أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - الأعلام المقرؤ ..والقنوات الفضائية تعلن -الحرب ضد الدولة المصرية-















المزيد.....

الأعلام المقرؤ ..والقنوات الفضائية تعلن -الحرب ضد الدولة المصرية-


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 5164 - 2016 / 5 / 16 - 15:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يخطىء كل من يتصور أن الخلاف بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والأعلام فى مصر بكل أطيافة سواء كان مقرؤ أم مرئى هو خلاف حول سياسة الدولة وهو خلاف لا يفسد للود قضية كما يزعم البعض ولكن الحقيقة أن الخلاف بين الرئيس عبد الفتاح السيسى "القائد الأعلى للقوات المسلحة والزعيم والقائد لثورة 30 يونيو 2013 .هو خلاف لأسقاط ثورة 30يونيو وخلاف لأسقاط الجيش المصرى وخلاف لتدمير الوطن ..وقد رآينا وشاهدنا ما تفعلة نقابة الصحفيين من فوضى وأساليب ملتوية عفا عليها الزمن وافتعال الأزمات وجعل النقابة وكر لأيواء المجرمين والإرهابين ودعم الأخوان المسلمين ..الكارثة أنهم يزعمون أنهم يمثلون الشعب .رغم أن الشعب يريد محاكمتهم علانية وشعبيا وليس قضائيا ..لم تكن الصحافة وحدها هى التى تكرة الدولة والجيش وتتآمر على الوطن بل هناك شريكهم الودود وهو كل القنوات الأعلامية وبرامج التوك شو فهى تخطط للحوار مع ضيوف يتم أختيارهم بعناية فائقة لكى يتوهم المشاهد أن ما يشاهدة هو رآى الدولة ..لم آرى فى حياتى منذ حكم عبد الناصر حتى نهاية حكم الرئيس محمد حسنى مبارك فجور وانحلال فى كل وسائل الأعلام كما آراة الأن ..أو بالمعنى الأصح منذ ظهور ما تسمى بنكسة 25 يناير 2011 فقد انقلب الهرم وانقلبت كل الموازين وظهر الخونة على حقيقتهم بعد سقوط الأقنعة ..لقد ساهم الأعلام فى تسليم مصر للأخوان وعندما فشل الأخوان خاف أن ينكشف دور الأعلام القذر فى أسقاط الدولة فتحولوا لليسارين والاشتراكيين الثوريين وحركة 6 ابريل وكل من يقف ضد الدولة المصرية وعادوا بنفس دورهم الوقح فى محاولة جرجرة البلاد الى الفوضى الهدامة ..وهنا نجد فجأة أن الملياردير نجيب ساويروس قرر بيع أسهمة فى قناة "أون تى فى" المؤسس لها والتى كانت لها أكبر الأثر فى أسقاط الدولة وتسليم مصر للأخوان ..ثم تم الاستغناء عن بعض العناصر والوجوة التى كشفها الشعب ..آمثال ريم ماجد ويسرى فودة وآخرين وتم أستبدالهم بوجوة جديدة ولكن يبدو ان الملياردير لم يجد أى نتيجة فقرر بيع أسهمة لرجل الأعمال "أحمد أبو هشيمة " فقد أعلنت شركة "إعلام المصريين"، المملوكة لرجل الأعمال أحمد أبوهشيمة، الأحد 15 مايو/أيار 2016، توقيعها عقد استحواذ على نسبة 100% من كامل أسهم الشركة المالكة لقناة ON TV بعد توقيع عقد الاستحواذ مع رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس. كما أكدت تقارير إعلامية مصرية أن شركة أبوهشيمة استحوذت أيضًا على الشركة المالكة لصحيفة "صوت الأمة" الأسبوعية ..وهذة الخطوة قد تعتبر الخطوة الأولى فى تصحيح مسار الأعلام والسيطرة علية ..لوقفدورة التخريبى والتحريضى ضد الدولة ..ودعونا نذكر الدور الخطير الذى لعبة الأعلام
** إبان حرب الخليج الثانية ، أى بعد تحرير الكويت من غزو صدام .. فى هذه الفترة ظهرت أفكار متناقضة ، ما بين ضرورة إعادة تقسيم الشرق الأوسط ، وتفجير أوضاع الأقليات ، وإعادة تقسيم الدول على أساس عرقى أو دينى ..
