أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - أغتيال كاهن كنييسة العريش هى ... بداية بوادر فتنة طائفية قد تطيح بالوطن















المزيد.....

أغتيال كاهن كنييسة العريش هى ... بداية بوادر فتنة طائفية قد تطيح بالوطن


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 5210 - 2016 / 7 / 1 - 22:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نعم من المؤكد أن أغتيال كاهن كنييسة العريش هى ربما بداية بوادر فتنة طائفية قد تطيح بالوطن لآننا لانرى آى عقاب أو حكم صدر ضد آى أرهابى حتى الذين ثبت باليقين وبإعترافاتهم أمام جهات التحقيق بالصوت والصورة أنهم ارتكبوا جرائم بشعة فى حق الوطن إلا أننا نجد تراخى يصل ألى حد الهزل فى محاكمة هؤلاء الأرهابين بل ربما تسعى بعض الدوائر المنظورة أمامها هذة القضايا إلى طرق عديدة لتبرأة المتهمين فلا نسمع سوى أحكام لا تنفذ ثم طعون وتأجيلات وفى النهاية يبدو أن الشعب لم يعد متحمس لأن يتابع سير هذة االقضايا والدعاوى بعد أن أصاب الجميع حالة من اليأس والأحباط ونحن مقبلون على العام الرابع لأندلاع ثورة 30 يونيو قد يكون تقاعس القضاة على صدور أحكام ناجزة ضد الأرهابين يجعلهم يبدءون بمخطط آخر وهو زرع الفتن الطائفية بين الأقباط والمسلمين تارة بالهجوم على منازلهم وحرقها ونهبها بزعم الصلاة داخل المبنى دون الحصول على تصريح من أجهزة الدولة وللأسف نجد أن أجهزة الدولة متمثلة مع وزارة الداخلية تنحاز للإسلامين بكل صفاقة وكأننا لسنا فى دولة بل تحولت الدولة فى بعض قرى الصعيد ألى عزب خاصة يتحكم فيها الأرهابين سواء كانوا ينتمون الى التيار السلفى أو ضمن الأخوان المسلمين فكلاهما وجهان لعملة واحدة هى الأرهاب ولأن الدولة لا تفعل أى شىء بل أنها يبدو أنها تساعدعلى زرع مزيد من الفتن الطائفية وكل الأحداث السابقة والحالية تبرهن على ذلك دون تزوير للواقع ..أما عن المرحلة الحالية فهى سوف تستهدف الكنائس والقساوسة وهو ما يسهل أندلاع الفوضى فمن المسئول ؟؟!!أعتقد أن الجميع مسئولين عما يحدث فى مصر وبالطبع هناك مخطط يسقط مصر بالنقط ليبدء من الكنائس وينتهى ألى حرق الجوامع وأغتيال الشيوخ من الأرهابين وألصاق التهمة بالأقباط ولأن الدولة لديها أستعداد للنفخ فى هذا الملف فلا آمل فى نجاة هذا الوطن لو أستمر الحال على ماهو يحدث الأن وللأسف الشىء الغريب أننا لا تسمع من سيادة رئيس الجمهورية آى رد فعل رغم خطورة ما يحدث ليس بسبب المشاكل الطائفية ولكن بسبب تواطىء جهات عديدة من السادة المسئولين مع منظومة الأرهاب فى مصر وكأنة صعبان علينا أن نخرج من عبائة الأخوان المسلمين الأرهابين ..نعم ماذا لو أغتيل شيخ بنفس رصاص الأرهاب وتم أتهام أقباط بزعم الأنتقام لأستشهاد الكاهن أعتقد انة ربما يتم حرق القرية بمن فيها من الأقباط وسوف يستمر المسلسل حتى تسقط مصر ...