أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الحكيم ومحاصصته - كنموذج















المزيد.....


الحكيم ومحاصصته - كنموذج


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 5186 - 2016 / 6 / 7 - 09:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نحن نسمع ان هناك المجلس الاعلى الاسلامي ؟؟ ولكن لم نعرف من يتكلم عنه او باسمه ؟؟ غير عمّار الحكيم ؟؟؟ فالمجلس الاعلى هذا يعود الى آل الحكيم ؟ فلم نسمع متكلما" باسم هذا المجلس غير الحكيم ؟؟ وقيادته بالوراثة وليس بالانتخاب ؟؟ومحاصصة آل الحكيم هي من الضخامة , والقوة ؟ عقارا" ومالية" , بحيث يجب ان يثار عنها وويوجه لها السؤال المتعارف عليع قانونا" وشرعا" ودوليا" وديمقراطيا" سؤال (( من اين لك هذا ؟؟)) .. انظر الى ابنيته في موقعه بالكراده ؟ وكيف استطاع ان يحصل على هذه البستان ؟؟ واغلق الشارع المحاذي لها جهة البانزينخانه ؟؟ واغلق الطريق على البيوت هناك ويقال ان اهلها اظطروا ان ييبيعوها له ؟ وكذلك البيوت الاخرى التي دوما" نرى انهم يرفعون لافتات يعرضون بيوتهم للبيع ؟؟ واستيلائه على مقتربات الجسر ذي الطابقين وشيد ابنية" تحت هذا الجسر وقاعات كبيرة على جانبيه ومقابل ضفاف دجله المقابله ؟ ودوليا لا يجوز الاقتراب من مقتربات الجسور ولا حتى المجسرات ؟ ممنوعه في كل العالم ؟؟ لانها تؤدي الى تصدع هذه الجسور بالتدريج وانهدامها ؟؟ ثم لنذهب الى شارع ابي نؤاس ؟ والعمارات التي يحتلها ؟؟ وبعض البيوت ؟؟ وهذا الكادر الضخم الذي يستوظف ويدفع لهم الملايين من الدولارات ؟ وهم شبه البطالين ؟؟ ولمن تعود بناية القيادة القومبة سابقا" ؟؟ والمعروف ان الحكيم قد ابتاع مؤخرا" املاك – بساتين – على شاطىء دجله في الزعفرانيه ؟؟ والاراضي في ميسان . والبصره ؟؟؟؟؟ وفي دولة الامارات العربيه المتحده , وفي النجف الاشرف في محلة آل الحكيم وبيوت اهل المحله ؟؟ هذا الكادر الضخم من العاطلين العاملين ما هي مصادر رواتبهم ؟؟ وهذا الاثاث الضخم ؟؟ والمصروفات الضخمه على ادامة هذه كلها ومصاريف الندوات والمؤتمرات ؟؟ من يدفعها ؟؟ ليس من الحقوق ؟ لانه لم يصل الى
درجة توكيله باستلام الحقوق ؟ والحقوق لها اوجه صرفها على مستحقبها ؟؟ هناك مصادر اجتبيه تقوم بتمويل هذا لاسناده لتولي الحكم ؟؟؟؟ من هذه المصادر : هي من الكويت ؟؟ ومن نفط كردستان ؟؟ وهناك جهات اجنبيه بدأت تموله لدفعه لمنصة الحكم ؟؟
ونحن يجب ان نتعرف ونجعل الشعب ان يعرف ويتعرف على المحاصصات التي تسيطر وتتصرف على مقدرات هذا الشعب والعراق ؟ وهذا هو الواجب الاساسي للاعلام ؟ وهذا النظام غريب وغير وارد بالديمقراطيات الحديثه ؟ وهوصفة الدول المتخلفه , والتي تتشبث بالشكلية من الديمقراطيه ؟ فالديمقراطية هو اصطلاح يوناني تعني (( حكم الشعب )) ؟ لنفسه بنفسه ؟ .. اما النظام المحاصصي : فهو حكم تكتل طائفه او دينيه .. او مذهبيه .. او قوميه .. ؟ تتشارك وتتقاسم البلد ومناطقه و ثرواته ؟ ومراكزه ؟ وكراسيه ؟ في الحكم .. وثرواته .. وتجارته في التصدير والاستيراد .. وغيرها ؟وهذه الكتل المتحاصصه هي بالاساس تعيش الخوف بعضها من البعض الآخر ؟.. ولا تتورع ان تلجأ بالعمالة للاجنبي ؟ وقد تلجأ الى اساليب الارهاب ؟ وخيانة المصلحة الوطنيه على حساب مصالحها المحاصصيه ؟ لترسم حدود مغانمها ونفوذها ؟.. فهو نظام يقوم اساسا" على سرقة ثروات الشعب ؟ والمواطنة في مثل هذا النظام المحاصصي معدومه ؟ وبعيده عن الارتباط عن الارض ؟ لأن المواطنه تعني الارتباط بتربة الوطن وتوزيع ثرواته بالعدالة والمساواة بالحقوق والواجبات ؟ وهذا مفقود اصلا" بحكم التركيب المحاصصي ؟ ؟؟ والعراق اليوم تحكمه وتتقاسمه محاصصات متناحرة متسابقة مع بعضها مع بعضها ؟ متربصة ببعضها ؟ ومتسابقة على سرقة مواقعه وثرواته عن طريق الاستحواذ على المواقع السياسيه

والادارية؟؟ ولكن هذه المحاصصات متفقه مع يعضها في الدفاع عن هذا النظام المحاصصي واستمرار بقاءه ؟؟
ومحاصصة ( آل الحكيم ) والمستحوذة على المجلس الاعلى الاسلامي ؟ فلم نشعر يوما" بوجود ( المجلس الاسلامي الاعلى )؟ ومن يتكلم او يخطب او يحاضر او يصرح علنا" باسم هذا المجلس ؟ فقط ( عمّار الحكيم ) فهو يتكلم ويخطب ويحاضر و المحاظرات الرمضانية الدينيه ( وكيف ان ما يصيبنا من فقر او حيف ,علينا ان نقبله ؟ لان الله يعرف ان في ذلك مصلحه بدفع ضرر اكبر ؟؟) ؟؟ ليكن معلوما" – ان الله رحمن رحيم – والخير من الله والشر من النفس ؟ والله سبحانه وتعالى لا يمكن ان يقرر ضيما" على اي انسان او اي كائن حي ؟؟
ومحاصصة ( عمّار الحكيم ) ؟ اخذت تتصدر واجهة التسايق لاستلام حكم العراق ؟ ابتداء" من ترأس الجبه الوطنيه؟ وهناك جهات اجنبيه تعمل على ذلك على اساس انه البديل الوسطي لاحتواء عقد المشاكل – والتي وبنظريات علوم السياسة والاجتماع – تؤدي الى ضرورة حدوث تغيير , وحرفه عن مساره الطبيعي ؟ فقط لامتصاص نقمة ومطالب الجماهير المسحوقه ؟ اما عن طريق انقلاب عسكري ؟ وهذا يبدو انه غير وارد ؟ لأنه لا يوجد تنطيم عسكري واحد وموحد ومحاط بتنظيمات عسكريه لكل محاصصه ؟ .. او عن انتفاضه وثوره شعبيه عارمه ؟ وهذا غير وارد لغياب وحدة الشعب ؟ ومشتت الولاءات ؟؟ لان الشعب ايضا" مقسم الى تبعية المحاصصات ؟؟؟؟ او ان يتم هذا التغيير عن طريق احتلال خارجي ؟؟ وهذا ما نراه عن طريق الاحتلال المسمى (( بداعش ))وهو تنظيم خارجي يحقق اجندات لدول
اقليميه وخارجيه ؟ ونستشف من التصريحات الاقليميه والاجنبيه ؟ بانها لا تريد القضاء على ( داعش ) بل تريد احتوائها وتسميها (( بالدولة الاسلاميه ))؟ لغرض ..اولا: لتقسيم العراق ؟ وثانيا" : لخلق (( دولة اسلاميه تكفيريه )) على النقيض ومواجهة ((الجمهورية الاسلاميه الايرانيه)) ؟؟ وهذه من مبادىء قاعدة ( التوازن الدولي ) في السياسة العالميه منذ نشوء النظرية الاستعماريه ؟ .
