أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الحوار المتمدن من وسائل الاعلام المعاصرة والمحركة لوجه التطور















المزيد.....

الحوار المتمدن من وسائل الاعلام المعاصرة والمحركة لوجه التطور


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1394 - 2005 / 12 / 9 - 13:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بزوغ فجر موقع الحوار المتمدن نقلة نوعية متميزة ومتطورة بخطواتها تواكب التطور التاريخي
في مجال الحركة الاعلامية وفي مجال دعم عقل اجتماعي جديد ، بفارق هائل على القديم
هذا انبثاق حضاري ثوري معاصر على ساحة العراق بصورة خاصة والاقطار العربية يصورة
عامة ، في حقل الاعلام الذي ينبع من صميم الواقع الاجتماعي والعلمي ينطق بلغة التحيز
للطبقــات المسحوقة والوقوف وقفته الشجاعة و المبدئية بصدق ووفاء الى جانب المراءة
المضطهدة ضد الظلم والظلامية وعلاقة الابوة وسلطان الانظمة القمعية القومية والدينية التي
تجهض حريتها وشخصيتها ودورها الاجتماعي . موقع الحوار المتمدن ليس مكبلا بقيود حركة
او تيار يمارس البيروقراطية او يعمل على نسف ابداع الاخرين ولا يغطيه دخان الماضي
ولاتحجب شمسه كثبان الرمال وسراب الدعاية الظلامية , ولاتعرقل مسيرته الظافرة سفاحي
الانترنيت .. كما واكب نشر دراسات وابحاث في الايديولوجية الماركسية اللينينية في الصدارة
ولاسيما عن ماركس وانجلس ولينين وستالين ماوتسي تونغ .

****************************************

ان منافذ موقع الحوار المتمدن المعاصر مفتوحة بمصراعيها امام الاقلام وامام كل التيارات
في خوض نشاطها الفكري الانساني ، ان هذا الجهد الاعلامي النظير يعيد الى الاذهان الكثير من
الحقائق والنوابض التي تعرضت للتهميش بفعل الفاعل الاجتماعي الزمني وانكمش دورها على
مسرح الصراع الطبقي ، مثلا عزز التحريفيون العمل المشترك مع الطبقة البرجوازية الكبيرة
وتحالفوا مع كبار الاقطاعيين الاكراد كانوا يعلمون علم اليقين ان هؤلاء الاقطاعيين الاوغاد
عملاء للموساد الاسرئلية ( وسي اي ئي ).

تعزيز العمـل المشترك مشروط بعوامل طبقية وثورية بين البرليتاريا ، لاقيمة للحوار السلمي
التافه على ساحة الصراع الطبقي الحامي الوطيس بين البروليتاريا والراسمالية ، كل طبقة تسعى
للاطاحة بالطبقة المناهظة لها ، ان الحوار الجاد لا يتناوله الشيوعيين الثوريين حلفاء البروليتاريا
وممثليها مع المرتزقة التحريفيين الانتهازيين حلفاء الطبقة الراسمالية الحوار مع التحريفية امرا
مستحيلا ، غير ممكن د مج الثورة الحقيقية بالثورة المضادة .

نظرية حقوق الانسان البرجوازية نبـــذها كارل ماركس !!! ، أي حقوق انسان يقصدون هؤلاء
االبرجوازيين وهم يغطسون في ثراء المال والتشبث بفكرة طبقية راسماليـــة وبناء اساسهم
الفكري على هذا النمط المزدوج ، لاتعالج ازمة الصراع الطبقي بالنظرية الرجعية نظرية حقوق
الانسان التي تتوكىء عليها الإمبريالية العالميـة للتدخل المباشر في بلداننا وتحتلعا حتى تحمي
عملائها المجرمين الفاشيين الدمويين من غضب الثـورات الاجتماعية الطبقية من غضب الطبقة
البروليتاريا !!!!!!!! ، 12 عاما يقضي الرفيق كونزالو زعيم الحزب الشيوعي الماوي الثـــوري
البيروي في زنزانات السلطة الفاشية البيروية التي تتزعم حقوق الانسان هي واسيادها الامبرياليين
سلطة تحت حراسة اجهزة بوليسية وعسكرتارية قمعية . أثبتت ان البرجوازية عاجزة عن تحقيق
وجهة التطـور الاشتراكي نظرا للاضرار الذي ستلحق بمصالحها !!!! ان طريق العنف الثوري هو
الطريق الافضل والوحيـد لتغيير الواقع !!!! . ان الحوار المتمدن ودوره المشرف في تعبئة اذهان
القراء لقيول فكرة الانحيـاز الطبقي في سياق الصراع الطبقي ذاته ، ان النتائج المترتبة في
نضال المراءة هو جزء اساسي من المعطيات الشعورية للثورة الاجتماعية ( الثورة البروليتارية )
ينبغي علينــا تكثيف الكتابة حول هذه القضايا ينبغي استنباط النتائج المتوخات من ذلك ، ومن
المؤسف حتى هذه اللحضة تفرز مجموعة من التيـــــارات التحريفية الحلول الوسطية التي لايمكن
التعامل معها باي شكل من الاشكال ينبغي دحضها بقوة .