بينما الرئيس لا يخلو جهدا للنهوض بالدولة وقد رآينا بأنفسنا هذة الأنجازات العظيمة التى تقوم بها القوات المسلحة بأوامر مباشرة من السيد الرئيس ..نعم علينا أن ندرك أن مصر تغيرت كثيرا وبدأت نهضة حضارية كبيرة من آجل العبور الى مستقبل مشرق ..ولكن هناك قوى كثيرة يا سيادة الرئيس ومؤسسات ظلامية تجرجر البلد الى الفوضى والخراب ومن هذة القوى بعض القضاة الذين بدأو يطلقون سراح افراد الجماعات الأرهابية ويماطلون فى صدور الأحكام حتى أن الشعب بدء يسخط من هذة المحاكمات ..دور بعض مشايخ الأزهر فى ملاحقة كل أصحاب الفكر بزعم أنهم يسئون للأزهر وللأسلام وهو ما يضع الدولة فى موقف حرج أمام العالم..فى الوقت الذى تتربص بنادول عديدة وعلى رأسهم امريكا يسعون لأسقاط الدولة المصرية وتدمير جيشها العظيم لتتحقق مؤامرة 25 يناير .ألمسماة بالربيع العربى .نعم سيدى الرئيس ما نراة الأن فى الشارع المصرى .أؤكد انة اصابنا بالأحباط واليأس والقرف ..فلا يعقل ان يثور هذا الشعب فى ثورة لم يشهدها العالم من قبل بخروج 23 مليون مواطن مصرى فى 30 يونيو 2013 مطالين الجيش المصرى بتطهير البلاد من الخونة والعملاء والمأجورين وكل عملاء امريكا ..بل ومن جماعة الإخوان المسلمين الإرهابين ..ثم يتم كل ذلك ... تحقيقا لرغبات كل ابناء الشعب المصرى الذين يمثلون 90 مليون مواطن ..وبعد ذلك نفاجأ بعودة التيار السلفى بل وعدم حسم أى طعون مقدمة للمحكمة بإدراج هذا الحزب الدينى على قوائم الممنوعين من خوض الانتخابات البرلمانية طبقا للدستور والقانون وكأننا نأذن فى مالطة ..بل ان بعض السلفين عادوا بجرائمهم وفتواهم ضد الدولة المدنية وهو ما يعود بنا لبعض بنود الدستور التى تم التلاعب بها قبل طرحة ببضعة دقائق لأقرارة بل ضد المواطنة وضد الاقباط .. والدولة فى حالة تراخى غير مسبوقة ..**..السيد الرئيس لقد اقسمت على حماية هذا الوطن ورغم ذلك نجد أن هناك عمليات تراخى فى التعامل مع ملف السلفيين لذلك ف أنا أؤكد أننا أمام كارثة كبرى لن تقل عن كارثة المشير الذى سلم مصر للاخوان وكانت النتيجة سقوط الاف الشهداء والمصابين بل وكادت ان تسقط مصر ..سيدى الرئيس لقد خرجت تصريحات عفنة من حزب النور السلفى فهل يتم حجب ما يصرح بة هؤلاء الارهابين ضد الاقباط ..هل يتم اخفاء الحقائق التى تدور فى الشارع المصرى عن الرئيس السيسى ؟؟لصالح من تعود مصر الى الوراء والتخلف مرة اخرى ..لقد مر وقت طويل ونحن نناشد السيد الرئيس ان ينتبهة لما يخطط لة البعض للأصرار على عودة الاخوان المسلمين الى الحكم مرة اخرى ..الجميع يصرخون لما يحدث فى العامرية من انتهاك للقانون وافتعال أزمات بين السلفين أو مؤيدوهم والإقباط بينما تقف الدولة عاجزة أو مشلولة عن عمد فى محاكمة الأرهابين أو تقديمهم للعدالة للقصاص منهم **..السيد الرئيس لقد اقسمت على حماية هذا الوطن ورغم ذلك نجد أن هناك عمليات تراخى فى التعامل مع ملف السلفيين لذلك ف أنا أؤكد أننا أمام كارثة كبرى لن تقل عن كارثة المشير الذى سلم مصر للاخوان وكانت النتيجة سقوط الاف الشهداء والمصابين بل وكادت ان تسقط مصر ..