أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح عسكر - ويسألونك عن الأقصى..وفي السلام ختام















المزيد.....

ويسألونك عن الأقصى..وفي السلام ختام


سامح عسكر
كاتب ليبرالي حر وباحث تاريخي وفلسفي


الحوار المتمدن-العدد: 5189 - 2016 / 6 / 10 - 21:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعض الأصدقاء الأعزاء كتبوا على صفحتي في الفيس بوك معترضين على إثارة قضية الأقصى وهويته، والبعض ينكر التوقيت بسبب ما قيل عن قرب انعقاد مؤتمر للسلام بين العرب وإسرائيل، وبالتالي مقالي يأتي في سياق تدعيم رؤية الدكتور يوسف زيدان التي تخدم هذا المؤتمر..وردي على ذلك في هذا المقال عبر ثلاثة محاور، اثنان بإيجاز والثالث مفصل:

المحور الأول: أنني من أنصار السلام كقيمة ليست فقط سياسية بل دينية عظمى أمر بها الإسلام في العديد من الآيات

قال تعالى.." يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كآفة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين".. [البقرة : 208]

وقال.." فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم وألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا".. [النساء : 90]

وقال أيضا.." يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة "..[النساء : 94]

لذلك لست ضد السلام مع إسرائيل بل أشجعه وأدعمه بكل كياني الروحي والعقلي والسلوكي، لكن لكل سلامٍ فريضة وهي (الحقوق) فلا يجب السلام قبل انتزاع هذه الحقوق التي أراها في مجملها للشعب الفلسطيني الذي هُجّر منذ بداية القرن العشرين إلى الآن، وأن يعود الحق لأصحابه..ومع ذلك أرى أن السلام مع إسرائيل صعب لحروبنا الداخلية، لثقافتنا العربية المنحطة والعنيفة..إذا كنا قد فشلنا في السلام مع أنفسنا فكيف ننجزه مع إسرائيل؟!!

المحور الثاني: أن قضية فلسطين سياسية وليست دينية، والغريب أن نردد ذلك ولا نؤمن به ونُصِرّ على حشر المسجد الأقصى في كل صغيرة وكبيرة تخص هذا البلد وتلك المشكلة، قضية فلسطين هي قضية شعب يئن من وطأة الاحتلال..قضية شعب يئن تحت ظروف الحصار..العامل الديني ووجود الأقصى كان مجرد عامل مساعد للاشتعال وللمتاجرة ليس أكثر، لكن لُبّ ومُخّ المشكلة سياسي يكشف مطامع وأهواء الساسة ورغبتهم في التحكم والسيطرة..سواء عند العرب أو عند اليهود منذ العهد الأموي..

وفي تقديري أن الإيمان العملي بسياسية مشكلة فلسطين يتطلب أولا البحث التاريخي والموضوعي المحايد في ظاهرة (اللبوس الديني) للمشكلة، ولن يفيد ذلك القول بيهودية القدس أو أسلمتها أو مسيحيتها، فالمدينة عمليا بعد 13 قرن منذ بناء الأقصى على يد عبدالملك بن مروان وهي مقسمة بين الأديان الثلاث، وأي محاولة من أي متدين لاحتكارها وإدارتها بمفرده ستجلب مشاكل بقدر تمسك هؤلاء المتدينين بدينهم..أي أن هذه الدراسة لا تعطي لأحد الحق في إدارة المدينة أو التواجد فيها، بل جهد قليل في إطار المعرفة والعلم الذي حض عليه القرآن ، والأقصى قائم شئنا أم أبينا..حتى لو لم تكن له قداسة إلا أن وجوده كمسجد كبير لا يقل في أهميته عن مساجد الأزهر والأموي والقيروان وقرطبة للمسلمين الحق بالانتفاع به والتعبد إلى الله من خلاله..

المحور الثالث: هو رد البعض بكلام الدكتور عدنان ابراهيم، وقد سبق التعليق الموجز على كلامه والإشارة بأن الأديب يوسف زيدان قد رد عليه، وفي العادة لا أخصص مقالات للرد بل لتقريب الفكرة ومناقشتها بموضوعية دون الإشارة لأشخاص، ولكن هذه المرة مضطر للرد على جزئية واحدة أثارها الدكتور عدنان..وأترك الباقي لمن شاهد رد زيدان على عدنان، والسبب أن زيدان لم يتطرق في رده إلى تلك الجزئية فأحببت التعرض لها للإحاطة بكلام المعترضين وواجبي في مناقشتهم وإزالة ما التبس من مفاهيم..

