أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - قراءة جديدة في الإسلام من وجهة نظر برويطالية















المزيد.....

قراءة جديدة في الإسلام من وجهة نظر برويطالية


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 5191 - 2016 / 6 / 12 - 02:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة – الكمونة الجمهورية البروليتارية الديمقراطية الاشتراكية الشعبية الجماهيرية في 11.06,2016
" في ضرورة الفكر العلمي الماركسي اللينيني في أن يكون ثوريا وضرورة الحركة الثورية في أن تكون علمية"
النهج الجمهوري البروليتاري الديمقراطي القاعدي الراديكالي المادي الدياليكتيكي التاريخي الأممي الأمامي الماركسي اللينيني البلشفي الشيوعي السوفياتي الثوري المستقل"
تشي غيفارا، ابن عبد الكريم الخطابي، صلاح الدين الأيوبي، جمال عبد الناصر، موحا أوحمو الزياني،الأمير عبد القادر الجزائري هوشي منه، ماو تسي تونغ، الشهيدة العالية جميلة بوحرويد، كروبسكايا، روزا كرينة ، البوعزيزي، كمال العمري سعيدة المنبهي الشهيدة الكبيرة في سجون النظام الملكي الكولونيالي الاستعماري الأوتوقراطي الاحتلالي الاستيطاني الاستبدادي الديكتاتوري الامبريالي لوكسوبورغ،باتريس لومومبا، فرحات حشاد، المهدي بنبركة، عمر بنجول، عمر دهكون، جبيهة رحال ، عبد اللطيف زروال ، التهاني، الصهيوني....
لماذا يصعب بل يستحيل على النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي الموت والاحتضار والتفكك والسقوط والانقراض والدمار بغير ثورة جديدة، ومشروع رؤية جديدة وعنف نضالي ثوري وكفاح مسلح ورحابة أفق يتسع لجميع النظم الفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفنية والجمالية ؟لماذا وطن كبير لشعب كبير ورائع وعظيم، وذوكبرياء وعزة وشموخ وعلو وجلال، ولا بد أن تدين و تستجيب عنجهية وعجرفة وعماية وجبريات القضاء والقدر أمام إرادته وعزيمته وروح الحياة . هذا الوطن التاريخي يجد نفسه مقيدا ومغلولا ومكبلا بملايين القيود والعادات والخرافات والأوهام والأوثان والأصنام والنؤى والحفر والأكاذيب والأغاليط والأساطير والتزييفات والتزويرات ، خصوصا وهذا النظام الملكي التقليدي الخارجاني الاستغلالي الاستثماري بتحالفاته الغريبة المشبوهة المتحشرجة المحتضرة مع عصابات وكلاب ومافيا المخدرات الدينية وسماسرة الأفيونات الإخوانجية الاسلامنجية السلفوية الداعشية البوليسية الاستخباراتية الاستعلاماتية السعودية الرجعية، فهل يعني ذلك أن هذا النظام المتهاوي للسقوط والسفالة والنذالة يستطيع أن يصمد ويقاوم ويناهض ويقاتل كل جديد يانع يقظ حي اهتزازي متحرك ومتجدد ومتطورومتجذر ومتوثب وسائر للأمام ودائما نحو الأمام سينفلت من قوانين الثورة العربية الربيعية الكونية التي لا يمكن إلا تأجيل سقوطها و تفككها وانهيارها وموتها لكن إلى حين، لا وألف لا، لن يتأجل موته، وهو الآن داخل في صراع تناحري حثيث سينتهي لا محالة إلى السقوط كما قرر الشعب:"
" إ ذا الشعب يوما أراد الحياة........ فلابد أن يستجيب القدر.
ولا بد لليل أن ينجلي............... ولا بد للقيد أن ينكسر.
ومن لم يعانقه شوق الحياة.... تبخر في جوها واندثر.
