أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - تركيا وقنبلتها شبه النووية التي فجرها أردوغان بلمسة قد تكون عبقرية















المزيد.....

تركيا وقنبلتها شبه النووية التي فجرها أردوغان بلمسة قد تكون عبقرية


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 5206 - 2016 / 6 / 27 - 08:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحديث عن السلاح النووي، ليس حديثا شيقا، لأنه حديث عن سلاح يحصد الأرواح بالآلاف. فنتائجه المؤلمة هي التي دفعت دول العالم الكبرى للسعي الى الحد من الانتشار النووي، بل وبسببه قامت كل من روسيا الاتحاية والولايات المتحدة بتدمير عشرات الرؤوس النووية التي كانا يمتلكانها، رغم احتفاظم، بدواعي دفاعية، عن عدد من الرؤوس النووية الكافية لتدمير أجزاء كبيرة من العالم.

ولندرك مدى الأذى الذي تلحقه الأسلحة النووية بأبناء البشر وبالانسانية، لا بد أن نستعيد الى الذاكرة ما حدث في هيروشيما وناكازاكي اليابانيتين قبل سبعة عقود ماضية. ففي السادس من آب 1945، القت الولايات المتحدة قنبلتها النووية الأولى على هيروشيما، مما تسبب بمقتل تسعين الفا من سكانها قضوا نحبهم فورا، بينما أصيب 146 ألفا آخرين من السكان كانت اصابات بعضهم خطيرة، وقد قضى بعضهم نحبه في وقت لاحق. وفي التاسع من آب، أي بعد ثلاثقة أيام فقط، القت الولايات المتحدة قنبلتها النووية الثانية على نكازاكي مما تسبب بمقتل 39 ألفا من سكانها، وباصابة ثمانين ألفا آخرين باصابات مختلفة، وقد قضى بعضهم بعدها متأثرين بتلك الاصابات. وكانت النتيجة المأساوية لهاتين القنبلتين، اللتان حققتا نتائج سياسية فرضت على اليابان اعلانها الاستسلام بدون قيد أو شرط،، مقتل ما مجموعه 129 ألفا من البشر، واصابة آلاف آخرين.

ولم يتوقف السباق النووي على الولايات المتحدة، اذ سرعان ما لحقت بها ايضا جمهوريات الاتحاد السوفياتي، ومن ثم بريطانيا وفرنسا، وبعدهم الصين، اذ امتلكت تلك الدول جميعها أسلحة نووية، اريد بها الحفاظ على توازن الرعب النووي لا استخدامه كما يقال ويشاع.

ولم يسلط الضوء كثيرا على دولة اسرائيل التي سعت أيضا للدخول في نادي الدول النووية، وادت دراساتها ثم تجاربها النووية الاولى في جنوب افريقيا وبالتعاون مع حكومة دولة جنوب افريقيا العنصرية التي تمارس التمييز العنصري ضد السود من ابنائها. كما لم يسلط الضوء كثيرا على قيام اسرائيل في السابع من حزيران 1981 بتنفيذ عملية عسكرية أطلق عليها اسم بابل، استتطاعت بتنفيذها تدمير المفاعل النووي العراقي المسمى مفاعل أوزيراك أز آراك. ولكن سلط الضوء ولو لفترة قصيرة، على كل من الهند وباكستان في عام 1998عندما أجرت الهند في الرابع عشر من أيار (مايو) تجربتها النووية الأولى لقنبلة أشرف على انتاجها عالم هندي اسمه عبد الكلام. ولكن الغريب في الأمر أن غريمتها باكستان، قد أجرت بدورها تجربة نووية بعد مضي عدة أيام فقط على التجربة الهندية. ولم يعلم أحد ان كانت التجربة الباكستانية قد تمت نتيجة جهود وأبحاث نووية باكستانية، أم نتيجة قنبلة نووية نقلت اليها بالطائرة من قبل الولايات المتحدة أو الصين، اللتان لهما مصالح في الحفاظ على توازن القوى بين الجارتين اللدودتين الهند وباكستان واللتين دخلتا في السابق في حربين طاحنتين، ولا تزال توجد بينهما معضلة قائمة هي النزاع حول كشمير.

ولكن الكثير من الضجيج، قد أثير حول التجارب الصاروخية والنووية التي شرعت كوريا الشمالية باجرائها منذ تسعينات القرن الماضي، تخوفا من الدول الغربية التي خاضت حربا ضد كوريا الشمالية في عام 1950 سعت للحفاظ على استقلال كوريا الجنوبية وحمايتها من تهديد كوريا الشمالية التي بدورها تخشى تهديد الولايات المتحدة. فمن أجل حماية نفسها من ذاك التهديد، أخذت تطور أسلحة نووية، وقد أجرت تجارب ناجحة على بعضها.

