أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - سهيل حداد - الجار الله شاهد زور وتضليل.. هل سيورط الكويت معه















المزيد.....



الجار الله شاهد زور وتضليل.. هل سيورط الكويت معه


سهيل حداد

الحوار المتمدن-العدد: 1396 - 2005 / 12 / 11 - 09:57
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


هل يمثل أحمد الجار الله رئيس تحرير جريدة السياسة الكويتية المعروف بحقده وكراهيته للسوريين وبعمالته وترويجه للسياسة الأمريكية والإسرائيلية المعادية للعرب، أمام لجنة التحقيق الدولية الخاصة بقضية اغتيال الحريري وبأية صفة كشاهد وهذا غير منطقي لأنه وقت حدوث الجريمة كان يبعد عن مسرحها مسافات بعيدة فهو في الكويت والجريمة في بيروت، أو كمتهم بتضليل مجرى التحقيق ومساره من خلال نشره الأخبار والإشاعات والأكاذيب الملفقة والمضللة ومحاولة توريطه لسورية كبلد ولبعض الشخصيات الرسمية والأمنية فيها ؟. يطرح هذا الأمر تساؤلات كثيرة عن الرابط بين الترويج اللامنطقي لهذه الأخبار المضللة الذي لا يخدم تلك الصرعة في السبق الصحفي بل الويلات على بلد يتعرض لتهديد أمريكي بعزله دولياً مستخدماً هذه الجريمة كذريعة ضده والانقضاض على كيانه وطبيعة الحكم فيه، وهذا ما يفتح المجال للشك في وجود خطة مبرمجة تستخدم فيها هذه الأقلام المأجورة من أجل تشويه الأحداث والحقيقة، وتحويل مسار التحقيقات بما يخدم هذا المشروع والبرنامج الأمريكي.
وقبل الدخول في معمعة رمي الاتهامات علينا التساؤل، ما الذي يجعلنا كقراء ومثقفين وصف كاتب أو محرر ما بالتحديد والحصر بجريدة أو وسيلة إعلامية ما بالعميل والمأجور والبوق لجهة ما ؟. علماً بأن الحديث عن العملاء والخيانة والطابور الخامس والمرتزقة وغيرها من المصطلحات والمفردات التوبيخية والشتائمية تجاه خصوم رأي هي ممارسة غير مشروعة وغير محترمة وتحمل فكراً اقصائياً وتصفية معنوية بدلاً من فكر منفتح يعتمد الحوار الحر والإقناع حجة وبرهان. ولكن في حالات معينة نشذ عن هذه القاعدة الأخلاقية ونشير بصراحة ووضوح إلى طبيعة النعت والوصف، وبالتأكيد أن هذا الوصف لا يأتي من العبث إنما من وجود معطيات ورأي عام حول مصداقية هذا الصحفي وأمانته المهنية في نقل المعلومة والخبر وتحليلهما وكيفية التعاطي معها. والمصداقية هنا صفة أخلاقية لكل إنسان وبالخصوص من يعمل بحقل الفكر والرأي وبالأخص من يتولون توجيه الرأي العام، ومن لا مصداقية له، لا ثقة فيه وليس جديراً بالاحترام. والمصداقية هنا تعني الاستقامة في الظاهر والباطن معاً، وعدم تناقض بين الفعل والقول كما تقتضي عدم المراوغة والبعد عن النفاق وعدم التلون والخداع. والفرق شاسع لا يحتاج إلى إيضاح بين مضامين ومفاهيم حرية التعبير ودور الصحافة ومصداقيتها وبين ممارسة البلطجة الإعلامية ونشر الإشاعات والأكاذيب وتلفيق الاتهامات وتوزيعها كيفما كان. وقد يبقى هذا الأمر بسيطاً بالرغم من عدم قبوله في حالة صحافة الفضائح الصفراء التي تختص بأمور الفن والفنانين، ولكنه يصبح خطيراً وغير مقبول لا من قريب أو بعيد عندما يكون وسيلة ترويجية مضللة لمرامي سياسة تمس سيادة شعب ومصيره. وهنا يبرز التساؤل الكبير ما هي أهداف هذا الصحفي ووسيلته الإعلامية؟. هل هي دوافع شخصية أم وسيلة مأجورة لتحقيق لأغراض معينة لجهة محددة؟.