استشهد الدكتور عدنان بكلام الرحالة الفرنسي أركولف Arculf ، وبعد اطلاع وإحاطة بهذا الرحالة تبين لدي ما يلي:

أنه زار القدس بين عامي 679 و688م، وبالتقويم الهجري بين عامي 59 و68 هـ، وأقاويل بأنه غادر القدس عام 682 وأخرى بأنه غادرها 690م لكن سـألتزم بالتاريخ الرسمي والمشهور الموضوع بصفحة الرحالة في موسوعة ويكبيديا باللغة الفرنسية وهو كما تقدم 9 سنوات تبدأ من عام 679، وهو بذلك يكون قد حضر ولاية عبدالملك بن مروان..وحضوره له دلالات سنذكرها..

يقول أركولف بالمعنى لاختلاف وعدم دقة الترجمة:

"في مكان مشهور شيد المسلمون معبدا جميلا للصلاه على جبل الهيكل، ودعي بالحرم الشريف على شكل مربع من الخشب يسع إلى 3 آلاف رجل"..انتهى

ولو صدقت هذه الشهادة فهي تعطي لإسرائيل الحق في هدم الأقصى كونها تقرير ببناء الجامع فوق الهيكل اليهودي، وهو ما لم ينتبه إليه الدكتور عدنان الذي اجتزء شهادته ولم يرويها كاملة، ولكن باطلاعي على الشبكة العنكبوتية تبين أن الأمر يختلف، ومن شاء فليراجع هذه الروابط بالفرنسية.

ويكبيديا
https://fr.wikipedia.org/wiki/Mosqu%C3%A9e_al-Aqsa

أو في موقع اسأل التاريخي
http://www.historynet.com/what-is-the-history-of-temple-mount.htm

أو في الموسوعة الكاثوليكية للتعريف بالراهب أركولف
http://catholicism.academic.ru/1019/Arculf

وعلى من يجيد هذه اللغة فليترجم ما قاله أركولوف في التعليقات، أو يبحث بنفسه عن مصدر حديثه فقد بحثت ولم أجد سوى قصاصات وشهادات مرسلة يبدو أن الدكتور عدنان اعتمد عليها..ولو صدق ذلك فلا يليق بالدكتور الذي أنكر على هارون يحيي من قبل نفس التصرف..!

بهذه المعلومات معاوية توفى عام 60 ه أي بعد قدوم أركولوف بعام ـ، وعبدالملك بن مروان تولى الخلافة عام 65 هـ أي قبل رحيل أركولوف ب3 سنوات ، وهذا يعني أن الرجل إما شاهد عمليات البناء في عهد معاوية، أو في عهد يزيد، أو في عهد عبدالملك، وليس كما زعم البعض أنه شهد بقِدَم المسجد قبل قدومه..

المؤرخون قدموا قرينة على صحة الاستنتاج الثالث وهو أن عبدالملك هو من بنى المسجد، وسبق الإشارة إلى أقوالهم في دراسة.."بالأدلة..المسجد الأقصى ليس في فلسطين"..

لوحظ أن الاستشهاد بكلام أركولف مرتبط بكلام المؤرخ المقدسي.."مجير الدين الحنبلي"..وهو متوفي عام 928 هـ/ 1522 م، ولا أفهم ما العلاقة بين الاثنين؟..ربما لأن مجير الدين مهندس مختص بفن العمارة، وشهادته فنية تاريخية دينية معا، وهي بذلك من أوثق الشهادات عن تاريخ الأقصى، ولكن بالنظر لزمن مجير الدين وهو الزمن المملوكي العثماني سنرى أن الأقصى كان قد بلغ ذروة تقديسه في تلك الفترة، وأصبح شد الرحال إليه من واجبات الدين..لذلك أعتقد أن من يروج لكلام أركولف أو مجير الدين غالبا فلسطيني أو من الإسلاميين الجدد الذين أثاروا قضية الأقصى في الضمير العربي بعد حرب فلسطين عام 48، وهو في العموم سلوك عاطفي

أضيف أن الغرض من بناء عبدالملك للأقصى ليس فقط مجرد الرد على ابن الزبير أو البحث عن مكان بديل للحج، ولكن في تقديري لأن عبدالملك كان مهتم بسيادة الإسلام على المسيحية، وبناء مسجدين في هذا المكان الممتلئ عن آخره بمقدسات اليهود والمسيحيين سيجعل من الإسلام منافس ديني قوي، وقد حدث بالفعل..

