أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد الموسوي - حيرة الناخب العراقي















المزيد.....

حيرة الناخب العراقي


محمد الموسوي

الحوار المتمدن-العدد: 1398 - 2005 / 12 / 13 - 03:39
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يتوجـه النـاخب العـراقي خلال بضعة أيـام إلى الاقتـراع لاختيـار مجلس النواب الذي مـن المفروض ان تسـتمر دورته لمـدة أربعة أعوام وقـد تـؤثـر قـراراته على مـدى زمني أطول بكثير سـواء في مجـال إعادة بناء البلـد أو الموقف من الوجـود الأجنبي . وتشـير إحدى الإحصاءات التي جـرت مؤخـرا إلى أن 89% من العراقيين يرفضـون تواجد قوات الاحتلال و78% لا يثقون بالقوات الأجنبية وأصبح العـراق موقعـا لتدريب الإرهابيين الذين تدعي حكـومة بـوش محـاربتهـم ويبـدو إن الإنسان العراقي كقيمة حضارية رفيعة غـائبـا عـن القوائـم الانتخـابية العراقية المتصـارعة بشـراسـة وبضـربات تحت الحـزام.
إن الوطـن العـراقي هـو في وضـع مأسـاوي لا يحسـد عليه وابعـد مـا يكـون عـن الأوضاع الاعتيادية لإجراء الانتخـابات بالنظـر لفقـدان الأمن وانتـشـار مظـاهر الرشـوة والفسـاد واسـتهتار قـوات الاحتلال وعصـابات الإرهاب بأرواح الشـعب العراقي عبر حملات عسـكرية متواصلة اسـتخدمت فيها أسلحة وفسفورية حـارقة مـحـرمة دوليـا ، إضافة إلى الفضـائح كالتعذيب في سـجن أبو غريب وأقبية الجـادرية وجرائـم المرتزقـة الأجانب كمـا يفتقـد المـواطن ابسـط الخدمـات الأساسية كالماء والكهـرباء والبطـالة المسـتشـرية.
يتعـرض الناخب العـراقي إلى عملية يمـكن تسـميتهـا بالفوضى الانتخـابية حيث تطـرح البرامج السياسية والخطب والوعـود الرنـانة مـن قبل عشـرات القوائم ولكـن بالنظـر لعـدم معـرفـة أسماء معظـم أشخاص تلك القـوائم يصـبح من الصـعب التأكد مـن حقيقـة مواقفهم تجـاه حـاجات الفـرد العراقي الفعلية ويعتبر ذلك نقص كبير في تلك الانتخـابات يبعدهـا عن الشـفافية المطلوبة ، كمـا لا ينبغي أن تكـون لدينـا أية أوهام بتصـويرهـا كانتخـابات "حـرة او ديمـقـراطية" لان تلك الصـفات تبقى مثلـومة مـادام الاحتلال جاثمـا على صـدور العـراقيين ووطنهم – ولا ادري كيف يمكن ان يتحـول الاحتلال إلى تواجـد أجنبي في عملية تلاعب بالا لفاض أم بقـدرة قـادر!- كمـا يلاحظ تزايد أعمال العنف والاغتيالات المـرافقة للحمـلة الانتخـابية الحالية مقارنة بالانتخـابات الماضية في بداية العـام الحـالي. وكمـا حصـل في الانتخـابات السـابقة فقد تحالفت مجاميع سـياسـية في قـوائم رئيسـية رغـم وجـود أكثر من ثلاثمـائة كيان سـياسـي وترشـيح فـردي وتسـعة عشـر ائتلافـا.
إن من المفيد الاطلاع على فقـرات من دراسة للصحفي المشـهور سـيمور هـيرش نشـرت في مجلة النيويوركـر بشـأن تدخل المخابرات الأمريكية في الانتخـابات العـراقية في كـانون الثاني الماضي حيث يقـول" اخبرني عدد من المسؤولين السابقين في الجيش والاستخبارات ان النشاطات التي تم القيام بها لهذا الغرض بقيت »خارج السجلات« وان الذين أداروها كانوا ضباطا في السي.آي.ايه وبعض الموظفين الحكوميين مستخدمين أموالا لم تكن بالضرورة مرصودة من قبل الكونغرس ويعتقد البعض في البيت الأبيض والبنتاغون إن الاحتفاظ بالعمليات »خارج السجلات« يلغي الحاجة إلى تقديم إفادة رسمية عنها الى الجهات المعنية في الكونغرس " ويشـير السـيد هيرش في فقـرة أخرى إلى " احتمال قوي بان يكون العراقيون أنفسهم قد حاولوا تزوير الأصوات بمساعدة الأمريكيين او دونها وتبعا لما قاله مستشار حكومي أمريكي على علاقة وثيقة بالمسئولين المدنيين في البنتاغون, بان سلطة التحالف تقبلت تزوير الأصوات من جانب الأكراد الذين يعتبرهم الأمريكيون »الجماعة الوحيدة التي تعيق انفلات الشيعة«. وقال لي المسؤول المذكور ان الامريكيين »اعتقدوا إنهم عندما يغضون النظر عن قيام الأكراد (الزوج والزوجة) بالتصويت مرتين فان ذلك سيوفر للأكراد الحافز اللازم للبقاء ضمن الدولة الاتحادية" امـا بخصوص مـا حصـل من تزوير لصـالح قـائمـة الدكتور علاوي فيقول هيرش " ان التزوير لصالح علاوي حصل في المناطق السنية ويوضح قائلا: »في أية انتخابات, لا يكون هناك أبدا العدد الكافي من المراقبين, ولأجل تفعيل عملهم لا يتم الإعلان مسبقا عن المواقع التي سوف يقصدونها. اما في العراق فان المطلعين على العملية (ويقصد بهم العملاء المتورطين في التلاعب بالانتخابات من عراقيين وأمريكيين) كانوا قد أحيطوا علما بالمواقع التي سيتواجد فيها المراقبون وتلك التي سيغيبون عنها). - في يوم الانتخاب, اقترع الناخبون على عضوية الجمعية الوطنية وعضوية المجالس البلدية. واستلموا بطاقتين منفصلتين لكل اقتراع. طرحت قائمة علاوي قوائم المرشحين لعضوية المجالس البلدية في ثماني محافظات فقط, وفازت ب¯ 177678 صوتا من مجموع أصوات المقترعين على عضوية المجالس البلدية في تلك المحافظات, لكنها حصلت في المحافظات نفسها, على 452629 من مجموع المقترعين على عضوية الجمعية الوطنية, اي ثلاثة إضعاف أصوات الناخبين الذين ايدوا مرشحيها لعضوية المجالس البلدية."
ويشـير هيرش الى تزويرات اخرى قائلا " إن المسئول الأمريكي نفسه اثار تساؤلات حول اختلالات محتملة في التصويت الشيعي حين قال »أظهرت استطلاعات الرأي على الدوام ان مرشحي حزب الدعوة يتقدمون على مرشحي المجلس الأعلى للثورة الإسلامية بنسبة 2 الى 1 ولكن في يوم الانتخابات تقدم مرشحو المجلس الأعلى في بعض المحافظات على مرشح حزب الدعوة بنسبة 2 إلى 1«. وبناء على ذلك فهو يرى إن النتائج التي حصل عليها علاوي »قد لا تكون ثمرة التزوير الوحيدة في الانتخابات حيث يمكن ان يكون المجلس الأعلى قد مارس التزوير هو الآخر«.
أما بخصـوص تدخل المخابرات الأمريكية فيقول هيرش" بحلول خريف عام ,2004 اخبرني مسؤولون سابقون في الجيش والاستخبارات ان البيت الأبيض قد اعد امرا رئاسيا في غاية السرية يخول وكالة الاستخبارات المركزية (سي. آي. ايه) تقديم الأموال والمعونات الأخرى بشكل سري إلى مرشحين سياسيين في دول أخرى تعتقد الإدارة إنهم يسعون إلى نشر الديمقراطية أطلق على الأمر الرئاسي اسم » الاكتشاف« ووضع بصيغة عامة لكن مسئولا رفيعا تقاعد مؤخرا من الخدمة في السي. آي. ايه اخبرني انه ما من شك ان بغداد هي المقصودة. وان العملية قد أنيطت بالسي. آي.ايه ووزارة الدفاع."
ان حصيلة انجازات أو إخفاقات القـوى الوطنية العراقية التي أدارت دفـة الحـكم حلال حوالي الثلاثة سـنوات المـاضـية (33 شـهـر بالتحديد) والتي يمكن تحـديد ابرز إطرافها فـي ممثلي الائتلاف الوطني (الشـيعي)-قـائمـة 555- والتحالف الوطني الكردسـتاني – قـائمة 730- والعـراقية ألوطنية –قائمـة 731- هـي فشـل حقيقي على جميع الأصعدة وتجـاهـل كـامـل لحـاجـات المـواطنين.
الكردستاني والقوائم الأخرى.

