أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - شيرزاد شير - الحوار المتمدن- مدرسة للمدنية والحوار الهادئ والبناء-














المزيد.....

الحوار المتمدن- مدرسة للمدنية والحوار الهادئ والبناء-


شيرزاد شير

الحوار المتمدن-العدد: 1396 - 2005 / 12 / 11 - 10:11
المحور: الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن
    


منذ اليوم الأول لشرائي أول جهاز كمبيوتر وأنا أبحر في فضاء الانترنيت وأجول يوميا وأينما كنت بين مختلف المواقع وأقلب صفحاتها ... بكل تأكيد هناك العشرات من المواقع التي أجد فيها شيئا هنا وأخر هناك، خبرا أو مقالا أو خاطرة أو قصيدة تشفي الغليل ... ولكن ومع أني أشارك في إدارة موقعين أحدهما كبير، يصلح أن يكون شقيقا للحوار المتمدن، يأتي موقع الحوار المتمدن في المقدمة ولا يمر يوم الا وأكون قد مررت ولو مرة واحدة خاطفا على حقل المقالات وأجد فيها الكثير من الجديد (من التنور مباشرة) ...
أن موقع الحوار المتمدن استطاع بحق وبفترة وجيزة أن يغزو قلوب الألاف من الكتاب والشعراء والمؤرخين والمثقفين وطبعا القراء، الذين وجدوا فيه منبرا حضاريا حقيقيا لهم لتبادل الأراء وطرحها بحرية وشفافية لا مثيل لها، مع احترام للرأي الأخر والمغاير ... ويسعدني أن أجد العشرات من الأصدقاء والمعارف هنا وأن غالبية المواد المنشورة فيه تستحق أن توزن بالذهب وقد لا توزن حتى بالذهب!
وكل هذا بفضل السطور القليلة على هذه المساحة الصغيرة في صفحاته التي وفرها الموقع وجهود الأخوة في إدارته وسهرهم الدائم على أن يبقى هذا المنبر شامخا وصامدا بوجه الريح الصفراء وقوى الظلام والرجعية والعبودية التي تحاربه بشتى الوسائل ...
سيبقى الموقع في القلب وسوف لن ترهبه كل أقلام الارتزاق والجهل والتخلف وأملي أن يواصل مسيرته الظافرة ويحقق المزيد من النجاحات ...
هنيئا لكم وهنيئا لنا جميعا بالصديق الوفي "الحوار المتمدن".

10.12.2005
شيرزاد شير

























#شيرزاد_شير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا أمان لنا في وطننا إلا في ظل نظام ديمقراطي حضاري
- سوف أقاطع الدستور المعمم
- الانتخابات العراقية و افرازاتها المستقبلية
- الرفاق - والأشقاء في سوريا جنبا الى جنب مع الأرهابيين الظلام ...


المزيد.....




- متى تتوقعون الهجوم على رفح؟ شاهد كيف أجاب سامح شكري لـCNN
- السعودية.. القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة بفيديو عبر و ...
- مئات الغزيين على شاطئ دير البلح.. والمشهد يستفز الإسرائيليين ...
- بايدن يعلن فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على إيران بس ...
- لماذا تعد انتخابات الهند مهمة بالنسبة للعالم؟
- تلخص المأساة الفلسطينية في غزة.. هذه هي الصورة التي فازت بجا ...
- شاهد: لقطات نشرها حزب الله توثق لحظة استهدافه بمُسيرة موقعًا ...
- ألمانيا تطالب بعزل إيران.. وطهران تهدد بمراجعة عقيدتها النوو ...
- مهمات جديدة أمام القوات الروسية
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - شيرزاد شير - الحوار المتمدن- مدرسة للمدنية والحوار الهادئ والبناء-