إن ومهما كانت محاولات خنازير الجزيرة،ومهما تطاولوا علينا واستطالوا واستحمروا وتعفنوا وتنتنوا، وتناقضوا وتضاربوا،فلن ينال اليأس ولا القنوط ولا فقدان الأمل،كما لن نتخاذل أو نتهاون أونهون أونحزن، ولن نذبح خيولنا، ولن نقدم نساءنا وشاباتنا وأمهاتنا وطبقاتنا البروليتارية العمالية والفلاحين والمثقفين الثوريين أبدا لماريشال الرومان وقائد الكيان- العدو الصهيوني الامبريالي الأمريكي الغربي الأطلسي وكلاب الرجعية الدينيةاليمينية الإرهابية الظلامية الإظلامية الاستباحية الاستفاحية من عملاء عصابات بنكيران العميل المرتزق الخوان – زعيم خردات العريان و العميان والطرشان والعرجان والبرصان.
بل ولن نفاجأك أو نجاملك،يا ابن كيران، فلتسعد يا هذا الكلب،كلب إسرائيل وءال صهيون، وابن الكلب والكلب جده، ولا خير في كلب تناسل من كلب، للحرب الشعبية المسلحة الطويلة المدى والأمد بعد أن تجاوزت أنت وسيدك الملكالكولونيالي الاستبدادي الديكتاتوري الطاغوتي، كل حدود الظلم والجور والمس بالحريات الديمقراطية وحريات التعبير وحريات الرأي وحريات الدين وحريات العقيدة،
وحريات الكلام،وبضرب مبدأ الكرامة الإنسانية ومبدأ المساواة والاستقلال والسيادة الوطنية الشعبية.
أتعلم أيها المتردد المتخاذل ما هي الثورة الضاحكة الجميلة السلامية التي ندعوا ونحرض عليها؟إنها ثورة بروليتارية عمالية فلاحية تحالفية لطبقات مؤهلة للتغيير الثوري،ومدعوة للتغيير الثوري وبناءا على قدراتها على التشامل، وربط النظريةالعلمية الماركسية اللينينية البلشفية الشيوعية السوفياتية الثورية بالبراكسي الماركسي اللينيني البلشفي الشيوعي السوفياتي أي الممارسة
بمعنى فثورتنا علمية بروليتاريةجماهيرية عقلانية تنويرية أنوارية تتسع لكل الجماهير الشعبية التقدميةالتحررية الطليعية الديمقراطية البرلمانية المجاليسية اللائكية العلمانية، تتكون وتتشكل وتقوم ضديا ونقيضيا في وجه النظام الملكي الهرمي الكهلي المهترئ الذي بلغ من الكبر عتيا واشتعل منه الرأس شيبا ووهن العظم منه، من أجل هذا ، وبناء على ضرورة أحكام قوانين الحركة الثورية في أن تكون الثورة المغربية الربيعيةالعربية الكونية ذاهبة وبخطى حثيثة، ومنتصبة القامة تمشي ،ومرفوعة الهامة تمشي ، في كف ثورياتها وثورييها قصفة زيتون، وعلى أكتافهن وأكتافهم نعوشهم، وهم صامدات ،صامدون ،لا يساومون ،لأن ضربات السفاح الجلاد الذباح القتال المختلس المفترس علمتنا أن نمشي و نمشي ونقاوم ولا نساوم،أي من يدخل ميدان الحروب الطبقية والوطنية في وجه جحافل النظام الملكي وعصاباته وأجلافه و أوباشه وأنذاله وذئابه وعقاربه وثعابينه وقردته وخنازيره وأغواله ،يعرف عن ظهر قلب معاني حروف الصمود والثبات والمقاومة، وأنه لا بنكيران ولا رجعية ، ولا مساومة ولا تفاهمية ولا إصلاحوية ولا استسلاموية ولا انهزاموية أمام نظام الكهانة والقسيسين والرهبان والأحبار والقداسة وادعاء الحصانة والعصمة،بل على الثوري أن يسير ويسير ويسير،و هو لا بد ذاهب نحو الالتحام العضوي التاريخي الملموس بقضايا الجماهير العمالية الشعبية المعذبة المضطهدة المحروقة المقهورة المكلومة. ولا يمكن توهم اي شكل من أشكال المصالحة والتطبيع أو بعث الحياة والأمل والتجدد في نظام مملوكي لا مشروع لاتاريخي سديمي عدمي عبثي لا عقلاني لاعقلي لا منطقي، نظام ميت تعم فيه وتزدهر كل أشكال الانهيارات وأشكال الفسادات والإفسادات والرشاوى والانحطاطات الأخلاقية والاجتماعية والسياسية والفلسفية والأدبية.