وهنا بدء نجم السيد (( عمّار الحكيم)) يظهر ويرتفع ويتقدم الى المواقع الاماميه ؟ على اساس انه من دعاة الوسطيه في تحقيق المصالحة الوطنيه ؟ ( وهو التخاذل والتنازل ) ؟؟ وهذا ما اخذ يوحيه للشعب ؟ وترحب به الدول الاقليميه والاجنبيه ؟... ويكثر من المؤتمرات ويفتعل اللقاءات مع مختلف الشرائح الاجتماعيه ومن منظمات المجتمع المدني ( والذي صره السيد عادل عبد المهدي – وزير النفط وهو ليست له اية معرفة بشؤون النفط , سوى انه من محاصصة الحكيم ؟ والذي صرح بمقابلة له مع السومري ان يوزع عائدات النفط باعطاء حصه من موارد النفط مليار دولار للمنظمات غي الحكوميه ؟!!!! )؟ ليتدرب على القاء الاحاديث والخطابات ؟ عملا" بالقول الشعبي المأثور (( يتعلم الحجامه بروس اليتامى )) ؟؟ لكي يخلق له قاعده جماهيريه من هؤلاء ( اليتامى ) للوعي والمعرفه والذين يسعون الى مكرمة او منصب او وظيفة في امبراطورية ( الحكيم )؟ فهذه الجماهير مرهقه منهكه اتعبتها احلام اليقظه ؟ او وراء ثمن لمحاضرة يلقيها دكتور في اي فرع في مجالس الحكيم هذا ؟؟ او املا" بالسعي وراء الوعود والاحلام الكاذبه ؟؟ والشعب انهكته غياب الخدمات .. والفقر .. والتهجير .. والنزوح .. والتسول .. والتشرد.. والبطالة .. ؟؟ فكان من السهل من خلق قاعده شعبيه للسيد الحكيم من اكثرية تؤيده من هذه الشرائح الفاقة والمسلوبة الرأي والاراده ؟ كي تألف سماع ترديد اسمه , ورؤيته وظهوره وسماعه من على شاشة التلفزيون ( هذه الشاشة المنافقة المخادعة الكاذبه )؟؟
ومن خلال وسائل الاعلام , والندوات والمؤتمرات واللقاءات الروتينيه , والمفبركه من قبل الفضائية التي يملكها – الفرات- وهو في احد اطراف الجبهة المفتعلة بملابس الحشد الشعبي , بوجهه الممتلىء صحة" وتوردا" ؟.. وهو وسط ( الهوسات ) والدبكات الشعبيه ؟ ليجد فيه الشعب ؟؟ والمحاصصات .. والمحيط الاقليمي .. والدول الاجنبيه صاحبة القرار ؟ ليجدوا فيه عنصر التغيير الذي يخدعون به الشعب ويمتصوا غضبه وألامه ؟؟ وهو يضصرح ناصحا" الشعب ان يتوقف عن المظاهرات ؟ وان يترك السياسين هم الذين يبحثون عن التغيير ؟؟؟!!!وهذا اغرب راي- دي مو قراطي ؟
والسيد عمّار الحكيم يمتلك امبراطوريه ضخمه من العمارات والعقارات والبساتين والقصور ؟ والمؤسسات باسماء مختلفة براقه ؟ مثل ( الامل ) حيث يموت الامل فيها , والمجلس الاعلى , ولم نراه لا اعلى ولا اسفل غير الحكيم ؟ ومراكز البحوث ( حيث تم لهف بحث لي فيه ), ولا بحوث منهم قدموا ولا راينا لهم ولا ونرى احد ؟ وفضائية الفرات ذات البرامج الهزيلة المنتحله والمستعارة ؟ وديوان بغداد ؟ يجتمع فيه من المثقفين ليستمعوا للحكيم لا ليسمع منهم ( حيث على رؤسهم اكبر من الطير واثقل ) ؟ والاحتفال الروتيني كل يوم اربعاء ؟ واجتماعات جانبيه .. وغيرها ؟ كل هذه يجلس المدعون بالمئات ليأكلوا المرطبات والكيك ؟؟ وهم فقط يستمعوا للسيد عمار الحكيم ؟ وتجمع للمعوقين ؟ وتجمع للمنظمات غبر الحكوميه ؟؟ هذه كلها ليسمعوا عمار الحكيم ؟ لا ليسمع لهم او ليناقش مشاكلهم ؟ وهذه كلها يديرها كادر ضخم من العاملين بمؤسساته ؟ يستلمون رواتب ومخصصات ومصاريف الادارة والاثاث والادامه ؟ ومصاريف الاحتفالات والندوات واللافتات والاعلانات ؟ تقدر بملاين الدولارات ؟؟ ما يثير الانتباه والتساؤل ( من اين لك هذا ))؟؟ ليستلم مصاريفها من المشاركة في المحاصصه ؟