ويعجـز الناخب العـراقي عندمـا يرفض الطـائفية وكذلك يرفض العنـاصـر المـدعـومـة من قبل الأمريكان والذين يحـاولون رشـوة الناخب العراقي او شـراء صـوته بالدولارات الأمريكية التي تصرف على العملية الانتخـابية ويرفض العناصـر السـلفية ، يعجـز فعلا في هـذه الفوضى من اختيار من يمثله رغم حتمية وجـود مثل هـذه العناصـر التي قـد لـم يسـعفهـا الحظ في الترشـيح او ان إمكاناتها المـادية الضـعيفة لا تمكنهـا من إيصال صـوتهـا الى الناخبين خاصة وأننا لاحظنـا سـيطرة قـوائم محـددة على الدعـاية في القنوات الفضـائية العربية منهـا والعراقية بصـرف ملايين الدولارات على تلك الحمـلات وعلى الملصقات الملونة ممـا جعل المـواطـن ان يتساءل وبحق عن انه الم يكن من الأفضل صـرف تلك المبالغ على مشـاريع خدمية نافعة. كمـا إن وجـود التناقضات والصراعات والتركيبة البنوية الغير متجانسـة والمصالح المتباينة للقـوى المتحـالفـة هـو ممـا يزيد من حيرة الناخب العـراقي


