ذاكرة التواصل الإجتماعي/ق1

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5192 - 2016 / 6 / 13 - 19:00
المحور: المجتمع المدني
    

بسم الله الرحمن الرحيم

بقلم/احمد الحمد المندلاوي

ذاكرة التواصل الإجتماعي/ق1
مع الحاج حشمت العراقي
** بعدما نشرت في صفحتي الخاصة على الفيسبوك موضوعاً عن أرشفة الأقلام المندلاوية بعنوان (مكتبة مندلي الخاصة)على شكل حلقات،جاءتني من أحبّائي المحبين للثقافة و المعرفة إعجابات عديدة نشكرهم على ذلك كثيراً لدعمهم للفكرة مما يدل على ذوقهم السليم الراقي،نذكر هنا بعضاً منهم:
1- كتب الحاج الأستاذ حشمت العراقي تعليقاً على مكتبة مندلي الخاصة:
أحييك من كل قلبي على هذا المجهود الكبير في أرشفة وإعداد هذا الكم الهائل من النتاجات المطبوعة منها أو المخطوطة وكذا الرسائل الجامعية .
أدعو الله أن يوفقك في مسعاك ويذلل الصعوبات التي تواجهك وأن يحقق أمنياتك ... محظوظة مندلي عندما أنجبت هؤلاء الأعلام والمقامات الرفيعة من أمثالكم. أنرتم وأفدتم مندلي وأدباءها ومفكريها بمجهودك الرائع.
حياكم الله أيها الإبن البار لمندلي الحبيبة.
وكان جوابي لأخي العزيز الحاج حشمت على ذلك:
سلام .. شكرا جزيلاً على هذا الكلام الجميل الذي ينبع من قلب أصيل ..مشتاقون لكم كثيرا ..وفقكم الله و رعاكم. أستاذي الغالي الحاج حشمت أرجو ان تكتب لي شيئا عن شهر رمضان في قزانية لأنشره في مجلة مرايا مندلي المتواضعة.. و لكم الشكر سلفاً. أخوكم احمد
جاء الردّ:
وعليكم السلام. .. إن شاء الله سأبعث لك مقالا بهذا الصدد مع طلب سابق عن إحياء ومحلات قزانية القديمة مع خالص محبتي وتقديري.
شكراً
احمد الحمد المندلاوي
13/6/2012م
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات