لا للنخبة

خالد البيومي

الحوار المتمدن-العدد: 5176 - 2016 / 5 / 28 - 02:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

موجة الحديث تزداد يوم يعد يوم تنادي بأنتخابات رئاسية ميكرة وذلك يسبب فشل العقل القديم في أدارة الدولة المصرية .
في مواجهتها .للفقر والبطالة وارتفاع الاسعار كل هذة الاسباب جعلت المواطن البسيط علي صفيح ساخن من هنا,
كانت فرصة لمن يدعوان انهم النخبة السياسية إن تملأ الدنيا صراخ مطالبين بأنتخابات مبكرة .سؤالي لمن يطالب بهذة .
الانتخابات هل يوجد في مصر ألأن كفاءة وقيادات أدراية في مختلف قطاعات السياسية والامن والاقتصاد هل لدينا عقلية.
إدراية لديها خطة مستقبلية لمواجهة جفاف النيل ونقص المياة ونقص الغذاء نحن لا ننتج من غذئنا إلا القليل ياسادة هل .
يوجد إدارة لها روئيها واضحها لملف السياحة ؟
ياسادة الدولة إلأن لايوجد فيها مكان للتمثيل ولا التصفيق الدوالة إلأن في مرحلة نكون او لا نكون من اراد الخير لمصر.
علية الأول ان يتسلح بالوعي السياسي والعلمي والأجتماعي ياسادة نحن كشعب لا نقبل ان نكون مطية يمتطي علي ظهرة.
حمدين صياحي وعمرو موسي وابوالفتوح وخالد علي نحن مكملين المشوار مع رئيس مصر الحالي مش عشان احنا من.
عبادة البيادة كما تقولون انتم وامثالكم من النخبة نحن نريد نخبة واعية قادرة علي حماية ثروات الشعب من النهب لانريد
نخبة لها اجندات خارجية تهدف لتمزيق الوطن لي تخفظت كتيرة علي أداء الحكومة لكن ليس في الامكان أحسن مماكان.
حلم حياتي في الانتخابات القادمة ان اراي النخبة خارج المشهد السياسي وامامي نخبة جديدة من العلماء والمثقفين يكونوا
بيحبوا مصر بجد شباب نقي طاهر الفرصة أمامكم ثقفوا أنفسكم من ألأن تعلموا كيف تتدار الدول وبعدين كلمونا عنكم
مصر فاتحه دراعيها للشرفاء من أولادة
بقلم
خالد البيومي

#خالد_البيومي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات