أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عراك الشمري - فقهاء اخر الزمان... وتكديس الاموال والثروات














المزيد.....

فقهاء اخر الزمان... وتكديس الاموال والثروات


عراك الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 5200 - 2016 / 6 / 21 - 22:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فقهاء اخر الزمان... وتكديس الاموال والثروات
بقلم عراك الشمري

كثيرا ما نسمع في الروايات والحكايات عن (اخر الزمان) وتكاد تجمع انه زمن يقل فيه الصدق ويكثر الكذب وتكثر فيه الرذيلة وتقل الفضيلة وتصبح الموبقات لا يُتناهى عنها ويحل فيه الحرام ويحرم فيه الحلال!! وغير ذلك حتى اصبحنا نخشاه ونتوجس خيفة منه. وحتى نقف على اصل هذا التوجس والخشية راجعنا الايات القرانية والاحاديث النبوية كي نهتدي لسبيل النجاة ومعرفة سبل الخلاص والسلامة منه. وقبل كل ذلك علينا ان نعرف من الذي دفع بالاحداث والامور حتى جعل اخر الزمان بهذا النحو. وبعد البحث وجدنا ان (فقهاء اخر الزمان) لهم الحصة الاكبر في توجيه وتصويب الامور ان كانت نحو الافضل او نحو الاسوء, واي انحراف لهم ينعكس على الوضع بسرعة وضرر من قبيل( اصدار فتاوئ الفتنة وكنز الاموال الحرام وكل المحرمات التي تدفع بالمجتمع نحو التناحر والتقاتل وقتل القيم والانحلال الاخلاقي وغير ذلك تجعلنا نصدق ما قيل عن اخر الزمان!!.وهذا ما تحدث عنه المحقق الكبير المرجع الصرخي في المحاضرة الثالثة في بحثه الموسوم(( السيستاني من المهد الى ما بعد اللحد)) في 17/6/2016 { عرفوهم بالسرقات وعرفوهم بالانحراف واكل مال الحرام وعرفوهم بالاعتداء على الاعراض ” واكد المرجع الصرخي ان من يكدس الاموال ويرتكب المحرمات ويشرع الاحتلال ويسلط الفساد هو فاسق حتى لو لبس عمامة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)} وهذا يعني ان المرجع الصرخي حدد لنا مجريات الامور وكيف تحكم فقهاء الفساد والفتنة بالمجتمع وراحوا يكنزون الاموال ويسخرونها لملذاتهم وشهواتهم وغاياتهم الدنيئة وهناك الكثير من الشواهد والحقائق التي ارتكبها هؤلاء(الفقهاء) وما اكثرهم اليوم بحق المجتمع وكيف اصبحت ملفات فسادهم تزكم الانوف بدءا من كبيرهم(السيستاني) وكيف ارتكب وكلاءه في المدن العراقية فضائح اباحية وسرقات مالية بذل السيستاني ما بذل للتستر عليها واهمها فضيحة وكيله في العمارة( مناف الناجي) الذي اسس حوزة نسائية في العمارة كان يفعل بها المحرمات والزنا ويصور الفديوهات فيها وينشرها للضغط على النساء وليس فقط امراة واحدة وكيف انتشرت هذه الفيديويات في كل المواقع وصفحات النت!! وغيرها من فضائح وهذا يدل على فساد الفقهاء في اخر الزمان كما يشير المرجع الصرخي في المحاضرة الثالثة { الى واقع عوام المسلمين في هذا الزمان الذين يشبهون عوام اليهود بخصوص فقهاء السوء” عرفوهم بالاباحيات بالافلام بالفيديويات بالممارسات اللا اخلاقية التي انتشرت في كل مكان وشاعت بين الناس في المحافظات الوسطى والمحافظات الجنوبية من الوكلاء والمعتمدين من ما يسمى بالمراجع والمعممين ”} وهذه الاموال التي يكدسها السيستاني وباقي الفقهاء في البنوك الاجنبية التي حرموا منها ابناء البلد فيما يتنعمون بها بعد موالاة المحتلين وشرعنة الاحتلال ,وحري بنا ان نفضح ونكشف هؤلاء الفقهاء كي نمنع فسادهم وعبثهم بالمجتمعات كي لا نكون من الشياطين الساكتين عن الحق ونصبح من الداعمين لكل صوت صادق وشريف يريد لنا الخلاص من سطوة المعممين المنحرفين وفقهاء السوء وهذا تكليف شرعي اولا وواجب اخلاقي ثانيا. وهذا رابط مقتبس كلام المرجع الصرخي:
https://www.al-hasany.com/?p=6391



#عراك_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عوائل مجازر سبايكر والصقلاوية والثرثار وكربلاء برعاية المرجع ...
- من قتل .. محمد باقر الصدر ؟ !!
- هل ننتظر(حكومة خلاص مؤقته) ..في الأيام القادمة؟
- تتسارع الاحداث..الانسحاب الروسي وهلاك المليشيات وداعش
- أقف بإجلال وإكرام لكل معلم ومدرس
- رؤساء الكتل.. (السياسية) يطرحون مشاريع (وهمية)
- مؤسس(الحشد) وزعيمه الروحي امام القضاء الدولي
- تتباكون على الشيخ النمر... وتبطشون بالسنة والشيعة!!
- إيران... والأمريكان من يضحك على من؟!!
- التحالف العسكري الاسلامي..بين الدعم العروبي والرفض(الفارسي)!
- ((هيهات منا الذلة))... شعار بلا عمل ذل وعار!!
- الخروج نحو كربلاء.. نصرة للأمام الحسين أم دعماً للفاسدين؟!!


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عراك الشمري - فقهاء اخر الزمان... وتكديس الاموال والثروات