أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان غازي الرفاعي - هل يصح أن نقول أن الله تبارك وتعالى شيء ؟















المزيد.....

هل يصح أن نقول أن الله تبارك وتعالى شيء ؟


عدنان غازي الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 5175 - 2016 / 5 / 27 - 15:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


.. قول الكثيرين بأنّ الله تعالى شيءٌ ، استشهاداً بالصورة القرآنيّة التالية ، هو قولٌ غيرُ سليم .. فهذه الصورة القرآنيّة ليست شاهداً على قولهم ، كما يتوهّمون ..
(( قل أيّ شيء أكبر شهادة قل الله شهيد بيني وبينكم )) [ الأنعام : 19 ]
.. قالوا .. العبارة القرآنيّة (( قل الله )) هي جوابٌ للسؤال (( قل أيّ شيء أكبر شهادة )) ، وبذلك أوَّلوا العبارة (( شهيد بيني وبينكم )) بأنّ معناها ( وهو شهيدٌ بيني وبينكم ) .. فقد فصلوا العبارة (( قل الله )) عن العبارة (( شهيد بيني وبينكم )) .. فالمبتدأ وخبره (( الله شهيد )) وضعوا بينهما حاجزاً ، فوضعوا – من جيوبهم – للمبتدأ خبراً بتقدير ( قل اللهُ شيءٌ ) ، ووضعوا – من جيوبهم – للخبر مبتدأً بتقدير ( وهو شهيدٌ بيني وبينكم ) ..
.. نقول .. الصورة القرآنيّة (( الله شهيد بيني وبينكم )) كلامٌ مستقلٌّ تامٌّ مكتملٌ بنفسه ، المبتدأ فيه هو كلمة (( الله )) ، وخبره (( الله شهيد بيني وبينكم )) ..
.. وقولهم إنّ العبارة القرآنيّة (( قل أيّ شيء أكبر شهادة )) ، لا بدّ لها من جوابٍ مرسومٍ ( غير مقدَّر ) في كتاب الله تعالى ، وأنّ جوابها هو العبارة (( قل الله شهيد بيني وبينكم )) .. هذا القول ، لا دليل عليه .. فالجواب الذي يريدونه مُستقلٌّ عن العبارة الثانية ، ويُقدَّر تقديراً .. وإن كانوا يستغربون تقدير الجواب ، نقول لهم أين الجواب المرسوم في القرآن الكريم للصورة القرآنيّة التالية ..
(( وإذا قيل لهم اتَّقوا ما بين أيديكم وما خلفكم لعلَّكم تُرحمون )) [ يس : 45 ]
.. وما دفَعَنا إلى تقدير جواب العبارة الأولى (( قل أيّ شيء أكبر شهادة )) ، هو قوله تعالى (( قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهّار )) [ الرعد : 16] .. فلو كان الله تعالى شيئاً ، ويُسمَّى باسم الشيء ، كما يزعمون ، لكان جلّ وعلا خالقاً لذاته ، وبالتالي لكان سبحانه وتعالى مخلوقاً ، وهذا محال ..
.. وأمّا قولهم بأنّ العبارة : (( كل شيء )) في الصورة القرآنيّة (( الله خالق كل شيء ) ، كلامٌ عامٌّ دَخَلَه التخصيص ، بمعنى أنّ الله تعالى خلق كلّ الأشياء ما عدا شيئاً واحداً هو ذاته ، واستشهادهم – على ذلك – بوصف الهدهد لملكة سبأ في العبارة القرآنيّة (( إنِّ وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء )) [ النمل : 23 ] .. وكذلك بقول سليمان عليه السلام (( وأوتينا من كل شيء )) [ النمل : 16 ] .. وكذلك بقول الله تعالى عن ذي القرنين (( وآتيناه من كل شيء سبباً )) [ الكهف : 84 ] .. قولهم هذا يتنافى تماماً مع عظمة الصياغة القرآنيّة ، التي تصف المسائل وصفاً مطلقاً ، ولا يتّكئ على أيِّ دليلٍ في حيثيّات الصياغة اللغويّة للعبارات القرآنيّة التي يستشهدون بها ..