إن المتتبع لما كتب ويكتب عن الأحداث في العراق وفلسطين ولبنان والتطورات الإقليمية التي حصلت فيه منذ حادثة اغتيال الحريري وقبلها، وإقحام سورية بهذه الجريمة، يرى بان هناك حركة إعلامية ساخنة في تغطية هذه الأحداث التي تترابط مع بعضها البعض ضمن سياق معين وخط محدد، وخاصة من الصحف العربية عموماً واللبنانية خصوصاً، ولكن الملفت للنظر هو حماسة الصحف الكويتية وتعاطيها مع هذه الأحداث أكثر من غيرها. وقد يكون ذلك من النظرة الأولى طبيعياً كون هذه الصحافة معنية بالوضع العراقي لعلاقتها به وقربها منه ولأنها كثيرة العدد بالمقارنة مع حجم الكويت وأخبارها، ولكن ما هو غير الطبيعي في الأمر أن تصبح بعض هذه الوسائل الإعلامية مصدراً لتسريب المعلومات ونشر الشائعات والأخبار التي تبين فيما بعد أن معظمها ملفق وغير صحيح وأحياناً مضخم وبعيد عن حقيقة ما يحدث وخاصة فيما يتعلق بطبيعة الجريمة وتداعياتها ومسار التحقيق الدولي الذي يجري لكشف فاعليها. فبعض الصحف التي تحترم نفسها تنفي هذه الأخبار وتعتذر لقرائها. ولكن بعضها الأخر لا يستمر فقط في نشرها وكأنها حقائق واقعة بل يتماهى في تلفيق الأكاذيب وتصبح صفحاتها مرتعاً للأقلام الحاقدة ولتسريب معلومات معينة عن حدث وكأنها تمتلك حقيقة أمره وجميع أسراره بغض النظر عن صحتها وموثقية مصادرها وبالتالي تصبح جسراً لنشرها في الصحف العربية والأجنبية الأخرى على أساس النقل إن لم يكن أحياناً التبني فتقع هذه الصحف في فخ مصداقية الخبر فتسارع إلى نفيه، وتكذيبه. ولكن الخبر يكون قد وصل إلى القراء وهنا تكمن خطورة ذلك، من هذه الصحف التي تنتهج هذا الأسلوب والمروجة لهذه الأخبار الملفقة والكاذبة تبرز صحيفة واحدة من بين الصحف الكويتية والتي لا تتوانى في ترويجها للمشروع الأمريكي – الإسرائيلي بشكل عام وفي تعاطيه مع جريمة الاغتيال وتداعياتها على المشهدين اللبناني والسوري بشكل خاص. ولا تخفي عداءها اللامحدود للعروبة عموماً ولسورية وشعبها ومواقفها خصوصاً، ولكل أشكال المقاومة في المنطقة العربية. إنها بلا مواربة صحيفة السياسة الكويتية التي يرأس تحريرها أحمد الجار الله هذا الكائن الموتور الذي لا يخفي تعامله مع عملاء وكالة المخابرات المركزية وتعاطفه مع إسرائيل منذ أن زارها في نهاية السبعينيات من القرن الماضي والمروج لفكرة التطبيع غير المشروط معها، والداعي إلى إجهاض فكر المقاومة، والذي يطلق الاتهامات والإهانات لكل من يحاول أن يقف في وجه المشروع الأميركي الإسرائيلي الذي يحاول فرض نفسه على المنطقة كلها. وقد اتضح دور هذه الصحيفة بشكل فاضح في نشر الأفكار الأمريكية ضمن حملة الضغوط التي تمارسها إدارتها ضد سورية، وفي بثها الإشاعات وتسريبها المعلومات الملفقة حول كيفية حدوث عملية الاغتيال، ومجريات التحقيق المحلي والدولي بجريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، وانتهاجها خطة مبرمجة لتشويه الأحداث وإبعاد الرأي العام عن حقيقة ما حدث ويحدث. ومحاولتها توريط سورية بأية وسيلة ممكنة في جريمة الاغتيال وكل ما حدث من أعمال تفجيرية في لبنان بعدها. وكان هذا الآفاق أول من نشر معلومات كاذبة تتهم تورط عدد من المسؤولين الأمنيين اللبنانيين ورجال الاستخبارات السورية في عملية الاغتيال. وحاول توجيه دفة التحقيق إلى غير مرادها. وهو يفرد صفحات جريدته يومياً لعدد من المقالات الهابطة والحاقدة والمحرضة ضد سورية وشعبها. ولا أحد في سورية ينسى كيف طبل وزمر بشهادة الصديق والشاهد المقنع، وكيف بنى على حسب تخيلاته الجنونية المريضة لأنه مصاب بداء النواص بأن هناك خلاف في القيادة السورية وأركان الحكم فيها وبدأ يعطي مهل زمنية لسقوط النظام في سورية، ويعدد الخيارات أمامها مرة بنصح ومرة بتوعد وتهديد ولا أحد يعرف مصدر هذه القوة السوبرمانية التي يمتلكها هذا الضحل أخلاقياً وعقلياً.