ولا بد من ان ابين خبرتي و معرفتي بهذه المحاصصه ؟ محاصصة ( الحكيم ) وهي كما يلي :-
اولا" :- بدأ اسم (آل الحكيم ) ؟ يعود الى بزوغ اسم المرجع الديني الاعلى ( السيد محسن الحكيم ) 1- وفتواه المشهوره – الشيوعية كفر والحاد – والتي كسرت شوكة الشيوعين والعراقين ؟؟ واستغلها حزب البعث في العراق ؟؟ 2- فتواه المشهورة بعدم احتلال الكويت , عندما اعطى عبد الكريم قاسم الامر الى القائد العسكري ( سيد حميد الحصونه ) ؟ واصبح هذا الامر مسلما" به لدى كل الكويتين ؟ ولكن الحصونه هذا استفتى السيد محسن الحكيم ؟ الذي اعطى فتواه بعدم جواز ذلك ؟؟ فتغير تاريخ وحاضر ومستقبل كل المنطقه ؟؟؟ وامراء الكويت يدينون بالعرفان والجميل لآل الحكيم ؟؟؟ 3- فتواه بعدم جواز مقاتلة الاكراد وحقهم في العيش ؟ والآن هناك شارع باسم السيد محسن الحكيم في اربيل ؟؟ وقيادة اقليم كوردستان تدين بالعرفان والشكر لآل الحكيم ؟؟ ومنذ ذلك التاريخ بدأ نجم آل الحكيم بالظهور والبزوغ والارتفاع ؟ وتدخلهم بالسياسة والشؤون العامه في العراق والمنطقه ؟ ولا ننسى محاولات المغفور له ( عزيز العراق ) في اقناع الرئيس الامريكي ( بوش ) في اعلان الحرب على صدام واحتلال العراق ؟؟
ثانيا" : - عندما اتصلت بي تلفونيا" النائبه عن المجلس الاعلى السيده ( ليلى الخفاجي ) وتوسلت بكوني خفاجي ايضا" قائلة" بان الدكتور العنبوري في لجنة البيئه والصحه في البرلمان ؟ وارشدها للاتصال بي لغرض مساعدتها في تهيئة بحث لغرض القائه في احد اجتماعات وكالات الامم المتحده , لانها موفده اليه , وانها لا تعرف ائ شيء ؟؟ وقامت بارسال اصل كراس وكتاب الامم المتحده . بعد ان نزعت غلافه وعنوانه اخفاء" للعنوان حتى لا اتصل انا به ؟؟ ولاني غالبا" ما اقوم بكتابة بحوث لقاء ثمن ؟؟ اكملت لها بحثا" فريدا" مع بحث آخر موثق ؟ وقد قدمته السيده النائبه باسمها ؟ وقد انزعجت عندما وجدتني قد اصدرته بكتاب باسمي ونزل في المكتبة المركزيه ؟؟ قلت لها انتي لم تشتري البحث مني ؟؟ اما كونكي نائبه ويقوم السيد الحكيم بترشيحكي لايفاد بموضوع لا تفهميه ؟؟ ثم طلبت مني هذه النائبه ان اراجع مركز البحوث التابع للمجلس الاعلى ؟ راجعت المسؤله السيد (زلزله )؟؟ ثم دعوت من فبل علي يعقوب؟ لالقاء محاضره عن (الفساد ) ؟ مع هيئة الفساد ؟ وكان هناك محاضر آخر من جامعة النهرين ؟ وكان الحضور من مستويات رفيعه ؟ وكنت الاول بالقائي المحاضره ونالت الاستحسان بالتصفيق ؟؟ ثم عرفت بعد ذلك بان اسمي لم يدرج كمحاضر ؟ بل ادرجت لمدير الورشه من المجلس ؟ ولم اعطى اجري بل تم ( بلعه ) ؟؟
ثالثا": الدكتور (قيس الكلابي) مدير مؤسسة الامل كان قد استلم مني بحوث عن النازحين , ولم يدعوني للاجتماع ؟؟ بل تم انتحاله من قبله ؟؟ وهو الآن مدير عام في تربية الكرخ ؟ تهيئة" له للمستقبل عندما يتسلم الحكيم السلطه ؟؟
هناك حوالي اكثر من ثلاثة آلاف منتسب في مؤسسات الحكيم ؟ هؤلاء – وفي حالة ان تؤل السلطه الى السيد الحكيم ؟ فان هؤلاء الجيش من المنتفعين سيصيطر على مؤسسات الدوله وهم اكثر فسادا" وطمعا" ؟؟
