أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - إسلامية إسلامية لا شرقية و لا غربية















المزيد.....

إسلامية إسلامية لا شرقية و لا غربية


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5216 - 2016 / 7 / 7 - 13:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يعني بالأمس فقط , كان قتل المثليين في أورلاندو و قتل رسامي تشارلي هيبيدو , و قتل المارة في بروكسل و باريس الخ الخ , عقابا إلهيا و رد فعل مبرر على معاناة أهل فلسطين أو قتل الهنود الحمر , أو عنفا محليا بسبب انتشار السلاح يحاول البعض استخدامه لتشويه الإسلام , أما القاع و الكرادة فكانت عقابا عادلا لكل من يتجاسر على زوجات النبي و صحابته , و أولا و قبل اي شيء لحزب الشيطان , حاشا الشيطان , و نصر اللات , حاشا اللات و العزى , و فجأة : يتضح أن هذا إرهاب و ليس أي شيء آخر .. فجأة , هكذا ؟ كيف اكتشف شيوخنا الأكارم , إسلاميين و علمانيين , هذا الاكتشاف المفاجئ , إلا لأن هذا الإرهاب قد ضرب استانبول و جدة و يثرب , و هنا لا يعود أي شك في أنه إرهاب , فلا يوجد هنا قمع و لا هنود حمر و لا عنف و لا اضطهاد و لا تحريض على الإرهاب و لا أحد يدعو على آلاف مؤلفة من البشر بالموت كل يوم جمعة , من الملاحدة و المسيحيين و الروافض و أحفاد القردة و الخنازير و أهل الشرك و أطفالهم و نسائهم , لقد انكشفت المؤامرة الكبرى إذن .. المؤسف في الموضوع , طبعا عدا عن أن إردوغان و سلمان بن عبد العزيز أصيبا بالتوتر , و هذا هو الإرهاب الحقيقي بحسب هؤلاء الشيوخ الأكارم , أن آخر ما يهم الجميع , خاصة شيوخنا , هم الضحايا , الكل يحاول تبرئة الإسلام أو هذا النظام أو ذاك أو اتهام هذا النظام أو ذاك تاركين الضحايا مضرجين بدمائهم , تماما كما هو الحال عندما يتكلمون عن سوريا و اليمن و البحرين , حيث تنسى محطات و خطابات البروباغندا و التطبيل هؤلاء الضحايا و هي تدافع عن اسيادها , بانتظار المزيد من الضحايا
قد يثير الاستغراب , استغرابي أنا على الأقل , أن الشيخ يوسف القرضاوي أفتى بجواز العمليات الاستشهادية اعتمادا على فتوى لابن تيمية اعتمادا على قصة ذكرت في القرآن تتحدث عن فتى مؤمن أراد ملك إعدامه , لأنه مؤمن , و في كل مرة كان ينجو من الموت لأن جلادي الملك كانوا يذكرون اسم الملك كلما شرعوا بقتله , فقال الغلام للملك : قل لجنودك أن يذكروا اسم رب الغلام في المرة القادمة فاخترق السهم جسده و مات , فكبر أهل البلاد .. الحقيقة أننا لم نواجه مثل هذه الحالة حتى اليوم , و نعدكم إذا حدثت أن ننصح الملك بذكر اسم رب الغلام , و نعدكم أن نكبر معكم إذا وقع مثل هذا .. القضية في الواقع هي العكس تماما , الحقيقة هي أنك مهما صرخت الله اكبر , أو قلت باسم رب الغلام , حتى يبح صوتك أو ينقطع أو ينفجر الدم من عروقك , فإن شيئا لن يحدث .. فقط عندما تضع كذا كيلوغرام من المتفجرات و تفجرها عن بعد أو قرب أو عن أي مسافة سيحدث الانفجار و يطير الرجل في الهواء و يمكنك عندها أن ترسم دائرة حمراء حول جسده المحلق كالعصفور في سماء الله الواسعة , و كأن هذه معجزة إلهية خارقة لا سابق لها ... و فقط عندما تطلق التاو أو الكونكورس ستحترق الدبابة , ما عدا ذلك لو تمزقت حبالك الصوتية و أنت تصرخ الله أكبر لن يحدث شيء .. و إذا صرخت الله أكبر أو يا منجي أو يا مغيث و يا الله ما لنا غيرك أو يا علي أو يا محمد أو بجاه سيدنا محمد أو قرأت سورة الكرسي