وهو من ينشر على صدر الصحف الصفراء الأكاذيب عن محاولات اغتياله وبأنه مهدد وأمثاله بالقتل لأنهم أرسلوا لمن اشتروهم لائحة اغتيالات جديدة تستهدف إعلاميين وسياسيين في لبنان والكويت والأردن على رأسها جار الله. مشيرا باتهامه لسورية وجهات عربية.. ليجذب إليه الأضواء والشهرة بعد إفلاسه وتعريته أمام الرأي العام. كما هو حالة الزعران في كل مكان وزمان.
عموماً، تلعب جريدة السياسة الكويتية ورئيس تحرريها دوراً مشبوهاً في تزيف الحقائق المتعلقة بالوضع العربي، فقبل الاحتلال الأمريكي للعراق أفردت جريدة السياسة الكويتية صفحاتها لمهاجمة العراق وتسويق الذرائع الأمريكية ضده والتمهيد لاحتلاله وتحريض الشعب العراقي ضد قيادته. وبعد الاحتلال انتهج أسلوباً عدائياً لكل من ناهض المشروع الأمريكي في المنطقة فباتت معظم افتتاحياته الرعناء تحريضية لشعب العراق ضد بعضه البعض وتحمل بذور الفتنة الطائفية وتحرض على الانقسام ورفض المقاومة للمحتل. وموجهة بآن واحد لاتهام سورية وإيران ومهاجمتهما وتسميتهما بمحور الشر الداعم للمقاومة. ودعى الجار الله أمريكا لاحتلال سورية. ولم يتوقف عند هذا الحد بل بدأ بالتطاول والتجني والافتراء على الرئيس السوري والمسؤولين السوريين رسميين كرئيس مجلس الوزراء ووزراء الخارجية والإعلام والمغتربين وأمنيين وخاصة المقربين من الرئيس السوري وبالتحديد شقيق الرئيس السوري العقيد ماهر الأسد واللواء آصف شوكت صهره، وعلى الشعب السوري ومواقفه وثوابته الوطنية والقومية على مرأى ومسمع كل المسؤولين في الكويت. وانبرت صفحات جريدته الصفراء إلى تلفيق الأكاذيب عن الوضع الداخلي في سورية وتشويه دورها في لبنان، والنيل من رموزها السيادية، ومحاولة شق الصفوف بين الشعب السوري وقيادته ورمي الفتن الطائفية والتحريض على السلطة والنظام بهدف البلبلة وزعزعة الاستقرار في البلد، وزرع الحقد والكراهية بين الشعبين في سورية ولبنان. فهو من جهة يحاول أن يوحي للرأي العام بأن هناك خلاف بين أركان السلطة في سورية وبين السلطة والشعب من جهة أخرى وقد وصلت به الصفاقة والسفه والعهر إلى حد التدخل بالشؤون العائلية للرئيس السوري والمقربين منه ونشر شائعات عن خلافات بينهم وكأنه أحد أفراد الأسرة والعارف بأسرارها ومكنوناتها. وإذا أردنا السخرية أكثر فهو ليس بعراف فقط بأسرار السوريين عبر ناقلين مقربين جداً (بالطبع الوهميين) بل جنونه يصور له بأن لديه القدرة على التنبؤ بأشياء بما لا يمكن لعقل بشري تصديقها.
ولا يتوقف عند هذا الحد بل ينتقل ليصور بأن هناك عزلة بين السلطة والشعب ممراً بعض الأخبار المضللة التي ترمي لإثارة الفتن عن حوادث أمنية ضد الارهابيين مصوراً إياها بأنها انتفاضة للمعارضة ضد الحكم. ولا يترك أية فرصة إلا ويشكك في مصداقية التعاون السوري مع لجنة التحقيق الدولية. ويعوي كالكلاب تارة ومتباكياً يذرف دموع التماسيح تارة أخرى متضرعاً للقيادة السورية التعاون مع الشرعية الدولية حرصاً على عدم تعريض الشعب السوري لويلات القرارات الدولية. ممثلاً دور الحريص على هذا الشعب متناسياً دعواته إلى الإدارة الأمريكية في اجتياح سورية وفعل ما تفعله بالعراق تحت ذريعة تحرير الشعب السوري من نظام البعث الذي لا ينصاع للهيمنة الأمريكية - الإسرائيلية ومخططاتها في المنطقة.