** فيما بعد حرب الخليج الثالثة ، أى بعد الغزو الأمريكى المدعوم بتحالف دولى غربى فى الأساس للعراق ، ظهرت فى العلن خطط جديدة ، هدفها الواضح فى التصريحات ، ليس فقط تبديل الأنظمة ، ولكن أيضا إعلان تصورات جديدة للتقسيم ، والتفتت ، خصوصا فى الدول الكبيرة التى وقفت حجر عثرة فى مواجهة الخطة البوشوية المعروفة لتصدير الديمقراطية المعلبة ، نسبة إلى جورج بوش .. فى ذلك الوقت خرجت تصريحات محددة على ألسنة مسئولين أمريكيين ، ترى أنه بعد العراق ، لا بد أن تسقط سوريا والسعودية ، وأن "مصر" سوف تكون الجائزة الكبرى .. وأن عملية واسعة لإعادة ترتيب الأوضاع كانت تجرى على قدم وساق ، وأن هذه البرامج قد مولت فعليا بأموال طائلة ، وساندت منظمات المجتمع المدنى التى تروج أجندات خارجية للتمهيد لمثل تلك السيناريوهات .. وبغض النظر عن أن الغزو الأمريكى للعراق ، نجح فى إسقاط دولة صدام الهشة ، فإن أول ما فعلته إدارة الإحتلال هو تفتيت مؤسسة الجيش فى البلد ، لكى تهدم أهم مقومات الدولة فى العراق .. ** وبالعودة للأحداث فى "مصر" ، للمقارنة بما حدث فى 28 يناير من هجوم على جميع الأقسام ، وحرقها ، وسرقة السلاح ، وتهريب المساجين ، ثم الهجوم على السجون ، وتهريب السجناء السياسيين والجنائيين ، وقتل ضباط وجنود الشرطة ، وإحداث حالة ذعر فى البلاد ، لإسقاط وزارة الداخلية ... ** نعود للسيناريو ، بموازاة ذلك ، تم إهدار مؤسسات أخرى مختلفة فى البلد المحتل لإعادة بناء دولة أخرى ، فوق ركام الفوضى والبعثرة ، وبما يسمح بتواجد نفوذ قوى عديدة ، كان أقلها هو الإحتلال الأمريكى نفسه ...
** مضت الإدارة الأمريكية فى خطتها المعلنة ، فى إتجاه مجموعات الدول الأخرى فى المنطقة ، عبر التمهيدات من خلال الصحف المأجورة ، والممولة ، ومنظمات المجتمع المدنى ، ومنظمات حقوق الإنسان ، والمنظمات الأهلية ..
** لقد تم التلويح فى كل الصحف ووسائل الإعلام التابعة لتلك البرامج ، ومن خلال أحاديث النخبة الممولة أمريكيا ، بسيناريوهات مماثلة لما جرى فى "أوكرانيا" ، وثورتها البرتقالية ، و"جورجيا" ، وثورتها البنفسجية ... وأن هذا سوف يتكرر فى دول عربية على رأسها "مصر" ، وأنه لن يكون هناك غزو جديد ، ولكن تنويرا شعبيا ، يؤدى إلى الإنقلاب على الدولة ، وإعادة بنائها وفق مقتضيات المعايير الأمريكية المعلنة .. (وهذا يفسر علاقة أحد المنظمات الصربية ، بمنظمات 6 إبريل ، والتى سافر بعض أعضائها ، وعلى رأسهم "أحمد ماهر" إلى صربيا لدراسة كيف تسقط نظام الدولة) .. ورغم أنه أعلن عن ذلك من خلال الصحف ، إلا أن الجميع فى حالة غيبوبة غريبة جدا ..
