أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الشعب ؟ ما هو ؟ ومن هو ؟ والى اين ؟















المزيد.....

الشعب ؟ ما هو ؟ ومن هو ؟ والى اين ؟


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 5167 - 2016 / 5 / 19 - 13:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منظمة المتطوعين الانسانيه للسلام الأخضر العراقية IF795
Iraqi Green Peace volunteers Humanitarian Organization
http://www.ahewar.org/m.asp?i=2035 الخبير الايكولوجي/ هادي ناصر سعيد الباق
E-mail: [email protected] E.Mail : [email protected]
Mobile: 7901533217 منظمه غير ربحيه

الشـــــــــــعب ؟ ما هو ؟ ومن هو ؟ والى اين ؟
اقترن مصطلح (( الطلم )) ؟ مع وجود , او منذ ان خلق الانسان على هذه الارض ؟ وارتبط كنتيجه ,وكسبب (( بالخوف )) ؟ فالانسان هو مخلوق خائف , ولا زال ؟ اما من ان يكون فريسه لحيوان ؟ او خائف من جور الطبيعه وكوارثها ؟ فهو خائف من الظلمه ؟ لأنها تخبىء المجهول ؟ ومما فيها ؟ او من ظلمة ما يخبئه له المستقبل ؟ وهو خائف من ان يكون طعاما" يصطاده حيوان ؟ او صيدا" لبني جنسه ؟ وهو خائف من الموت ؟ وما بعد الموت ؟ ؟فاينما , وكيفما ورد او يرد مصطلح او كلمة (( الظلم )) , لا بد ان ينصرف تفكيرنا وانتباهنا الى ان هناك (( مظلوم )) وهناك (( ظالم )) ؟ ولا بد ان تكون من صفاة (( الظالم )) ؟ العدوان على حقوق الغير ؟ و لابد ان يكون الظالم في عدده قليل ؟ وفي عدّته ؟ الاّ انه كبير في شراسته وعدوانيته ؟ وان المظلوم : هو من تكون صفته : الضعف ؟ والخوف ؟ والاختباء والعزله ؟والعزله تخرب نسيج الحياة , وتؤدي الى الانقراض ؟ ولان الخوف والضعف والاختباء والعزله تدفعه ان يكون مسالما" ؟ وكما يقول المتنبي :
الظلم من شيم النفوس فان تجد + ذا عفّـــة فلعلّـــة لا يظلــم
لقلّة حيلته وضعف ذات يده وما يملكه ؟ وان الضعفاء المسالمون هم الاكثريه ؟ وهذا هو الشعب ؟ فمن صفاته : انه الاكثريه من الضعفاء الفقراء الخائفون المسالمون ؟ لذلك فالشعب هم (( ابناء الله )) , ومن يتبناهم الانبياء والمصلحون ؟ والشعب هو من يملك الحكمه ؟ لانه الاعرف بحاجاته وسبب معاناته , ويعرف (( ظالميه )) ؟ فهو صاحب الحاجه ؟ وصاحب الحاجة اعمى لا يرى الاّ قضاه ؟ والشعب هو الاعرف يطرق اصلاح حاله ؟ والامام علي بن ابي طالب ( عليه السلام ) يوصي الولاة واصحاب الشان , بقوله : (( جالسوا الفقراء )) اي الشعب ؟ لأن الحقيقة هي عند الشعب ؟ فمن يريد ان يخطط للاصلاح عليه اذا" ان يسأل صاحب الحاجه ؟ فصاحب البيت ادرى بالذي فيه ؟ وهذه هي الحكمة من مجالسة الفقراء ؟ اي التعلّم منهم .
