أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - سويف الحنافي التونسي - مؤتمر استعراضي للنهضة ...عاد الخوف من التغول .. انتهى النداء إن لم يرمم فورا ...و عدنا للمربع الأول للنفير















المزيد.....

مؤتمر استعراضي للنهضة ...عاد الخوف من التغول .. انتهى النداء إن لم يرمم فورا ...و عدنا للمربع الأول للنفير


سويف الحنافي التونسي

الحوار المتمدن-العدد: 5173 - 2016 / 5 / 25 - 22:45
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    



مؤتمر استعراضي لنهضة ...عاد الخوف من التغول ..
انتهى النداء إن لم يرمم فورا ...و عدنا للمربع الأول للنفير

حَسَمَ الصّلْحُ ما اشتَهَتْهُ الأعادي** وَأذاعَتْهُ ألْسُنُ الحُسّـــــادِ
وَأرَادَتْهُ أنْفُسٌ حَالَ تَدْبِيـــــــــــ** ـرُكَ مَا بَيْنَهَا وَبَينَ المُرَادِ
( المتنبي )
.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن حركة نداء تونس، هذه الحركة التي نشأت منذ قرابة السنتين والنصف ، تأسست من أجل العمل والسعي إلى خلق التوازن بين حركة «النهضة» وبين حزب حداثي ديمقراطي جاء من أجل تصحيح المسار التاريخي والمجتمعي ولإصلاح ما أفسدته الترويكا والظاهرة الإسلامية التي اكتوت بها أغلب الدول العربية..جاء ليقارع من قدموا من وراء البحار و أرادوا أن يحكموا باسم الله و الدين هذا الشعب العظيم.
لقد كبُر نداء تونس في زمن قياسي ليدخل بقوة «معركة سياسية» طالته خلالها جملة من الاعتداءات من قبل لجان رابطات حماية الثورة وحركة النهضة والعديد من القوى الأخرى التي كانت تنشط حتى في الخفاء والذين انتفعوا بتمويلات مشبوهة.. لنخرج في نهاية المطاف إلى معركة أخرى حاولوا من خلالها إقصاء الرافد الدستوري الجديد الموجود في نداء تونس ثم محاولة إقصاء الباجي قائد السبسي عبر السعي إلى تحديد السقف بالنسبة للسن القصوى لرئاسة الجمهورية ..
وبعد النجاح في إفشال كل المحاولات «اليائسة» لإجهاض وهدم حركة نداء تونس ومشروعها الحداثي، دخلنا في معركة أخرى وجودية بكل ما في ذلك من معاني تتعلّق بكيفية إعادة إدارة الحزب خاصة وأنه لم يكن حاضرا من الناحية التأسيسية- حيث بقي دون مؤسسات صحيحة مع انتقال رئيسه الأستاذ الباجي قائد السبسي إلى قرطاج وتحوّل مؤسسيه إلى محطات أخرى بتوليهم مناصب حكومية ومناصب أخرى استشارية، فبقي بذلك النداء دون «أب روحي» ومنذ ذلك الحين انطلقت الصراعات بين الاصوليين من جهة و اصحاب الحق من جهة اخرى
لقد كان هاجس ناخبي نداء تونس وهمهم الوحيد خلال سنة 2014 بالتحديد هو إزاحة حركة النهضة عن الحكم و ليس شطبها من الخارطة السياسية ، لخلق معادلة بين حزب إسلامي طاغي عكس ما تمليه شريعة الله ، وحزب مدني يؤمن بالحداثة وبالتراث التاريخي المدني للمجتمع التونسي ، حزب عاقد على المساواة و على تمكين المرأة من المكانة التي استحقها ، حزب مؤمن بالتوازن الجهوي دون إقصاء أو تهميش ،وهو ما حققه حزب النداء خاصة وأنّ التجربة السابقة أثبتت فشل الأحزاب الديمقراطية والمدنية الأخرى مثل التكتل والجمهوري في مواجهة النهضة والماكينة الجهنمية التي تملكها والمتمثلة في طريقة ضخّ الأموال وشراء الذمم.
وهذا الفشل قد نتج عنه عوامل سلبية فيما وصلت اليه البلاد إلى حد الإفلاس وانتشار الإرهاب والتسيّب دون رقيب ولا حسيب..