****************************************
الفاشية عدوة الشعوب :
الحكومات منها السعودية وتونس والامارات وايران هي حكومات الانتهاك والاستبداد انتهكت
كرامة الانسان كرامة الوطن والقيم الانسانية بمساندة الاساطيل الاجنبية ... تنتهك كل يوم
كرامة الشعوب التي تئن تحت نير القمع والفقر تئن تحت نير البؤس وقسوة الحياة والمظالم
يتعرض الانسان المنحـــاز للفلاحين والعمال في تلك الاقطار الى ابشع اساليب التعذيب وثم
القتل ، ان هذه الانظمة تنهب ممتلكات شعوبها .

ان بلداننا اصبحت بمثابة مخافر شرطة بامرة الادارة امريكية
ان حـوار المتمدن والالمام العلمي لتحليل الاحداث بالتركيز الموضوعي والاحتفـاض بالصدق
فالتراكم المعرفي في الكتابة حول العلوم والادب والفلسفة الماركسية يقضي بالضرورة لازالة
الغشاوة عن اعين الجماهير وشحن حماسها و دورها في هذا الظرف العصيب لان الصراع
الذي تتمخض عنه الحقيقة سترتفع درجة غليانه ، ان تلك الانظمة الفاشية تصادر الحريات وتقطع
الايادي وتبقر البطون وتنهب ثروات الشعوب جعلت من اقطارها سجون كبيرة تسع لشعوب
باكملها ، فكيف في ليلة وضحاها تتغير تلك السياسات الهمجية والوحشية ، فكيف لايحجبوا هولاء
الاوغاد المفترسين موقع الحوار المتمدن في بلدانها ، تحجبه خشية على مستقبلها اذا ترقت
الجماهير الى مستوى توسيع رقعة الصراع بغية الانتقام من الطفيليين ومن هناك يقذفون بهم
الى مزابل التاريخ .

*******************************

ان مفعول الملفات في قضايا علمية واستراتيجية مختلفة يحقن فيتاميناته بذهن القراء !!! هي
صورة لمجموعة حقائق مختلفة لم يبطل مفعولها اطلاقا ، فالشعوب بحاجة ماسة لقرائتهــــــا
واستخلاص نتائج الحاضر والمستقبل .

تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين سيساهم باستمرارية طرح مقالاته وبياناته بدوامة
عبر موقع حوار المتمدن الغراء .

***********************************
التغير والتطور عملية جدلية في كل زمان ومكان بالعمل تظهر النتاشج ، ليس هذا الموقع نسخ
مطابقة لظاهرات سابقة ولا بصورة نسبية ... انه مع خوض المزيد من التجربة قد يطور الية
الموقع الى افضل وافضل ، اما بخصوص قواعد النشر يدخل ضمن اطار المحنة والصراع والنضال
المتجدد لتطوير افاق الحوار يشق طريقه بتضامن الاقلام الثورية النابعة من العقل العلمي والجدلي
مع التعمق بفنون التجربة وتوسيع افاقها ، ان الصراع بين الطبقات و بين القديم والجديد يرسم
قواعد النشر تمشيا مع صراع الاضداد .

*********************************
كل يقول كلمته وجمهور القراء يتاقلم مع ( النوعية ) ويترك جانبا ( الكم ) ، ان هذا الموقع يروي
جذوره بشعبيته وروح العصرنة والتحيز التام للبروليتاريا ، ان أي نشاط لايستند على صوت
الاكثرية المسحوقة والاقلام التي يهمها نصرة البروليتاريا ينفي نفسها في اخر المطاف . ان الحوار
المتمدن رغم عدوانية سفاحي الانترنيت وهو اقوى بكثير واوسع شعبية . الى الامام نشد على
اياديكم بحرارة
تحية ساخنة الى ادارة موقع الحوار المتمدن



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرفاق براعم بروليتاريا ( لبنان ) الماركسيين اللينينيين اللب ...
- نداء لمن يهمهم مقاومة جبهة الفاشية والحرب وحلفائها التحريفيي ...
- حوار مع الرفيق برشندا الامين العام للحزب الشيوعي الماوي الني ...
- طغات امارة اربيل والانحدار الى مهاوي البربرية
- البروليتارية العراقية ومرحلة الانتقال الى تصعد من وتيرة نضال ...
- لاتنفع عمليات العتاب الجماعي من نظام القرون الوسطى
- عراق جديد ديمقراطي ام دكتاتورية فاشية تفوق فاشية البعث
- العراق يشهد مسرحية الجاني الحاكم يكفل الجاني المحكوم
- الجدال في الفراغ والعدو الطبقي الهمجي مسلح حتى الاسنان
- نظرية العدالة الاجتماعية البائسة بظل نظام تجار الفرهود و صرا ...
- احلام اليسار الطوباوي اكل وشرب عليها الزمان
- (( في الدستور قوميات قامعة وقوميات مستعبدة مقموعة ))
- الديمقراطية المزعومة تجسد الارهاب المنظم
- حفنة من التجار وارباب الشركات من الارستقراطيين الاثرياء والد ...
- جان جون جيائو القائد الماوي البارز 1917 2005
- مفترق الطريق الرفيق كارلوس ماريجويلا
- العمل مع الجماهير والعلاقات بالشعب الرفيق كارلوس ماريجويلا
- تناول الافكار
- الانتخابات او الطريق المسلح
- من نشاطان الشهيد الشيوعي البرازيلي الثوري البارز كارلوس مايج ...


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الحوار المتمدن من وسائل الاعلام المعاصرة والمحركة لوجه التطور