أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - رمضان شهر الصناعة المصنعة للارهاب - 2 - الامريكي عمر متين نموذجا















المزيد.....

رمضان شهر الصناعة المصنعة للارهاب - 2 - الامريكي عمر متين نموذجا


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5193 - 2016 / 6 / 14 - 00:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يغيب اغلب المسلمين عن حظائر المخابرات المركزية الامركية اغلب اشهر السنة الا انهم يعودن في شهر رمضان بكثافة الا اذا استثنيا محميات ارهابية كالسعودية ومحميات الخليج حيث يساق الناس كل اشهر السنة وعلى مدار الساعة هناك بالعصا والارهاب الفكري الى حظائر السي اي ايه التي اسمها مساجد لتتم عملية تصنيع الارهابيين السعوديين الذين يفجرون انفسهم بالاطفال والمارة في بغداد ودمشق وكربلاء وحلب وحمص وكل مكان عربي او اوروبي او امريكي وايضا في محميات يسيطر عليها الجهاز الاستخباراتي الالماني البريطاني الذي اسمه الاخوان المسلمين كالاردن وقطاع غزة وتونس والمغرب فليس غريبا ان اغلب الانتحاريين الارهابيين هم من هذه البلدان حصرا انها حظائر خلفية للسي اي ايه..في شهر رمضان يعاد تثبيت التنميطات العنصرية التي يحملها الاسلام الانحطاطي التركي الذي تتبناه جميع الدول العربية اليوم بتكفير اغلب فئات المجتمع والتنقيب في نوايا كل شخص وملبسه وعاداته ومثليته ومدى انتمائه لثقافة القطيع الداعشي الاسلامي الارهابي..عمر مكين ارهابي امريكي تم صناعته من الفه الى يائه في مجمعات الارهاب الامريكية حيث ولد هناك وهو يحمل الجنسية الامريكية وليس له من افغانستان الا اسم العائلة ..اشتغل عمر متين في مصانع لوبيات الصناعة العسكرية الحربية البريطانية التي هي فرع من الامريكية وهي شركة تصنع للسجون الاسرائيلية ادوات التعذيب وكان لها مساهمة اساسية في بناء سور الابارتيد اللصوصي العظيم الذي بنته اسرائيل وهو كما يرد في الاخبار شخصيا عمل في الكيان النازي الصهيوني اسرائيل وهو مر في جمعيع عمليات الصناعة المصنعة للارهاب ودوله الاساسية اليوم اي الولايات المتحدة وبريطانيا واسرائيل والاخيرة مازالت تعيد تدوير ارهابيي جبهة النصرة والجيش الحر الارهابي وداعش في مستشفياتها ليعودوا الى سورية ويقتلوا الاطفال والمدنيين السوريين وجنود الجيش السوري الشرعي النظامي..عمر مكين صناعة مصنعة في امريكا وبريطانيا واسرائيل راعية الارهاب فماذا لو اضيف له اسم التبني لمملكة ال سعود الارهابية اي داعش التي هي الحلقة الاقذر لصناعة الارهاب مع قاعدة قطر الامريكية الاعلامية..فالامم المتحدة حتى لاتفضح شركات السلاح الامريكية البريطانية التي استهدفت بشكل اساسي اطفال اليمن رفعت مملكة داعش السعودية من قائمة الارهاب السوداء حتى لاتتبين عمليات الصناعة المصنعة الامريكية للابادات الجماعية في اليمن عبر لوبيات السلاح الحربي الامريكي..شهر رمضان ومن خلال عشرات عشرات الاف الشيوخ المنايك المأجورين بالريال السعودي والقطري والدرهم الاماراتي والدينار الكويتي والليرة التركية والجنية الاسترليني جاهزين لاعادة حقن سمومهم التكفيرية والعنصرية في كل من يزور حظائرهم سواء كان اسمها مساجد باكستانية تابعة لمقاولات المخابرات الباكستانية التي تعمل بالباطن مع السي اي ايه او المخابرات الاردنية والتركية والاخوانجية والحمساوية التي لاتختلف في مقاولاتها عن المخابرات الباكستانية..عمر متين رفع كما متوقع رصيد العنصري الارهابي ترامب او حتى الارهابية كلينتون وان كان ترامب بالاكثر وبالتالي ينفذ اجندة ال سعود الذين مولوا اعتداءات 11 سبتمبر ليخلقوا المبرر للوبي الصناعات العسكرية الامريكية واغلب لوبيات سلطة رأس المال الامريكي لتحقق ارباحا فلكية فوحدها شركة تشيني هالبرتون ربحت اربعين مليار دولار من مقاولاتها الحربية الارهابية في العراق و محافظة الكويت لاغرابة ان يمول ال سعود ارهاب الامريكي عمر مكين مادام يخدم لوبيات الصناعة الحربية الامريكية الشريكة في جرائم ال سعود واسرائيل في اليمن والتي كانت سببا بوضع ال سعود على القائمة السوداء للارهاب ثم رفعها..من يتابع بعض العاملين في كبريات الشركات الامريكية والبريطانية والاورزبية يجدهم ملتحين ومتطرفين اما شيشان او من في حكمهم وهؤلاء هم جزء من شبكة ارهابية دولية لاعقل لها لانها مبرمجة ان تنتظر فتاوي شيخ مأجور يتحرك بضوء اخضر ارهابي سعودي قطري اماراتي كويتي رسمي اوبيزنس ملحق به..ولايخدم الا اساطين حكومة رأس المال الامريكي الالماني البريطاني الصهيوني الذي اجتمع في احد الفنادق بدرسدن الالمانية

