أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منال شوقي - و من الرجال أيضاً عاهرون (3)















المزيد.....

و من الرجال أيضاً عاهرون (3)


منال شوقي

الحوار المتمدن-العدد: 5189 - 2016 / 6 / 10 - 00:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



إذا طرح أحدهم عليك هذا السؤال فلا شك أنك ستضحك من سذاجته و ستجيبه دون تفكير و دون أدني شك أن نعم و بالتأكيد الرجال أقوي .
فهل سألت نفسك أقوي في ماذا ؟
كانت معايير القوة و ما زالت عند السواد الأعظم من الناس تتمثل في القوة العضلية و هذا هو مجال تفوق الرجل الوحيد في المجتمعات البدائية ، أما في المجتمعات الغربية الصناعية المتقدمة و التي حلت فيها الألة محل العضلة أصبح ذلك الإعتقاد من الماضي ، فالألات المتطورة الخفيفة و الثقيلة سمحت للمرأة باقتحام مجالات كانت حكراً علي الرجال ليس لسبب سوي أن بنيان الرجل الجسماني كان قد أتاح له أفضلية ما في الأعمال الشاقة .
إن من يعيشون في الغرب من القُرّاء سيفهمون ما أعنيه لأنهم رأوه بأعينهم ، فقد رأوا علي سبيل المثال لا الحصر إمرأة ترتدي الأفرول و علي خصرها حزام غليظ يُثّبِت حقيبة صغيرة مليئئة بالمفكات و الأدوات التي تستخدمها حاملتها في تصليح الكهرباء و قد إعتلت سلماً يجعلها في مستوي عمود الكهرباء المرتفع .
شاهدت بنفسي عشرات المرات امرأة فوق سقالة ميكانيكية تنظف زجاج بناية شاهقة ، هذا فضلاً عن هؤلاء النساء اللائي يقدن جرافات الثلج الكبيرة في فصل الشتاء لرفع الثلوج عن الطرقات .
و في المقاطعة التي أعيش بها يوجد معهد لدراسة لميكانيكا الطائرات يتخرج فيها فنيي صيانة الطائرات و الإقبال بين الفتيات علي الإلتحاق به لا يقل عن الشباب .
.
من المشاهد المألوفة أن تري سيارة شرطة بداخلها شرطي و شرطية و ستعتاد عينك علي أن تري الشرطية تقود السيارة و الرجل جالس بجانبها ، كما ستعتاد علي رؤيتهما يمشيان جنباً إلي جنب في الشوارع الهامة و بخصر كل منهم سلاحه الناري و الأصفاد التي يعتقل بها الخارجون علي القانون ، بل سيكون من الغريب أن تري شرطيين رجلين يسيران سوياً .
رأيت حادثة توقيف رجل في الخمسينات ، طويل و ذو صحة جيدة كان قد إعتدي علي واجهة مقهي فحطمها لخلاف بينه و بين ماك المقهي و رأيت الشرطية الشقراء و التي كانت في الثلاثين تقريباً و هي تقول له بنبرة صارمة ( كُف عن الدراما ) ثم إتجهت نحوه في خطي واثقة ووضعت الأصفاد في يديه ، و بينما بقي زميلها بجانب الرجل ذهبت هي لتتفقد الخسائر داخل الكافتريا .
.
فقط في العالم الثالث مازلت المرأة تتسربل بأغلالها بإرادتها أو رغماً عنها فمازالت مجالات الدراسة و العمل تعتمد في أحد معاييرها علي الجنس و هو ما لم أجده في الغرب أبداً ، فالمرأة في الغرب تعمل في تمهيد و رصف الطرق و تشجير الشوارع و الإسعاف بما في ذلك حمل النقالة التي يتمدد عليها المريض و في تجريف الثلوج و في قيادة المترو و القطارات و الطائرات و النقل الثقيل و لا يوجد جيش لدولة متقدمة لا تحارب فيه النساء جنباً إلي جنب مع الرجال رغم أن الإنضمام للجيش ليس إجبارياً علي الأقل حيث أعيش .
