أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد البورقادي - السلوك الجمعي وشروط إحداث الثورة..















المزيد.....

السلوك الجمعي وشروط إحداث الثورة..


محمد البورقادي

الحوار المتمدن-العدد: 5215 - 2016 / 7 / 6 - 09:31
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إن السلوك الجمعي هو أحد الوسائل الجمعية الفاعلة في سيرورة التغير الاجتماعي ، الذي لا يخلو من العنف والتذمر والصراع الدموي ضد الفساد السياسي والإداري والأخلاقي والاقتصادي أو ضد التعصب العرقي أو الطائفي أو الديني أو ضد التقاليد البالية ، وعندما يقمع هذا السلوك الجمعي فإن قضاياه سوف تتراكم وتتكدس فتصل إلى درجة الإنفجار مع أول صدمة تواجهها عنذئذ يصبح الدمار والخراب النسقي أكثر سوءا وخسارة ويمسي البناء النسقي أكثر هشاشة.
ومن خصائص السلوك الجمعي أنه سلوك متفاعل مع الاستياء والتذمر ولا يرادف سلوك الجماعة الاجتماعية الصغيرة ، وهو سلوك كذلك وجداني وغير عقلاني ، ولا تتحكم فيه المعايير الثقافية السائدة في المجتمع ، غير ثابث ودائم بل مؤقت ومرحلي يمارس فعله لفترة قصيرة من الوقت ، غير منظم نسقيا، أي ليس لديه مواقع تدريجية أو أدوار موقعية وظيفية ، والسلوك الجمعي بذلك هو أحد الأسباب المعنوية للتغير الاجتماعي وتفاعل الأفراد بشكل جمعي مع إيقاعات الحياة الاجتماعية وقنوات الأنساق الاجتماعية.
وغني عن البيان. فإن وجود ظروف شاذة أوعسيرة يواجها الأفراد في معيشتهم اليومية تجعلهم يعانون منها سواء أكانت معاناة مالية أو معيشية أو غذائية أو سكنية ، من شأنه أن يدفعهم إلى مطالبة المسؤولين في معالجتها أو فتح فرص جديدة تنقذهم من المأزق الذي هم فيه وغالبا ما تكون هذه الظروف الشاذة العسيرة بادرة للتطور الاجتماعي الذي يعرفه المجتمع.
إن تلك الاضطرابات والتوترات التي تهدد أنساق البناء الاجتماعي هي ما يفسح المجال إلى الخروج بتظاهرات وحصول اعتصامات جماهيرية تطالب بإزالة هذا التوتر النسقي. وعلى قدر إسهام الظروف والسياقات السيئة التي يعيشها الأفراد في معاناتهم وإحباطهم يكون التفاعل قويا بينها وذلك عبر شبكة اتصالات واسعة تنسق مصالحهم وأهدافهم وتنمي حماسهم وتضامنهم في الآن ذاته .
إن التقاء مجموعة أفراد على شكل جمهور لا تربطهم روابط وعلاقات اجتماعية أو صداقية أو مهنية مسبقة لا يحصل إلا إذا كانوا خاضعين لضغوط اجتماعية أو نفسية أو سياسية أو اقتصادية شديدة الوطأة لدرجة تجعلهم يلتقون على شكل تجمع ويطالبون بالخروج من هذه الضغوط والمطالبة بحقوقهم ومصالحهم المعاشية وهذا يعني أن تجمعهم لم يحصل فجأة أو مصادفة بل إن تجمعهم سبقه إدراك أو شعور أو وعي بما حصل ويحصل لهم من جور وظلم أو سلب حقوق أو حجب مصلحة عنهم .وهذا غالبا ما يكون مترجما على شكل قلق اجتماعي وتوتر تعبيري وخوف من ما قد يحصل في المستقبل نتيجة تزايد هاته التوترات .في الواقع ، إن وجود مثل هذا الوعي بين الناس هو ما يدفعهم لحمل موقف واحد مشترك أو متشابه يؤزهم نحو التصرف بسلوك غاضب ومنفعل وذلك من أجل المطالبة بالتخلص من تلك الضغوطات الممارسة عليهم ، كل ذلك يجعلهم يتقبلون أي وضع جديد يمنحهم التحرر والتخلص من القلق والتوتر والخوف الذي ينتابهم ، هؤلاء الأفراد تنطبق عليهم مقولة "شبيه الشيء منجذب إليه " ، ويسمى اصطلاحا في علم النفس بالعدوى .
