|
رئيسنا المثابر
شيرزاد همزاني
الحوار المتمدن-العدد: 5198 - 2016 / 6 / 19 - 16:54
المحور:
الادب والفن
كيف لمقعدٍ أن يسابق ألأصحاء كيف لسلحفاةٍ أن تطير للسماء كيف لوالينا أن يقودنا للأستقلال باطلٌ هذا ألأدعاء فأنت يا والينا مقعدٌ عن وصول الحق أنت يا والينا كالسلحفاة ملتصقٌ بألأرض لا ترفع حتى رأسك نحو السماء أنت يا والينا فقط لحكمنا في غاية الدهاء خمسة وعشرين عاماً تسيسنا بسياسةٍ كسيحةٍ عرجاء لم توفر للشعب قوتاً وتلتهم حقوقهم دون أستثناء من له حقٌ في وطني هو من كان كالمغارة ترجع ما للوالي من أدعاء ماذا بنيت يا باني المستقبل ليس سوى الطغيان علينا نحن الدهماء فأنت وعائلتك ومناصريك لكم أجمل ألأوصاف وأسمى ألأسماء أما نحن الفقراء المعارضين باقي الشعب بألأجمال فنتلقى منك ضرب العصي ونكران وصف ألأحياء نحن في أدنى المنازل نستحقها فالسكوت علامة الرضاء وصمتنا عن ظلمك عمراً نستحق ما يحدث لنا فأنت دون ضمير ونحن دون إباء
#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
طلب أخوي
-
مُختَصَر الكلام , يا عالي المقام
-
بعد ما غادرتي دنياي
-
نجوى مع Hull
-
في رمضان
-
الدِيْنُ الحَقْ
-
تقاعد مبكر
-
مسرحية الزعيم
-
عجيبٌ أمرُ قلبي
-
جوهر القضية
-
دردشة ذاتية
-
بُعِثتُ بينَ يدي الساعة بالسيف رحمةً للعالمين
-
شروقٌ في المساء
-
مصير الفَرَاشْ
-
شَدُو
-
سبِّح أسم رَبِكَ ألأعلى
-
شكراً مُفَسِرَ ألأحلام
-
مازوخية
-
وراثة
-
القيمة الحقيقية
المزيد.....
-
وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما
...
-
تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
-
انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
-
الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح
...
-
في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
-
وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز
...
-
موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
-
فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
-
بنتُ السراب
-
مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا
...
المزيد.....
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية
/ علي ماجد شبو
المزيد.....
|