لقـد فشـلت حكـومتي الدكتورين إبراهيم الاشـيقر وإبراهيم علآوي فشـلت ذريعـا على شـتى الاصـعدة وفي مقـدمتهـا الفشـل في تحقيق الأجواء الأمنية اللازمـة وهـو المطلب الأساسي للمـواطن العـراقي إضافة إلى فشتلهـا حتى في توفير الحـد الادنى من المـواد التموينية عـبر البطـاقة التمـوينية ، كمـا لـم يجـري لحـد ألان إنصاف ضـحايا نظـام صـدام المقـبور من أبناء المقـابر الجمـاعية او ضـحـايا الانفـال او السـجناء والمفصـولين السـياسـيين ، كمـا لـم يتحـقق أي تحسـن ملمـوس في مسـتوى الخـدمـات الأساسية او معـالجة البطـالة والفشـل في اعتمـاد النزاهـة وتكـافؤ الفرص في حين اسـتمـرت وازدادت ظـواهـر الفسـاد الإداري والرشـوة وقـد أشار تقرير منظمة الشفافية الدولية الى ان العراق قد احتل المرتبة 137 من مجموع 158 دولة, أي أنه واحداً من أكثر البلدان فساداً وظيفيا, إدارياً ومالياً, في العالم . كمـا اسـتمرت الحكومتـان على اعتمـاد مبدأ المحـاصصة البغيض الذي حـرم البلد من مشـاركة الكثير مـن الكفـاءات العراقية المتواجـدة داخـل وخـارج العـراق.

إن قائمـة الائتلاف الوطني العـراقي تواصـل ادعائهـا بأنها قائمـة المرجعية بالرغـم من تصـريحـات معظـم المـراجع الشـيعية وفي مقـدمتهـم السـيد عـلي السـيسـتاني بعـدم تأييـد أي مـن القوائـم المتنافسـة ، هـذا في وقت توجـد قـوائم شـيعية أخرى سـواء تلك التي انسـلخت عـن قـائمـة الائتلاف أو حتى قـوائم شـيعية مذهبية جـديدة كقـائمـة المـدرسـي والشيرازيين. كمـا من المؤسـف ملاحظـة تجـاوز الحكـومة على صلاحيات المفوضية الخاصـة بالانتخـابات ومخـالفـة القـواعـد الخـاصة بالانتخـابات عبـر تعيين اشـخاص ينتمـون الى كيانات سياسية متنافسة ستشارك في الانتخابات في مراكـز الانتخـابات داخـل وخـارج العـراق وهو امر يتناقض مع قوانين المفوضية.

يحـاول المـدافعين الجـدد عـن قـائمـة أيـاد علاوي والذين ينتمـون الـى قـوى ديمـقـراطية ويسـارية ، فـي مـعرض تبريرهـم لتحـالفهم التكتيكي مـع عـلاوي مـن انـه تـرك البعث منـذ سـنوات طـويلة وكـونه ضـد صـدام ولكنهـم يتجنبون الحـديث عـن فترة حكمـه واخفاقـات حكومته الانتقالية التي شـكلهـا بريمـر وإساءة اسـتخدامـه للسـلطة لصـالح قائمته انذاك علـى غـرار مـايجـري حـاليا من قبل الحكـومة الحـالية ، كمـا يتجاهلون اعمـال النهـب والسـلب الذي جـرى انذاك مـن قبل الشـعلان وامثاله وإعادته للمئـات من البعثيين للوظـائف والجيش دون التحقق من مـدى تلطخ ايديهم بدمـاء الشـعب وكذلك يجـري تجـاهل نهب وتـدمير العـراق المسـتمر منذ تلك الفترة في حين يجـري وعـن حـق فضح فشـل الحكـومة الحـالية التي لاتتجـاوز فترة حكمهـا كثيرا عن الفترة التي حكـم فيهأ الدكتور أيـاد علاوي.