لا جرم إذن من القول بأن عدوى التجمهر بين الأفراد المتوترين والمظلومين لا يحصل فجأة أو مصادفة ، بل هناك مسبقات تمهد لهذا التجمهر كالوعي والإدراك بانعكاسات الظروف المحبطة على هؤلاء المتضررين .فالوعي إذن بالمؤثرات الحادة والقاسية تجعل من هؤلاء الأفراد عرضة للإصابة "بعدوى" الالتقاء مع الواعين بنفس المؤثرات والحاملين لنفس الأعراض الاجتماعية المريضة ، ومن أجل التصرف بسلوك جمعي واحد والتعبير عن أعراضهم المرضية بمنطق واحد وفكر واحد .وهذا ما يجعلهم يسلكون سلوكا جمعيا واحدا متمثلا في تجمهرهم واحتشادهم ، وبالتالي فحالة الغضب والتوتر والاضطراب هي بمثابة قاعدة أساسية تجمع وتربط المنفعلين بها ، أي تمثل فيروسا يعدي هؤلاء ويدفعهم لتكوين تجمع جماهيري يختلف عن تصرفاتهم الشخصية وهم منفردون .
إن الضغوط الخارجية التي تمارس على الأفراد نتيجة الظلم والاضطهاد والقهر الاجتماعي والشعور بالاستلاب داخل النسيج الاجتماعي تدفعهم نحو مسالك محددة تجد صداها في التجمهر الذي قد يكون لاشعوريا من شأنه أن يخفف ولو مؤقتا من وقع ذلك القهر الذي يعانون منه ،ولا ريب في أن الوضع الضاغط لا يقبله أي فرد ويتحين الفرص للتحرر منه ، والفرد يعلم أنه ضعيف لوحده قوي مع جماعته ، تلك الأخيرة تؤججها الحوافز والمثيرات الجمعية كما تمنح أعضاء جمهورها الحماية والدفاع عن آراء وسلوكات مشتركة .والفئة الكفيلة بإحداث هذا التغيير الاجتماعي الموعود هي البروليتاريا بحسب كارل ماركس ،لأنها هي من تعاني الاغتراب والاستلاب نتيجة تفحش وتغول الرأسمالية وهي الطبقة المسحوقة والمحرومة من الثروة ، وبالتالي فحرمانها وانفعالها لذلك الحرمان ونشودها للتخلص منه هو الدافع لعدوانيتها وغضبها وهو المحفز لسلوكها التغييري .وهو الموحد لها وفق عقل جمعي واحد له من المبررات والمصوغات ما يكفيه لإحداث التغيير. ومن الكثافة والقوة ما يمنحه التأثير ، فالجمهور بمثابة مظلة واقية لأفراده ، ذلك أن الفرد المحاط بجمهور عندما يتهجم مثلا على هيئة اجتماعية معينة فإن الجمهور يحميه من الأذى أو النقذ ، لذلك نجده لا يشعر بالذنب عندما يتصرف تصرفا عدوانيا لأن مخاوفه تمتصها الجماعة أو يخفيها الوجود مع الجماعة إن صح التعبير . ومن هنا تنضح صورة العقل الجمعي الذي ينشأ في اللاشعور الاجتماعي ،هذا العقل الجمعي الذي اعتبره دوركايم كشيء موضوعي ناتج عن دمج وتجاذب النفوس الفردية بعضها بالبعض الآخر، (وعامل الانجذاب هنا هو القهر الاجتماعي ) ،فهو كائن نفسي جديد، أو أن له شخصية نفسية من جنس جديد. وبذلك يتميز الشعور الجمعي عن الشعور الفردي كلياً،(والتميز هنا يكمن في الجرأة والقوة التي تمنحها الجماعة للفرد) .
إن التضامن بين الأفراد هو ما قد يؤدي إلى التغلب على توترات واختلالات النسق الاجتماعي وهو ما يعيد إنتاجه وفق قواعد ومعايير أكثر مرونة من السابق تقوم على أسس موضوعية وعقلانية ديموقراطية من شأنها أن تقلص الفوارق الطبقية وتقضي على بواعث الاضطهاد والظلم وبالتالي إحقاق السلم والتوازن الإجتماعي بما يكفل في الأخير استقرار النسق الاجتماعي واستمراره .وهذا هو ما ينتج التغير الاجتماعي الذي ينبعث أساسا من الأفراد الذين تجذبهم حوافز وتأثيرات متشابهة للتكتل والتجمهر ولو خالف ذلك بعض قيم المجتمع ومعاييره، وبتراكم التغير يتحوّل المجتمع، وهو ما يفسر تطور المجتمعات والحضارات عبر التاريخ.

