أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - المرأة القدوة/الاسلام و المسيحية















المزيد.....



المرأة القدوة/الاسلام و المسيحية


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5217 - 2016 / 7 / 8 - 01:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقدمـــــــــــــــــــــــــــــــة :
1.عن حقـــــــــــــــد الاقباط :قالت بتاريخ 11/05/2012
(الاستاذ الكريم حكيم : أولا أنا لست مصرية مع أنه يشرفني أن أكون من مصر و ثانياً أنا أعلم جيدا من هم الأقباط بشكل ممتاز..انا أصلي من هذا الشرق الأوسخ المبتلي بكل أنواع العهر السياسي و الاجتماعي و الديني و لكني أحمل جنسية أجنبية أعتز بها و يؤسفني أن أخبرك يا أستاذ حكيم ..أنه و بحكم عملي مع الجاليات العربية المنتشرة في المهجر فإنني قد لمست مباشرة مدى التعصب الأعمى لأقباط مصر ضد أبناء وطنهم المصريين و هذا التعصب لا يقل في شدته عن تعصب السلفيين و الاخوانجيين و خلافه.0)انتهى
2.قالت ماجد/ة منصور بتاريخ 09/03/2016 في موضوع نشرته تحت عنوان "مصنع السعادة/6": [ألكاذب هو كاذب في كل شيئ..كاذب في حديثه..في علاقاته..في أخلاقه..في عواطفه لأن الكذب يُلزمه أن يكون مرائيا و متملقا و متزلفا و متذللا و متمسكنا و مراوغا و محتالا و متكلفا و وضيعا...الكذب يمنعه أن يكون حقيقيا و متكاملا و مستقيما لأن الصدق هو جوهر متكامل من من القيم النفسية و الأخلاقية و العقلية و الروحية فلنجعل الصدق، و مهما كانت كلفته عالية، نبراسا لنا و منارة هادية لظلمات النفس في درب حياتنا القصيرة تلك) انتهى.
أقــــــــــــــــــــول : سأبين لكم كيف تجسدت كل تلك الاوصاف و المعاني عن الكذب و الكَّذابين عندها و في شخصها و انعكس ذلك بأقوالها و ما تبجحت به و نشرته و الموجود في تاريخها و سجلها في الحوار المتمدن...عليه لن أتي بشيء من عندي فيما سأصفها به لاحقاً ...فلا تعترضوا لطفاً
اليوم سنبين لكم ان هذا النموذج ينطبق عليه بالتمام و الكمال ما وصف نفسه به بدقة متناهية... الكذب و التدليس فيما قالت عن الاسلام و المسيحية.
ملاحظــــــــــــــــة : يطرح البعض ان التغيير واجب و ان من لا يتغير في مفاهيمه
.............................
ترك الاستاذ الدكتور قاسم الجلبي تعلق مفيد على " المرأة القدوة/2" بتاريخ 12/06/2016 قال فيه : (لا يمكن يا سيدي ان ان نعطي القابا لم لا ستحقونها...ألخ) انتهى
و كان جوابي اليه بتاريخ 14/06/2016 هو التالي : (سأجيبك على ما تفضلت به بمقالة خاصة عن القدوة و علاقتها بالق...ة..و هل تستحق من قلتُ عنها هذا اللقب او الوصف او الكلمة...كيف و لماذا) انتهى
وكما فهمت من القول أن الدكتور قاسم يشير الى القدوة الحسنة...وهو محق جداً في قوله هذا اذا ما اخذنا ان القصد في الثقافة المتداولة عن القدوة هو المثال الحسن المتميز...لكني كنت و لا ازال اقصد العكس فهي قدوة سيئة لا مثيل لها على كل الصُعد... واقصد هنا انها كانت "قدوة" لمن التقى معها و هم كُثر في موقع الحوار المتمدن و هي "قدوة" و مثال يمكن ان ينسحب على العلمانية او الالحاد او أللادينية او غيرها من تلك التي وصفت او وسمت نفسها بها...فهي كثيرة الاشارة لمثل تلك المفاهيم و تجد الترحيب لذلك من البعض...انا هنا لا اشير اليها ك"شخص" فهي وهمٌ و زيف و هذا الاسم من عشرات الاسماء قبله و بعده انتشر من خلاله/ا في موقع الحوار المتمدن...انا اتكلم عن ثقافة و نهج و سياق نشر/ته او حاول/ت نشره و هي/هو مستمر/ة في محاولاته/ا تلك و معه/ا البعض من خلال منبر الحوار المتمدن...انها مأساة الثقافة في المنطقة حيث يكون امثاله/ا من يصفق له البعض و يُعظمه البعض و يتغافل عنه البعض.