الشفافيه مبدأ اساسي من مبادىء وشروط الديمقراطيه ؟ وادواتها عديده بدونها لا تقوم الديمقراطيه ؟ وفي الدول الديمقراطية العريقه , حيث للانسان قيمه تفرض نفسها بآلية دستوريه , لا مانية يمن فيها المتسلطون على رقاب الشعب ؟ ومنها حرية التعبير من صحافة ونشر وتاليف وكتابات واجتماعات وغيرها من صور التعبير الفردية والجماعية ؟ تكون مطلقه اطلاقا" تاما" , لا قيود عليها ولا محاسبة تتبعها سوى الحقوق الشخصية وليس الحكوميه او السلطويه ؟ فالشفافية لدينا مقيده مهدده ؟ فلا يمكن لجواب شفاف بسنطيع ان يعطي جوابا" منطقي مقنع ؟ لانه لا يستطيع ان ياتيك على بساطته وفطرته , دون انة تغلفه استار من التوريه خوف الحساب ؟ ولذلك ترى اشعارنا الشعبيه وكلامنا الشعبي مغلف بما نسميه ( بالحسجه ) اي انه يتحمل اوجه عديده ؟؟ ولكني هنا حاولت ان اضع الصورة كالكاميرا الفوتوغرافية كما رايتها او اراها ؟ لهذه فالمحاصصة محاصصة ( آل الحكيم ) عندي هي من اخطر المحاصصات على مصيرالعراق كانت ولا زالت ؟؟
وكان آخر لقاء لي مع احد الاجتماعات للسيد عمّار الحكيم ؟ كان في اخير بدعه من ابتداعات الاعلاميين لديه وهو ما يسمى ب(( ديوان بغداد ))؟ والذي تم في احد القاعات الضخمه المتعدده في مقر السيد في الكراده – خارج – قرب الجسر ذي الطابقين - وتم عقده في نهاية حزيران الماضي في المقر تحت وجنب الجسر ذي الطابقين ؟؟ ودعى له نخب من الكفاءات ؟ وحشرت نفسي معهم ؟ وبلغ العدد 200- 300 نخبي ؟ على اساس ان السيد الحكيم سيسمع منهم والحقيقه انه اراد ان يسمعوه ؟ وهو نوع من انواع التدريب له على كيفية ادارة جهاز الدوله مستقبلا" ؟؟. وتم تسجيل اسماء الراغبين يالكلام لطرح ما يرونه منة مشاكل العراق ؟ واكثرهم لم يكونوا يعرفون ما يطرحونه من حلول ؟ بل كشكوى ابن الشارع ؟ والوقت محدد لكل متكلم ؟ حتى جاء دوري ؟ فقلت : ابتداء" وجريا" على ما طرحه المتكلمون من مقدمة لمدح السيد ( عمّار) ؟ والثناء عليه ؟ (( وهذه من اساليب الدول الدكتاتورية )) ؟؟ فقلت :
قلت وانا ادخل هذا المقر – مقر المجلس – قرأت لافته كبيره مكتوب فيها (( شعب لا نخدمه لا نستحق ان نمثله )) ؟ معادلة منطقية ؟ فمن يمثل الشعب يجب ان يكون منتخبا" من الشعب ؟ وان اول خدمه تقدمها للشعب ؟ لانتخاب من يمثلونه حقا" ؟ ان توفر الاجواء الحرّه الديمقراطيه ؟ والشعب لا ينتخب الا من يلبي حاجاته ؟ والا لاصبح خائنا" منحرفا" وتسقط عنه الحصانه ؟ ويتم عزله ؟ ومن يتذكر حادثة عزل رئيس الولايات المتجده الامريكيه (( نكسون )) عندما انحرف عن الحفوف المدنية الديمقراطية بتنصنته على المكالمات التلفونية لخصومه وغيرهم ؟؟؟ فان خدمة الشعب هي ليست ( مانيه) ؟ ولا تفضلا" وليست صدقه يتم دفعها لمتسول ضعيف عاطل ؟ ولا هي فريضة على الشعب يقدمها لمن ياتون للحكم ؟ باسلوب (( الحق الالهي )) ؟ بل ان خدمة الشعب هي اساسا" بتمكين الشعب ان يخدم نفسه بنفسه ؟؟ وذلك باعطاءه حقوقه الشرعية التي قررها الله سبحانه , لكل كائن حي ؟؟ والحقوق الانسانية في حفظ كرامة الانسان على اساس انه انسان ؟؟ والحقوق الدستورية هي بتوفير العدالة والمساواة بتوزيع الحقوق والثروات والتكليف بالواجبات ؟ ..
