أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - جدل ساعات القلق أنا ود. محمد حبش والشيخ معشوق الخزنوي رسالتان متبادلتان















المزيد.....

جدل ساعات القلق أنا ود. محمد حبش والشيخ معشوق الخزنوي رسالتان متبادلتان


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5179 - 2016 / 5 / 31 - 22:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كنت في ذروة التوتر، بعيد اختطاف الشهيد محمد معشوق الخزنوي، ويبدو أنه خطرفي بالي أن أوجه إليه رسالة شخصية عبر الشيخ مرشد الخزنوي-نجل الشيخ محمد معشوق الذي قال لي آنذاك: إن إيميل د. محمد حبش لديه. ضمن إيميلات والده التي كان مطلعاً عليها، وهو في السعودية. وتقد فاجأت بأن الشيخ مرشد نشر الرسالة بعد أن سلمتها إياه، و أرسل نسخة منها إليه. كي يضع بين يدي-في مابعد- رسالة الدكتورحبش. ثمة شيء وحيد وهوأنني قد أبدو-هنا- ممارساً لماهو مسوغ، ربما، من الضغط على الرجل، وكان ذلك، بلاشك، من قبيل الحرص على حياة الشيخ. من قبيل التشبث بأي بريق أمل. لعلنا وعسانا نستطيع فعل شيء ما، وإن كنت أدرك أن المؤامرة هي على الجميع. وأن إمكانات الرجل تظل محدودة، أمام مخطط قتلته الذين لايوفرون أحداً.
في الإمارات التقيت الدكتورحبش-أكثرمن مرة- وبحضور عددمن الأخوة و الأصدقاء منهم على ما أذكر: د. رياض نعسان آغا. وتحدثنا عن موضوع الرسالتين. وكان فرحاً لأنه والشيخ مرشد خزنوي ابن صديقه متواصلان. وأنه وأسرة الشهيد وآل الخزنوي يتواصلون، وإن عرفت أن الرجل تأثربماجرى لصديقه بما لايقل عن أحد من مقربي الشيخ. وكيف لا؟؟ وهما الشريكان في مشروع رؤيوي، وفي ذلك من الوشائج الكثيرة التي كانت تربطهما....
أعرف أن كثيرين ظلموا د. حبش، محملين إياه فوق مايمكن تحمله، تحت ظل نظام استبدادي، دموي لايوفر أحداً، إبان ذلك الحدث الجلل. بل أنهم من بالغ، وغالى. ولعل نبوءته التي يختتم بها رسالته إلي الأكثرصدقاً، وتعبيراً عن حاله آنذاك، وإن كنت تمنيت لو أنه خصص صديقه الشيخ بكتاب يتناول فيه مالم نعرفه، مما كان بينهما..!.
ثمة حوارمفتوح-هنا- بيني والأخ د. حبش، يبدو على طرفه الآخر صديقنا المشترك الشهيد محمد معشوق.

في مايلي أنشرالرسالتين، وهما من ضمن كتابي المعد للنشر منذ أكثرمن عشرة أعوام.....!.

رسالة عاجلة إلى د.محمد حبش !