قيل و يُقال ان سكان هذه ال"مخروبة" كما تحب ان تسميها لا يقرؤون و ان قرأوا لا يفهمون... وهذا كما اعتقد هو زيف و سخف ..انهم يقرؤون و يعرفون ما يقرأون لذلك لا يقرؤون حيث صُدِموا ببعض الكتاب ممن ظنوا انهم صادقون ...لكنهم اكتشفوا بعد حين زيفهم و ازدواجيتهم و كذبهم و لا اخلاقهم و نفاقهم...كتاباتهم كانت و كانوا مزيفة ومزيفون مثل هذا النموذج(ماجد/ة منصور...وال44) و غيره...هذا ما اتطرق اليه و لا يهمني ان اتطرق الى هذا الاسم النكرة اخلاقاً و خلقاً حسب وصفه لحاله...انها تصف حالها بهذه الاوصاف و اكثر و اقوى و ابشع كما سيأتي فلا تعترضوا...فأنا لستُ بناقل للكفر و لا كافر..!!! و ما ادرجته في المقدمة واضح و شاهد على ذلك.
هي نموذج شجعه او هتف او طبل له او صمت عنه او ...أو...أو...البعض دون ان يتبين ربما معذوراً ان في ذلك مساس بتلك المفاهيم(البعض من نفس طينتها)...و لم اسجل لأحد من المهتمين بتلك المفاهيم(الحاد و علمانية و لادينية و مدنية و غيرها) ان سجل اعتراضه يوماً على قول لها او رأي سوى اثنين من السادة المعلقين هما من يكتب و كتب تحت اسم (ضرغام) و الاخر (الامل المشرق)...تحية لهما... عندما صُدِما كما ظهر لي بطروحاتها... سيظهر في التالي ردها عليهم... عندما استغربا لها قول او رأي...ربما هناك من حاول لكن لم اطلع على ذلك و ربما هذا قصور مني اعتذر عليه...طبعاً ليس هنا في باب التعميم .
هي نموذج منحرف قبيح مريض متملق فاشل كما وصفت نفسها كما سياتي فلم اضع شيء من عندي و لم اطلق عليها غير ما وصفت به نفسها...كما بينا في السابقات و سنبين في اللاحقات. و امامكم ما ادرجته في المقدمة.
اليكم ما قالت بتاريخ 09/03/2016 في موضوع نشرته تحت عنوان "مصنع السعادة/6": [ألكاذب هو كاذب في كل شيئ..كاذب في حديثه..في علاقاته..في أخلاقه..في عواطفه لأن الكذب يُلزمه أن يكون مرائيا و متملقا و متزلفا و متذللا و متمسكنا و مراوغا و محتالا و متكلفا و وضيعا...الكذب يمنعه أن يكون حقيقيا و متكاملا و مستقيما لأن الصدق هو جوهر متكامل من من القيم النفسية و الأخلاقية و العقلية و الروحية فلنجعل الصدق، و مهما كانت كلفته عالية، نبراسا لنا و منارة هادية لظلمات النفس في درب حياتنا القصيرة تلك) انتهى.
اليوم سنبين لكم ان هذا النموذج ينطبق عليه بالتمام و الكمال ما وصف نفسه به بدقة متناهية... الكذب و التدليس فيما قالت عن الاسلام و المسيحية :
عن حقـــــــــــــــد الاقباط :قالت بتاريخ 11/05/2012
(الاستاذ الكريم حكيم : أولا أنا لست مصرية مع أنه يشرفني أن أكون من مصر و ثانياً أنا أعلم جيدا من هم الأقباط بشكل ممتاز..انا أصلي من هذا الشرق الأوسخ المبتلي بكل أنواع العهر السياسي و الاجتماعي و الديني و لكني أحمل جنسية أجنبية أعتز بها و يؤسفني أن أخبرك يا أستاذ حكيم ..أنه و بحكم عملي مع الجاليات العربية المنتشرة في المهجر فإنني قد لمست مباشرة مدى التعصب الأعمى لأقباط مصر ضد أبناء وطنهم المصريين و هذا التعصب لا يقل في شدته عن تعصب السلفيين و الاخوانجيين و خلافه.0)انتهى [ سنتطرق لحبها لمصر و هيامها بها و لو انها قالت ما قالت عن اقباطها في المهجر].
أقــــــــــول : هنا تخاطب الاستاذ عبد الحكيم عثمان حيث بينت له رأيها بالاخوة الاقباط و تصف تعصبهم بما يكون و كان عليه السلفيين و الاخوانجيين...لكنها لم تُبين لنا و ربما احتراماً لمشاعرنا عدد العمليات "الانتحارية" التي نفذها السلفيون الاقباط في مصر و العالم ؟كما يبدو ان رأيها هذا كان عن احتكاك مباشر و معاناة عن قرب حيث فيه صدمة و ألم كبير ...فقد اكتشفت بخبرتها الميدانية ذلك و بذلك فقد تفردت في تلك التي وصلت اليها عن اقباط مصر السلفيين الاخوانجيين...رأي جمعته عن معايشة قريبة ميدانية في المهجر!!لم تكلف نفسها لتقول اين؟ و لم تستحي عندما اطلقت قولها هذا... و لم تكلف نفسها بذكر كلمة"بعض او بعضهم او بعض الاقباط"لتترك لنفسها خط للعودة ...لكنها كما يبدو واثقة متأكدة من ان كل الاخوة الاقباط كذلك...فهم سلفيون ضد ابناء وطنهم المصريين.....!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه واحدة و تابعوا التالي لطفاً.(يمكنكم العودة الى مقالة الاستاذ عبد الحكيم لتطلعوا على شكل و مضمون الحوار الذين دار بينها و بين بعض المعلقين...العنوان و الرابط ادناه لطفاً
لاتحاولوا افهمنا مافهمناه,نريدكم ان تفهمونا مالم نفهمه/26/12/2013
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=393005
..........................................................
الأن سنبين رأيها بالاسلام و فيه و بعد ذلك نقيضه و بالتواريخ و عن كتابتاتها التي تفتخر بها في الحوار المتمدن...حيث قالت في الاسلام التالي :
1. في 27/02/2012 قالت التالي : (المصيبة تكمن في دين محمد ذات نفسه،و لن تقوم لنا قائمة ما دام هذا الدين في ثقافتنا.ا هذا الدين العجيب الغريب قد تفنن في استعبادنا و تجهيلنا و بسببه أصبحنا أحط الامم و أرذلها و الآخرة...فاخرة)انتهى
اقـــــــول : فلتسمح لي "المناضل/ة" ماجد/ة منصور أن أسأل : هل "الله" الذي قلتِ عنه ما قلتِ اعلاه هو غير "الله" الذي قال به محمد أم نفسه؟؟... قالت "المناضل/ة المرأة القدوة" بتاريخ 22/10/2015 عن الله التالي : [أخي أنا أؤمن بالله مثلك و لكنه ليس هذا الإله الإبراهيمي و الذي سخطه المتأسلمون و المسلمون و جعلوه في الدرك الأسفل من الإنحطاط و الوضاعة0 أنا أنزه الله عن كل الجرائم التي ارتكبها النتأسلمون0 فلندع الله في قدوسه و لنكف عن ألقاء قيئنا الديني في وجه العالم المتحضر0)انتهى
أرجوا التوضيح لطفاً حتى تتوضح الصورة للقارئ الكريم و ماذا تعنين ب(فلندع الله في قدوسه)؟
و هل الملحد يؤمن بالله ؟
2.وفي 26/03/2012 قالت التالي : (...نحن نستمد عنفنا و همجيتنا من (دين ) مليئ بالعنف و قرآن لا تكاد آية فيه تخلو من السادية!!!0 )انتهى
3.بتاريخ 14/05/2012 قالت التالي : ((نحتاج للعيش في المهجر سبعة أجيال على الأقل كي تزول عنّا لعنة الجينات الإسلامية )انتهى
4.بتاريخ 28/05/2012 قالت التالي : (دعونا نتحرر من ديننا الإسلامي البغيض...و أنا سأضمن لكم التحرر من كل الطغاة)انتهى
أقـــــــــــــــول : كل اقولها السابقة يمكن ان يظهر من يلوي عنقها و يفسرها كما يشاء لكن قولها هنا و تخصيصها و تحديدها لدينها عندما تقول : (دعونا نتحرر من ديننا الاسلامي ...) لا يمكن لي او طي "عنقه" هنا...فدينها الاسلامي و "إلاهها" هو "اله" المسلمين.
السؤال هنا له علاقة بما قبله من الاسئلة : ماذا تعنين لطفاً ب"ديننا الاسلامي" حيث هذه العبارة تعني أن دينكِ كما تعترفين هنا هو الاسلام و رب هذا الدين هو "الله الابراهيمي"...فكيف يستوي الامر او تستوي الحالة بين الابراهيمي و غير الابراهيمي لطفاً.