فتوفر للشعب الامكانيات والظروف في العمل والبناء والمساهمه الاساسيه في بناء موطنه ؟؟ وهذا ما جاء في حقوق الانسان (( من حق الشعب ان يساهم في بناء وطنه ) )؟ وقلت ان من خدمة الشعب هي ان يكون المكلفين بالمسؤليه ان يقوموا بزيارات مستمره الى حيث يكون الشعب ؟ والامام علي عليه السلام يوصي (( جالسوا الفقراء ))؟ لا من باب العطف على الفقراء ؟ بل لان الحقيقه تجدها عتد الفقراء , وهم عموم الشعب ؟, وهم الاعرف بحاجاتهم وطريقة تلبيتها ؟ وببساطه (( احسبها حساب عرب ))؟ وان لاتكن بين الشعب والحكام واي من زوايا السلطه , اي جحب من الجلاوزة ووعاض السلاطين ؟ ولا ابواب او موانع ؟ ويقول احد الباحثين العالمين (( لم اجد في التاريخ قائد امه امر بخلع باب داره تسهيلا" وتشجيعا" لدخول )) ؟ اي من افراد الشعب من الوصول اليه ؟ فاي داخل يجد امامه بابا" يطرقها للدخول وهو غير(( متعتع ))؟ ولكن لدينا في العراق اصبح لدينا كتقليد ان يكون حتى لكل نائب برلماني ؟ ان تكون له حمايه كبيره ؟ والوصول اليه من الاحلام ؟ الاّ للمقربين وذوي الواسطه ؟؟ وحمايات الحكيم والدكتور همام وغيرهم ؟؟ تعد بالآلاف ؟ تتحمل الدوله مصاريفها ؟ ولكن نحن المتقاعدين وغيرنا يتم استقطاع مبالغ من رواتبنا ؟ والجيش الشعبي لا يستلم رواتب ؟ بل وحتو بعض افراد الجيش تتاخر رواتبهم ؟؟
ثم استرسلت قائلا" : ان ما يعاني العراق الآن من مشاكل ؟ هي عباره عن تراكمات الاخطاء المفتعله او الناتجه عنى فساد تركيبة النظام المحاصصي المستمره من نيسان/ 2003 ولحد الآن ؟ وانى تركييبة النظام العراقي حاليا" هي غير قادره على ان توفر الخدمات الى الشعب ؟ للاسباب التاليه :
1- ان النظام او الدوله العراقيه لا تمتلك نظريه اقتصاديه :-
بحيث يستطيع ان توزع الثروات والواجبات ؟ بالتساوي على افراد الشعب ؟ وليس بالافضليه ؟ وهذا ما كان يفعله الامام علي عليه السلام ؟ فيجب اولا" ارساء بنيه تحتيه للاقتصاد في العراق تبدأ اولا" بالتوزيع العادل وبالتساوي للثروات باصدار قانون :
أ‌- قانون الضمان الاجتماعي العام : الفرد العراقي مضمونة منى المهد الى اللحد ؟
ب‌- قانون للفرد العراقي حصه بالموارد الطبيعيه ؟ عندها يشعر الفرد بارتباطه وانتمائه بالارض والوطن ؟
ت‌- قانون :- من اين لك هذا ؟ بحيث الزام كل مواطنى ان يبين مصادر امواله وممتلكانه ؟؟
2- الدوله العراقيه لا تمتلك نظريه سياسيه :-
ان نظام الحكومة في العراق هو نظام غريب ومضحك ؟؟ وهو غير دستوري ؟ وغير ديمقراطي وغير شرعي اسلانميا" فهو نظام (( محاصصي)) شراكي متقاسم ؟ في المغانم في الحصص ؟ على وبين الجماعات الديتيه .. الطائفيه .. القوميه .. العشائريه ..؟ وهذا النظام يقتل المواطنه ؟ ويشرعن السرقه .. والمحسوبيه .. والغساد المالي والاداري .. والرشوه .. والوساطه ؟.. لذلك فان هذا النظام لا يستطيع ان يوفر الخدمات الى الشعب ؟ لأنه اساسا" ضد فكرة ضد حكم الشعب (( الديمقراطي )) ؟ والنظام المحاصصي قاد الشعب الى الفقر .. والتسول .. والتشرد.. والترمل .. والتيتم .. والبطاله .. والنزوح .. والهجره .. والتهجير .. ؟؟ فكل ما نراه من مفاسد سببه سيطرة المحاصصات ؟ ومتنفذيها على كل مفاصل الدوله ؟ وزمام حركة التجاره والمقاولات .. وحركة التصدير والاستيراد .. والمواقع الماليه .. والقضائيه .. فهم وطبقة التجار على شراكه ؟.. فامتلئت السوق باسوء البضائع ؟ من اصغر حاجه الى اكبرها ؟ فادت الى توقف كل الصناعات الوطنيه ومعاملها ؟ حتى استيراد الخضره والفواكه .. والالبان .. والادويه ؟.. وتوقفت الثروة الزراعيه .. والحيوانيه .. وهاجر الفلاح وهجر ارضه ؟.. ليعمل صاحب بسطيه بالشارع ؟؟ اما الادويه فاصبحت تستورد وتعبىء بدكاكين محليه باردء الادويه والمواد الفاسدة المنتهية الصلاحيه ؟؟.