لست ادري ، أية رابطة معقولة تربط هذا النظام ذا الفضاء القبرين والذي حين يستغل فقيهاته أي مناسبة دينية، حتى يسارعوا جميعهم إلا التمظهربمظهر السلفوية الرجعية السعودية ولبس لباس الوجه الرجعي المتخلف والذي يتطلع منافقاته ومنافقوه إلى تحويل الواقع المعاصر الثري الغني مجردوعاء ماضوي فارغ أوغثاءا أحوى،أي إلى كل ما هوميت بل ومشبع موتا وانحلالا وخواءا وتحللاوتجوفاومهارا ومتصدعا ومتكررا وغامضا وبهيميا وحيوانيا.
نعم،إن المرحلة المحمدية السادسية الإخوانجية الاسلامنجية هي الأكثر غموضية والتباسية وظلامية ورجعية، وتكريسية لتأييس الجماهير الشعبية والعمالية والفلاحية والكادحين من أية محاولات الثورة والخروج والتحرر من نير وقبضة النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللإنسانين إذن، فعصابات الإرهاب الديني لا تختلف في شيء عن الحكومات والأدوات التنفيذية والراعية والحامية لمصالح الإقطاع الملكي المرتبط عضويا والتابع تبعية بنيوية للاستعمار والامبريالية والصهيونية العالمية.أي الخروج من أسرلحظة الاحتلال والاستيطان. كما أننا لن ننهزم أو تفترسنا هزيمة القيادات البرجوازية السياسية الخيانية النظامية الرسمية. كما أنهم لن يشلوا قدراتنا الشاملة على النقد، ولن نستسلم لمحاولات النظام الملكي اللاهوتاني الأوتوقراطي الثيولوجي الكولونيالي الكومبرادوري الاستبدادي الديكتاتوري، مع حلفائه وصغاره من عصابات الإخوان الرأسماليين الإجراميين والذين تواطؤواوخططو لحملنا على أخذ الاسلام من مقع الفكر البرجوازي المستغل المسيطر وإلغاء ومنع موقع الطبقة العاملة، يعني رفض النظام الملكي الإخوانجي الاسلامنجي الإرهابي الظلامي إلغاء التناقض والاختلاف بين هذه المواقع بل وإلغائها، ونحن نقف وننتصر للنقد الديني ذي الطابع الراديكالي الجذري النقيضي الضدي حتى نسقط وتتساقط الايديولوجية الطائفية العنصرية البربرية الطبقية العشائرية الفاشيستية المسيطرة، فالدروس المسماة ب"الحسنية" هي تحول الإسلام كدين وكثقافة وتنزلق به انزلاقا واضحا مفضوحا نحو مواقع الفكر الرجعي الطائفي العنصري خصوصا والمحتكرون للحديث في هذا الميدان يفتقدون ويفتقرون لحكم العقل، وملكة العلمن والسوسيولوجيا والسياسة والفلسفة والتحليل العلمي والبحث الفلسفي والجدلي، فوحده الفكر العلمي والعقلي والعلمية والموضوعية والمنهجيةن فما ينتظره الناس ليس قال وقال وعن وقال وعن وعن، بل في قدرة العبقرية العقلانية على الجواب عن أسئلة يطرحها واقع سيادة أنظمة تبعية سلطوية ديكتاتورية وحركة التاريخ في هذه المجتمعات المحكومة المسيطر عليها من طرف هذه الأنظمة العربية اللقيطة الزانية الجهلية الجاهلية.