15.05.2005

إبراهيم اليوسف

شخصياً, لم ألتقك غير مرتين :الأولى في احتفال أقامه الشيخ معشوق الخزنوي- فكّ الله أسره ! - في – قامشلي – بمناسبة زواج أحد أنجاله , حين أراد أن يجعل من هذا اللقاء عرساً وطنياً حقيقيا ً لا زائفا ً، التقى فيه ممثلو كل الطيف الأثني التعددي السياسي تحت خيمة واحدة !، و أخرى في الندوة الوطنية الثانية في فندق البلازا في دمشق.
طبعا ً , كنت أتابعك بين الفينة و الأخرى على الفضائيات العربية أو المحلية , و أنا أبدي ملحوظة هنا , و أخرى هناك , حيث يفرحني- عادة - أيّ رأي يرافع خلاله المثقف ، و رجل الدين ، و السياسي، و الفنّان ، عن الوطن , و أبنائه , في وجه الطغاة ،أينما كانوا , ويؤلمني أن ينحدر أيّ من هؤلاء للمرافعة عنهم , و هذا شأن آخر، لكلّ منّا الحق ّفي اتخاذ موقفه ،أو موقعه ، كما يحلو له ، وفقا ً للمصلحة البرهّية المفترضة ، أو الاستراتيجبة ! ....
ولأكن صريحاً معك- بأكثر - إنّني ما أن سمعت بنبأ اختطاف صديقي العلّامة المفكر محمد معشوق الخزنوي- و أنا الماركسي أرومةً فكريةً - قلت في نفسي: لابد ّو سيكون د.حبش أول المرافعين عنه ، نزولا ًعند الصورة التي أوصلها إليّ عنك....
و لقد استغربت كثيراً كيف أنك لم تبد موقفاً من هذا العمل الجبان منذ أول لحظة , بيد أنّني طمأنت نفسي بأنّك لا بد ّمنصرف إلى البحث الميدانيّ عن ضيفك , و صديقك و اللائذ بك , والأمانة في عنقك ، و كنت ،شخصيا ً ، أحد الذين استفسروا- ذات مرة - عن سرّ علاقته بك ,وهو ما لم أستسغه ، معذرةً ، لضيق أفقي ، فرافع عن ثقافتك ,آنئذ ، وهو نائبك في مركز الدراسات الإسلامية الذي ترؤسه – مع أن الرجل- مدرسة كاملة في الفكر والرؤى - و هو ما أتمنى أن يترجم من قبلك، الآن ، حقاً ,في محنته هذه ، و بوتائر عالية تخرج عن دائرة رفع العتب ,كي تبحث عنه ، بقلب وضمير من يبحث عن ابن ،أو شقيق، أو أب ، لأنّ أخلاق مجتمعنا لتقتضي أن يكون المضيف مسؤولاً عن ضيفه , ما أقام ، كريما ً، و ربّ العمل لمسؤول عن( مرؤوسيه ) كما -هو الظاهر - و هي مهمّة ملقاة على عاتقك، و لا منجى لك-ولمن هم في العاصمة- وعلى اختلاف القامات والمقامات- منها البتة !
و اسمح لي د. محمد أن أقول لك و بصوت عال : إن التصريح الذي أصدرته مؤخراً في – موقعك الالكتروني - لتوضيح – التباسات اختطاف صديقك الخزنويّ ، أثار حفيظني ، وأشعل في وجداني ودمي أكثر من سؤال ، و شجن ، لديّ , فعمدت إلى تعميمه على عدد من المواقع لأرى ردود فعل سواي , على اختلاف مللهم ونحلهم وأهوائهم ، و انتماءاتهم ، فلا أخطىء في وجهة نظري ، وإذا بها متقاربة من وجهات نظر كثيرين ، بعد أن استوضحت عنها من كثيرين في كافة أنحاء المعمورة....!!
لقد خرجت علينا – أيّها الأخ الكريم! -بحكاية استدراجه من قبل- مهجّرين- عراقيين , بغرض زيارة مريض!, رغم أن الرجل كان يعرف – في قرارته -أنه مستهدف , و مطلوب ؟, و كان يتصل بي، و آخرين ، من المقرّبين إليه , يعلمنا بما يحدث له , أنّى استدعاه أحد أجهزة الدولة اللامرئيّة , لتعجيزه ، بل و هناك حديث مطوّل ، ربما أنشره في هذا الخصوص ...!
ترى أين هي أسانيدك في ما ذهبت إليه؟
من كان يتصل به هاتفيّا ً على امتداد يومي ّ الأثنين والثلاثاء؟
من له مصلحة في اسكات رجل كالخزنوي يعمل للصالح العام ويدعو إلى ثقافة الحوار والتسامح والوطنية الحقّة؟
من هم هؤلاء العراقيون ؟ من قال لك أنهم مهجّرون؟ من المريض ؟ ومن؟ ومن ؟
أريد أن أهمس في أذنك،إنّه في بلدنا سوريا، لم يحدث- يا أخي الفاضل - أيّ اختطاف – على حد علمي – والحمد لله - أقولها من قلبي - منذ بداية تأسيس سوريا وهذه اللحظة , لم يتم ّإلا من قبل السلطة ، ولعلّ السلطة أول من أساءت إلى نفسها ، كي يستطيع واحد مثلي لايتردّد في أن يتهمها- وهومحقّ دائما ً- وعلى ضوء التجربة - أنى اختفى أحد من الساعين إلى مستقبل أفضل لوطنهم ، أجل ، هذا العمل إن تم ّ– الآن – وفي الوقت الذي تعلن فيه الدولة إلغاء "بنود "قميئة "كانت تكبّل مواطننا ، فهو عمل منظّم ,لاريب ، بل و إن أيّ حديث من قبل أيّ شخص ، أو جهة ، عن مسؤولية سوى مسؤولية السلطة هو محاولة لاستحلال، و هدر دم صديقك ،اللائذ بك ،أياً كان مطلق مثل هذا التسويغ, و هو ما قلته لمن التقيتهم من أصدقاء ساسة مقرّبين منّي ..!
كما إنّ أيّة – بعوضة – تحطّ في أية قرية , أو مدينة, سورية , و لاسيّما في عاصمتها – دمشق – على جسم أيّ طائر في مدى الرؤيا , و المراقبة,و لا منجى لها من الضياع و الفرار ! ،فكيف , إذاً, يختطف الشّيخ معشوق – العلم في وطنيته وفكره وحضوره - في أحد شوارع العاصمة جهاراً نهاراً، دون أن يراه أحد , و هو الرّجل الأكثر – حذراً وحيطة -ولا سيّما في ضوء مخاوفه المشروعة من السلطة التي باتت تصعّد –أخيراً - كما كان يؤكّدعلنا ً , في مراقبته، وهوما يعرفه أنجاله ،و أصدقاؤه، تماماً ...
إننّي ، سأعتبر ما قلته ،لا يتعدّى مجرد حسن النية ببعض ذوي النفوذ في السلطة , و هو من حقك , تماماً , و لكنّني , أحبّ أن أنبهّك - كأخ أصغر أو أكبر لا أعرف؟ -و من قبيل مناقشة رأيك وإبداء رأيي في موازاة ذلك بلا مواراة أو مواربة - إلى ضرورة تمحيص ،وتفحيص ، ودراسة أبعاد أي تصريح ، خاصة حين يتعلّق بحياة ومصير شخص، أو قضية وطنية ،أو إنسانيّة ، قبل إصداره، خاصةً ،إذا أدركنا أن هناك من ينتظر أية تغطية لفعلته ، بعد هذا التضامن المحليّ الواسع , و العربيّ , و الإسلامي العالمي،مع هذا المفكر الإسلامي البارز الذي لا يخافه أحد سوى أنفار من لصوص البلاد , و هو الأكثر حرصاً على وطنه , و إنسانه , أيّاً كان , و لعلّه أكثر من ترجم رؤاه الوطنية عبر خطوات فعالة , و واضحة , و جادة ...!