و يجب ألا نغفل أن الظروف البيئية المحيطة لها دخل كبير في مستوي اللياقة البدنية للفرد ، فالنساء اللاتي كن مقيدات دائماً في البيوت و المحرومات من ممارسة الرياضة لسن علي نفس المستوي من اللياقة لهؤلاء الذين يمارسنها يومياً في صالات الجيم أو بالركض في أسوء الأحوال ، فنادراً أن تجد إمرأة شابة في الغرب لا تركض يومياً في حين تتعثر المرأة في دول التخلف في ردائها الخيمة .
.
النساء أقوي من الرجال مناعياً .
.
من المعروف أن المرأة لديها كروموسومين X بينما الرجل لديه كروموسوم واحد X و الأخر Y، فإذا علمنا أن الكروموسوم X أطول من الكروموسوم Y و أن هذا قد أتاح لجينات أكثر أن تتواجد عليه و من بينها الجينات الخاصة بالمناعة لأمكننا تفسير لماذا مناعة المرأة أقوي من مناعة الرجل و هذا قد أتاح للنساء سرعة التعافي من كثير من الأمراض بل و مقاومة غزوها للجسم فالمرأة لديها أكثر من 1000 جين أكثر من الرجل ففي حين يحتوي الكروموسوم Y علي 78 جين فقط يحتوي الكروموسوم X علي 1098 جين . و ليس غريباً أن نعلم أن متوسط أعمار النساء يزيد علي متوسط أعمار الرجال من ستة إلي سبعة أعوام .
The X chromosome is the most extraordinary in the human genome in terms of biology and its association with disease," said Mark Ross, the project leader at the Wellcome Trust Sanger Institute, UK.
,و يعزي العلماء عدم إنكماش الكرموسوم Y أكثر مما هو عليه - مما كان سيصبح كارثياً - إلي الكرموسوم X الذي يحمله الرجل و الذي ورثه من أمه
و لأن النساء لديهن نسخة ثانية صحية من الكرموسوم X فإنهن أقل عرضه للأمراض الوراثية لأن النسخة الصحيحة تحل محل النسخة التي تحمل جينات مشوهة في حين أن الرجال و الذين ليس لديهم سوي نسخة واحدة من هذا الكروموسوم يكونون أكثر عرضة للإصابة بالتخلف العقلي
Because males have only a single X chromosome, more genetic diseases have been found on this chromosome than any other," said Dr Ian Jackson of the MRC Human Genetics Unit, UK. "One consequence is that boys have a higher incidence of mental retardation than girls
.
و أخيراً فإن المرأة أقوي من الرجل علي تحمل الألم و قد ثبت علمياً أن ألام الولادة تأتي في المرتبة الثانية بعد ألام الحروق من حيث الشدة و جدير بالذكر أن القدرة علي التحمل و الجلد كانت لهذا السبب أكبر عند النساء .
.
الوعي الجنسي عند المرأة و نزق الرجل
إن قوانين الطبيعة تعمل دائماً من أجل التوازن ، فإن خللاً ما في نوعية و كمية كائن ما كفيل بإحداث فوضي ليس فقط علي مستوي نوع الكائن نفسه بل يتعداه لغيره من الأنواع .
إن الفرق بين الجنس عند الإنسان والحيوان هو أن الإنسان قادر علي ممارسة الجنس في اى وقت أما الحيوانات فلها مواسم معينه للتزاوج و بينما كان الإنسان البدائي كالحيوان لا يجذبه جسد الجنس الأخر العاري لممارسة الجنس ، أصبح العُري مع مرور الزمن من المحفزات الجنسية عند الإنسان .
.