5. في 29/06/2012 قالت التالي : (ألا توجد آية قرآنية تقول (لكم دينكم و لي دين ) ؟؟؟ إذا ما معنى أن يسجن الإنسان لمعتقده !!!0 فعلا القرآن حمّال أوجه و بئس دين يُفرَض على البشر بالقوة)انتهى
6. في 09/03/2013 قالت التالي : (ثم نأتي لمسألة الردة عن الاسلام كي أسأل،،بأي حق تقتلون المرتد عن الاسلام ......ها أنا و قد ارتديت عن الاسلام أتعرف لماذا يا سلامة؟؟؟لأنك والدي هو نسخة طبق الاصل عنك...كان ملينا بالكره للأخرين لا ذنب اقترفوه سوى انهم [ولدوا] مختلفين عنا!!!!]انتهى
7. قالت بتاريخ18/06/2012 الفرد المسلم في كل أنحاء العالم يعاني من ثنائية مكشوفة في شخصيته و أعتقد أن السبب هو أن تعاليم الدين الإسلامي هي السبب فإذا كنّا و منذ صغرنا قد زُرِع في وعينا أن الله رحيم..ثم ينقلب مزاج الهنا فجأة كي يصبح شديد العقاب.اذا كان الهنا الإبراهيمي ذات نفسه يعاني من ثنائية شديدة و متنافرة فما بالك اذا عانينا نحن من هذه الثنائية و هذا التناقض؟؟ )انتهى
8. قالت بتاريخ 19/07/2015 التالي :[ الإسلام..يحض على الرذيلة في السر و .ينهي .عنها في العلن0 .اذا ابتليتم بالمعاصي ..فاستتروا!! أليس كذلك؟؟]انتهى
9. . بتاريخ 08/01/2012 قالت التالي : [بعودتي الى مقالك الرائع فاني أضيف على ما ذكرت بأن الاسلام عدو لأي خصوصية كانت تتمتع بها شعوب منطقتنا و منهم الكرد... لقد سمح الاسلام بأن يتدخل بأخص خصوصياتنا و لم يدع لنا حرمة الا و انتهكها بمنتهى الوقاحة و تدخل حتى في غرف نومنا و في أدق التفاصييل و التي ت يأستحي من ذكرها رغم طول لساني] انتهى
أقــــــــــــــول :هذا جزء من رأي ماجدة منصور بالاسلام و فيه وهي كما ذكرنا عنها في السابقات انها قالت عن نفسها : ملحدة منذ الولادة ... لا دينية منذ الولادة.... و تكره الاديان....و علمانية و تدعو للدولة المدنية و العلمانية و غيرها من الطنانات الرنانات.
.....................................................
اليكم الشخص الاخر الذي يتلبسها(هي متعددة الشخصية و ليس مزدوجة الشخصية كما ظهر لي مما شرت تحت هذا الاسم)
...اليكم النفاق و الدجل و التملق و الكذب الذي تكلمنا عنه في الجزء السابق...اقرأوا و قرروا ما تستحق هذه التي تطلق على نفسها ماجدة منصور و اسمائها الاخرى..
1.بتاريخ 29/12/2013 قالت مخاطبة الاستاذ سامي الذيب التالي : (و أمنيتي هذا العام أن تنتهي أنت!!!0 طالما تمنح نفسك إمن الآخرين الإسهانة إيمان المليارات من البشر..فنحن نعطي أنفسنا الحق ذاته وعندما لا تتأدب في طرحك__أيها الكاتب__فتوقع قلة أدب من جميع من كتب... الإسلام لن ينتهي و أتوقع أن تنتهي أنت قبل ان يتحقق حلمك بنهاية الإسلام عيب يا أستاذ فبطريقة طرحك المستفزة..فإنه لن يقرأ لك إلا بشرعلى مقاسك) انتهى
و الجميع سواء يتفق مع الاستاذ سامي الذي او يختلف معه يعرف عما تلكم او يتكلم ...].
2. بتاريخ 21/05/2012 قالت التالي : (ألا تلاحظ معي يا أستاذ سلامة شومان أن الأستاذ الكبير نهاد كامل محمود يحاول بالمنطق و العلم و الحجة و البرهان و الدليل العلمي و أيضا الأخلاقي أن يعود بالدين الإسلامي الى نقاءه و صفاءه الأولي الذي شوههه فقهاء الخيبة و الضلال بينما أنت يا أستاذ سلامة تُزيد من تشويهك لهذا الدين الذي يعتنقه مئات الملايين من البشر!!!0عجيبٌ هو أمرك يا رجل!!!0 أنا أرى أنك تسيئ الى الدين الإسلامي أكثر من __أعداءه الحقيقيين__ومن هذا المنطلق فإني أقول لك بأنه لا عزاء لفقهاء الخيبة و الضلال)انتهى