كما أنّه لا يمكن غض النظر عن أنّ نداء تونس بعد تكوينه وتمركزه وإثر انجلاء الضغوطات المادية وتيّقنه بأن مناصريه وناخبيه وخاصة ما يناهز المليوني ناخب منهم مليون «حرّة» تونسية كان طلبهم الأساسي هو إخراج النهضة من الحكم، سعى إلى تحقيق ذلك عبر الصندوق الانتخابي وعبر طريقة ديمقراطية تحقق ما وعد به «الندائيون».. بمعنى أن هذا الحزب كأنه خلق لهدف واحد وهو الانتصار في الانتخابات التشريعية والرئاسية فقط «Parti Jetable» أي غير صالح للاستعمال إلا مرة واحدة ، لذا لابد أن تتواصل اليوم المسيرة . و هذا الانتصار في الحقيقة لم يكن ساحقا و لم يعط الشعب تفويضا مطلقا للنداء و لزعيمه الأستاذ الباجي قائد السبسي مما جعله يبحث في مرحلة أولى على تكوين جبهة واحدة ضد الحركة الإسلامية ، إلا أن تشتت اليسار الطفولي في تونس رغم توسل الباجي دخولهم في جبهة موحدة ، و تلددهم ثم تصدعهم حال دون ذلك ، فحصر النداء في زاوية مغلقة ولم يفسح له المجال للتحالف معه .. و لم يكن خيار انذاك للنداء ، فإما التوافق مع هذا الحزب الإسلامي أو عدم التوصل إلى تشكيل حكومة ، ثم في أخر المطاف الذهاب إلى انتخابات برلمانية جديدة .
و بعد الاستعراض الاستقوائي الباهر و المرعب و المربك لحركة النهضة خلال مؤتمرها العاشر أمام تشتت المشهد السياسي المقابل ، فان الحالة أصبحت واضحة، و ليست في حاجة إلى الإخفاء و أن هذه الحركة تغولت و أعادت تنظيم صفوفها على شاكلة تنظيم الترابي الاخواني او الإيراني الصفوي ، و أن هذه الحركة المسنودة بخبراء أجانب في التواصل و التسويق من انكلترا و لبنان و... قدرت على إبلاغ الشعب التونسي أنها اليوم في أفضل حال منذ 40 سنة مرت لذلك فلا بد لهذا الشعب أن يعلن النفير للتصدي إلى هذا التغول مهما كان مأتاه لأنه يمثل اكبر خطر على الديمقراطية ، بحفز همم المجتمع المدني و النقابات الحرة واتحادات الشغل.
ومن هذا المنطلق فان ناخبي نداء تونس يرفعون هذا النداء الصادق لكل الشعب التونسي بنسائه و رجاله ، لترميم البيت التونسي عموما من الداخل و رفع شعار مدنية الدولة و المحافظة على المكاسب الدستورية لان تجربتنا التاريخية مع الحركات الأصولية أثبتت تلونهم و تملصهم من التعهدات و عودتهم إلى نقطة الانطلاق كلما قوى عودهم و اشتد ، اننا انخرطنا في هذا المشروع المجتمعي لحركة نداء تونس لما لم تكن لهذا الحزب لا مقرات و لا قيادات ، لما كان مجرد الدخول لمقر الحزب تهمة تعرض صاحبها إلى العنف اللفظي وحتى المادي من أنصار الترويكا و اليسار المتشدد وعصابات حماية الثورة؛ انخراط ليس لمصلحة ذاتية أو طمعا في منفعة شخصية بل كان كل اهتمامنا منصبا مع الخيريين من أبناء الوطن على التخلص من الحاكمين الفاسدين آنذاك و بقية أذيالهم الذين قدموا من وراء البحار لحكمنا باسم الله و الدين...؛ بعكس آخرين ممن ركبوا القطار يعد انتخابات 2014 وهو يسير و التحقوا بالحزب لخدمة أنفسهم أولا وأخيرا ونراهم اليوم يتصدرون المشهد ويصدرون الفتاوي السياسية . كم يؤسفنا الآن ونحن نرى الأصوليين و الانتهازيين... داخل نداء تونس لا تعنيهم مصلحة تونس و الحزب بقدر ما تعنيهم مصالحهم الخاصة و حسابات الربح و الخسارة بشأن المستقبل.
لقد استخدم أقصى اليمين الإسلامي و حليفه الموضوعي، أقصى اليسار الطفولي، بعض الشعارات لتدمير الاقتصاد الوطني منذ سنة 2011- و بالنتيجة تفكيك الدولة- بطرد السياح و المستثمرين الأجانب، و ردع المستثمرين التونسيين، و إفقار الشرائح الدنيا من الطبقات الوسطى، و تضخيم صفوف العاطلين و إدخال اليأس من المستقبل إلى رؤوس معظم التونسيين، و إرباك الأمن القومي .
إن الاتجاه المتطرف في النهضة ، " اختار دائما العنف على الحوار قالوا "جئنا للسلطة بحمّام دم و لن نتركها إلا بحمّام دم". لقد تدربوا جيدا على أساليب تكميم و قمع و تصفية المعارضة وها إنهم لن يترددوا في تفعيلها في تونس لاجتثاث كل معارضة جدية لمشروعهم السلفي و في مقدمتهم حركة النداء . كما تدربوا على تفكيك الدولة المدنية لإقامة الدولة الدينية الفوضوية على أنقاضها. المدخل إلى هذا التفكيك كان أسلمة المؤسسات الأساسية، تحت شعار "التطهير"، كالأمن و الجيش و القضاء و الإعلام و التعليم...