ففي حين تحافظ الحيوانات علي معدل ثابت في التكاثر يعود لتزاوجها في مواسم معينة فإن الإنسان الذي يستطيع ممارسة الجنس في أي وقت من السنة يحافظ علي هذا المعدل الثابت في التكاثر عن طريق المرأة وحدها بينما يفشل الرجل في ضمان هذا الثبات و الذي لولاه لكان الجنس البشري مهددا ًبالفناء كما سنري .
.
فبينما تحتاج المرأة لعامين متتاليين علي الأقل بين بداية الحمل الأول و نهاية الحمل الثاني يستطيع الرجل أن يقذف بحيواناته المنوية يومياً لتلقيح بويضة أو أكثر مما يؤدي لكارثة لا محالة إن كان ريتم المرأة الجنسي يماثل نظيره عند الرجل ، و لذا كان من البديهي و لأسباب تتعلق بالتكيف و حفظ النوع علي الأرض أن تكون المرأة أكثر وعياً و تقنيناً لممارسة الجنس و أقل إقبالاً عليه من الرجل .
و نحن عندما تطورت عقولنا و أصبحنا نميل لتجريد الماديات و وضعها في بوتقة معنوية تتلائم مع مستوي نضجنا الفكري مازلنا رغم كل شئ نبحث عن مصالحنا المادية الملموسة كجنس بشري حتي و إن صغنا هذه المصالح في شكل معنوي يتلائم و مستوي رقينا الفكري و العقلي و من ذلك أن نقول بأن المرأة تهتم أكثر للعواطف من الرجل ، فالمرأة السوية العادية لا تخلع ملابسها لممارسة الجنس مع رجل لا تعرفه لمجرد أنه جسده أعجبها بينما يفعل الرجل ذلك بمنتهي البساطة و لذا نقول أن الرجال لا يصرفون كبير إهتمام للعواطف و المشاعر و إنما الجنس هو غايتهم ، فما السبب يا تري في هكذا سلوكيات لكلا الطرفين ؟
.
لقد كانت المرأة دائماً أكثر وعياً بالطبيعة و أكثر إنسجاماً معها و بالتالي أكثر حرصاً من الرجل علي بقاء الجنس البشري وعلي مصالحه و بالمناسبة فإن تلك القاعدة موجودة عند الحيوان أيضاً حيث الأنثي هي المتحكمة بشكل أو بأخر في ضمان بقاء نوعها .
.
فالمرأ ة تحرص أشد الحرص علي إختيار شريك ذو صفات وراثية جيدة تورثها لأطفالها كما أنها تهتم لمعرفة شخصية الرجل الذي سيصبح أباً لأطفالها و يهمها أن تطمئن علي مستقبل هؤلاء الأطفال مع هذا الأب المستقبلي و ذلك نابع من أن المرأة لا تستطيع أن يكون لها نفس العدد من الأبناء الذين يستطيع الرجل إنتاجهم فهي محكومة بمدة حمل تبلغ تسعة أشهر في حين أن الرجل يستطيع نظرياً أن يصبح أباً كل يوم كما أنها - أي المرأة - محكومة بفترة خصوبة محددة من حياتها حيث تتوقف في سن معينة عن التبويض في حين أن الرجل يستطيع الإنجاب في سن متقدمة ، و لهذا كله كانت المرأة معنية بالكيف و ليس بالكم كما هو الحال عند الرجل ، فالمرأة تهتم بأن يكون أطفالها أصحاء و أقوياء و أسوياء لأنها تنجب عدد محدود من الأبناء مهما كثُر أما الرجل فكان إهتمامه منصباً علي الكم و الذي ينجح بعضه علي المستوي البيولوجي في النجاة بجينات جيدة و يفشل بعضه فيكون مصيره الموت .
