أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سفيان منذر صالح - جودة الأستاذ الجامعي في مؤسساتنا التعليمية















المزيد.....

جودة الأستاذ الجامعي في مؤسساتنا التعليمية


سفيان منذر صالح

الحوار المتمدن-العدد: 5171 - 2016 / 5 / 23 - 04:45
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


تعني الجودة الشاملة في الإدارة التعليمية جملة الجهود المبذولة من قبل العاملين في المجال التربوي لرفع مستوى المنتج التعليمي بما يتناسب مع متطلبات المجتمع وما تستلزمه هذه الجهود من تطبيق مجموعة من المعايير والمواصفات التعليمية والتربوية اللازمة لرفع مستوى المنتج التعليمي من خلال تضافر جهود كل العاملين في مجال التعليم .
ويتطلب تطبيق ادارة الجودة الشاملة في التعليم العالي متطلبات رئيسة أهمها تبني السلطات التعليمية لمفهوم الجودة الشاملة إدراكا منها للمتغيرات العالمية الجديدة والمتسارعة وقناعتها بان الجودة الشاملة هي أسلوب إداري حديث يؤدي إلى خفض الكلفة المالية والعمل على رفع الكفاءة الداخلية للنظام التعليمي. ان عملية تقويم أداء الأستاذ الجامعي من حملة الشهادات العليا تساعد المؤسسات التعليمية في تحقيق مجموعة من الأهداف ، من بينها قياس مدى تقدمه أو تأخره في عمله وفق معايير موضوعية والحكم على الملائمة بين متطلبات مهنة التدريس ومؤهلات التدريسيين وخصائصهم النفسية والمعرفية والاجتماعية ، بالإضافة إلى الكشف عن جوانب القوة والضعف في أداءهم مما يمكن المؤسسة التعليمية من رسم الخطط المستقبلية وفي اتخاذ الإجراءات التي تكفل بتطوير مستوى أدائهم وتعزيزهم .
إن الاهتمام بالتدريسي الجامعي وتطوير مستوى أدائه هو محور رئيسي لعمل الكثير من أنظمة التعليم في مختلف دول العالم ، وذلك لأنه هو العنصر الأساسي الذي تقوم عليه العملية التعليمية التي لا يمكن نجاحها إلا بوجوده ويكون مؤهلاُ تربوياً وتخصصياً ، لذا فأن عملية تقويم اداء الاستاذ الجامعي من حملة الشهادات العليا تساعد المؤسسات التعليمية في تحقيق مجموعه من مصفوفات الاهداف التي تحاول المؤسسات التعليمية تخقيقها ، ومن المعلوم إن الأستاذ الجامعي يستطيع إن يطور ( الذكاء الاجتماعي ) أي يحول المعلومات الخام الى معارف , وان يسخرها في خدمه أهداف البحث العلمي والتطور التكنولوجي من خلال ترصين الفكر العلم,و يؤكد جميع العلماء والباحثين إن مهمات الأستاذ الجامعي هي ( التدريس والبحث العلمي وخدمه المجتمع ) ويمكن عرضها بالشكل الاتى :
1- التدريس الجامعي
من الملاحظ , ان التدريس الجيد والأجود هو الذي يحقق أهداف ألجامعه , وان يكون ألطلبه الجامعيون في وضع سليم , ورغبه في التعلم .
ان الأستاذ الجامعي الأجود هو الذي يخلق الميل والاهتمام عند ألطلبه والمحافظة على النظام الجامعي داخل قاعة المحاضرات وخارجها , فالميل والدافعية تعد احد العوامل المهمة في التعلم والتعليم , لأنها تحرك نشاط الطالب الفكرية وتولد العصف الفكري لديه وتكشف قابليه الطالب في التفكير والإبداع وعلية فان من واجبات الأستاذ الجامعي الأجود إن يقدم المادة التدريسية بشكل منظم ومتدرج لعقول ألطلبه ويدعو ألطلبه الى التساؤل والبحث والتقصي ويطلب منهم المشاركة الايجابية في التعليم وبذلك يخلق عملية التفاعل المطلوبة في الموقف التدريسي الفاعل وكذلك على الأستاذ الجامعي الأجود ان يعي أهداف التدريس الجامعي التي تتطابق مع أهداف الجامعة وهي :-
ا-تزويد الطالب الجامعي بالمعارف الانسانية والعلمية في حقل التخصص اى إعداد الكوادر والطاقات البشرية المتخصصة والمؤهلة في كافة التخصصات والمهن وفي شتى مجالات ، والخدمات التي يحتاجها المجتمع وذلك من خلال تزويد الطالب الجامعي بمختلف العلوم من حقائق ومفاهيم ومبادئ ونظريات .