سيدى الرئيس لقد خرجت تصريحات عفنة من حزب النور السلفى فهل يتم حجب ما يصرح بة هؤلاء الارهابين ضد الاقباط ..هل يتم اخفاء الحقائق التى تدور فى الشارع المصرى عن الرئيس السيسى ؟؟لصالح من تعود مصر الى الوراء والتخلف مرة اخرى ..لقد مر وقت طويل ونحن نناشد السيد الرئيس ان ينتبهة لما يخطط لة البعض للأصرار على عودة الاخوان المسلمين الى الحكم مرة اخرى ..الجميع يصرخون لما يحدث فى العامرية من انتهاك للقانون وافتعال أزمات بين السلفين أو مؤيدوهم والإقباط بينما تقف الدولة متفرجة وصامتة على حل آى مشكلة ...الجميع يصرخون لما يحدث فى صعيد مصر من افتعال ازمات طائفية وتقاعس الجهات الامنية وظهور ما يسمى بالتهجير القسرى للأسر المسيحية !! وهذة كارثة قد تعود بنا الى ما هو اسؤ من عصر الاخوان ..هل ينتبة الرئيس ونحن فى بداية تحذيراتنا..فقد سلمت مصر للاخوان تسليم مفتاح .وكل هذة الاحداث والوقائع ذكرناة فى كتاباتنا نصا بل وحذرنا المجلس العسكرى برئاسة المشير محمد حسين طنطاوى فى اكثر من رسالة إلا يسلم مصر للإخوان بعد تنحى مبارك عن الحكم . ومع ذلك أصم الجميع آذانهم وانتهى الأمر بتسليم مصر للأخوان وليس تسليم الأخوان لمصر كما يحاول ان يشيعة البعض ..ولولا هذا الشعب العظيم الذى ثار على الاخوان واستجابة الجيش المصرى لإرادة الشعب لسقطت مصر وانتهت الى الابد والفضل يرجع لثورة 30 يونيو العظيمة ..فهل نعود الى المربع رقم "صفر" وتعود مصر لتسلم للسلفيين اشقاء الاخوان المسلمين لآ فرق بين سلفى واخوانى ..هل يكرر الرئيس عبد الفتاح السيسى نفس السيناريو لنعود مرة اخرى لنفس الكأس المر الذى تجرعة المصريين طوال سنين طويلة وتجرعة الاقباط أكثر من غيرهم ..دعونا نتسائل :" لماذا لم يتم حل حزب النور السلفي، وغيره من الأحزاب الدينية، إلى الآن، رغم وجود نص دستوري يمنع قيام الأحزاب على أساس ديني؟" بل الكارثة هناك تعتيم اعلامى رهيب على الفكر السلفى الوهابى سيدى الرئيس لقد ثار الشعب المصرى على الإخوان وربط الدين بسياسة الدولة ونجح الشعب فى الإطاحة بالأخوان الارهابين فهل ما تدير السياسة المصرية دولة الاغنام والجمال التابعين لأمريكا ..فلو صح هذا الكلام فنحن يا سيادة الرئيس مقبلون على كارثة سودة لن ينجو منها أحد ..فليس أسوأ من السلفين إلا الإخوان المسلمين...وكلاهما تيار غير مصرى المنشأ وكلاهما يتعارض فى فهمة المتطرف للدين مع ثوابت الوطنية المصرية ومع الفهم الوسطى للاسلام الذى احتضنة الازهر الشريف طوال ما يربو على الألف عام تسيد فيها الفكر الدينى فى العالم الاسلامى قبل اندلاع فوضى الفتاوى والتطرف وزرع منظمات وحركات ارهابية تدعى انها منظمات جهادية للدفاع عن الاسلام ضد الهجمات الصليبية كما يروجون هؤلاء الارهابين مدعومين باكبر دولة استعمارية فى العالم زبل اكبر دولة داعمة للأرهاب فى العالم وهى امريكا ..!!