أقــــــــــــول :ارجو الانتباه انها هنا تخاطب الاستاذ سلامة شومان الذي خاطبته في (6) اعلاه عندما ابلغته انها ارتدت عن الاسلام بسبب ان اباها نسخة طبق الاصل من الاستاذ سلامة شومان...انتبهوا لطفاً الى نقاء و صفاء الدين الاسلامي و قارنوه بما قالت عنه قبل ذلك ...وانها تؤكد و تقر ان الذنب ليس بنصوص في القرآن او السُنة و ما خلَّفه السلف ...انما بما يقوم به فقهاء الخيبة و
لضلالة...نسيت "المناضل/ة القدوة" ماجد/ة منصور أقوالها الذي سبقت هذا القول
3.ثم اكملت بنفس اليوم (28/12/2013 ) حيث قالت التالي :[الاستاذ الكبير عبد الحكيم عثمان نحن في ردنا على أمثال سامي الذيب نكون قد وضعناه فوق قدره واذا رفعنا سامي الذيب فوق قدره...فتوقع أن يضعنا دون قدرنا أحيانا أتغابى عن عمد حتى لا أضطر أن أواجه هذه النماذج من البشرلا لضعف مني أو قلة حيلة و لكن (كي لا أرفعهم فوق قدرهم)0 رائع و مدهش أن نتعامل مع بشر يختلفون معنا في المعتقد و لكن ان نتعامل مع بشر يشتكون من علة السفه..فهذا هو الجنون بعينه فليعبد أمثال المذكور اعلاه البفرة أة الغنمة أو كوم زبالة...عادي جدا و لكن أن يجبرنا على عدم إيمانه بشيئ مطلقا..فهذا هو ما يبتغيه إنه يصرخ و يهذي منذ أن أطل علينا في صفحات الحوار دعه يصرخ و يهذي فإن هذا لن يغير من قاعاتنا بشيئ أنا أستخسر أن أمنحه دقبقة من وقتي لأنه لا يستحق حتى دقبقة ساقطة من عمق الزمن فهناك أمور هامة أنجزها في كل لحظة من لحظات حياتي وعار علينا أن نلتفت الى هذا الكم من الهذيان لأنه لن يقتنع سوى بمنطق الردح و اللطم و زبالات أخرى كثيرة)انتهى
أقـــــــــــول :انها تخاطب الاستاذ الكبير عبد الحكيم عثمان (هذه التفاته قيمةمن لدنها)!!و تتكلم بصيغة الجمع (هي و هو و من معهم بنفس الاتجاه الديني او الفكري كما يبدو من "نحن في ردنا على امثال سامي الذيب...ألخ")...و الكثير منكم زملائي تعرفون بقية العلاقة بينها و بين افراد "نحن" تلك...[ هنا اسجل باحترام اسم الاستاذ عبد الحكيم عثمان... رغم ابتعادنا فكرياً].
4. قالت بنفس اليوم أي بتاريخ28/12/2013 حيث خاطبت زميل هو السيد الذي يكتب باسم ضرغام قائلة التالي :[(قل ما تقوله فهذا لن يغير من قناعتي بان ديني هو الدين المتحضر الوحيد بين الأديان السماوية فعلى الأقل أنه و لو(لا سمح الله وقدر) أن ابتليت بإنسان مستوى فهمك فإنني سأطلقه بمدة يومين الى غير رجعة اني أتألم للمرأة المسيحية ( المسكينة) إذا ما ابتلاها الله برجل مثلك!!!!كيف يمكنها الخلاص من سيادتك افيدني يا ضرغام...أفادك الله وسامحه يا الله فإنه لا يعي ما يقول و للأستاذ الكبير عبد الحكيم كل التقدير و رشة عطر)انتهى
اقـــــــــــول : إذا ابلتلاها الله برجل مثلك...؟؟؟سؤال : هل الله ابتلاكِ بمثل ما ابتلاها؟؟؟؟؟؟؟؟
هنا تؤكد على دينها (ان ديني) و بقناعة تامة مطلقة انه الدين الوحيد المتحضر بين الاديان السماوية... تعني بوضوح هنا الاديان التي اعتمدت الوحي او استلمت الرسائل من "الله رب العالمين" و هي المنحدرة من عائلة مسلمة ملتزمة و ابوها متدين حد كره الاخر المختلف معه كما ذكرنا في (6) اعلاه : (6. في 09/03/2013 قالت التالي : (ثم نأتي لمسألة الردة عن الاسلام كي أسأل،،بأي حق تقتلون المرتد عن الاسلام ......ها أنا و قد ارتديت عن الاسلام أتعرف لماذا يا سلامة؟؟؟لأنك والدي هو نسخة طبق الاصل عنك...كان ملينا بالكره للأخرين لا ذنب اقترفوه سوى انهم [ولدوا] مختلفين عنا!!!!...ألخ) انتهى
أقـــــــــــول :انتبهوا للتاريخ لطفاً فهي اعلنت اسباب ردتها.. عن الاسلام بتاريخ 09/03/2013 كما ورد اعلاه و هنا تقول عن ديناها الوحيد المتحضر بتاريخ 28/12/2013 أي بعد تسعة اشهر و 19 يوم...أي نفاق و لا شرف و انحطاط و سفالة و خيانة تحملها "يحملها" هذا الشخص المزيف في كل شيء في حياته.