ب-تنمية التفكير العلمي لدى الطالب الجامعي , اى تعليم الطالب أنماط التفكير العلمي وإكسابه مهارات التفكير المتمثلة بالتصور والتخيل والإدراك والإبداع وعملية اكتساب التفكير ووسائله
ج-إكساب الطالب الجامعي مهارات أساسية في مجال التخصص , اى ان لكل حق من حقول الاختصاص ينبغي ان يكون مهارات أساسية يجب على الطالب إتقانها
د-تنمية الاتجاهات الايجابية لدى الطالب الجامعي من خلال القيم والميول وفق منظومة المجتمع الذي يعيش فيه
ه-تنمية تربيه المواطنة ألصالحه لدى الطالب الجامعي , اى صقل شخصية الطالب الجامعي (العقلية والجسمية والوجدانية والمهاريه ) متكاملة وتربيته تربية المواطنة على تحمل المسؤولية ,. والإيمان بالديمقراطية والحرية والحوار والتعلم الذاتي والاعتماد على النفس و التكيف مع الحياة .
2-البحث العلمي
من الملاحظ ان يتطابق أهداف التدريس الجامعي مع أهداف البحث العلمي حيث يقوم بإجراء البحوث العلمية والنظرية والتطبيقية في خدمه المؤسسة الجامعية والمساهمة في حل المشكلات والقضايا الجامعية , حيث يقوم الأستاذ الجامعي وطلبه الدراسات العليا ومراكز البحوث في الجامعات بالبحث العلمي ن هذه البحوث التي يقوم بها الأستاذ الجامعي وطلبه الدراسات العليا ومراكز البحوث التابعة للجامعة من شانها ان تخدم العملية التعليمية الجامعية والمساهمة في حل المشكلات التي تخص ألجامعه داخلها او خارجها , وبذلك توفر هذه البحوث فرصه للمساهمة من قبل ألطلبه والاساتذه في الإبداع والتطور, ان البحث العلمي سواء اجري في مؤسسات جامعية مثل الكليات او المعاهد او مراكز بحثية , هو المحرك الأساسي لكافه قطاعات ألدوله – الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والتربوية والعلمية والتكنولوجية , لايمكن لأي دوله ان تعيش بدون اجراء البحوث العلمية وتطويرها , لان التغيرات الدورية والعرضية والفجائية والتطورات الكثيرة في العالم اليوم مع التقدم التكنلوجي السريع ، تفرض على ان يكون البحث العلمي هو المحرك والدافع والركيزة الأساسية في حل المشكلات المطروحة مهما اختلفت الاختصاصات ، وان من افضل ما يساهم به الاساتذة الجامعيون هو البحث العلمي في الجامعات ، وهم اساس الذين تتطور فية الجامعه من الداخل ، وكما يمكن الاستفادة منهم في إعداد الكوادر القيادية المؤهلة اذا ما تم تلاقح الافكار بين القطاعات التعليمية والخاصة وانضاج الافكار في مراكز التعليم المستمر او المراكز البحثية او الاستشارية واخرى .
3- خدمة المجتمع
يتطابق أهداف الجامعه مع التدريس الجامعي والبحث العلمي الذي يقوم به الأستاذ الجامعي والطالب الجامعي ومراكز البحوث التابعة للجامعة , والمساهمة في خدمه المجتمع وذلك بتزويد المجتمع بالتخصصات العلمية والتربوية والمهنية والمساهمة برفد المجتمع بهذه الكوادر التي تساهم في تنمية المجتمع المحلي بكافة قطاعاته الاقتصادية والاجتماعية والعلمية .. , اى ترتبط الجامعه بالمجتمع من خلال تقديم مختلف المهن والاختصاصات لسد حاجة البلد بالكوادر القيادية ويرى بعض الباحثين إن استاذ الجامعه يستطيع إن يخدم المجتمع من خلال ثلاثه مرتكزات هي :-
1-إسداء النصيحة وتوفير المعلومات والمعرفة التقنية للإفراد والحكومات والجماعات في المجتمع .
2-إجراء البحوث التي تستهدف إيجاد حلول للمشكلات المتعلقة بالسياسات العامه عن طريق المراكز البحثية
3-حضور المؤتمرات والندوات ، ووضع برامج التدريب القصير الأجل لتنمية المجتمع المحلي، بالاضافة الى ان هنالك مجال يساهم به الأستاذ الجامعي وهو ( التدريب ) أي تدريب وفق مناهج التدريب او ما تسمى ال CPT او ال TOT سواء كانوا من الطلبه اوالكوادر الداخلية للجامعة او الخارجية وفي مختلف الاختصاصات .