نظرية الجمهور المحتج لجالسر تيلي :

فحوى هذه النظرية ينطوي على تنظير الاحتجاج الثوري لجمهور محتشد مصمم على إحداث تغيير في النظام السياسي القائم أو قهره أو كسره محتجا على الفساد المالي أوالإداري أو السياسي أو الاضطراب الأمني من خلال السلوك العنفي الذي يصل إلى ذروته في التصدي والمواجهة المسلحة مع أجهزة الحكومة الأمنية ، وقد حلل تيلي هذا الاهتياج المحتج من خلال تبلوره ونموه عبر مراحل تطورية أربعة :
- وجود تنظيم حركي لجماعة اجتماعية تأخذ شكل الحركة الاجتماعية التي تبدأ في احتشاد تلقائي بسبب وجود أزمة سياسية أو اقتصادية أو فساد إداري ، ثم تتحول إلى نواة أو خلية لحركة منظمة مثل الحركة المادية في الصين ، التي بدأت من خلال حرب العصابات الصغيرة ثم تحولت إلى حزب حركي ناشط وحاكم فيما بعد.
- تعبئة الحشد ، تبحث نواة الحركة على مصادر غنية مثل المال والشخصيات القيادية ووجهاء المجتمع ، لكي تعزز سلوكها الجمعي وتدعم أهدافها الحركية فضلا عن بحثها عن مناصرين لها لي توسع قاعدتها الشعبية . وهي بذلك تنبه أفراد المجتمع حول ما يسود مجتمعهم من فساد ، لكي يحفز ذلك عندهم روح اليقظة والنهضة الجمعية تمهيدا للتغير السياسي (الانقلاب ، الانتفاضة ، أو الثورة) وهذا من وجهة نظر المنخرطين في الثورة ، أما رجال الحكومة فإنهم يعدونهم متآمرين وخونة وأعداء الشعب وأذناب الاستعمار لأنهم يهددون مراكزهم السياسية.
- المصلحة المشتركة عند المنخرطين في السلوك الجمعي للحركة التي تمثل نوع وكم الخسارة والربح المتأتي من هذا الانخراط الحركي وغالبا لا تكون هذه المصلحة مستترة غير معلن عنها تقوم بتحفيزهم جميعا ، هذه الحالة تتصف بها معظم الحركات الاجتماعية عند مرورها من مراحل تطورها مثل التحالفات الخارجية أو حتى مع بعض عناصر النظام السياسي الحاكم من أجل تغيير النظام الفاسد.
- الفرصة ؛ والمقصود بها الواقعة التي تحدثها أحداث سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية ممثلة ثغرة نسقية أو بنائية تستطيع الحركة النفاذ إليها لكي تتقبل فعلها في عملية التغير وغالبا ما تحصل هذه الحالة عن طريق المصادفة التاريخية التي ليست حتمية بشكل مطلق بل تقع بواسطة الأحداث الطارئة والمتوقعة حيث لا يوجد تخطيط مسبق لها (خليل العمر، 2010).
فعند تشكل الحركة الاجتماعية بشكل منظم وتجمع أصحاب المصالح المشتركة والأهداف ، عند ذلك تبدأ بالإفصاح عن مصلحتها وأهدافها بالعلن في الشارع والساحات العامة على شكل سلوك ، وهذا التعبير قد يكون على شكل لفظي أو سلوك حماسي (عنفي) أو قد يصل ذروته بشكل ثوري ، وغالبا ما تقوم الحركة بعملية التعبئة من خلال تحريك عناصر النشطة والشابة من أجل الكسب الجماهيري وتهديد رموز النسق السياسي وغالبا ما تكون نداءاتهم وفعالياتهم على شكل سلوك جمعي محتج وفاضح للظروف التاريخية والثقافية للمجتمع .وغالبا ما تطلق الحكومة على هذه الاحتجاجات بأعمال شغب ، وأحيانا تبدأ هذه الحركة على شكل عصابات مسلحة تقاوم الجيش المنظم مستخدمة الأسلحة النارية والعنف الدرامي في التغير الثوري ضد النظام الحاكم الذي يقوم بإطلاق الرصاص عليهم ، وقد يقوم المحتجون بأعمال تخريبية للبنايات العامة والممتلكات الخاصة ، وهنا نستطيع أن نسمي هذا العمل الحركي بالحركة الثورية التي تستطيع إضعاف الأجهزة الأمنية وإرباك الهيئة الحاكمة ، وهذا هو ما يسمى بالسيادة المتعددة ،وذلك من شأنه أن يضعف هيمنة ونفوذ السلطة على البلد وتحجيم سلطة الحكومة أو الحاكم.
والحركات الاجتماعية في انشغالاتها الآن أصبحت أكثر شمولية وانتقلت من القومية إلى العالمية أي من حواجز القومية والأيديولوجية إلى الأفق العالمي لتقيم تحالفات دولية مع غيرها من الحركات بهدف مناهضة "الليبرالية الجديدة " وكبح جماحها ، والوقوف بوجه مشاريع العولمة الهادفة إلى استعباد الشعوب ونهب خيراتها تحت مبرر عولمتها وربطها بالحركة الجديدة.
وعلى الصعيد الإسلامي تعتبر القضية الفلسطينية وارتباط الأنظمة السياسية العربية بالسياسة العالمية .أضف إلى ذلك الدور الإنحيازي التي تلعبه المنظمات الدولية التي تتزعم أمريكا قيادتها والتي لا ترتكز على مبادئ تحقق العدل والتكافؤ لجميع الدول ، ومنحها فرصا متكافئة للمساهمة في تحقيق السلام وتحمل مسؤولية دوامه ، حيث أن البنوذ التي تقوم عليها بعض المنظمات مثل الأمم المتحدة لا تضمن العمل المتكافئ للدول داخلها ، فمثلا حق الڤيثو ."حق الإعتراض" ، الذي تتمتع به بعض الدول في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ، حيث نجد أن لبعض الدول الحق في إلغاء القرار الذي تتخذه المنظمة الدولية.في حين أن السلام العادل والدائم يقتضي إعادة التفكير في النظام الدولي الذي يمنح لبعض الدول حق الإعتراض بشكل يستخدم ضد السلام ويحرض على الإرهاب ،وتجربة الصراع العربي ضد إسرائيل تقدم لنا مثالا على ذلك ، "ففي ضل النظام الحالي كانت الولايات المتحدة دائما تعترض على أي قرار يدين إسرائيل أو يستنكر أفعالها العدوانية ضد بعض الدول العربية " ( وقيدي، 2000) . كما "أن مسألة السلام مع إسرائيل وتأييد السياسة الأمريكية هما من العوامل الحاسمة لمنح القروض إلى البلدان العربية " ( التنير، 2009).
كل هذا كان من ضمن الأسباب التي ولدت ردود فعل خطيرة تبلورت في ظهور حركات اجتماعية جديدة ، التي قد لا تكون صائبة في خياراتها وأساليبها الكفاحية ، تدعو إلى رفع تلك التحديات ومواجهة تلك الأزمات عن طريق التطرف والتكفير والعنف والإرهاب كأساليب لمعالجة أزمتها.