** كانت مصر هى المشكلة الكبيرة ، فى تطبيق تلك البرامج ، ليس فقط لأنها تتبنى خطابا مناوئا لأفكار الفوضى وخطط التقسيم ، ولكن لأن "مبدأ دولة المؤسسات قد كشف عن فائدته العظمى فى إثبات ثبات الدولة المصرية" .. ثم بعد ذلك صار السيناريو وفق البنود المقررة كالأتى : ..
+ إفقاد المواطن فى "مصر" ثقته فى الدولة التى أمن بها ، وإلتف حولها منذ عصر مينا موحد القطرين .. وإظهارها بأنها دولة فاشلة ، لا تلبى له طموحاته ، ولا تحقق أهدافه ، وإفقاده إنتمائه للبلد ، من خلال تضخيم المشكلات ، وتكبير المعاناة ..
** راجعوا الحوارات التى أدارها التليفزيون المصرى ، والقنوات الفضائية ، والضيوف الثابتين فى كل القنوات ، وماذا كانوا يقولون ، ثم راجعوا الصحافة الممولة ، وعلى رأسهم ( المصرى اليوم – الأخبار – الأهرام – روزاليوسف ) ..
+ التلويح المستمر بأن الأوضاع ليست مستقرة حتى لو بإستخدام سيناريو الفوضى ..
** وهو ما يحدث الأن على أرض الواقع ، فكان هدم السجون ، وحرق الأقسام ، وعودة الهاربين من الخارج ، ليس بسبب القهر من النظام السابق ، وإنما هو ضمن السيناريو لإحداث حالة فوضى .. وهذا هو دور المتواجدين بالتحرير الأن ، والمعتصمين أمام مبنى مكتب رئيس الوزراء ، ومنعه من ممارسة عمله ..
+ الطعن المستمر ، والمتواصل ، والدائم ، بكل الأشكال المتنوعة فى سمعة ودور وقيمة مؤسسات الدولة المصرية ، التى ثبت أنها الدعائم الأساسية ، ومنها مؤسسة القضاء والعدل والمؤسسات الدستورية والحكومية ، ومؤسسة الرئاسة ومؤسسة الأمن ، وغير ذلك ..** نعم ، ينفذ السيناريو بكل بنوده .. راجعوا الحملة الشرسة التى قادها محامى الإخوان "منتصر الزيات" ، ضد نادى القضاة ، أثناء إنعقادهم ، وكيف جمع مجموعات من المحاميين التابعين لجماعة الإخوان والبلطجية ، وقاموا بمحاصرة مبنى المحكمة ، لمنع القضاة من الخروج ، مما دعا بعض القضاة إلى إطلاق أعيرة نارية فى الهواء حتى يستطيعوا الخروج من المبنى .. وكان الهدف من كل ذلك هو إخراج المؤسسة العريقة من تقاليدها وإخضاعها إلى معايير أخرى ، بقصد تسييسها وإظهارها على إنها فى مواجهة مع الدولة ، وليس بإعتبارها عنصرا فى المنظمة الدستورية للسلطات ، ومع الخلط المتعمد والمنظم الدائر فى المفاهيم بين معنى الدولة ومعنى النظام ومعنى الحكومة
** أما عن المؤسسات التشريعية ، فقد تعرضت لحملة مطولة ، ومستمرة ، ترغب فى ترسيخ صورتها على أنها مؤسسة الزيف التى تخضع لا لدستور ، ولا لقانون ، وأنها تقوم على مجموعة من المصفقين والمزورين الذين أتى بهم تزوير إنتخابى ، وأن تلك المؤسسة التشريعية سقطت بسقوط النظام ، ومن ثم لا يجب الوثوق فيها أو الإستناد إليها ، والأهم ترسيخ قناعة الرفض الدائم فى ذهن المواطن ، لما تنتجه من قوانين وإجراءات ، وبحيث يفقد إحساسه بنفاذ هذا القانون ، وهو ما يفسر إطلاق كلمة "الفلول" ، ومحاولة تمرير قانون الغدر ، بكل الطرق الممكنة والذى إبتدعه الإستشارى "ممدوح حمزة" ، وظل يجوب البلاد بطولها وعرضها لتنفيذه على كل العاملين بالدولة فى النظام السابق ، لخلق حالة فراغ سياسى ، وفراغ أمنى !!! ..
** أما مؤسسة الرئاسة ، فإنها تعرضت لحملة تشويه متعمدة ، حتى بعد سقوط النظام ، رغم وجود عناصر وطنية كثيرة ، إلا أنهم تعمدوا تشويه صور الجميع ، مستغلين تواطؤ الإعلام والصحافة لتنفيذ هذا السيناريو ، وفى سياق أخر ، وفى حالة المؤسسة العسكرية ، فإن المكلفين بالخطط الممولة ، راحوا يهددون المؤسسة العسكرية ، ويطالبون بالتخلى عن دورها الدستورى المرسوم ، وإخراجها من مواصفاتها القانونية وواجباتها الوطنية المعروفة ، وإذا نجحوا فى ذلك ، فماذا يتبقى من مقومات الدولة ..
** بعد إسقاط المؤسسة الأمنية ، أو الشرطة بالتحديد ، بإعتبارها الضمانة الأولى فى مواجهة دعاوى الفوضى ، وبالتالى تعرضت لتشويه على أوسع نطاق بعد إسقاطها .. صار هذا السيناريو فى هذه النقاط : ..
+ إبتزاز الشرطة .. لكى تبقى مقيدة فى تعاملها مع تفاعلات الحراك اليومية ..
+ تشويه صورتها ، وإفقاد المواطن الثقة فيها ..
+ إفقاد ضباط الشرطة الثقة فى أنفسهم ، وتحويلهم من أبطال إلى متهمين بين الرأى العام ، وتحميل أخطاء أفراد على الجهاز برمته ..
+ تحريض المواطن على الشرطة ، وجعلها عدوا له ، بحيث يجد نفسه فى مواجهتها ، وتبرير تحديها ، ومحاولة إستخدام عبارة "إستخدام القوة المفرطة" ، لتحجيم دور الشرطة فى التعامل مع البلطجية ،، وإرهاب وزارة الداخلية ..
التأثير على نفاذ القانون ، وبالتالى خلق بيئة الفوضى ، وجعل جهاز الأمن فى موضع المساءلة المستمرة والتشويه الدائم ، للضغط عليه ، لكى يتوقف عن مواصلة حفظ الأمن ، وبقصد إعاقته عن أن يؤدى واجبه ، وبهدف تحريض المجرمين الذين يلاحقهم على أن يواصلوا المواجهة معه ، حتى نصل إلى النتيجة الأخيرة التى وصلت مصر إليها بالفعل ، وهى خلق الفوضى الهدامة ، وتوطينها فى مصر ...
** هذا هو السيناريو الذى تم تنفيذ جزء كبير منه ، والأن الدور على الجيش المصرى لإسقاطه ... فقد ظهر للإخوان أنياب ، بعد أن خرجوا من كهوفهم ، يساندهم الجماعة السلفية ، وبدأوا يهددون المجلس العسكرى بسرعة تسليم السلطة لحكومة مدنية ، والمعتصمين بميدان التحرير ينفذون السيناريو من جانب أخر ، ويدعون أنهم ثوار أصحاب ثورة 25 يناير ، وأن القرارات يجب أن تخرج من الميدان ، وعندما تشكلت الوزارة ، ولم يجد أحد من زعماء الميدان نفسه فى الوزارة الجديدة ، حرض المعتصمين على الإعتصام أمام مبنى رئاسة الوزراء ، ومنعوا السيد رئيس الوزراء من دخول مكتبه .
** والإعلام يقوم بدوره على أكمل وجه ، والمرسوم والمخطط له ، فها هو "مجدى الجلاد" ، يهل علينا بالأمس من خلال قناة cbc ، بإعلان تصريح نصف لبة ، على لسان وزير الداخلية ، بأنه لن يطلق قنبلة مسيلة للدموع نهائيا على الثوار ، ولم يطلق رصاصة واحدة على الثوار ، ولن يعترض على أى مطالب للثوار ، وكأن "مجدى الجلاد" يريد أن يفصّل وزارة للداخلية ، عبارة عن قطة سيامى مستأنسة "لا ترى .. لا تتكلم .. لا تسمع" ..
