أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - متى كان الصراع في الإسلامبين الإلحاد والإيمان، إذ الحقيقة أن الصراع الطبقي بين الطبقات المستغلةوالمعذبة وبين الطبقات المالة والمسيطرة والمهيمنة والحاكمة؟














المزيد.....

متى كان الصراع في الإسلامبين الإلحاد والإيمان، إذ الحقيقة أن الصراع الطبقي بين الطبقات المستغلةوالمعذبة وبين الطبقات المالة والمسيطرة والمهيمنة والحاكمة؟


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 5193 - 2016 / 6 / 14 - 00:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة – الكمونة الجمهورية البروليتارية الديمقراطية التقدمية الطليعية الاشتراكية الشعبية في 13.06.2016.
" لماذا وكيف لاتشمل " الدروس الملكية الرمضانية( معسكرات غيتوهات،تازممارات الاعتقال الملكية والإرهابية الإسلامنجية الليوطية ) جميع مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدستورية والثقافية و الفلسفية والعلمية والأدبية والفنية والموسيقية والجمالية والغنائية والسينمائية ؟
النهج الجمهوري البروليتاري الديمقراطي القاعدي الراديكالي الجبهوي الطليعي المجاليسي الأممي الأمامي الماركسي اللينيني البلشفي الشيوعي السوفياتي الثوري المستقل.
تشي غيفارا السنديانة الثورية الحمراء، صلاح الدين الأيوبي، الأمير عبد القادر الجزائري،جمال عبد الناصر باتريس لومومبا هوشي منه،كروبسكابا، روزا لوكسوموبورغ، جميلة بوحرويد الشهيدة الجزائرية ،محمد ابن عبد الكريم الخطابي، موحا أوحمو الزياني، الشهيد المهدي بنبركة، الشهيد عمر بنجلون، عبد اللطيف زروال، سعيدة المنبهي،التهاني،كرينة ، البوزيدي...
ابن الزهراء الزهراء ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك.
لماذا كان الحسن الثاني السفاح، ولا يزال من بعده وعلى نهجه ابنه محمد السادس، الملك المفترس المختلس المفلس يتكتم مذاك وإلى الآن على دفاتر وكتب ابن رشد الفلسفية وجدالاته وحواراته واختلافاته وتناقضاته مع فلسفات الغزالي خصوصا،"كتاب فصل المقال فيما بين الشريعة والحكمة من الاتصال"وكذلك تهافت الفلاسفة للغزالي، ورد ابن رشد على الغزالي تحت عنوان" تهافت التهافت" وكان حاذقا بارعا مبدعا مجددا مبتكرا رائعا في ذلك.فهل لا حق للجلوس تحت قبة العرش" العلوي" الجلاوي الليوطي إلآ الحذاؤون والإسكافيون والخداعون والمتواطؤن والكذابون القتلة والمنافقون المزدوجون والعبيد والإماء والغلمان والجواري والقهرمانات والشيوخ والمقدمون والمخبرون،وكل المتعالمين المتفيقهين اللواطيين وقصيري النظر حيث نطق التاريخ بحكمه ضدهم بصفتهم وطبيعتهم وجوهرهم واعتبارهم مجرد أجهزة بوليسية قمعية استخباراتية وعصابات عميلة لقيطة خائنة متواطئة لعينة من أكثر العصابات تخلفا وتاخرا ونكوصية وانتكاسية ورجعية وظلامية ويمينية. على من تضحك هذه العصابات المتكالبة المتنابحة المتناحرة المتهارشة المتناهشة على احتلال المناصب والمكاسب وتقديم أسمى آيات الولاء والبيعة والخضوع والطاعة والاستسلام والهزيمة والخنوع والمذلة والمسكنة امام جبروت النظام الملكي الرجعي والكهنوت الإظلامي الظلامي الارهابي،والتحالف الاستعماري الامبريالي الصهيوني.؟ كيف يتاتى لنظام عصابات عنصرية بربرية حيوانية بهيمية بوهيمية همجية وحشية، علما ان الخيانة الوطنية التي يمارسها هذا النظام هي البرنامج الاستراتيجي والمرحلي لسياسات النظام وعصاباته المتاسلمة المتطرفة حتى وإن لم يقر رئيس عصابات الإخوان الراسماليون المجرمون بنكيران بتلك الخيانة العظمى الصاعقة، لكن العدو الصهيوني الأمريكي أماط اللثام عن الخيانة في العلن ، وفضح قصيدتهم كلها.
كيف يتيح القصر الملكي لكل الكذبة الباعة الخونة الزناة لكي يكشفوا زيف ادعاءاتهم الإسلامنجيةالإخوانجية التي هي أشد صهيونية وخيانية من الصهيونية ذاتها.؟ كيف تصل الحماقة الحمقاء بمتنفذي القصر الحاكم أن لا يفتح من أشكال الموضوعات والمناقشات إلا المناقشات السياسية المغلفة اللابسة وجه الدين اليميني الإرهابي و المتناقضة مع قضايا المجتمع المغربي؟بمعنى أن في ولوج القصرن والخوض في القضايا المزيفة الإفترائية الاصطناعية والمنتصرة للعدوانية الإرهابية الاحتلالية الاستيطانية الاسرائيلية الصهيونية، وأصبحوا أحرارا في أن يعلنوا ويدعوا الانتماء إلى الصف – المعسكر المعادي والمكافح للقضايا العربية والفلسطينية.؟
هكذا أصبح إسلام الحقوق ودين الجماهير العمالية البروليتارية والفلاحية والنسائية والشبابية تهمة الكفر والإلحاد، وكأن التناقض الرئيسي في الاسلام هو قائم بين إيمان وكفر وليس بين بروليتاريا مستغلة مستعبدة مقهورة معذبة وبين قوى برجوازية طاغيةظالمة جائرة مسيطرة مهيمنة.
أمن الدين الاسلامي التقديس والتنزيه المطلقين لشخص الملك ومنتهى العلم فيه أنه بشر يأكل الطعام ويمشي في الاسواق، وشخص طبيعته هكذا لا يمكن أن يحدد خارج ما هوبشري إنساني، ويستحيل أن يكون قائد نظام سياسي اقتصادي اجتماعي يخلو من الفوارق الطبقية والصراعات الطبقية.؟