*
هذه عدالة التوحش الرأسمالي ومنظمة الامم المتحدة التي تديرها مصالح لوبيات الارهاب الرأسمالي الدولي.:يقترف ال سعود واسيادهم كل جرائم الابادة والتجويع والمجاعات بحق اطفال العالم عبر شبكات البنوك والارصدة البترولارية السعودية القطرية الخليجية وعندما يفضحون انفسهم بحرب ابادية ضد اطفال اليمن يستطيعوا ان يخرجوا منها بفلوس الارهاب السعودي الدولي..اي كيف تجبن منظمة دولية ترفع شعرات حقوق الاطقال والانسان عن مواجهة النازي السعودي واسياده الامريكان والانكليز الذين يدعمونه بالسلاح الاستراتيجي والقنابل العنقودية



*قوات المرتزقة الانكليز والامريكان والفرنسيين والاتراك هي قوات اجرامية وفاقدة لاي شرعية قانونية وهي مجرد قوات بلطجة مسلحة ارهابية دعمت واسست للارهاب الاسلامي الليبي وغيره تحت شعارات تغيير النظام وهي التي جلبت داعش والقاعدة والاخوان المسلمين الارهابيين الى ليبيا لتدمرها..هذه القوات غير شرعية وعليها ان تخرج من سورية..اذا اعتقدت هذه القوات الارهابية الاستعمارية انها ستخرج بافصل من حالتها في بيروت اشلاء وجثثا وسقوطا للاحزاب السياسية التي بررتها فانها واهمة ..حلب وريفها سيكون مقبرة للغزاة الاتراك والامريكان والانكليز والفرنسيين كما سيكون الجنوب السوري مقبرة للغزاة الانكليز ومن في حكمهم الاجرامي الارهابي الدولي




*الدين هو بناء تصورات عن العالم غير محسوسة ويمكن ان تفسر حسب الموضع الطبقي لكل فئة فهي تصبح عزاء للفقراء وهذا خطر على الوعي الاجتماعي ولكن الاخطر ان السلطة تستخدم الدين لتشريع ارهابها وظلمها وربطه بقدرية وخيار قوى غيبية غامضة اسمها الله ..يستطيع كل شخص على مستواه الشخص ان يتبنى اي ايديولوجية ولكن على ان لاتكون خطرا على المجتمع كالجهاد التكفيري وهلوسات الحوريات وتقسيم الناس على اساس اهواء مرضية كالسنة والشيعة ..في العراق هناك نموذج الاخوان المسلمين السنة والشيعة في السلطة وقد سرقوا حوالي التريلون دولار وكأنهم فص ملح وذاب ولم يعرف العراق في تاريخه فسادا يشابه فساد الطبقة المتدينة في العراق وخيانتها وعمالتها للمحتل الامريكي حيث تسكت على قاعدته العسكرية التي اسمها سفارة امريكية واربعة الاف موظف وقواعد عسكرية استخباراتية في اربيل..طبعا هناك وعي ديني اقرب الى لاهوت التحرير تبنى سياسات الاحزاب الشيوعية اليسارية في امريكا اللاتينية وقربها لاتباعه ليقاوموا الامبريالية وهذا اللاهوت صنفته واشنطن بنفس خطورة الاحزاب الشيوعية لانه يترجم نفسه بوعي طبقي..ولكن هذا لاتجده كوعي يساري متجذر في البلاد العربية بل بشخصيات محدودة - كنصر الله-ولفترة وعي محددة لانها لاتؤسس وعيا طبقيا اجتماعيا