ولا ينتهج ذلك فقط مع سورية بل مع كل من يتعارض موقفه مع النهج الأمريكي وهو يتبع في نشر شائعاته وتلفيقاته، وتزيف حقائق الأمور نفس أسلوب جوبليز وزير إعلام هتلر إبان النازية: أكذب.. و أكذب.. وأكذب.. حتى يصدقوك. وكل أخباره ومعلوماته تعتمد على مصادر مجهولة الهوية.
والمثير للسخرية بأنه معلوماته تتوافق مع نفس المصادر التي تنشرها جريدة النهار البيروتية المعروفة ووسائل إعلام الحريري التي يعرف مصدر تمويلها وهدف نشرها لمثل هذه الأخبار بعد أن انكشف أمرها في توريط شهود الزور بشهادات كاذبة وملفقة بدون أدلة أو أية إثباتات مادية حول الدور السوري في عملية الاغتيال مما جعل من تحقيق ميليس يفقد مصداقيته المهنية بعد أن فقدها بتقريره المسيّس. وهذه المصادر نفسها التي تزود هذا المختال بالمعلومات المزورة والمضللة لنشرها في صحيفته السوداء ذات السحنة المشؤومة ليتم تناقلاها فيما بعد على صدر صفحات جرائدهم المسمومة ووسائل إعلامهم المأجورة والعميلة.
فهل سيكون الجار الله الكويتي شاهد الزور وملفق الأكاذيب الذي سيمط اللثام عن كيفية تضليل التحقيق ومصادر معلوماته المزيفة. قصة تورط جديدة في مسار التحقيق بعد انكشاف حقيقة دوره وسقوط زيف معلوماته وفشل محاولاته ومحاولة أسياده الأمريكيين والإسرائيليين في خلق بلبلة في كيان المجتمع السوري ووحدته كما فعل في العراق، وخاصة بما يتعلق بمجريات التحقيق مع المسؤولين السوريين. فهل إنكشاف حقيقة أكاذيبه وتورطه سيورط دولة الكويت فيما لا يعنيها وخاصة بأنه لا يستهدف حالة فردية بل بلد بأسره.
وبالرغم من ذلك يستمر بنعيقه وتبويمه ونشر الشؤم والخراب، وبتماهيه في الخضوع والركوع والانبطاح واستخدام قلمه العبد وتسخيره لأسياده كمتلقن (عرضحلجي كما يقول أهل الشام) ومالكيه الجدد في البيت الأبيض والبنتاغون حيث تصرف له الكوبونات لقاء طاعته. ولكي لا نكون سيئي الظن ونحمل تجني تجاه هذه الظاهرة التي ازدادت ونمت وترعرعت في وسائلنا الإعلامية منذ أن دخل العم سام بقواعده العسكرية التي تهيمن على الكويت وبعض دول الخليج وبجيوشه المحتلة إلى العراق وبات القراء يسمونها الإعلام المرتزق والمأجور يكفي أن نلقي نظرة على ما يكتب في هذه الصحيفة الصفراء وبالأخص افتتاحيات المدعو الجار الله. ولكي نكون أكثر إنصافاً سنلقي أيضاً نظرة سريعة على بعض ما نشرته أقلام القراء حول هذا المأفون وكيف عرته على حقيقته، ولكم بعض الغيض منها والتي تبرز عمالته وانحطاط قلمه ومستوى جريدته وهذا أقل ما يمكن أن يفعل لكشفه وفضحه أما الرأي العام:
- كان يا مكان في قديم العصر والزمان هناك فئة من الشعراء من باعوا ضمائرهم وتجردوا من إنسانيتهم ليجندوا أنفسهم وأشعارهم في مدح الملوك والسلاطين من أجل رنين الدراهم والدنانير... وأحمد الجار الله على نفس المنوال يسير.... ولكنه أضاف على طبقة الملوك والسلاطين طبقة التجار... فيذهب بنفسه ليقابل التاجر الفلاني ويضع اللقاء في كامل منتصف الصفحة الأولى.... هذا تعليق لمواطن كويتي حول ما ينشره الجار الله في صحيفته السياسة.
وأخر يقول "يخجل أي كويتي من شرائها لأنه سيوصف بالسذاجة وأذكر إذا أردنا شرائها بالصدفة عند نزول خبر مهم نغطيها بجريده أخرى."