أو حتى سورة ياسين و لو عشرات المرات , إذا كان معك وقت طبعا , و البلم ينقلب أو و البرميل يقترب فلن يتغير شيئا على الأرجح , إلا إذا توازن البلم فجأة أو لم ينفجر الصاعق , لأن الصدفة شاءت أن تتوازن أوزان الركاب داخل البلم أو يكون صاعق البرميل قديما و لا يعمل .. إن ثقافة عدنان بوظو هذه لا تنفع حتى بالرياضة , طول عمرنا كنا نخسر .. لو كنت أنت الذي رمى القنبلة النووية على هيروشيما شو كنت عملت بالناس , كم كنت كبرت و حمدت الله و أثنيت عليه ؟ انتبهت أن القنبلة انفجرت من دون أن يكبر الطيار أو يحمد رب العالمين أو يقول ما رميت إذ رميت و لكن الله رمى .. إذا ما رميت يا أخي , فإن الله لن يرمي شيئا ... لو كان الله يجيد الرماية ما كان رسوله الكريم طلب منك أن تتعلم الرماية .. أخيرا أن يموت كل هؤلاء البشر من أجل قصة في كتاب , هذا يخالف حتى الفقه الإسلامي و أساليب استنباط الأحكام , أن تكفي قصة في كتاب لتحكم بالموت على جيل و ربما أكثر من البشر , من الشباب ؟؟ .. المشكلة ليست فقط في تفاهة الحجة و الفتوى , بل في من أفتى بها , إن أحدا ممن أفتى أو دافع أو برر أو سوغ أو دعا للقتل أو لام الضحية على موتها لم يمت , و معظمهم لا يعرف صوت الرصاص حتى , إن أحدا ممن دعا الناس للذهاب إلى الجنة بتفجير أنفسهم لم يذهب إليها بهذه الطريقة و بدلا من ذلك يتردد دائما على الأطباء ليعيش أطول فترة ممكنة في هذه الدنيا الزائلة الفانية , و يعيش في أكثر المناطق أمنا على الأغلب متمتعا بكل ملذات الدنيا
أذكر كلام صديقي الإسلامي , قبل الثورة و في أول سنتين من الثورة , لأنه بعد ذلك لم يعد صديقي بالمعنى التقليدي , كان قد تقمص دور بشار الأسد , و لو فقط على الفيسبوك , و مع أصدقائه القدامى .. أذكر كلماته عن الاقتصاد الإسلامي .. الحقيقة أني كنت أنصحه ببعض الاعتدال و هو يتكلم بحماسة عن هذا الاقتصاد الإسلامي , الرباني , النبوي , الإلهي , السماوي , مدري شو .. عندما كنت في مناطق سيطرة أمرائه في سوريا ذهبت إلى أحد المتاجر و سألت البائع : كم سورة أو حديث نبوي شريف سعر هذا الخبز ؟ فتح البياع فمه و نظر إلي مدهوشا : شو ؟ .. فكررت ما قلت .. خشي المسكين على الأغلب أن تكون القصة مقلبا أو ربما قرارا جديدا من أسياد الزمان الجديد لم يبلغه خبره بعد , و حار الرجل بماذا يجيب .. على قد حماستك بالكلام عن الاقتصاد الإسلامي كنت أتوقع أن كيلو الخبز سيكون بركعتين مثلا أو مرتين سورة الفاتحة أو ثلاثة مرات قل هو الله أحد , و أن يكون كيلو اللحم مثلا بربع ياسين ... كلما كنت أسألك , من سيملك وسائل الإنتاج في الدولة الإسلامية , التي على منهج النبوة , كنت ترد علي : الله .. كان ذلك مأزقا حقيقيا , شو هدا النظام الجديد , الذي يملك فيه الله وسائل الإنتاج , من سيأخذ الأرباح التي يخلقها عمل العمال و التي سماها ماركس فضل القيمة أو القيمة الزائدة : الملائكة مثلا و هي لا تأكل و لا تشرب و ليس لديها أثداء و لا أعضاء تناسلية , أم أن الشياطين هي التي ستعمل في هذه المعامل , طبعا دون أجر و هذا حلال شرعا لأنها شياطين و يحرم إعطاؤها اي شيء , المشكلة أننا لن نجد عمالا طوال فترة حبسها في شهر رمضان و رجمها في أيام الحج , أم أننا سنستخدم آيات الذكر الحكيم للتدفئة و تشغيل السيارات و الآلات بدلا من البنزين أو سنستخدم نور الإيمان الذي يشع من وجوه شيوخنا بدلا من الكهرباء لإنارة بيوتنا مثلا , و الأهم , ليس بالنسبة لي بل بالنسبة للناس : من سينهب من ؟ الله أم العمال أم التجار أم الجن أم صديقي أم من .. طبعا الله يمون علينا أن ينهبنا , لكن لماذا يريد أن ينهبنا و هو الذي أمره أن يقول كن فيكون و هو أيضا مثل الملائكة , لا يأكل و لا يشرب و ليس له أعضاء تناسلية , يعني هو أيضا جنس ثالث , إي و الله , هكذا قال أنبياءه و ليس أنا .. و لجدية المسألة ناقشت عدة أصدقاء في هذا الموضوع , و حتى بعض معارفي الإسلاميين قبل أن ينسوا الحوار باللسان و يتعودوا على الحوار بالسيف , و في كل مرة كان صديقي يرفض الخيارات التي أضعها أمامه : اشتراكية أو رأسمالية , إذا ملك الناس وسائل الإنتاج فهي اشتراكية تحررية , و هي الاشتراكية الوحيدة التي أعترف بها اساسا , و إذا امتلك وسائل الإنتاج رأسماليون أو ملكتها الدولة فهي رأسمالية , رأسمالية دولة أو رأسمالية تقليدية , لكن رفيقي كان يؤكد : لا شرقية و لا غربية , لا اشتراكية و لا رأسمالية .. لكن ما يجري في مناطق داعش و النصرة و أحرار الشام يدفعني للاعتقاد أننا أمام نفس النظام الاقتصادي القديم , لا أقصد أي نظام قديم لا على التعيين , بل النظام الأسدي نفسه الذي يستمر اليوم تحت اسم نظام إسلامي , الفرق الأساسي هو أن أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة قد تحولت إلى لا إله إلا الله , محمد رسول الله , و أن رامي مخلوف قد أصبح بذقن .. و كما كانت سوريا الأسد تحكم بكذا ألف عنصر مخابرات , تحكم سوريا صديقي الإسلامية بكذا ألف أخ مجاهد .. و بدلا من فرع فلسطين و المخابرات الجوية هناك سجن التوبة .. و بدلا من قضاء الأسد الفاسد هناك هيئات شرعية فاسدة .. و بدلا من أن يخاطبك عنصر المخابرات بعبارة " يا رفيق , سيقولون لك هذه المرة "يا أخي" .. الحقيقة نحن أمام نفس النظام : رأسمالية دولة تعتمد شكلا مباشرا من نهب المجتمع , هذا إذا تجاهلنا التمويل الخارجي .. إنه نفس المبدأ الاقتصادي الذي عاش في ظله أجدادنا و آباؤنا منذ قرون طويلة : من كل حسب تعبه و لكل حسب ولائه للنظام .. إخوتي الإسلاميين , يؤسفني أن اقول لكم أنكم لستم فقط خير خلف لخير سلف , ذلك السلف الذي نهب بلادنا منذ 1400 عام و استمر ينهبها "شرعا" حتى سقوط الخلافة على يد المؤامرات الماسونية الاستعمارية .. أنتم أيضا خير خلف لبشار - حافظ الأسد , و أيضا للينين و شركاه , الذين نهبوا عمالهم و فلاحيهم كما تنهبون اليوم شعبكم الصابر الثائر المؤمن ( نهبكم هذا ليس إلا نسخة بذقن من شيوعية الحرب اللينينية عندما كانت التشيكا و أخواتها تنهب الفلاحين الروس و تقتلتهم و تحرق قراهم إذا قاوموا , ثم توزع ما نهبته بمنتهى انعدام المساواة على أعضاء الحزب و الدولة و تحتفظ لنفسها بحصة كبيرة منه ) .. لا اقتصادكم الإسلامي بدعة جديدة و لا دولتكم الإسلامية , إنها بكل بساطة دولة لا يوجد فيها اي شكل من أشكال الحماية لمن يسمون مواطنين أو رعايا , يملك فيها الأمير أو الخليفة أو الوالي سلطة مطلقة على كل شيء , أموال الناس و حياتهم و بيوتهم و نسائهم الخ دون أن يكون في مقدورهم أن يعترضوا أو ينتقدوا أو يختاروا , إنها ليست إلا الدولة الأسدية و الستالينية و القروسطية و الفرعونية و الآشورية الخ الخ , فقط بذقن ... أما بالنسبة لذلك البائع الذي سألته ذلك السؤال ذات يوم في دار الإسلام , في سوريا , فقد أصر أن يعطيني ذلك الخبز يومها دون أي ليرة أو سورة أو ركعة , فقط لكي يتخلص مني و من سؤالي , أو منا , أو من نفسه ...