#محمد_البورقادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلطة والعنف : أي علاقة !
- السلطة القمعية وشروط بناء الفرد الخاضِع والمُنمَّط..
- العولمة كسيرورة إنتاج لسياسات الطرد والإقصاء الاجتماعي ..
- واقع الفرد في ظل هيمنة العولمة والسلطة..
- جون جاك روسو وشروط تشكيل العقد الاجتماعي..
- نصائح للشباب: الإكثار من فعل الخير..
- اختلالات النسق الجامعي..
- إنسان اليوم في ظل الحضارة المادية..
- ماذا يُطْبَخُ للمجتمع المغربي تحت غطاء المقاربة التشاركية وا ...
- نظرة موجزة حول شروط إنتاج الإرهاب..
- حياتي كلها فداك يا أمّي ..
- نصائح للشباب : أقبل قبل المغادرة وتيقّظ قبل الفوات..!
- نصائح للشباب :الدخر ليوم الميعاد
- التعلق بغير الله خُذلان ..
- شقاوة الحب..
- داعش : شروط الإنتاج..
- التموقع الإقتصادي العربي في عالم العولمة..
- الفساد في مواجهة التنمية..
- تأملات في البادية..
- ماذا استفاد المجتمع من سياسة الخوصصة ؟!


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد البورقادي - السلوك الجمعي وشروط إحداث الثورة..