دور الاستاذ الجامعي في ضوء تكنولوجيا المعلوماتية
من المعلوم ان العملية التعليمية تتكون عن العناصر الانيه (الطالب +المنهج +الادارة الجامعية) اضافه إلى ذلك المدرس يساهم في إحداث عملية التعلم.ان المدرس الجامعي, هو عماد النظام التعليمي الجامعي, فهو المعير عن سلامته وقواعد وصواب هذا النظام وكفاءة أدائه وقدرته على تحقيق أهداف التعليم .
لذلك يلعب المدرس الجامعي, دور بارز في العملية التعليمية الجامعية, فهو قائد واب لطلبته يساهم في إكساب الخبرات التعليمية التي ترتبط بالمنهج المعلوماتي الذي يعتمد على الخبرة والنشاط الفكري والمهني الذي ينمي الإبداع والابذكار لدى الطلبة ، فدور المدرس الجامعي ينحصر في (التدريس+ البحث+ خدمة المجتمع) فالتدريس يفرض عليه, ان يكون مربياً, والبحث يفرض عليه ان يزداد علماً ومعرفه, وخدمة المجتمع, تفرض عليه ان يكون مفكراً وفيلسوفاً في اختصاصه في حل مشكلات مجتمعة .
.وبذلك تحتاج إلى مدرس جامعي قادر وفاعل في جميع التقنيات المعلوماتية, أي مدرس يختلف في إعداده وتكوينه وتدريبه لكي يساير توافقه المهني وحسن أدائه وقدرته على العطاء العلمي والفكري والروحي.
وفي ضوء ما أشرت إليه الأدبيات, ان عمل المدرس الجامعي يقوم على :
1-إيصال المعلومات لطلبته ويؤثر في شخصياتهم.
2-تقويم ألطلبه من خلال الانشطه الصفية واللاصفيه
3-خدمة القسم الذي يعمل فيه
4-إجراء البحوث العلمية كل حسب اختصاصه في خدمة الجامعة.
5-خدمة المجتمع من خلال المحيط الذي يعيش فيه.
لذا يتطلب من المدرس في ظل المعلوماتية مايأتي:
1-فهم عميق للأطر المعرفية في موضوع المادة التي يقوم بتدريسها.
2-فهم جيد للطلب الذين سيقوم بتدريسهم من حيث السمات والخصائص والقدرات والدوافع.
3-فهم جيد لطرائق وأساليب التدريس ألحديثه التي ترتكز من نظم التعليم وإعداد المحاضرات اليومية.
4-فهم جيد لطرائق وأساليب التعامل مع ألطلبه من خلال إفساح المجال لمناقشة والحوار والعلاقة
5-فهم جيد لاستخدام التقنيات ألحديثه التي يعتمد على تكنولوجيا التعليم في التدريس والتدريب والبحث
6-فهم جيد للاتزان الانفعالي للمدرس نفسه في حالة التدريس والبحث والتدريب
7-فهم جيد في تحقيق التواصل بين ربط الجامعة في خدمة المجتمع
8-فهم جيد في تطوير كفئته المهنية من خلال المتابعة للمستجدات الحديثة في مجال اختصاصه
9-فهم جيد في للأدوار والمهام الجديدة وهي (صانع القرار, ومصمم) ومخطط ومرشد وموجه وخبره في نظم المعلوماتية, وخدمة المجتمع وحل مشكلاته.
10-فهم جيد في تصميم القيمة التعليمية (الرزم التعليمية) في تقديمها للطلبة
11-فهم جيد في متابعة التطورات الكبيرة في المعلوماتيه.. )