انظروا كيف تميز تحَّضر دينها الاسلامي عن تخلف الدين المسيحي...و انتبهوا لأقوال هذه التي صفقتم لها و رفعتم و كبرتم و اطلقتم الاوصاف و الالقاب عليها لكن ليس من بين تلك الالقاب او الاوصاف ما يشير الى كذ1بها و نفاقها و غشها و زيفها و التي كانت اكثر جرأة منكم و قوة عندما وصفت نفسها بأحسن الاوصاف و منحت نفسها ارفع الاوسمة و العناوين...قلتم عنها "علمانية و لا دينية و ملحدة و الاستاذة الكبيرة و الرمز...ألخ"...دققوا باقوالكم لها و عنها و اقوالها عن نفسها لتجوا انك في وادِ...غير الوادي الذي ركست فيه بارادتها.
5. قالت بنفس اليوم أي بتاريخ28/12/2013 و هي تخاطب الاخوة المسيحيين :[(حرروانساءكم المسيحيات من عبودية الزواج الأزلي و الدائم وبعدها سأرد عليك..و لا تنزع الأمل المشرق بنقاشك حين تححرر نساءكم من سجن زواج العبودية)]انتهى
اقــــــــــــــــــول : هذا قول مهم لكم ايها الاعزاء من الديانة المسيحية...انها صرخة ضد ضلمكم لزوجاتكم الائي لم ينصفهن دينكم كما فهمت من صرخة المنال/ة ماجد/ة منصور...حرروا نسائكم ايها المتخلفون(مع الاعتذار)...انكم بزواجكم منهن تستعبدونهن؟؟؟؟لكنها رحمتكم و ميزتكم عن الاقباط فلم تمدحكم كما مدحتهم بقولها "سلفيون اخونجيين" ...فتضرعوا لها بالشكر.
6. قالت بعد يوم واحد اي بتاريخ 29/12/2013 تخاطب هذه المرة كل غير المسلمين أي كل من هم خارج دينها المتحضر الوحيد كما يظهر في دفاعها عن المسلمين حيث اكملت تعليقها في 29/12/2013 عن المرأة و الرجل في الاسلام : [المرأة المسلمة ملكة على عرشها مهما حاولت أنت و غيرك إظهار الأمر على غير حقيقته . نعم...الرجل المسلم من الجائز له أن يتزوج على زوجته و لكن الرجل المسيحي لا يستحي من أن يتخذ له عشيقات
المسلمون ليسم بمثاليين على الإطلاق و هم يسبئون استخدام حقوقهم على طول الخط و لكنكم لستم بالأفضل و يكفي أن ترجع الى سجل ماضيكم لتعرفوا مدى البشاعة التي اقترفتوها بحق سكان الكرة الأرضية]انتهى
أقــــــــــــــــــــــول : يا سلام على المرأة المسلمة و عرشها عندما تصفها المناصل/ة الكبير/ة ماجد/ة منصور...المرأة المسلمة ملكة على عرشها...مهما حاول (ضرغام او الامل المشرق) اظهار الامر على غير حقيقته...أين الاخوة المسيحيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اخجلوا ايها المسيحيين ...هكذا قالت ماجدة منصور...انكم تتخذون لكم عشيقات...ألا تخجلون؟؟الا تستحون؟؟؟انكم لستم افضل من المسلمون ...انكم شذاذ قتله مجرمون ...ارجعوا الى سجل ماضيكم المخزي لتعرفوا مدى البشاعة التي اقترفتموها بحق سكان الكرة الارضية...هههههههههه سكان الكرة الارضية قتلهم المسيحيون؟؟؟؟؟؟
و اليكم ما يناقض هذا القول كما ورد فيما نشرته تحت عنوان : [كيف نقضي على الإرهاب؟ بتاريخ 22/11/2015 حيث قالت :[لمأرى من أمة الإسلام سوى سوء الخلق و المعاملة و خاصة فيما يتعلق بمعاملتهم مع النساء.لم أجد في لحظة واحدة و لم اشعر بأن الإسلام يقف في صفي لا كان على عكس ذلك تماما ...من فضلكم..لا يأتي كائن من كان و ليقل لي أن الإسلام قد كرم المرأة..لأنني سأقول له بل الأديان عامة و الدين الإسلامي خاصة قد أذل المرأة..شر ذل.شاءت الأقدار أن أتزوج أحد كبار الأطباء في المانيا و سافرت الى تلك البلاد و أنا لا أنوي العودة الى بلاد خير أمة أخرجت للناس لأني لم أرى سوى أنهم أسوأ أمة قد انتشرت على هذه الكرة الأرضية المنكوبة بسكانها.]انتهى