- "ياأخوان أنا أتكلم بصفتي كويتي لا أرضى الاهانة لبلد. وإذا وقف الأمر على الجار الله فصدقوني أن أفشل صحيفة عندنا بالكويت هي السياسة التي يرأسها الجار الله.
- وقارئ أخر يفضح تناقضات الجار الله بقوله: "عنترياته على الدول العربية البعيدة فقط, هل تجرأ وكتب مره واحده يدعو للديمقراطية ولانتخابات رئاسية مثلاً في دول الخليج والسعودية, باختصار هو (جمبازي) ومكشوف للجميع. احمد الجار الله .. يكفّـر عن جنحة اقترفها.. بارتكاب جريمة : لن أعلق على ما قاله الجار الله الذي - كما نشر في حينه- كان يقبض من مخابرات صدام حسين, فأعمال وتصريحات وتوصيات هذا الشخص تكشف حقيقته وحقيقة وظيفته. فمن مادح لصدام إلى عميل لوكالة المخابرات الأمريكية المركزية أو بالأحرى إلى عميل لمن يدفع أكثر.
- ويقول أخر" بصراحة الجار الله معروف بآرائه الغريبة وقد أرسلت إليه أكثر من رسالة إلا انه يظهر وكأنه يريد الشهرة لصحيفته فقط دون أن تكون معلوماته دقيقة واغلب الظن انه يتخيل وأتمنى لو احترم ميثاق العمل المهني والأمانة الصحفية. أنصحك أن تفكر بالشارع العربي الذي يبغض كل تصريحاتك وعلى رأسها فرحك ومباركتك بقتل أحمد ياسين.
وتتوالى التعليقات:
- "مع احترامي للأستاذ الجار الله, العالم العربي يمر حاليا بمرحلة حرجة والكل يسعى لأخذ حصته منه. فلا تجعل قلمك أداة في يد أعداءنا (والذين هم أعداؤك كما أرجو). قد تكون أهم من جريدة السياسة, ولكن ما من شيء يعلو على مصلحة الأمة. والحكمة تقول, أن لم تستطع خيرا...فاصمت".
- "يا جار الله اتق الله في اتهاماتك واستنتاجاتك منحازة جداً لمصلحة من يهمهم بالفعل أن يدمروا سورية عن طريق تصويرها بمختلف النعوت والصفات التي تؤدي بالرأي العام للاعتقاد أنها خطر وأنها شر يجب استئصاله. خاف الله يا جار الله".
- "ليس دفاعا عن سورية ولا تهجما على الجار الله ولكن يا أخوتي الكرام احمد الجار الله شخص يفتعل الكثير من الأزمات والفبركات لهثا وراء الشهرة.. ونحن في الكويت نعرف تماما من هو الجار الله.. وكفاه ذنبا أن صحيفته وصفت الشيخ احمد ياسين والدكتور الرنتيسي رحمهما الله بالإرهابيين وباركت اغتيالهم....لا اله إلا الله....ماذا عساي أن أقول".
- "والله يا جار الله عندما قرأت مقالك الفز - بل قل القنبلة الصحفية- لم أتمالك نفسي من الضحك عليك وعلى نفسي وعلى العرب وعلى الديمقراطية والحرية والوطنية وحقوق الإنسان والحيوان وبريجيت باردو (باعتبارها مدافعة عن حقوق الحيوان).... أسمعني يا جار الله, اخترت لك هذه النكتة. اقرأها واذهب إلى الحمام فوراً... سألوا البغل: من والدك؟ قال الحصان خالي! وأنت يا جار الله تشرح لنا تجربة خالك البريطاني في الشرعية والديمقراطية مع أن... -عدم المؤاخذة- عاد على ظهر دبابة متعددة الجنسيات. ليتك أخبرتنا متى ستنتهي ولاية أميركم الحالية وكيف سيتم انتخاب الأمير الجديد في إمارتكم الديمقراطية".
- "من لا يعرف الجار الله يعتقد انه كاتب متميز في كتاباته التي يكتبها في صحفه التي يملكها وليفرض على الناس آرائه المتعجرفة وقلمه المسموم لأن صاحب اليد القذرة لا يمكن أن يكون نتاجه الأدبي إلا هذيان مريض بالحصبة أو من أصابه مس من جنون".