و لهذا كله كان ممارسة الجنس عند المرأة مرتبط بمصالح خفية و هي مصالح فيزيائية ملموسة نطلق عليها مصطلحات معنوية كالحب و العواطف و المشاعر و ما إلي ذلك و هذه المصالح التي تبحث عنها المرأة تصب ليس في صالحها هي و لكن في صالح الجنس البشري كله ، فأعداد كثيرة من ذوي الجينات الضعيفة أو حتي من ذوي الجينات السليمة ليست في مصلحة الجنس البشري أبداً ، بل يكون في صالحهم أعداد مقننة و مؤهلة لمواجهة مصاعب الحياة أما الأعداد الضخمة و العبئ التي يقترحها نمط ممارسة الجنس عند الرجل فتهدد بجنس بشري ضعيف رغم كثرته و كثير إلي حد التقاتل علي موارد الغذاء .
هذا من ناحية و من ناحية أخري فإن ميل الرجل لممارسة الجنس مع أكثر من إمرأة بينما تميل المرأة لممارسة الجنس مع رجل واحد كان و منذ فجر التاريخ يعود لكون المرأة كائناً أكثر وعياً من الرجل بنمط الحياة الإجتماعي فالمرأة و لأنها تتمتع بذكاء إجتماعي و لغوي أعلي من مثيليه عند الرجل كانت حريصة منذ عصر الإنسان البدائي علي تكوين المجتمعات و العائلة مثلت عند المرأة نواة المجتمع و لذا فقد كرست للإنتماء الأسري عن طريق ممارسة الجنس مع رجل واحد لصعوبة إهتمام رجل أخر بأطفال لا يحملون جيناته الوراثية و علي العكس من ذلك نجد أن الرجل الذي يسعي لتفريغ رغباته الجنسية لا يصرف كبير إهتمام لتشرذم و هلاك أبنائه الذين لا ينشؤون في رعايته و أتكلم هنا عن الإنسان الأول و في عصور لم يكن فيها النضج العقلي للإنسان قد وصل إلي هو عليه الأن و إن كانت بعض المجتمعات البدائية مازلت تفكر بنفس عقلية الإنسان القديم .
.
و بطريقة ما هي غامضة إلي حد كبير فإنه كان من الشائع في الثقافة العربية أن المرأة أقوي جنسياً من الرجل و أنا أعزو هذا إلي سببين أولهما أن المرأة لا تحتاج لعملية إنتصاب كتلك التي يحتاجها الرجل من أجل ممارسة الجنس كما أنها لا تبذل هذا المجهود الكبير الذي يبذله الرجل في العلاقة الجنسية و من هنا بالتحديد كان رعب الرجل علي مر العصور من المرأة !
فالرجل يمارس الجنس مع شريكته لمرة أو مرتين في اليوم علي أكثر تقدير و يحدث له إكتفاء يجعل شريكته علي ثقة من أنه لن يخونها علي الأقل في هذا اليوم لأنه قد إكتفي معها و أُنهِك بينما هذا الرجل نفسه لا يستطيع أن يثق بنفس القدر في عدم خيانة شريكته له لأنها بيولوجياً تستطيع أن تمارس الجنس لمرات عديدة في نفس اليوم .
و قراءة الكتب العربية القديمة المتخصصة في قضايا الجنس والعلاقات الجنسية تكشف عن خوف الرجل العربي من المرأة. هو خوف ينبعث من منظومة قيم ذكورية تطالب بسيطرة الرجل وتخشى من قلب هذه المعادلة. كان يفاقم من هذا الشعور اعتبار الرجل العربي أن المرأة كائنٌ لغز تقترب عمليّة فهمه من المهمّات المستحيلة.
و في المسائل الجنسية الحميمية، كان العرب يرفضون الوضعيات الجنسية التي تؤشر على سيادة المرأة على الرجل. برّروا تفضيلاتهم بخرافات طبّية كما يظهر من قول الشيخ النفزاوي في كتابه "الروض العاطر في نزهة الخاطر" للرجل: "وإياك أن تطلعها عليك فإني أخاف عليك من مائها ودخوله في احليلك فإن ذلك يورث الفتق والحصى".
