أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - من سايكس بيكو الى سايكس يانكي















المزيد.....

من سايكس بيكو الى سايكس يانكي


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 5170 - 2016 / 5 / 22 - 12:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من سايكس بيكو الى سايكس يانكي

سرطان كوردستان جاء على شكل مشروع ماسوني مبيت مستنبط من مستنقع مشروع الماسونية البعثية ، وجاء امتداد للعسكرتارية العثمانية ، تبنته ووضعت ارضيته وكالة المخابرات المركزية البريطانية ، وطبقا للتركيبة الماسونية العثمانية ومتطابقة حرفيا لهمجية ائمة الرافعات الماسونية الايرانية ـ العثمانية الفارسية ـ وطبقا للطبيعة الطبقية للراسمالية المتعاقبة على السلطة في اسرائيل ، كل تلك القوى الفاشية تبنت المشروع الماسوني الخبيث المصمم تصميم مخابراتي ، تحت جنح هيمنة المخابرات البريطانية ، التي صممت كوردستان العسكرتارية الاسلامية في شمال العراق كما صممت مثيلاتها المركعية اللصوصية .
كوردستان اوجدت نتيجة ترسبات حلف بغداد وتمهيدا لامتداد المؤامرات الفاشية المعدة لدك حركة الثورة الفلاحية ـ ثورة الكادحين والكادحات ـ وسحق النساء في العراق تلك الفكرة الشريرة تحضى بدعم يانكي ومشروع يانكي في ابادة الثوريين الحقيقيين اينما وجدوا على خارطة شمال العراق وفي عموم العراق وقتل النساء ..
مشروع البعثي كان يستند بمنهجه على مزاعم الامة العربية ، في حين الحضارة العراقية السومرية البابلية تؤكد على عدم وجود العرق العربي على ارض وادي الرافدين ، جميع من اعتمدهم البعث بمثابة عرب ، هم في الاصل ليسوا من العرق العربي ، بل هم سومريين الاصل ومن العرق السومري ، كان لهم لغتهم الخاصة التي التهمتها اللغة العربية ، الناطقين باللغة العربية تلقوا اللغة العربية والولاء للعرق العربي ، اتمت جراء الغزو الاسلامي الفاشي الدموي تحت رحمة سيف القريش ، تحت رحمة محمد السياف اشرس مجرم حرب وسفاح في التاريخ البشرية ، الاكراد ليس من اصل سكان وادي الراقدين بل زحفوا نحو العراق والمنطقة من اواسط اسيا اصبحوا جزءا لايتجزء من الشعب العراقي..
لنتابع حقيقة الاسلاميين الدعشيين البرزاني والطالباني ونيو تغير العربنجية ونظريتهم النازية الكردستانية الاسلامية الماسونية ، واقعا هم نتاج الغزو الاسلامي الدموي الذي زحف نحو شمال العراق ، شمل اعداد هائلة من البابليين واليزيديين والاكراد ارغموا على الاستسلام تحت حد سيف القريش الهمجي ، اعداد هائلة منهم ليسوا من العرق الكردي ، الا ان السيف الاسلامي الدموي غير طابعهم العرقي قسرا كما بينا بلغة السيف ، كوردستان وعربستان والشيعة المخرفين يطبقون شريعة الغاب شرعة محمد الاسلامية ــ الداعش هم ايضا من الصناعة الماسونية ذاتها ..
الاستعمار البريطاني درس واقع الشعب العراقي وصل للنتيجة ان الشعب العراقي ذهنه متعلق بالدين والخرافات شعب القبائل ، شعب يعبد السيف والدم ، استخرج ابو ناجي من عقول مثقفين العراقيين الفاشيين فكرة التبعية للوالي وللفلسفة الفاشية ، بسهولة دمجتهم بريطانية الاستعمارية بسياسة فرق تسد ، تبعا للمؤامرة التي اعدعا ابو ناجي ـ الاستعمار البريطاني ــ لادامة عملية استعمار العراق لمدى لمدى طويل ، المثقفين الاكراد ومثقفين الشيعة ومثقفين ليبراليين ، والمثقفين التحريفيين ـ مثقفين مفترسين تركزوا على التخريب الحضاري المنظم وتعرضوا لعقل الحضارة السومرية والبابلية ومسخوا البنية الحضارة السومرية والبابلية تبعا لما اتبعه الغزو الاسلامي للعراق ، وضعوا منهج الغزو الاسلامي في حقل التاريخ بغية القضاء القضاء التام على حضارة وادي الرافدين ـ الاسلام الكردستاني لايقل خطرا عن اسلام سفاحي القريش ، ومن خلال هذه الثقافة النازية مارسوا سياسة التطهير العرقي للسكان الاصلين فتمكن الا ستعمار البريطاني من تحقيق ماربه وتمكن من السيطرة على ابار البترول والذهب والمجوهرات العراقية وسرقة الاثار السومرية والبابلية .
الخرافات المسيحية لطخت فكر الاشوريين فحلت خرافة الدين محل الفكر الحضاري السومري والبابلي ، غالبية التيارات الاشورية هي من ضمن وصايا يانكي ايضا .
ايام الغزو البريطاني لشمال العراق بحركة البرزاني الماسونية لم تاتي نهايتها فتولت الامبريالية الامريكية مهمة ادامت هذا الغزو الكردي الاسلامي الذي يسمونه كوردستان ، ملا البرزاني اعتبر ان حركته هي امتداد للفتوحات الاسلامية ، كان هذا السفاح المجرم يامر بقتل الاشوريين وكان يسميهم ــ فلا او ديانة كافركان ، قتل هذا السفاح عدد من الاشوريين والاشوريات ضمن حركته قتل المناضلة الثورية الكادحة ماركريت البطلة ــ وامر بابادت العرق السومري العراقي والذي كان يسميهم ــ عاربكان ــ تمكن يانكي الامبريالي توحيد هؤلاء القتلة والصوص تحت راية الاسلام وتحت سلطة فاشية منهجها شريعة الاسلام ـ لان الاسلام اكثر عدائا للفكر الشيوعي وعدائا للفلسفة الماركسية ، حزب فهد انخرط بمشروع الاسلامي الذي اعده يانكي ، اثبت حزب فهد بشقيه اللجنة المركزية والقيادة المركزية انه حزب من نمط الفكر الماسوني .
البرزاني الماسوني هو جزء من جبهة الفاشية والحرب ندد بسايكس بيكوا في حين هو احد اعمدتها ، في واقع الامر سايكي يانكي هو امتداد لسايكس بيكو ، سايكس يانكي اوجدت لصوص النفط مسعور البرزاني والطالباني هم من لصوص النفط الكبار بشراكة مع اشقائهم من لصوص البترول ــ داعش والمركعية
الحركة الفاشية الكردية الاسلامية اوجدتها سايكس بيكو ورسخ فاشيتها سايكس يانكي الامبريالي ، المثقفين الفاشيين الاكراد والعراقيين من الاعلاميين والادباء والشعراء هم الخطر الاكبر على وحدة كادحي وكادحات العراق وخطر كبير انزل افدح الاضرار بالثقافة الثورية والنظال البروليتاري الثوري ـ المثقفين التحريفيين هم الاخطر هم ايضا عبارة عن مثقفين ماسونيين ، وهم على دراية ان النزاع القائم بين جبهة الفاشية والحرب هو نزاع على ارباح البترول المهرب الى الشركات الامبريالية اللصوصية ، النزاع القائم بين الفاشيين الكوردستانيين ينحصر بارباح البترول ، وعلى سرقة ونهب اموال الفقراء ، هذه الزمرة اللصوصية الفاشية من الد اعداء المراءة شانهم شان البدو القريش شان محمد وعلي وحسين وعمر وغيرهم من السفاحين والغزات عبر التاريخ ..
لقد ظهر في الاونة الاخيرة بعض المثقفين الثوريين والمثقفات الثوريات وهم اعلنوا تضامنهم الثوري مع الثورة الثقافية التي تتبناها الحركة الشيوعية الماوية العراقية تمهيدا للمعركة المصيرية ، بالحرب الشعبية ، لقبر جبهة الفاشية والحرب ـ وسحق وصايا يانكي الامبريالي .. الحرب الشعبية او الموت