وضجة مشابهة قد ثارت أيضا حول مساعي ايران الاسلامية لبناء وتطوير مفاعلات نووية، قالت ايران بأنها تسعى لاستخدامها في انتاج طاقة نووية سلمية تستخدم في الصناعة والاستهلاكات الأخرى، لكن الولايات المتحدة ومعها حلفاؤها في الدول الغربية، خشوا أن تتطور تلك المفاعلات لتبلغ مرحلة انتاج قنبلة نووية. وكان آكثرالمتخوفين من ذلك التطور، هي دولة اسرائيل بل وبعض دول الخليج، تخوفا من اختلال موازين القوى في المنطقة. لكن أحدا رغم هذا الضجيج، لم ينتبه الى قنبلة، بل قنبلتين نوويتين أو شبه نوويتينK امتلكتهما تركيا أردوغان.

قنبلة تركيا النووية
===========
الواقع انهما قنبلتان وليستا قنبلة واحدة. ومحورهما حدود تركيا الدولية التي وجد فيها أردوغان قدرة على التفجير الكبير بقوة تزيد آثارها على آثارقنبلة نووية. وقد اكتشف أردوغان وجود القنبلتين الموقوتتين منذ اللحظات الاولى لتوليه السلطة في تركيا. وقد أحسن استغلالهما واستثمارهما استثمارا جيدا. وكانت القتبلة الأولى هي قنبلة فتح حدوده الشرقية، أي حدوده الدولية مع سوريا، ليمر عبرها من شاء من المقاتلين والمرتزقة، اضافة الى مرور كل مايحتاجونه من سلاح ومال. فالنتيجة كانت حربا كبرى على أراضي سوريا منذ عام 2011، أزهقت حتى نهاية عامها الخامس أرواح أكثر من ربع مليون انسان. ومع انقضاء الثلاثة شهور الماضية من عامها السادس، يقدر أن الرقم قد تجاوز 270 الفا. أي ثلاثة أضعاف الأرواح التي ازهقتها قنبلة هيروشيما التي قتلت تسعين الفا من اليابانيين. ألم أقل منذ البداية، أن المخاوف من قنبلة نووية ليس في قوة انفجارها ومدى تدميرها، بل بما تزهقه من أرواح بريئة. وقد أثبت فتح الحدود التركية مع سوريا لكل من هب ودب، أن هذا الفتح كان له فعلا على أرض الواقع، مفاعيل أقسى من مفاعيل قنبلة نووية بالنتائج المأساوية التي حققها.

واذا كانت تلك مفاعيل القنبلة الأولى، فان القنبلة الثانية كانت لها مفاعيل أقل من قنبلة ناكازاكي من حيث عدد الضحايا. لكن آثارها على الدول المتأثرة بها، كادت تقارب مفاعيل القنبلة الأميركية النووية الثانية على اليابان من حيث الآثار السياسية. فالمعلوم أن القنبلة النووية الأولى لم تستدرج اليابان لاعلان استسلامه للحلفاء، وبالذات للأميركيين. بل القنبلة النووية الثانية، رغم ضآلة ضحاياها قياسا بضحايا القنبلة الأولى (وكانت نسبتهم الثلث تقريبا قياسا بضحايا القنبلة النووية الأولى)، الا أن آثارها السياسية كانت كبيرة. فتلك هي القنبلة التي شكلت القشة التي قصمت ظهر البعير الياباني، واضطرت اليابان بعدها لاعلان استسلامه التام بلا قيد ولا شرط.

فالقنبلة الثانية اذن والمتمثلة بفتح حدود تركيا الشمالية لتمكين اللاجئين السوريين (وليس المسلحين هذه المرة، مع احتمال تسلل بعضهم ضمن أعداد اللاجئين الكبيرة) من التدفق على الدول الأوروبية الشمالية... هذه القنبلة، قد شكلت ضربة موجعة لدول أوروبا، وفي النهاية لبريطانيا العظمى ذاتها. ومع انها لم تؤد بعد الى استسلام دول الاتحاد الأوروبي للرغبات التركية استسلاما تاما كما فعلت القنبلة الثانية باليابان، الا أنها وضعت اسسا لابتزاز تلك الدول كخطوة قابلة للتطور نحو الأسوأ، وفرض مزيد من الشروط على الدول الأوروبية.