ووصل الأمر إلى حديث الفقهاء عن الوضعيات الجنسية، فقد أفرد الفقيه العربي إبن قيّم الجوزية، في كتابه "الطبّ النبوي"، صفحات عدّة لذلك. وبعد ترداده "أن المرأة لا يطيب عيشها إلا إذا جومعت"، يؤكد أن "أحسن أشكال الجماع هو أن يعلو الرجل المرأة مستفرشاً لها بعد الملاعبة والقبلة وبهذا سميت المرأة فراشاً... وهذا من تمام قوامية الرجل على المرأة ... وأردأ أشكاله: أن تعلوه المرأة ويجامعها على ظهره، وهو خلاف الشكل الطبيعي" ثم يذهب إلى القول "إن المرأة مفعول بها طبعاً وشرعاً، وإذا كانت فاعلة خالفت مقتضى الطبع والشرع"
.
و حقيقة الأمر أن المرأة كانت دائماً تثق في قدراتها الجنسية ، فالمرأة لا تمانع من الزواج بمطلق أو أرمل أو رجل كانت له علاقات جنسية قبل الزواج لأنها لا تخشي المقارنة مع أخري في حين كان السبب الحقيقي لخوف الرجل من الزواج بمطلقة أو أرملة يعود إلي هاجس مقارنته بزوجها السابق و هو نفسه السبب الذي يعود إليه هاجس مقارنته برجل أخر كانت في علاقة معه قبل زواجهما .
و هناك من الأراء و الدراسات النفسية التي تقول بأن الرجل يهتم دائماً للحديث عن قوته الجنسية لأنه يعاني في لاوعيه من عدم ثقة دائمة في قدراته الجنسة مقارنة بالمرأة و بقدرته علي إشباعها جنسياً و لذلك نجد أن الرجال و خاصة صغار السن منهم يعانون هوساً في الحديث عن قدراتهم الجنسية و عدد النساء اللاتي مارسوا الجنس معهن ، إذ كما هو معروف سيكلوجياً أن كثرة إطراء الذات في مضمار ما يكشف عن ضعف فيه أو علي الأقل عدم ثقة في النفس في ذلك المضمار .
.
المصادر
http://news.bbc.co.uk/2/hi/science/nature/4355355.stm
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%B2%D8%A9_%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9
http://raseef22.com/culture/2014/08/14/arab-men-sexually-fear-women/
http://joomla.nenehawa.com/index.php?option=com_content&view=article&id=2214%3Apourquoi-les-hommes-aiment-tant-le-sexe-que-les-femmes-&catid=51%3Avie-de-couple&Itemid=68



#منال_شوقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- و من الرجال أيضاً عاهرون (2)
- و من الرجال أيضاً عاهرون (1)
- موقع شرف المسلم من الإعراب
- ميراث المرأة و العنصرية الدينية البغيضة
- فبُهِت الذي كفر
- الفرق بين الملحد العربي و الملحد الغربي
- الرد علي منكري حد الردة 2/2
- فازت العلمانية أم فاز صادق خان !
- الرد علي منكري حد الردة 1/2
- مغالطات ذاكر نايك في التشبيه و الإستدلال 2/2
- التشريع الهدام لإله الإسلام
- المغالطات في التشبية و الإستدلال عند ذاكر نايك 1/2
- يا هؤلاء أنا أري الله في الزهور و أنتم ترونه في القبور
- المجد لك محمد ولد امخيطر
- دينك علي راسي و لكن !
- هل عليكم حرج إن تحممتم في بيوتكم ؟
- أزمة الله مع النسوان
- و هل كان محمد ليسأل و هو المُجيب !
- القرآن يزدري الأديان
- أرباح الله البنكية من الرؤوس


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منال شوقي - و من الرجال أيضاً عاهرون (3)