أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - سِلسِلَة...مِنْ حَقِنا أن نَسأل 3















المزيد.....

سِلسِلَة...مِنْ حَقِنا أن نَسأل 3


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5198 - 2016 / 6 / 19 - 04:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لنتامل في هذا الحديث الشهير عن ( النبي والرسول ) محمد :
عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال : لما كان يوم بدر نظر نبي الله إلى المشركين وهم ألف وأصحابة ثلاثمائة وسبعة عشر رجلاً ، فاستقبل نبي الله القبلة حتى سقط رداؤه ثم مد يديه ، فجعل يهتف بربه – عز وجل - : (( اللهم انجز لي ما وعدتني …اللهم أين ما وعدتني !به.... اللهم إن تَهلَك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض أبداً )) فما زال يهتف ماداً يديه مستقبل القبلة حتى سقط رداؤه عن منكبيه ، فأتاه أبو بكر فأخذ رداءه فألقاه على منكبيه ثم التزمه من ورائه ، فقال : يا نبي الله ... كفاك مناشدتك ربك ، فإنه سينجز لك ما وعدك ، فأنزل الله – عز وجل – { إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مُردفين } الأنفال : 9(فأمده الله بالملائكة)
(أخرجه أبو نعيم في الدلائل ( ص 409،408) وبعضه في الصحيح...الراوي: عمر بن الخطاب - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر:صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3081)
حدّثنا هَنّادُ بْنُ السّرِيّ: حَدّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ عَمّارٍ: حَدّثَنِي سِمَاكٌ الْحَنَفِيّ قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عَبّاسٍ يَقُولُ: حَدّثَنِي عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ. قَالَ: لَمّا كَانَ يَوْمُ بَدْرٍ. ح وَحَدّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ (وَاللّفْظُ لَهُ): حَدّثَنَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ الْحَنَفِيّ: حَدّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمّارٍ. حَدّثَنِي أَبُو زُمَيْلٍ (هُوَ سِمَاكٌ الْحَنَفِيّ): حَدّثَنِي عَبْدُ اللّهِ بْنُ عَبّاسٍ قَالَ: حَدّثَنِي عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ قَالَ: لَمّا كَانَ يَوْمُ بَدْرٍ، نَظَرَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم إلَىَ الْمُشْرِكِينَ وَهُمْ أَلْفٌ، وَأَصْحَابُهُ ثَلاَثُمِائَةٍ وَتِسْعَةَ عَشَرَ رَجُلاً، فَاسْتَقْبَلَ نَبِيّ اللّهِ صلى الله عليه وسلم الْقِبْلَةَ، ثُمّ مَدّ يَدَيْهِ فَجَعَلَ يَهْتِفُ بِرَبّهِ: "اللّهُمّ! أَنْجِزْ لِي مَا وَعَدْتَنِي، اللّهُمّ! آتِ مَا وَعَدْتَنِي، اللّهُمّ! إنْ تَهْلِكْ هَذِهِ الْعِصَابَةُ مِنْ أَهْلِ الإِسْلاَمِ لاَ تُعْبَدْ فِي الأَرْضِ" فَمَا زَالَ يَهْتِفُ بِرَبّهِ، مَادّاً يَدَيْهِ، مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ، حَتّىَ سَقَطَ رِدَاؤُهُ عَنْ مَنْكِبَيْهِ، فَأَتَاهُ أَبُو بَكْرٍ، فَأَخَذَ رِدَاءَهُ فَأَلْقَاهُ عَلَىَ مَنْكِبَيْهِ. ثُمّ الْتَزَمَهُ مِنْ وَرَائِهِ. وَقَالَ: يَا نَبِيّ اللّهِ كَذَاكَ مُنَاشَدَتَكَ رَبّكَ، فَإنّهُ سَيُنْجِزُ لَكَ مَا وَعَدَكَ. فَأَنْزَلَ اللّهُ عَزّ وَجَلّ: (إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنّي مُمِدّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ مُرْدِفِينَ). (8 الأنفال الاَية: 9) فَأَمَدّهُ اللّهُ بِالْمَلاَئِكَةِ.