ولم تسلم عملية فتح الحدود الشمالية وتدفق اللاجئين السوريين عبرها، بل وربما تشجيعهم على ترك الأراضي التركية والتوجه نحو الدول الأوروبية...لم تسلم من وقوع ضحايا بشرية أيضا، اذ غرق في البحر العديد من طالبي اللجوء.. وذلك خلال عمليات الابحار نحو الدول الأوروبية، مستخدمين زوارق قديمة وغير مهيأة لاجتياز مسافات بحرية كهذه، اضافة الى عدم تزويد طالبي اللجوء بوسائل الحماية الكافية، كقمصان النجاة المطاطية السليمة وليست القديمة والمهترئة، لتساعدهم على النجاة اذا ما سقطوا في البحر. وقد سقط فيه منهم العديدون، فوقع عدد من الضحايا يعد بالمئات، بل وبالآلاف، مع غياب الأرقام الصحيحة والدقيقة لهؤلاء الضحايا. وكلنا نذكر صورة (ايلان) الطفل المتوفي الملقاة على أحد الشواطىء والتي تأثرالملايين بها.

وبلغ عدد ضحايا البحر من اللاجئين الساعين للوصول الى الدول الأوروبية، قرابة الخمسة عشرالفا، كما تقول أرقام UNHCR الرسمية. فحسب تقارير الأمم المتحدة، قضى في البحر عام 2014 ثلاثة آلاف وخمسمائة ضحية، و 2500 ضحية في كل من عامي 2015 و 2016 حتى الآن، أي ما مجموعه 8500 ضحية مؤكدة، مع احتمالات وجود ضحايا آخرين لم تعلم بامرهم الهيئات التابعة للأمم المتحدة. صحيح أن عدد هؤلاء الضحايا لم يرتفع بعد ليصل الى رقم ال 39 الفا الذين قضوا نتيجة التفجير النووي في ناكازاكي، بل ولم يشكل الا ربع رقم الذين قضوا في ذاك التفجير النووي، الا أن الرقم الحالي الضئيل نسبيا، مرشح للازدياد اذا ما استمرت الحرب في سوريا، وبقيت حالة اللجوء الى تركيا ومن ثم الى اوروبا، قائمة على قدم وساق دون محاولة تركية جادة لردعهم، مع تزايد احتمال تشجيعهم على ذلك، لخلق مزيد من المشاكل لدول الاتحاد الأوروبي التي رفضت حتى الآن تقبل تركيا عضوا فيها، وهي ترفض الآن السماح للمواطنين الاتراك بالانتقال الى الدول الأوروبية دون حاجة الى تأشيرة مسبقة، وهو ما زالت تركيا تطالب به.

فمن أجل الوصول اليه، قد تثابر على ابتزازها مستقبلا للدول الأوروبية، رغم الاتفاق المبدئي الهش بينهما والذي تم التوقيع عليه من قبل رئيس الوزراء السابق داوود أوغلو. وهي قادرة على المثابرة على ذلك عبر السماح لمزيد من اللاجئين السوريين بعبور بحر ايجة الى اليونان ودول أوروبية أخرى، بغية تحقيق مزيد من الضغط على تلك الدول، كخطوة لتحقيق الاستسلام الأوروبي التام للشروط التركية، المطالبة دائما بمزيد من الأموال، وبمزيد من التسهيلات لرعاياها ولاقتصادها.

والواقع أن الضرر الناتج عن استخدام تركيا لقنبلتي أردوغان شبه النووية بنتائجها وآثارها، وليس بقوتها التفجيرية ، لم يقتصر على سوريا فحسب، ولم يتوقف على دول الاتحاد الأوروبي، اذا امتد تأثيره ليطال بريطانيا - المملكة المتحدة، التي أجرت استفتاء على بقائها في الاتحاد الأوروبي أو مغادرته. وقد حقق الاستفتاء نتيجة نسبتها52 تطالب بالانسحاب من الاتحاد. وقد أشارت العديد من التقارير أن واحدا من الأسباب التي دفعت المصرين على التصويت بلا للبقاء في الاتحاد، هو المخاوف من اللاجئين المتدفقين على أوروبا، والتي بات يزداد الاحتمال بتدفق بعضهم على المملكة المتحدة أيضا. وهذا يدل على أن لعبة فتح الحدود الشمالية التركية، لم تتأثر بها دول الاتحاد الأوروبي فحسب، اذ أنه قد أثر ولو نسبيا في رغبة البريطانيين في البقاء في ذاك الاتحاد، وقاد الى ما أفرزه قرار الانفصال عن الاتحاد الأوروبي من مشاكل داخل الاتحاد البريطاني ذاته، وهي مشاكل باتت تهدد بقاء المملكة المتحدة... متحدة، مع ظهور احتمالات جدية لفك اسكتلندا ارتباطها بالمملكة المتحدة والتوجه للانضمام للاتحاد الأوروبي، بل واحتمالات قيام ايرلندا أيضا بخطوة مماثلة، اضافة الى تبلور غضب في الشارع اللندني يطالب بكيان شبه مستقل لمدينة لندن يبقي على صلاته بالاتحاد الأوروبي.