- "أنا لا أعرف الجار الله ولم يسبق أن قابلته في حياتي ولكني قرأت له كثيرا وعلى مدى ثلاثون عاماً. وهذا الجار الله قلم مأجور تفوح منه رائحة العمالة والجاسوسية. اليوم أقرأ له موضوع يتكلم فيه عن الشرف مع هجوم شرس على الرئيس السوري بشار الأسد لا لشيء وإنما لحقد في نفس الجار الله على سورية ومواقفها المشرفة والتي كان موقفها الشجاع حين أرسلت بعضا من جيشها إلى أرض الكويت مع الجيوش الأخرى لإخراج القوات العراقية من الكويت وكأن الجار الله يستكثر على سورية ورئيسها الأسد مواقفها الوطنية من القضية الفلسطينية والمساندة القومية لدولة لبنان".
- "أحمد الجار الله هو من بقايا ما ابتلت به الأمة العربية من حملة قلم لا يفرقون بين معنى الأمانة للقلم وكيفية توجيهه الوجه الصحيح. وعيب عليه أن يكون قد تجاوز الستون عاما وما زال هو الجار الله يكتب عن العفاف والطهر ومنتجعه المسمى: منتجع البندر وفندق مشعل بالبحرين - وما خفي كان أعظم- أقول إن هذين الملهيين بالبحرين لا يدخلهما إلا كل فاسق ومنحرف وباحث عن الجنس الحرام ومن لم يصدقني فليتحرى ولا يذهب بنفسه لأن رائحة الخمور وموسيقى المجون تسمع على بعد مئات الأمتار من بوابته. أفمن يدخل معدته المال الحرام ويتغذى منه كل جسمه يجوز له أن يتكلم عن الشرف والأخلاق والحريات والكرامة والشرعية والانتخابات وسلطة القانون .. أقول عجبي منك يا الجار الله".
- "لفت انتباهي العنوان الرئيسي فيها والذي ظهر بخط عريض ( بوش : الإسلام هو السلام .. والحرب ضد أشرار يقتلون الأبرياء ) والى جواره العديد من العناوين الفرعية التي تلمع بوش بالإضافة إلى عنوان آخر يقول إن تعرض سورية للعقوبات سيكون نتيجة لرفضها أن تكون شريكا في الحرب ضد الإرهاب هذه العناوين أثارت استغرابي فما هي الصحيفة التي تتحدث بهذه اللهجة المدافعة عن بوش أكثر من بوش نفسه وساعتها لم أكن اعلم أني أكحل ناظري بصحيفة السياسة".
- " ومن بين هؤلاء الخدم للمشروع الأمريكي، والمتباكين عليه كان أحمد الجار الله الذي كتب افتتاحية صحيفة السياسة الكويتية مطالباً الولايات المتحدة الأمريكية باستخدام القوة ضد كل من إيران وسورية وحزب الله وحماس وجيش المهدي لأنهم محور الشر على حد تسميته, لأنها تجاوزت الخطوط الحمراء على حد زعمه وأنها ستتلقى الإجراء الحاسم وفق أمانيه وأحلامه.. بالطبع هو لا ينتمي لهذه الأمة ولا لتاريخها ولا لثقافتها, ولا يشعر بغيرة على دماء الأبرياء النازفة في العراق في الفلوجة وبغداد والنجف والكوت وكربلاء والناصرية.. هو يغار على المشروع الأمريكي الذي بدأ يهتز بل يتراجع أمام صمود وبسالة مقاومة الشعب العراقي".
- "الطبّـال الذي أقصده هو رئيس تحرير صحيفة السياسة (أحمد الجار الله).. ذلك الرجل الذي لا يكل ولا يمل من التطبيل للحكام العرب والخليجيين.. فمنذ سنوات طويلة وهو يمارس هذه الهواية الجميلة (هواية التطبيل)، حيث إنه ينجح ببراعة في أن يجعل الحكام العرب (يرقصون) كالراقصة المحترفة على أنغام طبلته الجميلة.. والمشكلة هي أن الجار الله لا يجيد أصلا فن التطبيل.. بل هناك أشخاص غيره يقومون بالتطبيل في جريدته ثم يتم نشر ذلك التطبيل بتوقيع أحمد الجار الله على الصفحة الأولى بكل فخر واعتزاز. فمقالات التطبيل التي تنشر بتوقيعه على الصفحة الأولى هي مقالات من النوع الناري الهجومي الذي لا يعرف شفقة ولا رحمة.. ولا أدري من هم أولئك الأشخاص (الذين أمهم داعية عليهم) والذين يقومون بممارسة ذلك التطبيل كي يتم نشره على الصفحة الأولى بتوقيع الطبّـال أحمد الجار الله على حساب مجهودهم وتعبهم الخاص الذي يتم نسبه إلى الجار الله بجرة قلم؟!!.