قَالَ أَبُو زُمَيْلٍ: فَحَدّثَنِي ابْنُ عَبّاسٍ قَالَ: بَيْنَمَا رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يَوْمَئِذٍ يَشْتَدّ فِي أَثَرِ رَجُلٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ أَمَامَهُ، إذْ سَمِعَ ضَرْبَةً بِالسّوْطِ فَوْقَهُ، وَصَوْتَ الْفَارِسِ يَقُولُ: أَقْدِمْ حَيْزُومُ. فَنَظَرَ إلَىَ الْمُشْرِكِ أَمَامَهُ فَخَرّ مُسْتَلْقِياً. فَنَظَرَ إلَيْهِ فَإذَا هُوَ قَدْ خُطِمَ أَنْفُهُ، وَشُقّ وَجْهُهُ كَضَرْبَةِ السّوْطِ، فَاخْضَرّ ذَلِكَ أَجْمَعُ. فَجَاءَ الأَنْصَارِيّ فَحَدّثَ بِذَلِكَ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم. فَقَالَ: "صَدَقْتَ. ذَلِكَ مِنْ مَدَدِ السّمَاءِ الثّالِثَةِ" فَقَتَلُوا يَوْمَئِذٍ سَبْعِينَ، وَأَسَرُوا سَبْعِينَ.
( صحيح أخرجه مسلم في صحيحه في كتاب الجهاد والسير، باب الامداد بالملائكة في غزوة بدر وإباحة الغنائم)
ولنركز على الفقرة التالية :
اللهم إن تَهلَك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض أبداً ...أي أن محمد ( رسول الله ) ومندوبه على الأرض أو سفيره.... وعندما أحس بالخطر الداهم القادم من قريش ...أرسل تحذيرا شديد اللهجة لخالقه وإلاهه وربه أي ل ( خالق الكون الجبار العظيم ) , تحذيرا من خادم أو موظف إلى (الملك الجبارالعزيز..إلى الله العليم والخبير ).... مفاده بأنك يا ألله ستندثرعن كوكب الأرض إن أهلكتني أنا ( أي محمد ) وعصابتي .... أي لن تعبد في الأرض أبداااااً من بعدي وعصابتي!!... اي انه ان اهلكت هذه العصابة سينتهي ذكرك و عبادتك في الارض و ليس دين الاسلام .....اي ان وجود الله في الارض مشروط بتلك العصابة و ليس باي شيء غيرها ( حسب كلام محمد )
والأنكى من ذلك....أن صاحب محمد أي الصديق والصدّيق...أبو بكر....يبرز في هذه الواقعة - من التاريخ الإسلامي ....برباطة جأش تفوق كل ثقة الأنبياء بربهم ...ليشد من أزر محمد المنهار والضعيف الإيمان... مشجعا له - أي لمحمد - بعد أن أخذ رداء محمد الذي سقط على الأرض - بفعل انهياره وتشنجه.... وأعاد وضعه على منكبي محمد وهو - أي أبو بكر- يقول له :
يا نبي الله ! كفاك مناشدتك ربك ، فإنه سينجز لك ما وعدك ...وحسبنا العقل ونعم الوكيل!!
الم يكن من الممكن والاولى ان يدعو الله قائلا... يا ربي انصرني او ساعدني وثبتني... ولكن هو قال وكأنه غير متأكد من امره "ان لم انجح فلن تعبد في الارض ابدا"... وكأن معرفة الله ودينه تتوقف على هذه المعركة ولا مجال لمعرفته ان انهزم الرسول فيها بقوله "ابدا"
أي أنه لم يقل مثلا : اللهم إن تَهلَك هذه العصابة من أهل الإسلام فسينتهي دين محمد للأبد أو دين الإسلام الذي يبشر فيه محمد .... وكما تعلم فإن الفرق كبير جدا بين القولين لمن يقرأ بحيادية وموضوعية.... لأن القول بأنك يا الله لن تعبد في الأرض أبدا إنْ هلك محمد وعصابته.... هو فقط قمة اللامنطقية بل قمة الهذيان والخوف والإنهزامية بل والتطاول على الله ؟
محمد صرح أنه إذا مات لن يعبد الله أبدا أي ان الله سينسى موضوع البشرية و يبقى في عزلته فقط لأن محمد مات أو قتل !!
محمد الذي يخترع القرآن ويتلو آيات مثل " إن الله يدافع عن الذين آمنوا " ومثل " اصبروا وصابروا و رابطوا " نراه ينسى كل هذا الكلام..(كما نسى ان يدعو ربه يوم احد واستنجد بعصابته) ويقف فزعا ويناشد ربه بقوله " إن تهلك هذه العصبة فلن تعبد في الأرض أبدا " حتى أن أبا بكر بدا واثقا أكثر منه و قال له " كفاك مناشدتك ربك " ... فمحمد لا يقول سنصبر وسنكون على العهد وارحمنا إذا متنا وهذه سبيل المخلصين .. بل يلمح لله أنه إذا مات فأنه لن يعبد الله أبدا ومطلقا ونهائيا في هذه الدنيا !!