ان بريطانيا العظمى التي لم تعد عظمى، بل وفقدت تأثيرها على دول الكومنولث، باتت الآن مهددة أيضا بالتفكك كمملكة متحدة، لتصبح مجرد بريطانيا وليس مملكة متحدة كما هي الآن. وأحد الأسباب (وليس كلها) التي قادت الى هذا الوضع في المملكة المتحدة، هو التأثير السلبي الناتج عن استخدام تركيا لورقة حدودها، كسلاح له مفاعيل قنبلة نووية بآثارها من حيث اشعال حرب، وهي حرب تفرز ضحايا كما تنتج تدفقا للاجئين ، وما يرافق ذلك من تدفق للاجئين على العديد من دول العالم، ومنها الدول الأوروبية، حيث يرجح أن تدفقهم يتم بتشجيع تركي، امعانا في استخدام تركيا أردوغان لحدودها كسلاح فتاك قادر على الحاق الضرر بالآخرين، سواء عن طريق التسهيل لقيام الحرب التي تفرز لاجئين، أو عن طريق التسهيل لأولئك اللاجئين بالتحول الى سلاح مؤذ للآخرين.

ميشيل حنا الحاج
مستشار في المركز الأوروبي العربي لمكافحة الارهاب - برلين.
عضو في مركز الحوار العربي الأميركي - واشنطن.
كاتب في صفحات الحوار المتمدن - ص. مواضيع وأبحاث سياسية.
عضو في رابطة الكتاب الأردنيين - الصفحة الرسمية.
عضو في مجموعة صوت اللاجئين الفلسطينيين، ومجموعات أخرى.



#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احتمالات تعثر الحل السياسي للمسألة السورية اذا وصل ترامب أو ...
- تركيا أردوغان المستفيد الأوحد من بركان سوريا ودول الخليج الخ ...
- المطلوب فتوى عاجلة من الأزهر االشريف تفسر المفهوم الصحيح للا ...
- المعارك لاستئصال داعش تتجاهل أنها فكر ديني مسيس لا يغتاله ال ...
- الوجه الآخر للشرق الأوسط الجديد المفتت للدول: سيناريو مضمونه ...
- زيارة اوباما لفيتنام وهيروشيما، وهديته الوداعية لمحبي السلام ...
- تهديد أبو محمد العدناني للمدنيين في الغرب، واحتمالات وفيرة ل ...
- القاعدة تنقل قياداتها الى سوريا لتأسيس امارة اسلامية تجابه ا ...
- التخبط الأردوغاني يضيف -أوغلو- الى قائمة الأعداء الرافضين لل ...
- (كلس) سيناريو جديد لتحقيق منطقة تركية عازلة من أعزاز الى جرا ...
- نزوع الاستراتيجيات الجديدة في القرن 21 لنهج الابتزاز عوضا عن ...
- مظاهرات مصر لاستعادة الجزيرتين أم لاحلال الفوضى ورئيس آخر هو ...
- هل وضع أردوغان قدميه على الدرجات الأولى من سلم جنان العظمة م ...
- قراصنة مخابرتيون في اسطنبول سرقوا حسابي الفيسبوك، بعد مقالات ...
- المرحلة الانتقالية والانتخابات الرئاسية، وأسباب غموض ومخاوف ...
- الايجابيات والتناقضات في خطاب أردوغان بعد الجلسة الختامية لم ...
- الضجة الكبرى حول جزيرتي صنافير وتيران - ودروس قد تستفيد منها ...
- النتائج غير المرئية المترتبة على انتقال الجزيرتين ثيران والص ...
- زيارة الملك سلمان لمصر تطور في استراتيجية السعودية أم تحول ف ...
- من جعبة ذاكرتي الفلسطينية-8: مذبحة صبرا وشاتيلا وعملية جيمس ...


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - تركيا وقنبلتها شبه النووية التي فجرها أردوغان بلمسة قد تكون عبقرية