وهنا لابد من العمل على تحديد وتمييز المرحلة التاريخية المغربية الراهنة التي يمر بها وطننا المغربي وتطوره، إنها مرحلة انتقال مجتمعنا المغربي من الرأسمالية إلى الاشتراكية، فمنذ أن دخلت الملكية الرأسمالية الكولونيالية الكومبرادورية في طور أزمتها البنيوية العامة، بدخولها في تطورها الامبريالي الصهيوني العالمي، بميلاد ثورة وانبثاق انتفاضة 20 فبراير، حيث بات هذا الحدث الطابع العام لتاريخ المغرب المعاصر طابع الانتقال هذا. فالاسلام هو حركة تتعلق بحركة الصراعات الطبقية التي تطبع بشروط حركة التحرر الوطني وليس الاسلام المجرد الذي ليس له منهج ولا موقع طبقي والذي ليس له موقع هو لا وجودله إلا موقع الوجود الايديولوجي المسيطر والتي تتحول إلى مجرد قراءة إيمانية سحرية خرافية دوغمائية أسطورية ماضوية إظلاموية.
ماذا تبقى من معنى لإسلام الطبقات الإقطاعية البرجوازية المسيطرة من معنى ودلالة ومشروعية ومصداقية لصيامهاإذا كانت موائد إفطارها ما يستحيل تصوره في جنات الفردوس وعدن وروضات الجنات السماوية؟



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان شيوعي ماركسي لينيني بلشفي قاعدي أمامي حول قراري الحر ال ...
- إلى رفيقاتي ورفاقي في النهج الديمقراطي القاعدي الماركسي اللي ...
- نعلن بصراحة رفضنا المطلق لأي شكل من التحالف أو التعاون مع أر ...
- ما هي الشروط التييجب أن تتوفر في القيادةالطبقية للعمال؟
- لا يا هشام العلوي،كيف تجاهلت حصار النظام الجلاوي لابن عمك مح ...
- لا يعيش الشعب المغربي تحت وطأة نظام الأمبريالية والصهيونية و ...
- ما عيد هذا الذي عادنا والقصر الملكي الاستعماري لا يزال عامرا ...
- هل لا تزال صورة جمال عبد الناصر، أداة ملهمةوسلاح ثوريا يجد ف ...
- أتفهم يا ملك إيكس ليبان أم أنت لا تفهم
- في سياق مساءلة ضمير الملك محمد السادس
- ما حاجة الشعب المغربي إلى ملك أناني نرجيسي استبدادي ديكتاتور ...
- من تاريخ ثورة 23 يوليوز 1952 الاشتراكية العظمى بقيادة الرائد ...
- من محمد محمد فكاك إلى المفكر الماركسي اللينيني الشيوعي العلم ...
- من يحكم المغرب سوى قردة وذبابات وأذناب وقمل و حفدة الاستعمار ...
- وألف ألف لعنة على الكلاب البولسية الفاجرة التي شبعت عضا ونهش ...
- النظام الملكي التابع في زمن الامبريالية هو أفق مسدود بالمطلق ...
- الملك محمد السادس وقادة جيشه يهيمون شوقا بأمريكا،فيبيعونها ط ...
- نظام الأبرتايد الملكي الفاشيستي العنصري المحتل يمارس التقتيل ...
- ما نظام ملكي كذبابة غبية تلعق حتى دماء ورحيق الأطر المغربية ...
- فاتح ماي:العيد الأممي البروليتاري، ووحدة البروليتاريا المغرب ...


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - قراءة جديدة في الإسلام من وجهة نظر برويطالية