لقـد نجح الحكـم الإرهابي الدمـوي لعصـابة صـدام حسـين الفاشـية من تدميـر وتخـريب طبيعة الفـرد العـراقـي وسيكولوجيته وسـوف تسـتغرق عملية إعادة بناءه سـنوات طويلة بعـد ان يبدأ البلد في اسـترجـاع اسـتقلاله وسـيادته وحين يسـتعيد الفـرد العـراقي كـرامته وحقـوقـه و حيث يدأ العـراق السـير على الطـريق السـليم بعـيدا عـن الطـائفية والتعصـب القـومي .

إن من الصعب فهـم أو قبـول تحـالف قـوى يسـارية وديمـقـراطية كـان لهـا موقفـا مشـهودا فـي مناهضـة الحـرب والدكتاتورية مـع جمـاعة أيـاد علآوي "ألرجـل القـوي كمـا تؤكد دعـايته الانتخـابية" وهـو المدعـوم من قبل المخـابرات الأمريكية والسـعودية التي تـوفـر لـه طـائـرة خـاصة "لسـواد عيون العـراقيين !" كمـا يقال لنقلـه للسـعودية ولدول أخرى ليجـري اسـتقبالـه وكأنه مـازال رئيسـا للوزراء . ان مفـاهيم الرجـل القـوي ورجـل المـرحلة تحـاول اللعب على اوتـار العواطف البدائية للمـواطن البسـيط التي تحـاول تغـريس مفهـوم حـاجة العـراق لدكتـاتور جـديد بدلا من إعادة تأهيل العـراقي ومعـالجة الإمراض الاجتمـاعية والنفسـية عبر تثقيفـه بمفـاهيم الديمقـراطية وحـقوق الإنسان الفعلية التي أساء لهـا الاحتلال وأعوانه وأزلامـه كثيـرا منذ صـدام ولحـد الا ن ، واعتقـد إن مثـل هـذا التحـالف ألمصلحي التكتيكي المؤقت القصـير النظـر قـد خيب امـال الكثير من العـراقيين وزاد من حـيرة النـاخبين .

لقـد حـاولت التركـيز على حـيرة النـاخب العـراقي بين القـوائـم الرئيسـية الثلاثة ، امـا القـائمة الرابعـة سـواء كـانت قـائمة الدكتـور صـالح المـطلق – رقـم 617 – أو القـائمـة السـنية الاخـرى فهي تضـم بين صـفوفهـا الكثير مـن البعثيين والصـداميين الذيـن يحـاولون العـودة للعملية السـياسـية متخفين وراء شـعارات المقـاومـة المسـلحة للاحتلال وهـي كلمـات حـق يـراد بهـا باطـل حين يتجـاهلون مـا يتعـرض له الشـعب العـراقي والبنى التحتية من قتل وتـدمير.

إن الحيرة تكمـن في كيفية الاختيـار وفق معـايير الممـارسـة الحقيقية وليس وفق الادعـاءات والبرامج الورقية والوعـود التي تطلق بدون حسـاب في وقت فشـلت القـوى التي تحمـلت مسـؤولية الحـكم مـنذ سـقوط صـدام ولحـد ألان.



#محمد_الموسوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسودة الدستور ..... بعض الملاحظات
- إخفاقات و-انجـازات- حكـومـة أيــاد علآوي الراحلة
- حصـيلة عـامين مـن الاحتلال وسـقوط نظـام صـدام البعثي
- العـدالة بالمحـاســبة ... فالمصـارحة ... فالحوار
- الانتخــابات العـراقية ......مـالهــا ومـا عليهــا
- يا أبناء النجف ... أنقذوا آثار مدينتكم القديمة
- هل يتمكن النواب البريطانيون من انهاء حمـاقة العراق
- لمـاذا يبقى الدم العراقي رخيصـا ؟
- حصيلة مزرية لعام و ربع من الاحتلال
- يوم سـعيد في بغداد
- عن- السيـادة - والسـلطة في الثلاثين من حزيران
- لا تهدمـوا سـجن أبو غريب
- الجـلبي و عـلاوي وجـهـان -لعمـالة- واحـدة
- حول -عودة-البعث الثالثة


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد الموسوي - حيرة الناخب العراقي