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ندحض البيروقراطية بالديالكتيك الماركسي
- الحرب الشعبية وحدها تقرر مصير البروليتاريا ومصير البلاد
- البروليتارية والثورة الحقيقية
- شركات البترول وتجار المخدرات صنعوا بهائم المركعية و كوردستان ...
- لماذا بلدان قارة اوروبا تضايق مواقع فيس بوك الملحدين والملحد ...
- الثورة الحقيقية تدحض بقوة للثورة المضاد
- تتطلب الضرورة ان تميز البروليتارية بين الشيوعية والتحريفية
- المظاهرات والاعتصامات عالجت الاسلام بالاسلام هذه احدى امنيات ...
- استغل نوروز لتخدير اعصاب الكادحين والكادحات الاكراد
- لماذا جرب الكمياوي في حلبجة بالذات وتكررت العملية في سنجار ب ...
- قراءة ماركسية لدور المراءة في التاريخ المراءة والثورة
- بداية المظاهرات ونهايتها اتمت بتخطيط وصايا يانكي الامبريالي
- دراسة نفسية لمعمميي المركعية وملا البرزاني الاب ومن اتبعهم
- لماذا مهد يانكي خطة انقلاب الدموي في ثمانية شباط عام 1963
- الامل هو الطموح ، هو العشق هو الثورة
- الامبرياليون الانكلو امريكان تجار الحرب والنفط و الدم
- برزاني وثق مقولة العثمانيين انه من بقايا اتراك الجبل
- الرفاق الشيوعيين الماويين تركيا الى اين
- تغيرة ميزان القوى ولم تتغير ببلدننا ميزان العقل الانتهازي
- كانو داعش من جوى بالتالي كشفوا عن داعشيتهم علنا


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - من سايكس بيكو الى سايكس يانكي