- "خلال فترة الثمانينات كان الجار الله يطبل تطبيلاً حامياً لصدام حسين.. وحتى أكون منصفا يجب أن أعترف بأن جميع الصحف كانت تطبل لصدام أيضا.. ولكن الجار الله هو طبّـال من نوع خاص ونادر جدا.. حيث إنه تفنن في التطبيل كما تتفنن المرأة العاهرة في التعري لعشيقها.. وبعد الغزو انقلب 180 درجة على صدام وأخذ يشتمه ويتهجم عليه هجوما ليس له مثيل في التاريخ.. فكيف انقلب الحال مع ذلك الطبّـال فأصبح يطبل لصدام على أنغام السب والشتائم بعد أن كان يطبل له على أنغام المحبة والبطولة والفروسية؟! قد يكون السيد جار الله قد نسى ما كان يكتبه في مقالاته عن القائد الضرورة ".
وقد كانت له العديد من المقالات التي طبّـل فيها ضد حكومة سورية وضد توجهاتها بشكل خارج عن حدود الأدب.. . ولا أدري ما سبب حقده وكراهيته لسورية بالذات؟! فمرة يكتب مقالا يتطاول فيه على الرئيس السوري.. ومرة يطالب باستخدام القوة ضد سورية.. ومرة يقول (سورية تلعب بالنار).. أي أنه يعاني من عقدة نفسية اسمها (سورية) !!
طبعا الجميع يعلم بأن الجار الله لا يجيد أساساً فن التطبيل.. والدليل هو طريقة كلامه حين يظهر في الفضائيات وفي البرامج الحوارية.. فنراه يتلعثم في الكلام ولا يستطيع النطق بجملة واحدة سليمة.. فكيف استطاع أن يطبّـل طوال هذه السنوات دون كلل ولا ملل؟! خصوصا وأنه حين يظهر في الفضائيات لا يجيد أن يقول غير (طبيعي.. طبيعي) و(مثل ما ذكرنا لأن شسمه هذاك) و(شسمه اللي شيسمونه) و(هذا ما يجوز جذي هذاك شسمه).. كما ذكرنا سابقا.. هناك أشخاص من جنسيات عربية يقومون بالتطبيل نيابة عنه، ثم يقوم بنشر التطبيل بتوقيعه على الصفحة الأولى. أحمد الجار الله : رئيس تحرير جريدة السياسة الكويتية، ملياردير، يتولى أحد المأجورين المصريين كتابة مقالاته نظرا لركاكة لغته،وبطء استيعابه، يكره جدا أي شيء اسمه (فلسطين) بل ويكرر دائما بأن اليهود هم أصحاب الأرض، يتمنى على الله أن يبيد العراق وأهله كما يصرح دائما ولكن هيهات فتلك أمانيهم. أتعلم أنك كنت تقود حافلتك الكريهة على أعصابنا.أتعلم أنك أصبتنا بالقرف والغثيان".
- "ولا يشذّ عن ذلك إلا كتبة "المارينز" وعملاء "السي.آي.إيه"..والأميّين الذين تحوّلوا بأموالهم إلى "صحافيين". ويأتي في مقدمة هؤلاء - كمثل صارخ لا أكثر- أحمد الجار الله وصحيفة "السياسة". وهو - بالمناسبة- الصحفي العربي الوحيد الذي زايد على السادات في مواقفه وزيارته لإسرائيل. هذا الجار الله من دون سائر "المعطوبين" الكويتيين والعرب سارع في الصباح التالي لاتخاذ قرار الكونغرس بتهديد" النظام السوري لمعارضته الحرب على العراق, وتحذيره من أنه سيلقى نفس المصير الذي لقاه صدام حسين, مردداً ما يقوله المتطرفون من الأمريكان والإسرائيليين "إن سورية أصبحت تشكل خطراً على المصالح الأميركية ومصالح العالم في المنطقة".... وهكذا يبلغ الانحطاط السياسي ذروته عندما لا يرى هذا "العربيّ مجالاً لبقاء النظام السوري وسط هذه المتغيّرات".