.. وسنرى إن شاء الله تعالى كيف أنّهم أعرضوا عن كلمة (( من )) في العبارة القرآنيّة (( من كل شيء )) التي رأيناها في الصور القرآنيّة السابقة ، وسنرى أنَّ هذه العبارة (( من كل شيء )) تعني وَضْعَ الله تعالى بين أيدي هؤلاء الذين أوتوا من كلِّ شيءٍ ، مفاتيحَ الوصول إلى حقائق كلِّ الأشياء ، وكيف أنّهم تفاضلوا في استعمال هذه المفاتيح ..
.. والعبارة القرآنيّة (( كل شيء )) في الصورة القرآنيّة التالية التي استشهدوا بها أيضاً (( ريح فيها عذاب أليم (24) تدمِّر كلَّ شيء بأمر ربِّها فأصبحوا لا يُرى إلاَّ مساكنهم )) [ الأحقاف : 24 - 25 ] ، هي ضمن العبارة (( تدمّر كل شيء بأمر ربِّها )) التي تصف الريح المعنيّة في هذه الصورة القرآنيّة ، أي أنّ هذه الريح إذا أمرها الله تعالى بتدمير أيّ شيءٍ فإنّها تدمّره ، وبالتالي إذا لم يأمرها لا تدمّره ..
.. وهكذا فالعبارة القرآنيّة التالية لها مباشرةً (( فاصبحوا لا يرى إلا مساكنهم )) تُبيّن لنا أنّ الله تعالى أمر هذه الريح بتدمير كلّ ما يتعلّق بهؤلاء ، إلاّ مساكنهم .. ولا يُمكن القول بأنّ الله تعالى أمر هذه الريح بتدمير كلّ شيءٍ يحيط بهؤلاء حتى مساكنهم ..
.. فالعبارة القرآنيّة (( كل شيء )) لم تشمل المساكن ، وقولهم بأنّها تشمل المساكن تُناسبه الصيغة التالية : ( دمّرت كلّ شيءٍ بأمر ربّها فأصبحوا لا يُرى إلاّ مساكنُهُم ) .. بينما ورود عبارة التدمير بصيغة المضارع ، يُبيّن لنا صفة هذه الريح ، ولا يعني الأمرَ الإلهيّ الخاصّ بتدمير هؤلاء ..
.. أمّا في قولهم عن العبارة القرآنيّة (( الله خالق كل شيء )) ، بأنّ (( كل شيء )) في هذه العبارة كلامٌ عامٌّ دَخَلَه التخصيص ، فإنّنا نقول .. حينما يقول الله تعالى (( كل شيء )) ، فهذا يعني كلَّ شيءٍ .. ولو كانت العبارة القرآنيّة (( كل شيء )) تعني – كما ذهبوا – كلَّ شيءٍ باستثناء الذات الإلهيّة كشيءٍ من هذه الأشياء ، لتعارض ذلك مع كون الذات الإلهيّة أعظمَ وأكبرَ وأسمى من كلِّ الأشياء ..
.. التخصيص الذي يدّعونه في هذه العبارة – وفي كلّ عبارة شبيهة – يعني أنّ لفظ الكلِّ يُطلق على الأكثريّة الهامّة ، باستثناء الأقليّة لعدم أهميّتها ، ولأنّها – مقارنة مع الأكثريّة – نادرة ، ولأنّ وجودها وعدمه شبه سيّان في المسألة التي تتعلّق بها الكليّة التي أدخلنا عليها التخصيص ..
.. وهنا نسألهم السؤال التالي : إن كان الله تعالى شيئاً ويسمّى باسم الشيء كما تزعمون ، فهل الله تعالى عن ذلك علوّاً كبيراً تنطبق عليه شروط التخصيص هذه ؟! .. لو كان الله تعالى شيئاً ويسمّى باسم الشيء لكان وجوده – بين جملة الأشياء – أعظم وأكمل وأشرف من كلِّ الأشياء ، وبالتالي لا يمكن لعقلٍ سليمٍ أن يتصوّرَ بأنّ الله تعالى يُطلِق لفظ الكلّ على الأشياء ، مستثنياً الذات الأعظم والأشرف من كلِّ هذه الأشياء ..
.. لذلك حينما يقول الله تعالى (( كل شيء )) في الصورة القرآنيّة (( الله خالق كل شيء )) ، فإنّه يعني كلّ ذاتٍ تنتمي إلى عالم الخلق ، ضمن إطار المادّة والمكان والزمان ( سواءٌ كانت محسوسة أو غير محسوسة ) .. وبالتالي فالله تعالى لا يدخل تحت هذه الكليّة لأنّه لا يُسمّى بالشيء ، وأعظم من أن يكون محكوماً لإطار المادّة والمكان والزمان ، ومن أن يكون قابلاً لحكم هذا الإطار ..
.. وكذلك الأمر بالنسبة لموجودات عالم الأمر ( كالروح والقرآن الكريم ) ، فإنّها لا تندرج تحت كليّة الأشياء الواردة في العبارة القرآنيّة (( الله خالق كل شيء )) ..