دور الجامعة في بناء وتطوير الأستاذ الجامعي : إن الجامعه مؤسسه تعليمية وتربويه تستطيع ان تقوم بعدة وظائف لتطوير الكادر التدريسي وذلك من خلال :
1- المحافظ على أعضاء هيئه التدريس من الهجرة إلى خارج الوطن وذلك عن طريق تشريعات تكون لصالح .
2- تحقيق رغبات الأستاذ الجامعي العلمية والبحثية والنفسية والاجتماعية .
3- حماية حقوق الأستاذ الجامعي في النشر والترقية والإيفاد والإعارة
4- تعميق انتمائه إلى الجامعة إلام من خلال امتيازات تقدمها الجامعة
5- تهيئيه ظروف ملائمة للوسط الذي يعيش فيه من سكن وخدمات صحية وترفيهية
6- توفير راتب مجزي يخدم نفسه وعائلته بشكل أفضل
7- تسهيل مهمات أخرى كالسفر خارج الوطن وحضور المؤتمرات والندوات ومنحه مكافأة
8- تمويل بحوث الاساذه العلمية والتكنولوجية
9- إن يمنح الأستاذ الجامعي ( الحرية الأكاديمية في البحث والتدريس والتدريب+ التفرغ العلمي + الأمن الوظيفي ) .

وأخيرآ .. ان التوجهه نحو تطوير مهارات الأستاذ الجامعي لأنه المسؤول المباشر عن تحقيق الجودة في التعليم العالي، وما يشمل من جودة في التدريس وفي تحضير وإلقاء المحاضرة وجودة البحث العلمي وجودة تسيير الأمور من إدارة الوقت والتواصل والتفاعل مع بيئة الجامعة والمجتمع المحلي ، وكيفية بناء المحاضرة الجامعية واعداد جودتها ، يعد ركناً أساسياً في العملية التعليمية ، وتشجيع وجهات النظر المختلفة للطلبة واحترامها، وتشجيع الطلبة على إقامة العلاقات الودية المتعاونة فيما بينهم، والتأكيد على العمل في فريق بتنظيم مواقف تعلمية تعاونية، وإيجاد مناخ من الثقة عن طريق تشجيع الطلبة على التعلم من الأخطاء، وأن الإخفاق خبرة تعلمية، وتشجيع الطلبة على طرح ما يعن لهم من أسئلة إضافة إلى تعزيز السلوك الجيد من قِبل الطلبة، والعمل على إكساب الطلبة مهارات التفكير الناقد عن طريق تعليمهم كيف يفكرون وليس فيما يفكرون مع مناقشة الأفكار بطريقة منظمة، وتحليلها، وتقويمها، والتركيز على القضايا الأساسية، وتشجيع العمل المبدع، والأفكار الجديدة، وتنمية التفكير النقدي عند الطلبة توجب إيجاد مواقف تعليمية مشكلة لا يعرف الطلبة أو أساتذتهم حلولاً لها ويتبعون في حلها طريقة سقراط وتلاميذه فالأستاذ الذي لا يستطيع إرباك طلبته يخفق في تنميتهم عقلياً.
ويمكن القول أن من أبرز معايير الجودة المرتبطة بالأستاذ الجامعي الالتزام بأخلاقيات المهنة وسلوكياتها. وتمكنه من مادته العلمية.واحترامه للوقت وإدارته بحكمة، وكفاءته في توصيل المعلومات لطلبته، وعدالته في تقويمهم، ومعاملتهم كأفراد ناضجين، واعتماده على التكنولوجيا الحديثة والوسائط المتعددة في التدريس، كفيل بالوصول والحصول على جودة الاستاذ الجامعي المطلوب في مؤسساتنا التعليمية اليوم .



#سفيان_منذر_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التخطيط لأنظمة ادارة السلامة الصناعية والبيئية
- أدارة الجودة الشاملة الاتجاه الصحيح لنجاح المؤسسات
- اعداد الخطط الاستراتيجية
- اثر قرار أمانة بغداد الخاص ببناء طابق ثالث ضمن المساكن القائ ...
- التقييم المؤسسي في الجامعات العراقية
- التخطيط لبناء القدرات كموجه نحو التنمية الاقتصادية المحلية م ...
- تخطيط الرؤى المستقبلية لتحقيق جودة الحياه (Quality of Life )
- أراء ومقترحات في تطبيق الحوكمة في الجامعات العراقية
- دورالتخطيط التنموي المبرمج في بناء المدن الصحية
- التخطيط لأدارة الأزمات الواقع الطموح
- أراء ومقترحات في المهارات الواجب توفرها في الخريج الجامعي وف ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سفيان منذر صالح - جودة الأستاذ الجامعي في مؤسساتنا التعليمية