أقـــــــــــــــــــول : هذا موقفها المتناقض من الاسلام و المرأة هناك ملكة على عرشها و انتم المسيحيون لا تستحون ايها المجرمون و هنا انت الاعرف به مني و منها. نعيد للفائدة قولها : (.لم أجد في لحظة واحدة و لم اشعر بأن الإسلام يقف في صفي لا كان على عكس ذلك تماما ...من فضلكم..لا يأتي كائن من كان و ليقل لي أن الإسلام قد كرم المرأة..لأنني سأقول له بل الأديان عامة و الدين الإسلامي خاصة قد أذل المرأة..شر ذل)...هذا حال المسلمة فكيف حال المسيحية؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.و الأن و اكمالاً للكذب سنبين لكم موقفها من زواجها و كيف كذبت فيه بشكل غريب حيث كما ورد اعلاه " أحد كبار الاطباء في المانيا" [له الرحمة و الذكر الطيب]
تابعوا التالي لطفاً حيث قالت بتاريخ 26/03/2012 التالي :[ و بعدها تزوجت من طبيب قريب لي كان يعيش في ألمانيا و في فرانكفورت تحديداً و قد كان علمانياً بإمتياز..]انتهى
و بتاريخ 16/05/2014 فيما نشرته تحت عنوان (هذه انا (الحلقة الاولى)) قالت التالي :
[كان زوجي الأول طبيبا عالميا و قد تخصص في جراحة الأعصاب.كنا نعيش في جنيف و كان منزلنا يقع مباشرة على بحيرة رائعة الجمال..إنها بحيرة ليمون]انتهى
اقـــــــــــــــول : هناك في المانيا / فرنكفورت و هنا في سويسرا/ جنيف. انها اقوال بتواريخ مختلفة هي 26/03/2013 و 16/05/2014 و22/11/2015 فتبينوا أي شخصية تلك المزيفة و كم من الكذب سطرته هنا بتاريخها الذي تفتخر به في الحوار المتمدن و تطلب الاطلاع عليه.
نعيد قولها عن الكذب و الكذابون حيث ورد التالي فيما نشرته تحت عنوان مصنع السعادة (الحلقة السادسة) بتاريخ 09/03/2016 : [ نحن مجتمعات تحلف كثيرا...لأننا نكذب كثيرا...شي بيحط العقل..بالكف الله وكيلكن.من هذه المجتمعات الغارقة في الظلمة و العتمة و عرش الله...اكتشفت قيمة الصدق...نعم الصدق...فبدون الصدق لن نرتقي و نتحضر..و الحقني كي نتحدث قليلا عن الصدق.تضطرب كل المنظومة الخلقية و العقلية و النفسية إذا غاب الصدق لأن الصدق هو أُس الأخلاق كلها و هو -أعني الصدق- الشريان الذي يغذي جميع القيًم و الذي يعني ، فيما يعنيه،مطابقة القول للعمل و الفعل و للفكر و الإعتقاد و مطابقة الظاهر للباطن و الباطن للظاهر.الكذب هو عكس الصدق و هو دليل على خسة في الطبع و تدني في الخلق و هو دليل صارخ على رداءة المنشأ و المحيط لأنه مطمورة الرذائل و حصَالة الشر ما دفع بأحدهم للقول:عوَد لسانك قول الصدق تحظ ....إن اللسان لما عودت معتاد. الكاذب هو كاذب في كل شيئ..كاذب في حديثه..في علاقاته..في أخلاقه..في عواطفه لأن الكذب يُلزمه أن يكون مرائيا و متملقا و متزلفا و متذللا و متمسكنا و مراوغا و محتالا و متكلفا ووضيعا...الكذب يمنعه أن يكون حقيقيا و متكاملا و مستقيما لأن الصدق هو جوهر متكامل من من القيم النفسية و الأخلاقية و العقلية و الروحية فلنجعل الصدق، و مهما كانت كلفته عالية،نبراسا لنا و منارة هادية لظلمات النفس في درب حياتنا القصيرة تلك] انتهى
تابعوا تسفيط الحروف و الكلمات غير المجبورة او المغصوبة عليه لكنها علة في البدن و فيالجزء الحساس منه....هذا كذبها و تلك اخلاقها و ثقافتها و هي احسن من قالت عن الكذب و الكذابين.