.. في استشهادهم بالصورة القرآنيّة (( كلّ شيء هالك إلاَّ وجهه )) [ القصص : 88 ] ، على أنّ الله تعالى شيءٌ ، بعد أن أوّلوا الوجهَ بأنّه الوجود والحقيقة ، حيث قالوا : المرادُ بهذه الصورة : كلُّ شيءٍ هالكٌ إلاّ هو ..
.. نقول : هذا التأويل غير سليم ، والتوجّه في – كتاب الله تعالى – يعني تسديد القصد نحو الغاية التي يتمّ التوجّه إليها ..
(( إنّي وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفاً )) [ الأنعام: 79 ]
(( وضرب الله مثلا رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء وهو كلٌّ على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير )) [ النحل : 76 ]
(( ولمّا توجّه تلقاء مدين )) [ القصص : 22 ]
.. ولذلك فالوجه هو المسلك الذي يتمّ عَبْرَه تسديد القصد نحو الغاية التي يتمّ التوجّه إليها عبر هذا المسلك ( الوجه ) ..
(( ولكلٍّ وجهة هو مولّيها فاستبقوا الخيرات )) [ البقرة : 148 ]
.. هذا المعنى للوجه نستشفّه من الصورة القرآنيّة التالية ..
(( وما آتاكم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون )) [ الروم : 39 ]
.. فالمقصود بوجه الله تعالى هنا هو قصد الله تعالى والغاية من عبادته جلّ وعلا ..
.. هذا المعنى المجرّد للجذر ( و ، ج ، هـ ) لا يتغيّر حتى حينما ترتبط كلمة متفرّعة عنه بمسألة حسّيّة .. فوجه الإنسان ( كمادّة وحسّ ) هو آليّة اتّجاهه نحو الأشياء ، لأنّه يحوي حواسّ البصر والسمع والذوق والشمّ ، إضافة لحاسّة اللمس التي يشترك فيها مع باقي الجسم .. فالإنسان – كنفس وجسد – يتوجّه إلى الأشياء في هذا العالم المادّي ، عبر آليّات الحسّ التي يحويها الوجه المعروف ..
.. وهكذا نرى أنّ الصورة القرآنيّة (( كلّ شيء هالك إلاَّ وجهه )) تعني أنّ الذوات المادّيّة التي تنتمي إلى عالم الخلق ( عالم الأشياء ) ، والتي أوجدها الله تعالى وسخّرها بين أيدينا لامتحاننا في هذه الدنيا ، هي زائلة فانية ، ولا يبقى إلاّ قصد الله تعالى من إيجادها ، والغاية التي سخّر الله تعالى هذه الأشياء إليها ..
.. وإذا نظرنا إلى هذه الصورة القرآنيّة مع سياق القول المحيط بها :
(( ولا تدْع مع الله إلهاً آخر لا إله إلاَّ هو كلُّ شيء هالك إلاَّ وجهه له الحكم وإليه ترجعون )) [ القصص : 88 ] ، فإنّنا سنرى أنّ الله تعالى يقول : لا تُشرك مع الله تعالى إلهاً آخر ، فلا إله إلاّ الله تعالى ، وكلُّ شيءٍ ممّا تُشرك به مع الله تعالى ، وممّا لم تشرك به ، سيهلك ، ولا يبقى إلاّ قصد الله تعالى من امتحانك في وجود هذه الأشياء وتسخيرها بين يديك ، والحكم في النهاية لله تعالى ، وإليه سترجع المخلوقات ..
وهناك صورةٌ قرآنيّةٌ أُخرى تُلقي الضوءَ على هذه المسألة ..
(( كلُّ من عليها فان (26) ويبقى وجه ربّك ذو الجلال والإكرام )) [ الرحمن : 26 – 27 ]
ففي العبارة القرآنيّة (( ويبقى وجه ربّك )) نرى أنّ الله تعالى يقول (( ربّك )) ، ولم يقل ( ويبقى وجه الربّ ) ، وبالتالي نرى أنّ الخطابَ يخصّ ما أعطاه الربّ عزّ وجلّ لكلِّ فردٍ من خصوصيّة لامتحانه ، وهذا الذي أعطاه إيّاه سيفنى ويزول ، ولا يبقى منه إلاّ ما تمّ تسديده من القصد والهدف باتّجاه ربّ هذا المُمتَحَن ..