والشعب رضي ان يسلك طريق المسالمه والمداهنه او حتى الطرق الملتويه والغير ماديه ؟ لكي يصل او يحصل على حاجاته الماديه ؟ فهو يحتاج الى غذاءه وغرائزه الماديه ؟ فهو اي الانسان , اي الشعب مخلوق مادي التكوين والخلقه؟ فهو يحتاج الى غذائه وغرائزه الماديه التي تقيته وتديمه ؟
واستغل (( الظالم )) , وعلى مرّ العصور , ضعف ((لمظلوم )) اي الشعب للحصول على حاجاته ؟ فاستغلها ليبني صروح الظلم ؟ فقامت : القبائليه ؟, والملكيه ؟, والامبراطوريه ؟ , والكهنوتيه , لتعينهم بها وتستعين بهم ؟ وكل من هذه المراحل كانت ولا زالت تتفنن في ابتكار وسائل الظلم للسيطرة وعلى استغلال الشعب ؟ لكي ينمو ويتطور الظالم وينتقل من مرحلة القبائليه الى الملكيه الى الامبراطوريه ؟ وهكذا تطور ويتطور الظلم واساليب (( الظالم )) ؟ في الانظمه الاقتصاديه في التطور : من اقتصاد القبيله في الغزو والاستحواذ على الغنائم , ؟ الى الاقتصاد الاقطاعي الملكي الامبراطوري ؟ الى الرأسمالي الاستعماري ونشوء النظريه الاستعماريه عام 1619 بتوقيع وثيقة (( الامتياز )) التي وقعها (( كولبرت )) وزير مالية فرنسا ؟ وهذه الوثيقه او النظريه تنص على: تقسيم العالم : - 1- الى دول الام المتطوره المتبوعه
2- ودول تابعه متخلفه
وتنص الوثيقه : بان لا تخرج الدول التابعه عن طوع الدولة الام المتبوعه ؟ فتكون لها موردا" للموارد الطبيعيه والموارد البشريه ؟ وسوقا" لتصريف منتجاتها ؟ ؟؟ وان تكون اداة الدول الاستعماريه المتبوعه في دوام هذه النظريه وتنفيذها وادامة السيطرة على الدول التابعه ؟هو الاعتماد على عامل (( الخوف )) و (( بث الرعب )) ؟ ابتداء": من الاحتلال العسكري ؟ الى الاحتلال الثقافي ؟ والاحتلال المالي الاستثماري ؟والمصرفي (( البنكي )) ؟ والهدف كان ولا زال هو اخضاع (( الشعب )) وهم الاكثريه المسالمة الخائفه ؟ وعن طريق اثارة (( الخوف )) و (( الرعب )) ؟تحدث ما يســـــــمى ب(( الفوضى المنظمة الخلاّقه )) والمسيطر عليها ؟ فيعيد الاستعمار حساباته وتنظيم ستراتيجياته في كل زمان ومكان ؟ مع العلم ان من اشار باستخدام اسلوب الفوضى المنظمة هذه ؟ هو احد الشعراء الشعبيين في العماره ؟ قبل اكثر من خمسين سنه ؟عندما (( هوّس )) مشيرا" على شيخ العشيره بقوله او هوسته (( اخبطها واشرب صافيها )) ؟واطلقوا على الشعب اصطلاح (( الهمج الرعاع )) ؟ وما هم كذلك ؟ بل ان الحكمه والحقثقه تكمن وتجدها عند الشعب ؟ وما (الهمج الرعاع )الاّ اولئك الذين كانوا ولا زالوا , هم من يحيطون بالدكتاتور والحاكم الظالم ؟ او رئيس الحزب او رئيس الكتله المحاصصيه ؟ فهؤلاء هم ((الهمج الرعاع )) الذين يميلون وينعقون حيث يميل وينعق اسيادهم ؟ سعيا" للحصول على فتات الموائد والمغانم ؟ وحجب الحاجات عن الشعب ؟ ويمنعون وصول اصوات الشعب الى سيدهم المسؤل ؟ وخداع الشعب وتضليله ؟ ونشر الفساد وما نراه اليوم من رشاوي وسرقة قوت الشعب وحقوقه ؟
لذلك وعلى كل صفحات التاريخ ؟ نرى ان الدول الظالمه ومتى ما كبرت وتجبرت ؟ تراها تنمو من القاعده ثم تبدـ بالنكسه لتنهار وتتلاشى وتسقط نهائيا" ؟ والسبب انها تقوم اولا" على سواعد وقوة الشعب وانتاجيته ؟ ثم وبالاعتماد على ادوات الظلم والقهر وفقدان العداله ؟ الاّ ان الدكتاتوريات والظالم لا يدركون ان اساس استمرار قيام الدول هو الشعب ؟ فينهار الشعب ؟ وبالنتيجه تنهار وتتلاشى هذه الامبراطوريات ؟
ان اول من انتبه وادرك هذه الحقيقه ؟ وهي :ان الشعب هو الاساس لقيام الدولة الصحيحه ؟ هم (( اليونان )) ؟ هذه الارض التي هاجرت اليها جميع مبادىء والاحكام التي نشأت داخل صوامع المصلحين والكهنه , حيث كانت مخنوقه داخل المعابد والصوامه ؟ فوجدت في ارض اليونان ؟الموطن الخصب لان تنطلق هذه الافكار وتتفاعل بكل حريه ؟ ومنذ :
1 الفترة التي سبقت الفيلسوف (( سقراط )) حيث كانت قد نشأت قبله ما يسمى بفلسفة (( الحكمه )) Sophia ومفادها : ان كل العلاقات الاجتماعيه وغيرها هي (( نسبيه )) ؟ اذ لا توجد حقيقه مجرده ؟ولا يوجد هناك من هو مخطىء او هناك من هو مصيب ؟ فكل يتكلم من خلفيته المبرمج عليها ؟ بالضبط مثل الكومبيوتر , اجوبته وفق مما هو مبرمج عليها ؟ لذلك لكي تنتقل المعرفه بين كل ابناء الشعب ؟ يجب استخدام وقبول وسيلة الحوار واحترام الراي الآخر ؟ فكل ينقل ما لديه الى الآخر ؟ فتكون النتيجه وحدة في الافكار والمعرفه والاتجاه ؟ وكانت هناك في مدينة ( اثينا) , شوارعها وجميع اماكنها , حلقات الحوار والنقاش وفي كل مكان ؟ بالضبط وكما ترى اليوم وفي كل العالم النقاش والحوار في جميع العالم وفي العراق , مواقع ((ال ((Face book في البيوت وفي المقاهي , بل وحتى في الشارع بتطوير اللابتوب)) مع الموبايل ؟ وكان بالتاريخ قد انتقل من الماضي الى تكنولوجيا الحاضر ؟ او ذهبت تكنولوجيا الحاضر الى التاريخ الماضي ؟
2-ثم جاءت بعد ذلك ( فلسفة سقراط ) : وهي ((محب الحكمه Philosophic )) وليست الحكمه ؟ وقامت على اساس وجود (المثل ) المجرده ؟ الموجوده في السماء ( فيما وراء الطبيعه Metaphysic ) ؟ وان ما موجود على الارض ما هو الاّ انعكاس لما هو موجود في السماء ؟ومن هنا جاءت اسس التنجيم والابراج ؟ وان كل شخص محكوم بقدره وفق الكوكب الحاكم له ؟
ان كل هذه الفلسفات كانت تعتبر الشعب هو الاساس والمنتطلق لقيام المجتمعات والفلسفات والمبادىء والاحكام ؟
3- وظهرت نظرية او مبدأ (( الديمقراطيه )) اي حكم الشعب Demo crates وهما كلمتين يونانيتين ؟ وفي النظام الديمقراطي فان الشعب هو الذي يملك السلطه السياديه على الحاكم والدوله , اي حاليايملك السلطه السياديه على السلطه التشريعيه والتنفيذيه وحتى القضائيه ؟ وان الديمقراطيه لا تعني البناء المادي فحسب بل هي نظام وتربية وسلوك وتغيير مستمر ؟ وكما جاء بخطاب القائد اليوناني (( بركليز )) ؟ وهو ابو القائد (( اغا ممنون )) بطل معركة طرواده ؟ اذ كانت خطبته هذه عند فتح آسيا الصغرى – تركيا اليوم – بعد احتلالها : وهو يقول – ان اساس الحكم هو الشعب والديمقراطيه , وهي حكم الشعب ؟ وكان ذلك عام 500ق. م . لي الحكم والسلطه بنفسه ؟ وبالتاكيد ان الشعب هو مرجع الاحكام ومصدرها واسس قيام الدولة ؟؟
4- ارسطو : ثم قام الفيلسوف اليوناني (( ارسطو)) بتلخيص وتنظير , سيادة الشعب في تعينه للحاكم والدوله : اذ قال :- ان الشعب هو الذي يقوم بتعينه للحاكم ؟ وان من صفاة هذا الحاكم هو ان يكون فيلسوفا" ؟ اي له الالمام الكافي بشؤون الشعب والمجتمع ؟ ومحيطا" بكل المعارف التي تحيط بحكم الدوله ؟ (( اي لايكفي ان يكون – تكنوقراطا" – بل ان يكون محيطا" بعلاقات اختصاصه باسلوب حكم الدوله )) ؟ ويستمر ارسطو قائلا" الاّ ان السلطه تقوم بافساد الحاكم وان كان فيلسوفا"؟ فمن حق الشعب بل ومن واجبه ان يقوم بعزل هذا الحاكم الفيلسوف ؟ وياتي بلجنه من الحكام وان يكونوا كلهم من الفلاسفه ؟ الاّ ان السلطه تقوم بافساد هذه اللجنه الحاكمه من الفلاسفه ؟ ويقوم الشعب بتولي السلطه والحكم بنفسه ؟ وبالتاكيد ان الشعب من حقه ان يزيح ويعزل كلا" من الحاكم الفيلسوف واللجنه من الفلاسفه . والذين تقوم السلطه بافسادهم ؟ وباي اسلوب يراه من اساليب الثوره السلميه اذا توفرت الضروف الموضوعيه السلميه الضاغطه لها . ؟ او باساليب المظاهرات ؟ والاعتصامات ؟ والثورة المسلحه ؟ وهذه كلها هي من حقوق الشعب , الذي له ويمتلك السلطه السياديه على السلطات التشريعيه والتنفيذيه وحتى على السلطه القضائيه؟ وهنا وبعد ان يقوم الشعب بازالة اللجنة الحاكمه من الفلاسفه ؟ يقول ارسطو ان على الشعب ان يتولى الحكم بنفسه مباشرة" ؟ لان السلطه غير قادره على افساد الشعب كله وهو صاحب المصلحه ؟ اما كيف يقوم الشعب بتولي وممارسة الحكم والسلطه بنفسه ؟ فاني اقول واؤايد فلاسفة الديمقراطيه ؟ بانه يكون ذلك عن طريق المنظمات غير الحكوميه ؟ على اساس ان كل ( منظمه ) تمثل شريحه اجتماعيه بآلامها وآمالها ؟ فكلما كان عدد هذه المنظمات كثيرا" ؟ كلما كانت اصدق لتمثيل وعكس آلام وآمال الشعب ؟ فانت تجد ان الاتجاه الديمقراطي يتجه الى ان تكون هذه المنظمات غير الحكوميه ؟ سلطه مستقله قائمه بذاتها ؟وظيفتها الرقابه والرصد والتشخيص واقتراح الحلول والمتابعه ؟ فالمنظمات غير الحكوميه هي برلمان الشارع الحاضر في زوايا المجتمع كل الوقت ؟ وهذا الخطأ الشنيع الهدام لبنيان المجتمع , الذي وقعت فيه حكومة ((المالكي ))؟ عن قصد فاسد ؟ عندما جاءت بما يسمى (( بدائرة مساعدت المنظمات غير الحكوميه ))؟ والتي فتكت بالمنظمات غير الحكوميه ؟ واختزلتها الى العدد الضئيل العميل من هذه المنظمات التي تسيسها الحكومه والاحزاب والكتل ومنظمات الجهات التجسسيه الاجنبيه ؟ وكما جاء برأي احد الجهله الذي خرج على الفضائيه العراقيه , برنامج الساعه التاسعه ؟اخذ يتبجح : بانه قد تم طرد والتخلص من المنظمات غير الحكوميه غير الجيده ؟ وتقليص عددها الى مادون الالفين منظمه ؟ ولكن الحقيقه التي لايعرفها مثل هؤلاء الذين يتكلمون بما لا يعرفون ولا يفقهون ؟ هو ان دائرة المنظمات غير الحكوميه , قد اضرّت بالعراق ضررا" بليغا" وافقدت الدوله العنصر الرقابي المهم ؟ فتدهورت الدوله داخل مستنقع من الفساد بكل انواعه واستشرى في كل مرافق الدوله والمجتمع ؟ وحتى الفساد الخلقي والاخلاقي ؟ وانتهى الامر الى احتلال العراق من قبل (( داعش )) واعوانها ؟ والعراق الآن يترنح ليس على حافة الهاويه ؟ بل وسقط داخل قاع هاوية التقسيم والافلاس والفقر والجوع والارهاب والانقراض ؟
فالشعب هو الاساس في قيام دولة وحكم الرحمن ؟ لذلك ترى الشيطان يتوجه بادواته دائما" لتهديم الشعب حتى لا يمتلك حريته في قوة الاختيار ؟ وان آخر سلاح يستخدمه شيطان الاستعمار ؟ هو سلاح (( الشباب )) على اساس انها القوّة التي يجب ان تتجه لتسلم السلطه وعملية التغيير ؟ والحقيقه هي للاتجاه نحو تغييب رأي وحكمة وتجارب وفلسفة المتقدمين من حكماء الشعب ؟ وابعادهم عن طريق ابداء قوتهم في توجيه وتصويب مدار الشعب ؟ وارهابهم بتهور وغضب الشباب ؟ فالشباب هو حاله غضبيه ترتبط بالعاطفه والاتجاه نو الجنس والتسلط والمكاسب ؟ التي تطغي على العقل ؟ومن السهل اغرائهم ؟ وهذا ما يحصل الآن , ترى ان هناك من المانحين من دول اجنبيه واقليميه , بدأت تضخ من الاموال ميسرة الحصول بسهوله على تجمعات شبابيه غير واضحة المعالم والاهداف والاسلوب ؟ وبدأت الاموال تضخها الدول الاقليميه ؟ بهدف خلق كتل ثقافيه موازيه او طاغيه على الكتل السياسيه بهدف تولي قيادة تيار الاصلاح والتغيير , متجهة" بدكتاتورية فوره شبابيه ارهابيه عميله ؟ وستزداد معاناة العراق وطنا" وشعبا" ؟؟
فمن حق الشعب ان يتظاهر وان يدخل بناية البرلمان متظاهرا" هائجا" ؟ ومن حق اي عدد ان يتظاهر ؟ ومن واجب الحكومه والبرلمان ان يقابلوهم ويستمعو لهم ويستجيبوا لهم ؟ والمظاهرات التي خرجت في بغداد ؟ هي تمثل كل الشعب العراقي ؟ فاذا كان عدد المتظاهريه يساوي المليون ؟ فالعدد بالحقيقه مساويا" لعدد العلاقات لكل فرد في هذه المظاهرات ؟ اي ان الشخص الواحد منهم ْX مضروبا" بعدد علاقات الفرد اليوميه بمن يعمل او يعيش معهم او يلقاهم يوميا" ؟ ومن حق الشعب ان يحاسب ويعزل اي من السلطات الثلاثه ؟ لان الشعب هو صاحب السيادة عليهم ؟



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشكالية خلق الصراع بين الماديه والروحيه ؟ هو من اسس مشاكل ال ...
- نظرياتي في موضوع نفاذ الاوزون والتغير المناخي
- (( منظمةالمتطوعين الانسانيه للسلام الاخضر العراقيسه )) ؟ وال ...
- التطوع اداة اساسيه في بناء المجتمع الحديث
- التوصيه بالغاء سد الموصل ؟ والاستعاضة عنه بالبدائل
- المحاضرة التي القيت في جمعية المهندسين العراقيه عن سد الموصل
- لى/ السيد رئيس الووزراء الدكتور حيدر العبادي المحترم البحث ا ...
- الى / رئيس الوزراء العبادي -- ما نراه في عمليو التغير والاصل ...
- الحاقا- الى - عيب يا وزارة الصحه
- عيب يا وزار ة الصحه والبيئه
- المقدمه والتمهيد لكتابي الجديد (( مفاهيم نظريه في السياسه و ...
- الباشا نوري السعيد ومجزرة 14تموز 1958
- (( رمتني بدائها وانسّلّت)) السعوديه والسودان تتوعدان ايران ب ...
- أقترح ان يتم اقامة وترسيخ صلح اجتماعي ثقافي سياسي عسكري ؟ مع ...
- شكوى على دائرة المنظمات غير الحكوميه لمخالفتها القانون
- البنية التحتيه لبناء المجتمع المتقدم
- التغير والاصلاح يبدأ من البيئه والسلام الاخضر
- هل يتذكر اهالي الفلوجه ومسلسل حكاية المؤامره
- هل نحن لعبة بيد امريكا ام اعداء لها ؟ فلنتعاون ؟!
- ماذا اغرق قليل من المطر بغداد العاصمه ؟ هل الفساد السبب


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الشعب ؟ ما هو ؟ ومن هو ؟ والى اين ؟