نعود لموقفها من الاسلام و المسلمين حيث قالت في 28/03/2016 فيما نشرته تحت عنوان :مصنع السعادة (الحلقة العاشرة) :[أن الظلم و التجبر و الغطرسة و الاضطهاد المتواصل و الممنهج لا تنتج لنا بشرا أسوياء يتمتعون بالسعادة و الفرح فبالحرية فقط نكون
سعداء..مسالمين..فرحين..محبين وتلك هي غاية الخلق بعينها.بالحرية فقط نكون سعداء و مستعدون للمساهمة بعملية الخلق و التطور و الابداع كي نتتم رسالة الله الخالدة حين قال ( اني جاعل لي في الأرض خليفة) نحن هنا خلفاء الله على الأرض في عملية التطور المستمر و الدائم لأننا بذلك نكون قد حققنا غاية الله و مراده من خلقنا..] انتهى
اقــــــــــــول : انتبهوا الى ما تريده من دور ديني اسلامي لها و هي القدوة...انها تريد ان تُتِمَ رسالة الله الخالدة حين قال / (اني جاعل لي في الارض خليفة).ثم انتبهوا الى ما اكملت به حيث انتفضت قائلة :نحن هنا خلفاء الله على ارض في عملية التطور المستمر و الدائم لأننا بذلك نكون قد حققنا غاية الله و مراده من خلقنا] انتهى."الله"يا شيخ"الله"يا حاجة"الله"يا"سيدي البدوي"
9.[[(المسلمون لم يخترعوا قنابل نووية تدك الأخضر و اليابس
المسلمون-و في أرذل أحوالهم-لم يقتلوا 45 مليون خلال الحرب العالمية الثانية
المسلمون لم يخترعوا أسلحة دمار شامل .المسلمون لا يمكن لهم أن يكونوا كجدودك الصليبيين حين -مروا-على بلادنا الجميلة و حرقوا فيها الأخضر و اليابس)]]انتهى
أقـــــــــــــــــول :انتبهوا الى العبارات الرنانة من قبيل""جدودك الصليبيين"" الذين مروا على بلادها أي سوريا و الذين حرقوا الاخضر و اليابس...و هي تخاطب زميل لها و بذلك تفردت "ماجد/ة منصور" بمثل هذا القول "جدودك الصليبيين" و كأن الزميل مسؤول عما حصل قبل عدة قرون... هنا تخاطب السيدين "ضرغام و الامل المشرق " رداً على تعليقاتهم علة مقالة السيد عبد الحكيم عثمان التي ذكرنا رابطها اعلاه...عودوا اليها لتعرفوا من هي ماجد/ة منصور.
10. اكدت قولها هذا بتاريخ 15/11/2015: (لا يا سيدي الأستاذ...لقد أخطأت كثيرا هنا...اسمحلي انقد الأديان كما تشاء..لكن ومهما كان..نحن لا نستطيع أن نكون صهاينة!!!0 كل صرخة ألم
تطلقها..أكون أنا أول من يتلقف صداها!!0 ليسم المسلمون وحدهم مسؤلون عن الإرهاب...لكنها دول عظمى0 هذه الدول العظمى..هي اوكسجين الحياة للإرهابيين0 لست أطيق الخوض في السياسة لأنني سئمت و قرفت من كل هذا الذي يجري حولن)انتهى
11.بتاريخ 26/05/2012 قالت التالي : [أنا أيضاً مسلمة و لا أرضى من أي كان أن يعمم الوساخة و عندما يبتدئ كائن من كان بعبارة__ما أوسخنا..نقتل القتيل و نمشي بجنازته_أن يتوقع ردودا مختلفة من القراء و الكاتبة قد اختارت أن تنشر مقالها على الملأ...اذن من حقنا الرد على الملأ أيضا لأن مقالها لم يعد ملكها..بل أصبح ملك القراء ولكن الذي يجعلنا نخرج عن طورنا هو (تحيز) بعض الكتاب لما يجري في الداخل السوري بينما نحن نُقتل بدم بارد )انتهى
أقــــــــــــــــــــول :هنا أقول ان من حقي ان ارد على كل ما نشرته "ماجد/ة منصور" وفق تخويلها هذا...فلا تسألوا و لا تعترضوا على ما اقول فأنا ارد عليها من ذلك الذي قدمته خلال هذه الفترة الطويلة...القصد ان نبين للأجيال القادمة من هذه القدوة فما تم نشرة محفوظ في لوح الانترنيت و مشتقاته و سيكون مصدر و مرجع يعود الغير اليه مستقبلاً عليه فأن الرد و التوضيح و النقاش وارد و مهم اليوم و للمستقبل.
...........................
الى اللقاء في التالي الذي سنضطر الى الانتقال به الى حوار افتراضي بين محامي السيد/ة ماجد/ة منصور الاستاذ الفاضل نيوتن و محامي العبد الراضي (انا) الاستاذ داروين...و سنعرج على ما نشرته اخيراً من تعليق...بعدها نعود الى الاسلام و الكذب و الى الحوار المتمدن في ثقافتها.



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة القدوة/4
- على هامش الديخوتوميون
- المرأة القدوة/3
- المرأة القدوة/2
- المرأة القدوة
- سوريا... الى اين ؟ الحل/2
- ماذا يحصل في فرنسا
- الأول من أيار /8
- الأول من أيار/7
- الأول من أيار/6
- الأول من أيار/ 5
- ألأول من أيار/4
- الأول من أيار /3
- الأول من أيار /2
- الأول من أيار
- سوريا...الى أين؟...الحل/1
- الاستاذ سلامة كيلة المحترم /3
- الاستاذ سلامة كيلة المحترم /2
- الى الاستاذ سلامة كيلة المحترم
- تهنئة


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - المرأة القدوة/الاسلام و المسيحية