالالة بامكانه ان يقتل ويظلم .
مشكلتنا ليست مع المسلمين بتاتا لانهم مثلنا يملكون عقولا وعواطف .
مشكلتنا ايضا ليست مع الاديان العاقلة سواء ارضية فضائية بحرية ..الخ . مشكلتنا مع المحمدية الفاشية العنصرية ومع رموزها من محمد وصحابته ومع من يروج للمعتقد المحمدي الفاشي وموزه.
الاسلام يلبي حاجة العاطفة الانسانية بالاتجاه السالب وينمي الجانب الشرير من الشخصية ويخلق مسوخ تقتل وتغتصب وتخرب وتستعمل نفس العقل والعلم للتدمير وليس للخير والتعمير.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          18 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---