.. الله تعالى منزّهٌ عن الشيئيّة ، وعن خواصّ عالم الأشياء ( عالم الخلق ) ، سواءٌ الجانب المحسوس أم غير المحسوس ، لأنّ كلّ موجودات عالم الخلق والتشيّؤ محكومةٌ لقوانين عالم المادّة والمكان والزمان ، أو قابلة لأن تكون محكومةً لهذه القوانين كما رأينا .. هذه الحقيقة نراها واضحةً جليةً في الصورة القرآنيّة التالية :
(( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) [ الشورى : 11 ]
.. إنّنا نرى أنّ كاف التشبيه تزيد في بيان ابتعاد الذات الإلهيّة عن الشيئيّة .. فلو قال الله تعالى ( ليس مثله شيء ) دون كاف التشبيه ، لربّما يتسرّب إلى الذهن أنّ الله تعالى شيءٌ ولكن يختلف عن باقي الأشياء .. بينما بوجود كاف التشبيه نرى بياناً يفيد أنّ الله تعالى لا يُوجَد في عالم الأشياء مثله ، ولا مثل مثله (( كمثله )) ..
.. لذلك نرى كيف أنّ الله تعالى يُورد في كتابه العزيز كلمة (( كمثل )) في المقارنة بين آدم وعيسى عليهما السلام ..
(( إنَّ مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فكون )) [ آل عمران : 59 ]
إنَّ خلق عيسى عليه السلام يشبه خلق آدم عليه السلام ، ولكن ليس مثله تماماً ، وإنّما كمثله .. صحيحٌ أنّ كليهما وُلد دون أب ، ومباشرة من تراب دون مراحل الخلق المعروفة أثناء الحمل ، ولكنّ عيسى عليه السلام وُلد من أمٍّ (( ليس بمفهوم الولادة الناتجة من اجتماع النطفة مع البويضة كباقي نساء الأرض ، وإنّما بمفهوم الحمل لساعات محدودة )) ، بينما آدم عليه السلام لم يوُلدْ من أمٍّ ، بمعنى لم يُحْمَل في رحم أنثى ..
.. فكاف التشبيه حينما دخلت على كلمة مثل (( كمثل )) ، نراها تُخرِج المماثلة من ساحةٍ واحدةٍ إلى ساحتين بينهما اختلاف ... وهكذا نرى أن نفيَ المماثلة المقرونة بكاف التشبيه في العبارة القرآنيّة (( ليس كمثله شيء )) ، تُخرج المماثلة من أيِّ ساحةٍ كانت ..
فاجتماعُ كاف التشبيه مع كلمة مثل (( كمثله )) ، يعني أنّ التشبيه هو بمثل المثل ، وبالتالي فالتشبيه ينتقل من المماثلة في الذات إلى المماثلة في بعض الصفات المعنيّة من منظار هذا التشبيه ..
.. إذاً قوله تعالى (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) ، يعني أنّ الله تعالى ليس كالأشياء ، وليست صفاته كصفات الأشياء ، فسمعه وبصره وكلُّ صفاته ليست كما هي عند الأشياء ..



#عدنان_غازي_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن ( 16)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن ( 14)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن ( 15)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (13)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (12)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (10)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (11)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (9)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (8)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (7)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (5 ) (الصابئون والص ...
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (5 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (6 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (4 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (3 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (2 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (1 )
- أكذوبة فرض الدين على الاخرين بالقوة (وقاتلوهم حتى لاتكون فتن ...
- دحض شبهة ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله) .
- معجزة احدى الكبر في القران الكريم (العدد 19)


المزيد.....




- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان غازي الرفاعي - هل يصح أن نقول أن الله تبارك وتعالى شيء ؟