باختصار :- ان النظام (( المحاصصي)) هو سبب خراب العراق وانتشار الفسادة في كل مفاصله ؟ وانتشار التخلف وتدهور العراق ارضا" ومجتمعا" سلوكا" ومفاهيم ومعرفة" وثقافة" ...الخ ؟؟
3- الدولة العراقيه ليست لديها نظريه عسكريه .. ولا امنيه ؟ :
ولهذا تلقى جيشنا تلك الصفعه باحلال الموصل ؟ ولان الجيش والشرطه يقوم على اسس محاصصيه ايضا" ؟ ولولا نظرية (( الحشد الشعبي )) ؟ وهو الاسلوب الحديث في الحرب المعاصره ؟ او سيكون ؟ وقديما" كانت الحروب تقوم على اسلوب الحشد الشعبي والجيش المتطوع ؟ كما كانت في دول (( المدينه )) التي كانت زمن السومرين والآشورين ؟ وكل ( المدن ) اليونانيه ؟ وفي هذا العصر الحديث ؟ يستعمل هذا الاسلوب في ( سويسرا) ؟ فعلى كل مواطن ان ينال تدريبه العسكري على مختلف الاسلحه ويعرف كل مكانه في الوحدة العسكريه ؟ يلتحق فيها عند النفير العام ؟ وباقي الايام فهو يعيش حياته العاديه ؟ ويحتفظ بسلاحه ؟ وهذا الاسلوب متبع في اسرائيل ؟؟اي ان الشعب هو كله جيش الوطن ؟ ولا يجوز للسياسيان التدخل في الخطط العسكريه ؟ كما تم التدخل باحتلال مدينة تكريت وتاجيله ؟ مما اعطى الفرصه لهروب من البعثين والاجانب ممن كانوا يقودون المعركه ؟ لقاء رشوة اذيع عنها ؟؟
اما الناحية الامنيه فلا تستند على اية نظريه ؟ بل تقوم على اجتهادات شخصيه وفق مصالح ومغانم خاصه ؟؟ فلم يتم القضاء على الانفجارات والمفخخات ؟؟؟ ولا زالت الخطط الامنيه تعتمد على تاخير حركة وتنقل المواطن في الوصول الى محل عمله ؟؟ وان حركة المواطنين وسرعة التنقل هي الاساس في التقدم والانتاج وتوفير الخدمات في تقدم اي بلد ؟؟.
وهذا هو من اسباب تخلف المجتمع العراقي ؟؟ وساعد على انتشار الارهاب وخدمة اهدافه ؟ كما انه ساعد على انتشار الرشوه والابتزاز ؟ ... الخ
4- الدولة العراقيه ليست لديها نظريات في تقديم الخدمات ؟؟:-
أ‌- خدمات التعليم : القول المشهور (( لتشرشل )) عندما قال ما دام كل من التعليم والقضاء بخير لم يتطرق لهما الفساد ؟ فاننا سننتصر ؟ لننظر في العراق فما يحدث للتعليم ؟ القرآن الكريم ( بسم الله الرحمن الرحيم (( اقرأ باسم ربك .. )) ؟ والحديث النبوي الشريف (( العلم فريضة على كل مسلم ومسلمه )) و(( اطلب العلم ولو كان في الصين )) ؟؟ فالشرع الاسلامي قرر مجانية التعليم ووجوبه ؟؟ وحقوق الانسان قرر مجانية والزامية التعليم ؟ ومنع استثمار التعليم في مدارس خاصه ؟؟ة هذه الدول المتقدمه تمنع ذلك منعا" باتا" ؟؟ فقط في التعليم الجامعي ؟؟ عندنا تدهور التعليم في المدارس الخاصه ؟ مما ادى الى فساد وزارة التربيه والتعليم وانخفاظ مستوى المدارس الرسميه ؟ وانتشرت تجارة الملخصات ؟ وسرقة الاسئلة الامتحانيه ؟... ألخ ؟ واصبح الفقير اطفاله متسربين مشردين في الشوارع ؟ محرومين من حقهم في التعليم ؟؟
ب‌- وكذلك الموضوع بالنسبه الى خدمات العلاج والصحه والمستشفيات الخاصه ؟ واصبح الفقير محروم من حقه في الصحة والعلاج ؟؟؟؟لارتفاع تكاليفها ؟ واصبح السوق غارق في الادوية المغشوشة والفاسده ؟؟
