حقلُ الألغام

اليس من قال رجعنا من الجهاد الاصغر الي الجهاد الأكبر هو نفسه من قال « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة » (رواه البخاري) مع العلم انه كان يقصد بالجهاد الاكبر منع االنفس من الوقوع في الثقافة (الرقص العاري والغناء والرسم وهلم جر) والعياد بالله أمانة عليك خدي موقف ولا تخلطي الزيت بالماء لأنهما لا يختلطان
تحياتي وصح العيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأحاديث الواردة عن رسول الله ص لا يكفي ورودها في البخاري كي نقبلها.. بل توزن بميزان هدي رسول الله ص بشكل عام ووسطيته المعروفة من خلال سيرته الشريفة ومن خلال أحاديث أخرى ومن خلال القرآن الكريم.. ولو نظرنا لوجدنا أن رسول الله ص كان يستمع الغناء بدليل أنه استمع لجاريتين تغنيان فدخل أبو بكر فنهاهما فقال له دعهما يا أبا بكر
فكيف يكون الغناء غير المشتمل على فحش حراما ؟
اللهم إلا عند السلفية والعلمانية كإثبات حالة

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فاطمة ناعوت - ستنقضى سنين عمرك وأنت تتكلمين فى نفس القضية .. لكى يمصمص المدامات شفايفهم الملونة بالروج قائلين .. ياسلام عليها .. دى كاتبة مستنيرة ..

والحقيقة ان أصحاب الثقافة الحقيقية لن يجدوا فى بضاعتك شيئا يستحق التوقف عنده أبدا

أنا لا أجد عندك شيئا يستحق التوقف عنده لأشير اليه بإصبعى وأقول هذا فكر .. هذا جديد .. هذا يخلد .. هذا يبقى .. كما يبقى الذهب والماس

للأسف كله صفيح

ربما تعتبرينه تنويرا ... وأنا أسألك : أى تنوير هذا المبنى على الغش والكذب والرياء المكشوف ؟

اقرئى التعليق الأول على مقالك هذا وأنت تدركين مدى فداحة منظرك بين الكتاب
الصادقين

طبعا لا أريد منك الانتحار بإعلان الحادك أو تنصرك أو ارتدادك .. ولكن كقارىء .. أريد أن أقرأ مقالا صادقا يحترمنى - خالى من الرياء .. خالى من الجبن والرعب من ابو عمة ودقن اللى قاعد بيزغرلى بعينه

تنوير ده ؟

بلا قرف ... بلاها كتابة أصلا

مالها مقالاتنا القديمة الحالمة عن الأمومة وعن فيروز.. وعن عباقرة التاريخ .. وعن فلسفة الجمال .. فاطمة ناعوت الحقيقية التى ضاعت تحت أحذية الثوار الهمج

عودى للحياة يا فاطمة .. لم يعد فى العمر الكثير

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للداعشية أوجه عديدة ، و للتقية و الرمادية و المساومة و السقوط أوجه عديدة أيضا . الداعشية تحكم مصر ثقافيا ، فإما أن يغلق المثقف (الخوارجي) فمه و إما أن يهاجر و إما أن يثوب ، حتى لا يساق إلى السجن كأي متعاطي أفيونيات . فاطمة ناعوت تابت و أنابت و عادت إلى (الحظيرة) و نطقت الشهادتين و حسُن إسلامها ؛ و ها هي ذي تستعير مقولة من - رسول الله عليه الصلاة و السلام - ! ، لتمرير حديثها - العادي جدا - عن الفنون (الكفرية) كالباليه و الموسيقى و المسرح ، فتهمة ازدراء الأديان بالمرصاد ! و تزايد فاطمة على الإسلاميين بـ (هوية) مصر العريقة ، متناسية أن هوية مصر لم تعد هوية مصرية ، بل غدت هوية هجينة تغلب عليها الداعشية ، منذ أن أحرق الداعشي عمرو بن العاص مكتبة الاسكندرية ، و أن الأزهر مؤسسة داعشية تملك من السطوة ما تستطيع معه الزج بكل مثقفي مصر التنويريين (فضلا عن اليساريين) في السجن .. فيما لو فكروا أن يفكروا ، و أن حكم السيسي لا يختلف - في الجوهر - عن حكم مرسي و لا عن حكم مبارك و السادات . و لا ثورة و لا هم يفرحون