رسالة إلى إبراهيم اليوسف


20.05.2005


محمد حبش



أخي إبراهيم اليوسف

في الواقع أخط إليك هذه الحروف وأنا في غاية القلق والاضطراب ولا أخفيك لدي شعور بالإثم أن أكتب في جدل كهذا في ساعة القلق هذه

فمنذ الخبر الصاعق عن غياب الأخ معشوق لا يوجد لنا عمل على الإطلاق إلا البحث بين الدوائر الأمنية والعسكرية والحزبية والسلطوية والمخابراتية والرسمية وغير الرسمية والتنصتية والالكترونية عن أي أثر أو خيط يرد إلي رائحة شقيق العمر وشريك الكفاح الغالي أبداً معشوق الخزنوي

لن يكون لأي شيء من ذلك عناء يذكر إذا أسعدتنا الأقدار برؤية وجه معشوق في عافية وسلامة كما يأمل كل الشرفاء في الوطن

أخي

لقد فضلت أن أتحول تماماً عن الواجهة في الساعات الأولى للكارثة كمن لا يريد أن يصدق خبر الشؤم،بأمانة لم أكن أجد وقتاً لأخط أي سطر حيث كنت أحفى من فرع لآخر في الوطن وهي كما تعلم سياحة لا يتمناها أحد، ولم يكن في خاطري إلا مشهد وجه أم مراد وأبنائها الذين يزيدون عن خمسة عشر دفعهم معشوق إلى الحياة بكل

بشر وطلاقة وأمل لوطن يريد بناءه بكل إخلاص ويقين ولم أكن أحب أبداً أن أحمل إليهم خبر السوء

واعتذرت من أكثر من عشر لقاءات تلفزيونية كانت تريدني أن أتحدث حول معشوق، فما بيننا أيها الحبيب من وحدة المصير أكبر من أن نتاجر بمحنته في لحظة تختنق فيها الأنفاس