- ورداً على ما كتبه الجار الله في 20/2/2005 بافتتاحيته المعنونة " انتفاضة اللون الأحمر اللبنانية" يكتب أحد القراء: "جار الله البعيد عن الحقيقة: قد يكون الرد متأخرا بعض الشيء و سوف يكون عبارة عن رؤوس أقلام عن عدة مواضيع سبق و أن كتبتها محاولا بث سمومك في العقول: لم يدفن الجندي السوري سلاحه سابقا ويغير ملابسه ليهرب ( الهروب صفة من صفات أسيادك مارسوه بكل براعة عند أول اختبار يتطلب منهم وقفة عز كانوا منها براء). العسكري الأمريكي لم يتبختر بسوق الحميدية كما تتمنى حتى تثبت أنك صاحب نظرة ثاقبة و لكن اسمح لي بكل أسف أن أقول لك و قلبي يتقطع أسى ، هذا الغازي تبختر بأسواقك أنت من أقدم سوق مروراً بسوق الغنم و النساء انتهاء بأحدث الأسواق. دمشق بفضل حكمة قادتها لم تتحول إلى بغداد ثانية وإنما مع كل أسف وحزن بغداد تحولت إلى كويت ثانية.
- "ياأخوان أنا أتكلم بصفتي كويتي لا أرضى الاهانة لبلد. وإذا وقف الأمر على الجار الله فصدقوني أن افشل صحيفة عندنا بالكويت هي السياسة التي يرأسها الجار الله.
- بداية الحمد الله إن أمثال جار الله ( جار العماله) قليلين في وطننا العربي ومنبوذين في مجتمعهم فهم أبواق لأسيادهم في البيت الأسود وتل أبيب فهو يخاف من كل عمل للمقاومة العراقية البطلة لأنه سوف يعجل من رحيل المحتل الأجنبي وهو أمر حتمي نراه قريب جدا اليوم الذي سوف تلطخ وجهك القبيح بالسواد حزننا على أسيادك المستعمرين وأنا اشك انك تقرأ تاريخ لترى أين مكان العملاء وفي أي صفحة اتق الله بأولادك إن كنت لا تخجل من دور المرشد الجديد للمحتل الحبشي الجديد - أبرهة بوش - لان حشى الله أن يكون من جيرانه من هو جاحد وحقود وعنده عمى ألوان حيث انه لا يميز بين عمة أبو رقال وبين سيدة بالشرف والعزة والكرامة وهو من يقف مواقف ثابتة مع الحق لا يتزحزح رغم كل عواصف الباطل ومن طرفنا نحن السوريين لم نعطيك الحق أو توكيلك بالحديث عن شئوننا أو الظلم الذي يقع علينا ونحب أن نقول لك ولجماعتك الأمريكان نحب أن يأكلنا أسد ولا يعضنا كلب.
- لقد حز في نفسي أن تكون هناك أقلاما مأجورة كقلمك، فلم ينجو برئ من أكلك للحمه وهكذا تدعي المهنية والصحفية والاحترافية وما إلى غير ذلك، بيد أن سيأتي يوما تقف فيه أمام مولاك ولن ينفعك سوى عملك في الدنيا و لا أعتقد أن لك الكثير مما يمكنك عليه الاعتماد. اتقي خالقك في حسناتك، واحترم قلمك واحترم أبناء جلدتك من الكويتيين الذين تجهلهم بكتاباتك الخالية من أي أساس والعارية عن الصحة وكفاك تخريفا فليس كل من حمل قلم بكاتب.
د. سهيل حداد



#سهيل_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المتمدن... متنفس للرأي
- سقوط الشهود لا يعني نهاية الضغوط على سورية
- دائماً يستفيق العرب بعد فوات الآوان
- أنا السوري ... كيف أنسى فلسطين والجولان ولبنان .... هل يستطي ...
- يتكلمون باسم الشعب السوري ... من أعطاهم الحق
- القرار 1636 بتجرد
- المرتزقة في الإعلام العربي ودورهم
- الخطاب السياسي اللبناني المعارض والمواطن السوري
- تناقضات وألغاز تقرير ميليس وأهدافها
- إعلان دمشق دعوة للتغيير الوطني أم للاستيلاء على السلطة؟
- أمريكا على حدود سورية .. والشرق الأوسط .. وليس العكس
- عزل سورية سياسة أمريكية خاطئة
- إعلام الفتنة والتحريض والذل، نهج أم عمالة
- ما وراء قتل الرموز الوطنية في لبنان !!
- الحقيقة الواضحة لمن يريد معرفتها
- الدين لله والوطن للجميع
- رسائل الإخوان المسلمين الأخيرة وشعاراتها الخداعة .. مناورة أ ...
- سوق هال الفضائيات العربية، والمزايدات السياسية
- التخوف الأمريكي وأبعاده
- -سورية في قلب الهدف الأمريكي-


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - سهيل حداد - الجار الله شاهد زور وتضليل.. هل سيورط الكويت معه