هل أصبح النبي الآن هو من يملي على الله ما يكون وما لا يكون ؟
هل لنبي يقول أن يقول لربه " إني إذا مت فإنك لن تعبد أبدا في هذه الأرض " ؟؟
كيف لنبي أن يقرر ما سيكون مستقبل ربه على هذه الأرض ؟
من النبي ومن الله ؟ من يقرر ومن لا يقرر ؟ سواء عرف أنه آخر نبي أم لم يعرف فكيف يتلفظ بأقوال كهذه ؟ من أين له هذا اليقين ؟
لنقرأ الآية التالية:
(وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَّنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَن يَّضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ) سورة آل عمران.
هذه نزلت في معركة أحد(علما ان الايه قد اتت علي لسان مصعب بن عمير...ويبدو انها اعجبت الله عز وجل فقرر ان تكون قرانا) أي بعد سنة من معركة بدر أو أكثر أي أن وضع المسلمين ما زال كما هو ولكن الله يؤكد أن محمد ليس إلا رسول... فلو قتل في المعركة أو مات فهذا الشيء لا يضر الله.... ومستقبل الله ليس متوقفا على حياة محمد.....فالله يطرح إمكانية قتل محمد في هذه الآية أو موته ...اذا ليس له الحق ان يقول أن الله لن يعبد أبدا في هذه الدنيا إذا قتل.... فهذه الآية تؤكد جواز قتل محمد كما كان الأمر جائزا بقتله في بدر ... فكيف يجزم محمد أنه إذا قتل فأن الله لن يعبد في الأرض ... بينما ربه يؤكد أنه ليس سوى رسول.... فلو قتل أو مات فلن يؤثر ذلك على مصيره ؟
فكيف يتم التوفيق بين ما قاله رسول الله في بدر مهددا الهه.... وبين ما قاله الهه في معركة احد... واسمحوا لي أن ألخص الأسئلة التي تنتظر ردود الزملاء المسلمين في هذا الموضوع :
1- ترى أي إله هذا الذي كان يؤمن به محمد ... وأي إله سيندثر إن إنهزم محمد وجماعته - عفوا - أقصد محمد وعصابته ؟؟
2- على فرض أن محمد وعصابته انهزموا واستُئصلوا في تلك الواقعة , فهل كان... الله ....خالق الكون الجبار العظيم.... و الملك العزيز والعليم والخبير سيندثر ذكره من على وجه الخليقة كما ادعى رسول الله الذي لا ينطق عن الهوى ... لنفرض الان ان محمد سيموت حقا في المعركة ...اليس هذا كلام ناقص و اهانة في حق الله....كون محمد يرميه بالنقص وعدم القدرة على نشر دعوته الالهية بغياب محمد ؟؟
هل لو كان محمد مات.... وان الله كان يريد ان ينشر دعوته....هل كان موت محمد سيمنع الله من تحقيق ما يريد ؟؟
3- أم أن محمدا كان هو الرسول وهو الإله ...لذلك كان على يقين ان بموته يموت اله الاسلام... ياله من نبي يقول لربه إني إذا مت أو قتلت فلن تعبد بعد اليوم ولا تعبد بعدها!!... فلمن كان يدعوا او يهدد محمد....وهل كان مؤمناً بالإله الذي صنعه ؟...تحياتي.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعادة نشر...اوطاننا مفجوعة بمرض عضال…. ينخر بها منذ زمان واج ...
- سِلسِلَة...مِنْ حَقِنا أن نَسأل 2
- سِلسِلَة...مِنْ حَقِنا أن نَسأل 1
- الحَل هُوألإسلام....بِحاجةِ الصَحابة وخَيرُ الأنام
- اوطاننا مفجوعة بمرض عضال…. ينخر بها منذ زمان واجيال
- هَل النجاشي الحبشي.... كان فصِيحاً بالعربي
- من كرامات النبي....جنة...غنائم....سبي
- جُبْرِائيل....ملاك السماء سابقا....دحية الكلبي لاحقا
- غُرْبَة المُسْلِم ....مِنْ....غُربَة الإسلام
- الإلتِباس...بِما إِشْتَهَرَ مِنَ الأحَادِيثِ بَينَ الناس
- وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ...إِشْكَالٌ وإست ...
- الدابة الاسلامية......وملحمة الكوميديا ألإلهية الدانتية
- عَوّدَة إلى قِصَةِ يُوسُف .... وامْرَأَةُ الْعَزِيز
- يَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِين ...
- آخِر مُعجِزَة وَلَيّسَ آخِرُها .... لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُو ...
- بحثا عن البيان....كمعجزة للقران...الخاتمة
- هذا الكِتابُ العَظِيم ....... لا تَنْقضِي عَجائِبُهُ
- بحثا عن البيان.... كمعجزة للقران ٢-;-ج ١-;-
- بحثا عن البيان.... كمعجزة للقران – ١-;-
- أَخلاقُ المُصطَفى العَدنَان.... وَأسالِيبَ التَحْرِيض على ال ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - سِلسِلَة...مِنْ حَقِنا أن نَسأل 3