و حيث نجحنا في كل المحطات السياسية ، فالعمل السياسي إذا و منذ الآن يعتمد على روح الفريق و ليس على الفارس الوحيد في لمّ شمل الندائئبن ، و على كل من صوت ضد حركة النهضة و على كثير من المستقلين إلى حزب النداء، فننا نعلن اليوم كناخبين للنداء خلال سنة 2014 تجميع كل قدراتنا لنُكوِّن منها كتلة تاريخية وجبهة متماسكة تضم جميع الدستوريين و الوسطيين و التجمعيين و كل وطني صادق و الجمعيات الحداثية باستثناء أقصى اليمين الإسلامي ، فكونوا أنتم الروح الأبدية . باختصار، لتكنْ بوتقة لكل القوى و الشخصيات الحية في الوطن التي وعت خطر مشروع أقصى اليمين الإسلامي على الأمن، والسلم الاجتماعية، واستمرارية دولة الاستقلال و مكاسبها الحداثي ، لدحر الإرهاب مهما كان ماتاه بالانخراط في هذا النداء النابع من أعماقنا حــبا لتونس و فاء للوطن و الشهداء .
إن حركة نداء تونس هي التي قادرة اليوم قبل كل الأحزاب و الحركات على لم شمل أحباء الديمقراطية و الدولة المدنية بيسارهم و وسطهم و تجمعهم و دساترتهم لمجابهة الخطر الأصولي في بلادنا أمام التغول الاخواني و الانفجارات الداخلية بنداء تونس بنيران صديقة أو مع سابقيه الإضمار و الترصد .
إن حركة نداء تونس تتحمل اليوم مسؤولية تاريخية في انهيار البرنامج الحداثي ، بصمتها القاتم أمام تغول الحزب الإسلامي في تونس ، لذا وجب على كل مواطن تونسي غيور أن يحتضن ائتلاف الديمقراطية و يدعمه بكل السبل حتى نحرج من عنق الزجاجة و حتى لا يجثم على صدورنا لأربعة عقود من لا يعرف الشريعة الإسلامية إلا عند التسلق للحكم بإعلان شعارات دينية تحفز همم الأميين و ما أكثرهم في وطني هذه الأيام .
إن الأستاذ الباجي قائد السبسي الذي أخاطبه اليوم بوصفه سابقا زعيم الحركة و حاضرا المرجعية ، لاعتقد جازما انه مرتاب من النهضة التي فاجأته بهذا الاستعراض ، و حتى إن كانت فيه بعض الشكوك من حيث الممارسات في شراء الذمم بالتعبئة المأجورة، فان الصورة التي بقيت لدى الشارع السياسي أن حركة النهضة اليوم هي خطر أكثر من أي وقت مضى على النمط المجتمعي التونسي ، و أن ما يسوق له من فصل الدين عن الدولة إنما هي خدعة لن تنطلي على أصحاب الفكر المستنير ، لقد كتب العفيف لخضر في رسائله التونسية إلى الأستاذ الباجي قائد السبسي و التي نشرتها دار الجمل بلبنان و استنفذت نسخها بالمعرض التونسي للكتاب الأخير ، أن الغنوشي خطر على النهضة و تونس في آن واحد ، و بغض الطرف عن نوايا صاحب الرسائل التونسية ، فان ما تسير عليه الأمور داخل حركة النهضة منذ بروزها للعلن لا تطمئن إلا النهضة وحدها ، و نخشى من الردة داخلها و الانقلاب عن الشرعية لان الغنوشي وحده غير ضامن للأمن للبلاد و العباد رغم التحول الايجابي الكبير في أفكار الأستاذ الغنوشي ، إن النهضة و قياداتها وعدونا بالسحل في شوارع تونس ، و صدق الوعد ، و سحل الشهيد لطفي نقض في الشارع ، و وعدونا بآلاف الكاميكاز ،و استشهد الصوت الصاعقة شكري بلعيد ، و قتل صديقي و ابن جمعيتي العلمية بالمعهد الأعلى للتصرف تونس الحاج إبراهيم غيلة أمام منزله و هو يحتفل بعيد بالجمهورية ، لان الأصوليين لا يعترفون بالدولة المدنية و الكيان المجتمعي ، يؤمنون بسمعنا و أطعنا ، و بالوصاية لأولي الأمر ، و الطاعة للمرشد ، و استشهد كذلك المئات من بواسل قواتنا المسلحة و خيرة ضباط الشرطة و الحرس ، استشهـــد سقراط رفيق درب ابني ، و قيل لنا في ذات ليلة أنهم أبناؤنا يذكروننا بشبابنا ، إنهم شباب يمارسون الرياضة ، أيها الشعب الغبي قم فانهض لقد قال لكم شاعر تونس الخضراء أبو القاسم رحمه الله
ومن لم يرد صعود الجبال –فليعش ابد الدهر بين الخفر