استمر الإسلام 1400 عام بهذه الطريقة الانتهازية - المبدئية , عندما كانت سيوف الكفار تعمل في رقاب أهل الإيمان يفتونك أن انجوا بحياتكم , و عندما تلوح بشائر النصر يقولون لك ما رميت إذ رميت و لكن الله رمى , و ما نصركم إلا بالله , لا بالتاو و لا بالصواريخ المضادة للطيران .. ليس الإسلام استثناءا هنا , إخوتنا الألداء اليهود عاشوا ألفي عام على مثل هذه القصص , و أيضا إخوتنا الألداء في فرق الغلاة , عاشوا قرونا طويلة في جبالهم يعبدون آلهة لا يعرفونها , وسط الجوع و التهديد الدائم بالموت تحديدا بسبب إيمانهم بتلك الآلهة .. لكن هذا الفجور باسم الدين , إلقاء جيل بأكمله إلى الموت من أجل لا شيء , شيء غير مسبوق في تاريخ الإسلام .. و إذا كان الماركسيون هم من مهد للقضاء على الاشتراكية فعلا , فإن ما يفعله الإسلاميون اليوم قد يكون بداية النهاية هذه المرة .. لست متأكدا إن كان سيمر يوم جمعة على هذا الشرق و العالم لا يدعو فيه خطباء المساجد إلى قتل الآلاف المؤلفة من البشر بأطفالهم و نسائهم , بكل براءة و دون أي تحريض أو عنصرية من اي نوع , لكن إن حدث هذا فإنه سيكون من فعل إسلاميينا تحديدا لا أي شخص آخر



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع مقال أسعد أبو خليل الأخير , عن إسرائيل الأخرى , و ال ...
- تعقيب مهم على تعقيب الرفيق الماركسي يوسف الحبال
- عندما خطب نصر الله
- مواطنون لا أقليات
- عشرة نقاط عن المقاومة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأورو ...
- الفصام المعاصر للهوية * الإسلامية
- لا دولة ديكتاتورية علمانية أو دينية ! بل مجتمع حر دون دولة ! ...
- الخميني و -أولوية الروح- لمكسيم رودنسون
- الكذب
- تسقط مكونات الشعب السوري , تسقط طوائف الشعب السوري , يسقط ال ...
- أسطورة الفاتح أو المنتصر - ماكسيم رودونسون
- رسالة مفتوحة إلى الرفاق الاشتراكيين الأممين * - 27 سبتمبر 19 ...
- قبر لينين - بوريس غرويس ( 1986 )
- فانيا كابلان , التي حاولت اغتيال لينين
- مرض اليسارية الطفولي للينين ... و الأممية الثالثة , للشيوعي ...
- من تاريخ الشمولية المعاصر : قانون التمكين 1933
- عندما تقودنا الهمجية
- نقد الأرض و السماء بين الرفيق سلامة كيلة و الراحل العفيف الأ ...
- قف ! اقرأ ! و فكر ! الثوار الماخنوفيون
- نهاية هنري يوغودا - لفيكتور سيرج - 1938


المزيد.....




- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...
- تنبأ فلكيوهم بوقت وقوعها وأحصوا ضحاياها بالملايين ولم تُحدث ...
- منظمة يهودية تطالب بإقالة قائد شرطة لندن بعد منع رئيسها من ا ...
- تحذيرات من -قرابين الفصح- العبري ودعوات لحماية المسجد الأقصى ...
- شاهد: مع حلول عيد الفصح.. اليهود المتدينون يحرقون الخبز المخ ...
- ماذا تعرف عن كتيبة -نتسيح يهودا- الموعودة بالعقوبات الأميركي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - إسلامية إسلامية لا شرقية و لا غربية