وفي النهاية وجدتني مضطراً للرضوخ لما ينتظره الناس حول معرفة الحقيقة بعد أن أصبح الأمر على كل لسان، وكتبت بياناً مقتضباً حول بعض المعلومات الضرورية التي أثبتناها في كل دوائر التحقيق حول الملابسات الأخيرة لغياب الشيخ وهي قد تكون نافعة لبعض من يستدل بها على خيوط حدث لا زال في غاية الغموض ، وهي نفس المعلومات التي قالها لأولاده وزملائه اليوميين

إنني أيها الأخ الكريم غير معني بالدفاع عن النظام والأجهزة، وأنا أحد الذين استضافتهم أقبية هذه الأجهزة في أشد فروعها قسوة، كما أنني لست معنياً بمهاجمتها ، ولا أرى هنا الأولوية في الدفاع عن نفسي وإثبات إخلاصي للشيخ، ولكنني معني هنا فقط بالبحث عن رائحة الرجل الذي اقتسمت معه أقسى ساعات المحنة التي واجهناها معاً من تيار الجمود والتقليد الذي ضربنا في كل وجه وشردنا في كل اتجاه حتى جمعني به قطار المحنة والرفض والتمرد، مع جملة بيانات متماثلة من التكفير والزندقة حصل عليها كلانا من الإكليروس الشرس المتربص بكل تنوير

لا أستطيع شرعاً أيها الأخ أن أدون موقفاً لا أقتنع به، وليس لدي حتى الساعة خطوط اتهام واضحة، ولم أترك جهازاً تحت الأرض أو فوق الأرض في الوطن المتخم بالأجهزة الساهرة إلا ذهبت إليه ، وحين أقتنع بأن هذه الأجهزة قد كذبت علي - وهو ماأتمناه هنا بأمانة- فإنه لا بد أن يكون لي موقف آخر ستقرؤه في صحائف العالم الأخضر هذا.

أما كونه نائباً لي أو كوني نائباً له فأعتقد أنه شرف يفرح به كلانا ، ولكن ذلك غير واقعي فالرجل مدرسة كاملة حرة بحق، ونحن في المركز كحركة تجديد (انتحارية) في وجه التخلف والظلامية غير معنيين بتقاسم الألقاب ولا نرى فيها أي إضافة للرسالة التي نكرس لها حياتنا وما بيننا أكبر من أن ترسمه الألقاب

أخي الكريم

ذات يوم ستدرك أن الرسالة التي أتقاسمها مع هذا الغائب الحاضر أقدس من أن يدنسها نفاق سياسي يبتغى به عرض رخيص

شكرا لك

محمد حبش


*ملاحظة:
عنوان المقال مستوحى من عبارة للدكتور محمد حبش



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشروع استقلال كردستان: بين كوابح الذات وكاسحات الآخر
- على أبواب المئوية الثانية من- اللاوطن-: حين يأكل الكردي نفسه ...
- على أبواب المئوية الثانية من -اللاوطن-: حجر سنمار الكردي
- على أبواب المئوية الثانية من اللاوطن: كردستان أقدم أضحية غرب ...
- أول تنظيم نقابي للكتاب والإعلاميين الكرد مسيرة ومنجزات وأعيا ...
- لاعيناك تنامان ولاقلبي....!......
- ساعة قامشلو2
- كبريئيل موشي
- عشية عيد الصحافة وبمناسبة عقد مؤتمرالكتاب والصحفيين:
- عشية مؤتمررابطة الكتاب الكرد حوار مع موقع ولاتي نت
- بروفة فيدرالية وقصف واقعي- رداً على المفكر الفلسطيني سلامة ك ...
- خالد إبراهيم يحاور إبراهيم اليوسف
- الفيدرالية في نسختيها الاستباقية والمأمولة
- خطاب السعار
- على أبواب جنيف 3 سوريا:صورة فوتوغرافية متخيلة بالأسود والأبي ...
- أزمة المثقف الكردي
- هل يقتل الفنان التشكيلي نفسه حقاً؟ الفنان مالفا أنموذجاً
- من قتل الرئيس السوري؟:حكاية هرشوالبرازي الذي قتل سامي الحناو ...
- قامشلي الوادعة في معادلاتها الموقوتة
- في استقراء الأبعاد الثلاثة: بدلاً عن مقدمة-لديوان إلى مشعل ا ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - جدل ساعات القلق أنا ود. محمد حبش والشيخ معشوق الخزنوي رسالتان متبادلتان