هذه الثقافة المسموح بها من السلطة الزمنية ان تمجد الماضي وتقدسه.. ووردت صريحة في توجيهات او اوامر الغزاة الانكليز بان ركزوا على تمجيد وتقديس الماضي..وعندما تأتي اي معرفة تقدمية تركز على النسبية يعودون الى المطلق والتبرير الذي يدل على عقل عاجز بانه سوءالاستخدام لانه لايقوم على تحديد الاسباب ودراستها بموضوعية بل يربطها بشكل عاجز مع قوى ما فوق طبيعية..لايوجد في الكتب التي تسمى سماوية اي قوانين بل تعبيرات عن مجتمع ذكوري فاشي ودموي وهي مقولاا عامة استثمرها السلطة الاستبدادية لمصلحتها فليس صدفة ان واشنطن ولندن وادواتهم الاكثر فسادا كال سعود وثاني واردوغان هم اكثر من يروجون هذا الخطاب الديني لانه يخدم فسادهم واجرامهم وانحطاطهم ولانه يشكل عزاء للفقراء وليس سببا للثورة وتغيير الاوضاع ضد واشنطن ولندن وادواتهم من ال سعود وثاني والاخوان المسلمين السنة والشيعة وداعش والنصرة والجيش الحر الارهابي واحرار الشام..



رمضان، شهر انفجار الامراض الجسدية والعصابية التكفيرية المزمنة -5-
يوطن الصائم من خلال شعوذات عصابات من الشيوخ تضم عشرات عشرات الاف الدجالين الذين يطلق عليهم تسمية شيخ او مفتي او عالم دين يوطن نفسه على ان عصارات عجائبية ستنجز له المعجزات الربانية في جسده ومادامت الشعوب العربية والمسلمة تعيش على زبالة المعرفة التي تلخصها كتب معجزات القران والسنة وبول البعير للدجال المشعوذ زغلول النجار وتلخصها الهلوسات التي تروجها فضائيات ال سعود وثاني وسائر مرتزقتهم كعمرو خالد والعرعورعن منافع رمضان مع انك تعرف ان جارك قد ذهب بسيارة الاسعاف في حالة عاجلة جدا لان باسوره المزمن قد فتك به بسبب الصيام وان كثر ممن يقدمون امتحاناتهم الجامعية او المدرسية يقعون في حالات عجز ناجمة عن حاجة اجسامهم للماء والغذاء لمقاومة كل اشكال البكتيريا المنتشرة في كل مكان ..وشهر رمضان وهذا الاخطر هو شهر الجهاد التكفيري حيث تستطيع ان تضع مقاييس تناسب مافيات السلطة في العالم التي تدفع اكثر كالمخابرات المركزية الامريكية وال سعود وثاني وتخترع اعداء من جيرانك واهلك وابناء مدينتك وتنشأ حربا تكفيرية اسلامية عبثية تصعف المجتمع من اجل احتلال بلدك وكله متوفر تحت شعارات اسلامية مادامت حروب الاسلام جرت بين القبيلة نفسها والاهل انفسهم والصحابة انفسهم وقتل المسلمون خلفائهم الراشدين وغير الراشدين وقامت سلطنة ال عثمان على تصفيات عائلية فظيعة لايمكن ان تقترفها اي فصيلة من الحيوانات لرقي مشاعرها واحاسيسها مقارنة بالكائن العثماني المجرم والوضيع والشهواني للسلطة مهما كان ثمنها..العدوانية تترسخ في اصحاب النفوس المعتوهة والذين وبعضهن نساء يصرحن ان الواحدة منهن تريد ان تقتل من تراه فاطرا وحتى ولو كانت تعيش في بلد غربي..يمكن لعلم النفس التحليلي ان يفسر هذا الامراض العصابية العقلية والنفسية وكيف تجد مناخاتها في شهر رمضان او في الفكر الاخوانجي التكفيري الارهابي..عصابات التكفير العثماني الاخوانجي التركي قصفت خلال يومين اطفالا ومدنيين سقط منهم في حلب فقط خمسين شهيدا خلال يوم واحد فهم يعيشون شهر الجهاد التكفيري لاصعاف سورية وجعلها سهلة للتقسيم والاحتلال ..وهم لايختلفون عن نابليون الذي اراد ان يختصر استعماره لمصر بان شاور شيوخ الازهر لاعلان اسلامه فهو اسهل بكثير ولكن كان الوعي يومها نسبيا اقل بدائية من هذا اليوم حيث دفعت مليارات الخليج العرباني الى تدمير كل مقومات الشخصية المستقلة وجعلها خاصعة للثنائيات التسطحية حلال او حرام ..رباني او غير باني..يزداد منسوب الكبت في رمضان من خلال تحريم كل اشكال العلاقات الانسانية من خلال تأثيمها وبيزيادة منسوبها عن سنة الكبت لدى المسلم فتنشر الامراض والتشوهات النفسية ويزداد تفجر حالات الكبت وتعبيراتها في تدمير النفس وفي تدمير الاخرين من خلال هلوسات حوريات الجنة الوهمية التي تبدو خلاصا افيوينا لنفس مكبوتة معذبة محرومة من كل اشكال العلاقات الانسانية القائمة على الاختلاظ والاحترام المتبادل..