فنحن بلد يعاني الفقر والجهل والمرض؟؟
ت‌- اما حال القضاء عندنا ؟ فانه غير مستقل من ناحية تابعيته للمحاصصات ؟ ومن الناحية الاخرى فان القضاة هم دون ( السن القانونيه ) من ناحية العمر ومن ناحية سنين الخبرة ؟ اضافة الى الروتين الاداري للتقاضي وتعقيداته وعدم توفر عامل الزمن لسرعة تحقيق العدالة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وبمناسبة انتفاضة الشعب بمضاهراته الموحدة العارمه تمثل نفاذ الصبر وضرورة التغير الحقيقي ؟ وكشف كل امفسدين واسس القساد وهي المحاصصات ؟؟ والشعب له السياده على كل السلطات ؟ وكل المؤسسات الرسميه هي مؤسسات الشعب يدخلها متى ما اراد ؟؟ لذلك كشفنا وبكل شفافيه ؟ محاصصة (( السيد عمّار الحكيم )) ؟ وخصوصا" بعد موقف هذه المحاصصة السلبي من هذه المظاهرات ؟؟ والذي صرحه بكل صراحه ممثل المجلس قي ندوه على فضائية بلادي ؟؟ اقول من احد شعارات (المجلس ) ؟ (( المواطن يريد ؟؟)) ؟ كيف نعرف ما يريه المواطن ؟؟ وشعار (( المواطن ينتصر)) وللحكيم وزراء في الكابينة الوزاريه ؟ عليهم علامات استفهام يتم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي ؟؟ عليه انى يبرأهم قبل استيزارهم ؟؟ وهناك تصريح خطير للسيد ( صولاغ) بانه يستلم قروض عديده من اليابان وغيرها ؟؟ السؤال هو (( هل تم عرض هذه القروض على محلس النواب ))؟؟. وعلامات استفهام كثيره ؟؟ ونطالب باخضاع المجلس ووزراءه ونوابه والعاملين فيه الى سؤال قانون (( من اين لك هذا ))؟؟؟؟؟



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لسيد مدير العلاقات العامه والاعلام في امانة بغداد السيد حكيم ...
- الشعب ؟ ما هو ؟ ومن هو ؟ والى اين ؟
- اشكالية خلق الصراع بين الماديه والروحيه ؟ هو من اسس مشاكل ال ...
- نظرياتي في موضوع نفاذ الاوزون والتغير المناخي
- (( منظمةالمتطوعين الانسانيه للسلام الاخضر العراقيسه )) ؟ وال ...
- التطوع اداة اساسيه في بناء المجتمع الحديث
- التوصيه بالغاء سد الموصل ؟ والاستعاضة عنه بالبدائل
- المحاضرة التي القيت في جمعية المهندسين العراقيه عن سد الموصل
- لى/ السيد رئيس الووزراء الدكتور حيدر العبادي المحترم البحث ا ...
- الى / رئيس الوزراء العبادي -- ما نراه في عمليو التغير والاصل ...
- الحاقا- الى - عيب يا وزارة الصحه
- عيب يا وزار ة الصحه والبيئه
- المقدمه والتمهيد لكتابي الجديد (( مفاهيم نظريه في السياسه و ...
- الباشا نوري السعيد ومجزرة 14تموز 1958
- (( رمتني بدائها وانسّلّت)) السعوديه والسودان تتوعدان ايران ب ...
- أقترح ان يتم اقامة وترسيخ صلح اجتماعي ثقافي سياسي عسكري ؟ مع ...
- شكوى على دائرة المنظمات غير الحكوميه لمخالفتها القانون
- البنية التحتيه لبناء المجتمع المتقدم
- التغير والاصلاح يبدأ من البيئه والسلام الاخضر
- هل يتذكر اهالي الفلوجه ومسلسل حكاية المؤامره


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الحكيم ومحاصصته - كنموذج