ثم على افتراض أنه قديم أو حتى مبني في عهد عمر فالمكان مشهور- حسب توصيف أركولوف-وهذا يعني احتمالية هدم من قام ببناءه لمعبد قديم، وهي الجزئية التي يثور العبرانيون من أجلها متهمين المسلمين ببناء الأقصى على أنقاض الهيكل، وبدوري أتساءل، هل كان لعمر بن الخطاب سابقة واحدة في هدم معبد أو كنيسة؟..ومن الذي له سوابق في هدم الكنائس وبناء المساجد محلها..أليس الوليد بن عبدالملك الذي بنى الجامع الأموي على أنقاض كنيسة يوحنا المعمدان؟!

ولماذا نقوش الأقصى من الداخل موجهة للعقيدة المسيحية تحديدا؟

سؤال ثان: إذا كانت نقوش الأقصى موجهة للعقيدة المسيحية في حين يعتقد المسلمون حينها-مثلا-بالمعراج وأن النبي صعد إلى السماء من هذا المكان وأنه صلى بالمسيح وبالأنبياء وأنه ربط البراق جانب الحائط..فما الذي منع من تدوين هذه العقائد على جدران المسجد؟

هذا يعني أن قصة الإسراء والمعراج -وقت بناء الأقصى- لم تكن معروفة، وأنها أضيفت بعد ذلك في العصر العباسي، أو كانت معروفة ولكن لم يكن المسلمين على قناعة بها فرضاً لو رويت، فأبسط البديهيات أن يُعطى للمسجد قيمته الدينية في النقش الرئيسي..

سؤال ثالث: لو كان الأقصى قبلة المسلمين الأولى فما الذي منع من تدوين آية تحويل القبلة على جدران وأسقف المسجد؟

للأقصى أهمية دينية عند المسلمين لسببين لم تذكرهما النقوش ولا أي حفرية أركيولوجية..هذا مثير للاهتمام وسؤال مفصلي حول الهدف من بناء المسجد ، ويثبت- بشكل آخر- صحة ما وصلنا إليه في الدراسة السابقة والتي أتبعت بعرض أكاذيب بني أمية في تقديس المسجد التي وصل بها الحال لتقديم الأقصى على سائر وعموم المساجد بما فيها البيت الحرام..ومدينة القدس على كافة المدن بما فيها مكة والمدينة، وشعبها على سائر الشعوب باختلاف أجناسهم وألوانهم..

سؤال رابع: أليس النبي من طرد اليهود من المدينة بعد غدرهم بنص القرآن؟..أليس وجودهم في المدينة انتهى تماما قبل زمان الأمويين؟..فما السر في عدم وجود أي صراع بين عبدالملك بن مروان واليهود في الشام خلال فترة حكمه؟..أليست روح الانتقام اليهودية لآبائهم موجودة بإمكانهم تفريغها في سلطة بن مروان؟..أليس عبدالملك بإمكانه أن يخرج بطل شعبي لو طرد اليهود أيضاً من القدس؟..ولماذا لم ترد نقوش الأقصى على اليهود واكتفت فقط بالمسيحيين؟!

سؤال خامس: لماذا قبة الصخرة على شكل (مُثمّن) متساوى الأضلاع ليس به أي بروز لمحراب أو اتجاه للقبلة؟..ألا يعني ذلك أن القبة بالأصل كانت (مبنىً للطواف) تمت إضافة المحراب الداخلي له بعد ذلك؟..ولماذا هذا الشكل بالذات دونا عن التصميم الشائع في العصر الأموي المميز بالبهو والساحات والأبواب والأعمدة؟..ولماذا لا توجد مئذنة لها؟..وما حقيقة بنائها على أنقاض كنيسة؟

سؤال سادس: تقولون أن سورة الإسراء قصدت المسجد الأقصى في فلسطين، وأن المعراج تم من هناك..فمتى نزلت السورة هل قبل الهجرة أم بعدها؟..فلو كانت قبل الهجرة لماذا قلتم أن الصلاه فرضت في المعراج بينما تقولون في نفس الوقت أنها فرضت في السنة الثانية بعد الهجرة..؟!