…………………………………
لييج – بلجيكا
حزيران 2016
..............................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا اعتبرت المانيا ان روسيا أصبحت خصما لسلطة رأس المال الت ...
- قصائد:قبل..تأمل..ألوان..استدارة.. حواجز ..فارق زمني..توقع .. ...
- رمضان شهر التنبلة والعبودية لاله الرأسمالية :الربح
- شلل تام للدولة امام سياسات حكومة اقصى اليمين الليبرالي البلج ...
- قصائد:دهشة..تحولات..جريحا..روائح ..أجنحة..تمهلي..تدرج عبقري. ...
- قصائد: تشوش..تنافر..أبعاد..فيصل الريال..تفاحة ..فضاء قتيل
- قصائد:عفوية..فيض..كعبة الانتحار..سراب..تجسيد ..خلايا جذعية.. ...
- لم غيرت حركة النهضة لباسها؟
- قصيدة :حلب ، بلاغة الانسان المقاوم
- حلب ، المسمار الأخير في نعش التفرد الامريكي الدولي ولن ينفع ...
- قصيدة:حلب،اشواق بين الركام
- حلب،تقاوم عبيد الإرهاب الأمريكي التركي السعودي القطري الفاشي
- قصائد :معادلة..دفق..ألغاز ..ترجل..ما تبقى ..ضريح ..لوحات..ان ...
- قصائد:وصف..الابداع..تحول..بجعة ..وحدة ..الشعر الصيني..ممتلكا ...
- حلب بعشقها للحياة ستهزم المغول الاتراك الاخوانجية وال سعود و ...
- الاعلام التنميطي الامبريالي وذم النموذج الصيني والإيراني..مل ...
- قصائد: اختيارات ..فخ ..شروحات ..سيلان ..مهارات ..معيار
- قصائد:تصالب..نبرة..نهر ميت..معالجة مركبة ..فحيح
- قصائد: العبق..شهوة ..عتمة..جمر ..عزف
- ثورة اللحى الظلامية الاخوانجية من اجل البترودولار


المزيد.....




- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - رمضان شهر الصناعة المصنعة للارهاب - 2 - الامريكي عمر متين نموذجا