**علينا ان نعلم أن الفرق بين الجماعة السلفية والجهادية هو فرق توقيت فقط فى استخدام القوة والمواجهة’ فعلى الرغم من أن السلفيين فى الظاهر يبدو انهم لا يقومون بأى عمل ارهابى أو عدوانى كما يزعمون فى وسائل الأعلام .إلا أنهم يؤمنون بأن الجهاد الأصغر مرحلة أساسية قبل الجهاد الأكبر , لذلك لا يتضح خطرهم الأن حيث نهم يحاولون ان يعودوا الى الشارع المصرى مرة أخرى مرة اخرى بعد سقوط الاخوان المسلمين ..
**ومع ذلك فلم يتغير منهم شيئا أتجاة الأقباط ...مازالوا يفتون بهدم الكنائس وتحصيل الجزية !!من الأقباط ..أسئلوا دعاتهم وهم يكفرون الاقباط علانية فى كل وسائل الأعلام دون اى خجل فهل تسقط مصر مرة أخرى فى براثن الأرهاب والفوضى .هل هناك شىء متعمد من رئيس الحكومة بعد ان سمح لهم بالعودة للمنابر واعطائهم الضوء الاخضر لعودة الارهاب ليحكم مصر ..لقد عانينا وسمعنا بآذاننا فتواهم بتحريم تهنئة الاقباط باعيادهم مما يهدد بتفجير الوحدة الوطنية للشعب المصرى
**السيد الرئيس لقد خاضت مصر تجربة مريرة أشد سوادا من نكسة 5 يونيو فهل تسمح سيادتكم بعودة السلفين مرة أخرى لتدمير الوطن
*السيد رئيس الجمهورية نرجو أن تعود للشعب المصرى مرة أخرى وسماع شكاوى الأقباط فقد انتخبناكم رئيس لكل المصريين ..فهل من مجيب أم نترك الأمر لمن يشعلون الحرائق ونصم آذاننا ونغمض عيوننا حتى نفاجأ بما لا نتمنى أن نراة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يسمح السيسى بتحويل مصر إلى صومال أخر ؟!!!!!! ...
- كيف سيكون حال الأقباط ما لم تنجح ..ثورة 30 يونيو العظيمة
- مع ذكريات الكابوس ..29 يونيو -مرسى- .. والليلة الأخيرة !!
- بريطانيا... دولة تأوى وتحتضن الإرهاب منذ أكثر من ثلاثين عاما
- هل نعود آلى عصر أرهاب الأقباط ..فى زمن حكم الرئيس/ عبد الفتا ...
- كلاكيت للمرة المليون..-لماذا لآ تحاكموا من سلموا مصر للأخوان ...
- لماذا كتبنا فى 19 يوليو2012 -لا ل-مرسى- رئيسا .. ولو ليوما و ...
- ألى الرئيس عبد الفتاح السيسى ..لا تدعو مصر تسقط فى يد الأرها ...
- فتاوى آزهرية ...تدعو للفتنة الطائفية
- -ألاخوان ألمسلمين- .. طاعون ووباء أشد فتكا من وباء الكوليرا ...
- سيادة الرئيس..مصر دفعت الثمن غاليا !!ولا تصالح مع الأخوان أل ...
- ألى ألاعلامى المضلل أحمد موسى ... لولا ثورة 30 يونيو 2013 لس ...
- مع أروع ذكريات -أم كلثوم- قصيدة الأطلال ...ومصر الصامدة
- إلى مؤتمرات السبوبة بالخارج .. عيب عليكم -الأقباط فى مصر ليس ...
- أقباط المهجر ..وناعوت ..وساويروس..لا يمثلون أقباط مصر
- مهزلة الغش من ..فضائح تزوير الأنتخابات الرئاسية ..بين شفيق و ...
- -أباطيل وخرافات..فى كتاب أسمة الفقة على المذاهب الأربعة-
- السيد -ألرئيس- وحتى لآ ننسى هذة هى جرائم الأخوان المسلمين ضد ...
- كلاكيت مرة ثانية .. فيلم الموسم -إغتصاب فتاة إسمها مصر-
- هل تسقط مصر مرة أخرى فى براثن الأرهاب والفوضى


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - أغتيال كاهن كنييسة العريش هى ... بداية بوادر فتنة طائفية قد تطيح بالوطن