سؤال سابع: لماذا تخلو أي مدونات أقدم من القرن الرابع الهجري من لفظة.."القدس"..وأن الشائع على المدينة إسمان هما .."إيلياء وبيت المقدس"..وكلاهما مسميات يهودية أطلقت على المدينة؟

سؤال ثامن: ما مدلول كلمة.."قدس"..في الثقافة الإسلامية من حيث الجذور والمعنى والانطباع؟..ولماذا خلى القرآن منها بل وحتى الأحاديث؟..ولماذا تهتم بها الثقافة المسيحية أكثر بوصفها أحد عناصر الثالوث.."روح القدس"..؟..ألا يعني ذلك أن الكلمة أصلها مسيحي؟..ومن الذي أطلقها على المدينة؟..ولماذا عبدالملك بن مروان بالذات لم يطلقها أو حتى عرفت في العصر الأموي؟

سؤال تاسع: الأسرة الأموية مقسمة لفئتين الأولى (سفيانية) وهم معاوية ونسله، الثانية التي أعقبتها (مروانية) وهم مروان بن الحكم ونسله، والسؤال : لماذا لم تُثَر قضية الأقصى في العهد السفياني؟..ولماذا المراوانيون بالذات من حاربوا بن الزبير؟..وما حقيقة العلاقة بين معاوية وبن الزبير؟..وإذا كنتم تتفقون على بناء عبدالملك لقبة الصخرة وليس الأقصى فما الغرض من بنائها في العهد المرواني وما الذي منع السفيانيين من الانتباه لتلك الصخرة وإقامة المسجد عليها..؟

9 أسئلة الرد عليها واجب وضروري قبل الشروع في البحث عن هوية الأقصى ومركزه في الثقافة الإسلامية، ولأن هدفي الحقيقة لذاتها أتمنى أن يكون الدكتور عدنان ابراهيم أو كل من يؤيد رأيه أن يكون قد اطلع على هذا المقال ويجيب على هذه الأسئلة بنفسه، وأتعهد بسماعها والتعليق عليها إذا لزم الأمر.

مشكلات عديدة تحيط بالأقصى وتعززت هذه المشكلة بربطه بخرافات وأساطير زرادشتية أو مسيحية كالمعراج، وسبق الإشارة أن قصة المعراج في الدين الإسلامي مفتعلة عن طريق الراوي.."قتادة بن دعامة"..المتوفي عام 118 هـ الذي عزاها لصحابي مجهول إسمه.."مالك بن صعصعة"..وقتادة كان من أبرز شيوخ ومحدثي الدولة الأموية، وهو إثبات- من نفس الجانب- بأن عبدالملك وأبنائه استعملوا نفوذهم وسلطانهم في تقرير قدسية الأقصى وإشاعتها بغرض الرد وحصار بن الزبير وحلفائه

إلى هنا أغلق المناقشة في شأن الأقصى التي خصصت لها ثلاثة مقالات متتالية للتوضيح وإزالة الشكوك والاعتراضات، ويقيني أنه طالما زلنا نفكر بأن قضية فلسطين دينية فلا جدوى من القراءة والبحث، وأترك النقاش –مؤقتا- لحين وضوح رؤية الجانب الآخر ورده على هذه الأسئلة التسعة..والسلام ختام..



#سامح_عسكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جامع المحاريب في ما اخترعه الأمويون للأقصى من أكاذيب
- بالأدلة..المسجد الأقصى ليس في فلسطين
- تسمح لي أخدعك؟..اتفضل
- عن أثيوبيا وعلاقتها مع السعودية
- مصر على خطى كوريا الشمالية
- يازوجتي العزيزة..أنا متشائم..
- العلمانية في البوسنة والهرسك
- محاكمة السيسي
- الثورة المضادة..إلى أين؟
- نهاية نظام ما بعد الحرب الباردة
- صراع السلطة في المملكة
- جمهورية مصر السعودية
- ولكم في تونس عبرة ياإخوان مصر
- خداع السيسي للمثقفين
- مظاهرات جمعة الأرض جرس إنذار
- حوار بين الأزهر وداعش (8)
- حوار بين الأزهر وداعش (7)
- حوار بين الأزهر وداعش (6)
- حوار بين الأزهر وداعش (5)
- حوار بين الأزهر وداعش (4)


المزيد.....




- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح عسكر - ويسألونك عن الأقصى..وفي السلام ختام