لقد انتهت فترة الاستراحة و الكسل و الوهن ، و إن القادم مرعب ، إن لم ننهض فورا لتحصين القواعد ، نحن شعب مسلم متضامن ، لسنا في حاجة لوعـــــــــــــــاظ و تبشيريين و لا لمروجي صكوك الغفران ، نحن في حاجة لنهضة مدنية صادقة قولا و فعلا لا لنهضة تقول ما لا تفعل ، نحن في حاجة للأمن و السكينة و لدفع عجلة التنمية و لتحقيق نسب عليا من النمو نفتح لها باب الأمل أمام شبابنا بفرص التشغيل و الابتكار و الانصهار في دورة اقتصادية ناجحة لكل منا له فيها موطأ قدم ، لكن المشهد انقلب رأسا على عقب أمام تشرذم قوى التوازن التقدمية و في مقدمها حركة نداء تونس التي ألهاها التصادم من اجل المناصب عوضا عن التجرد من الذات و التفرغ لترتيب الأمور ، إن حركة النهضة تدرب منذ سبعة أشهر حوالي 8000 متطوع للانتخابات البلدية بخبراء أجانب، و اليوم أصبح هؤلاء مكونين و سينتشرون بإذن صاحب الولاية في البلاد طولا و عرضا لتريب الآلاف من أهل الجماعة و النداء يغط في نوم عميق و يتأرجح مرة مع علي و مرة معاوية ، و يذكرنا بقصة الصرصار و النملة و يبدو ان الحكومة الحالية هي رهينة إشارة النهضة ليصبح النداء متسوغا بعد أن كان صاحب الأصل التجاري السياسي ، نحن يالنداء كمريض القلب ، يذهب للمشفى فيقول له الطبيب أنت مريض بالروماتيزم !!!! هذا هو حال ساسة النداء اليوم، و وكلاء المنابر الحوارية المبتدئين منهم بالقنوات التلفزية و الذين يستبلهون القواعد النخبوية و التعبوية بالنداء يسوقون في كل يوم و أن النداء في أفضل حال و هو ما نتمناه في الحقيقة ...لكن تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن ....
عاشت تونس حرة مستقلة و عاش شعبها العظيم .
يوسف الحنافي
جامعي خبير في الاقتصاد
و التصرف و الشؤون السياسية
المعهد الأعلى للتصرف تونس




#سويف_الحنافي_التونسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - سويف الحنافي التونسي - مؤتمر استعراضي للنهضة ...عاد الخوف من التغول .. انتهى النداء إن لم يرمم فورا ...و عدنا للمربع الأول للنفير