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لن تتحرر مصر وقد يعود الاخوان اقوى مما كانوا ما دمت غير قادرة على نقد الدين الذي استند اليه الاخوان في منع الباليه......مثل هذه الكتابات الناعوتية الرمادية اللون اكثر خطرآ من الاخوان

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الاخت الفاضله ح الاخوه الافاضل -تحيه عراقيه عطره
قبل خمسه قرون بداءت مجتمعات غرب اوربا بفصل الدين عن السياسه - واليون يعيش الجميع وبخاصه المفكرون امنون لا يخافون سلطه محاكم التفتيش - ولكن المفكرون العرب والمسلمون خاءفون وجلون من محاكم التفتيش الاسلاميه الداعشيه -سنه وشيعه
يتحتم على المسلمين كدلك فصل الدين عن السياسه - وخاصه ان علماء الاثار يؤكدون عدم مجمد اسلام ولامسلمون ولا نبي عربي قريشي في صحاري الربع الخالي في القرن السابع الميلادي - ان اسلام اليوم هو اسلام القرن التاسع الميلادي والدي لفقه والفه وكتبه مزوروا التاريخ الفرس من امثال المجرمون بخاري وطبري وبقيه الحثاله
على حكومات الدول العربيه ان تمنع تدخل شيوخ الدين المعممون الطفيليون في ازهر القاهره ومرجعيه النجف وقم وشيوخ بني سعود وتركيه من التدخل في السياسه
عندها فقط يب
ءا العرب والمسلمون الرقي في سلم الانسانيه -
شكرا ال طلال

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تذكر هنا قول الله تعالى لرسوله الكريم وهو يعاني ظلم أهل مكة له وهو يدعوهم إلى الفضيلة :أ (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) وبعض أهل الكتاب يهاجمون الإسلام لما جاء به من تشريع عملاق يضبط مسيرة البشرية دون أن يطغى أحد على أحد، ومن الطبيعي أن يتذمرأصحاب المصالح والأهواء الفردية ولو على حساب تدمير الجماعة بل البشرية كلها، كما ينادون بحقوق الشواذ مثلاً ويسمونهم المثليين!! مع أن النظام الكوني صارم لا يرحم ازاء الخروج عليه، إيدز وفيروسات جديدة كل يوم بعدد ما يستحدث ابن آدم من الأحدوثات والتشوهات والعبث في -الكتالوج- المعد له، فيحذف صفحة من هنا ويضيف صفحة هناك، ويعبث هنا ويتذمر هناك! وهو في النهاية لا شئ! بضع سنين مستلة من ردح طويل من الزمان ثم يستقبل بروحه ثمرة ما جنته يداه في إما في الأفراح والمسرات أو في العذاب النفسي الأليم.. لأن الذي يستهين بالله أو برسوله لا يستحق لقب إنسان
أسأل الله تعالى لي ولمن يستحق منكم الهداية والرشد والرضا بالله ربا وبالإسلام دينا وبنبيه سيدنا ومولانا محمد رسولا

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذة فاطمة انت قلتي في نهاية مقالك ,علينا الآن خوض المعركة الكبرى، بعدما انتصرنا في المعركة الصغرى, كان يجب عليكي ان تقولي ان نستعين بالعلم والثقافة لكي تعود مصر كما كانت منارة للعلم والفن في الشرق , وليس العودة الى كتب التراث التي هي سبب بلاء المنطقة . نحن جميعا نسعى الى دولة مدنية تحترم الانسان مهما كان لونه او عقيدتة ومذهبه او نسبة. نحن نطالب بعودة الدين الى مكانه المقدس المحترم ولا يخرج الى الشارع ويستخدم في الهدم والقتل والذبح وإرهاب الانسان , نعم لقد اساؤوا الى الدين والى الله . نعم نحن نريد ان نحيا في بلادنا نعيش كرام تحت ظل العلم والقانون . شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---