تشي غيفاراابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة جديدة في الإسلام من وجهة نظر برويطالية
- بيان شيوعي ماركسي لينيني بلشفي قاعدي أمامي حول قراري الحر ال ...
- إلى رفيقاتي ورفاقي في النهج الديمقراطي القاعدي الماركسي اللي ...
- نعلن بصراحة رفضنا المطلق لأي شكل من التحالف أو التعاون مع أر ...
- ما هي الشروط التييجب أن تتوفر في القيادةالطبقية للعمال؟
- لا يا هشام العلوي،كيف تجاهلت حصار النظام الجلاوي لابن عمك مح ...
- لا يعيش الشعب المغربي تحت وطأة نظام الأمبريالية والصهيونية و ...
- ما عيد هذا الذي عادنا والقصر الملكي الاستعماري لا يزال عامرا ...
- هل لا تزال صورة جمال عبد الناصر، أداة ملهمةوسلاح ثوريا يجد ف ...
- أتفهم يا ملك إيكس ليبان أم أنت لا تفهم
- في سياق مساءلة ضمير الملك محمد السادس
- ما حاجة الشعب المغربي إلى ملك أناني نرجيسي استبدادي ديكتاتور ...
- من تاريخ ثورة 23 يوليوز 1952 الاشتراكية العظمى بقيادة الرائد ...
- من محمد محمد فكاك إلى المفكر الماركسي اللينيني الشيوعي العلم ...
- من يحكم المغرب سوى قردة وذبابات وأذناب وقمل و حفدة الاستعمار ...
- وألف ألف لعنة على الكلاب البولسية الفاجرة التي شبعت عضا ونهش ...
- النظام الملكي التابع في زمن الامبريالية هو أفق مسدود بالمطلق ...
- الملك محمد السادس وقادة جيشه يهيمون شوقا بأمريكا،فيبيعونها ط ...
- نظام الأبرتايد الملكي الفاشيستي العنصري المحتل يمارس التقتيل ...
- ما نظام ملكي كذبابة غبية تلعق حتى دماء ورحيق الأطر المغربية ...


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - متى كان الصراع في الإسلامبين الإلحاد والإيمان، إذ الحقيقة أن الصراع الطبقي بين الطبقات المستغلةوالمعذبة وبين الطبقات المالة والمسيطرة والمهيمنة والحاكمة؟