** ثم ينطلق "محمود سعد" ، فى قناة أخرى ، وهو يبدى دهشته من تصريح أحد لواءات المجلس العسكرى ، وهو يلوح أن الدستور الذى سيوضع هو ملك للشعب ، وليس ملك لمجلس الشعب ، ويبدو أن "محمود سعد" ، أصابته حمى كلابية ، فظل يكرر كلمة لا .. الكلمة للمجلس اللى هو إختاره الشعب ، يعنى بصراحة كدة ، لجماعة الإخوان المسلمين .. ، وظل يكرر هذه الجملة وهو فى حالة هيسيتيرية ، مما يكشف عن قناعه الزائف ، أنه من أحد كوادر الإخوان المسلمين ، وهو يعمل بكل همة ، أن يكون تحت ولايتهم للتمهيد لهم ، وهدم المجتمع المصرى ** ثم نأتى لنتذكر حوار لمتطرف أخر بالإعلام المصرى ، وهو "عمرو الليثى" ، وكيف كان يخاطب مدير أمن الأسكندرية ، ويقول له "كلمنى كويس" ، وأغلق التليفون فى وجهه ..
** ثم يأتى دور العانس "هالة سرحان" ، لتستضيف "علاء الأسوانى" ، و"بلال فضل" ، و"خالد صلاح" ، و"عمار على حسن" ، و"يسرى فودة" ، و"فريدة الشوباشى" ، و"جميلة إسماعيل" .. ليظلوا يطعنون فى المجلس العسكرى ، ليشوهوا صورته أمام العامة
** ثم يأتى دور أبو حمالات "إبراهيم عيسى" ، وهو يمجد فى الإخوان ، ويقول "مبروك وصولكم للمجلس" ...
** وهكذا يستمر المسلسل ، حتى تسقط مصر .. هذا بجانب بعض الإخوة المتنطعين بالخارج ، وهم يرسلون رسائل إلى جهاز الأمن ، قبل أن يبدأ عمله .. نقول لهم ، هذا ليس وقت للمحاسبة ، ولكن علينا إذا كنتم تبكون على مصر ، أن تشجعوا الجميع على العمل لتفويت الفرصة على الحقير "أوباما" ، .. أما إذا كان لكم سيناريو أخر لتنفيذ المخطط الأمريكى .. فنرجو أن تكفوا عن التدخل فى الشأن المصرى ، ومن أراد أن يتكلم عن مصر ف الافضل لة ان يصمت الى الابد ...
...لقد أردت ان اعيد نشر سيناريو المؤامرة الامريكية وقصة الخراب العربى واحداث وكسة 25 يناير بعد ان شهدنا كل تفصيلة امام اعيننا واليوم ...انا ارى بعضها يتكرر مرة اخرى بنفس السيناريو وهو ما ازعج السيد رئيس الجمهورية ولكن بوجوة اخرى وبنفس الوجوة السابقة .
.ويقود كل هذة الحملة يوسف الحسينى وحمدى رزق ولبنى العسل ومحمود سعد ومجدى الجلاد وخالد صلاح ولميس الحديدى وعمر اديب وأعلامين لا نعرف اسمائهم ولكنهم ظهروا فجاءة مثل خالد تميمة ولليان داوود وجمال فهمى والدسوقى فماذا انتو تريدون يا اعلام النكسة والعار من مصر هل لا تتعظون ...حمى اللة مصر من امثالكم وحمى شعبها وجيشها ورئيسها
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلاكيت ..للمرة العاشرة -مصر تحترق يا سيادة الرئيس-
- من الذى يحًاكم ...فى أحراق الكنائس -الرئيس..القانون..القضاء-
- يهوذات الكنيسة ..وفتاوى ألحشمة فى -العاشرة مساءً
- أين قانون محاكمة الأرهاب ..!!! يا سيادة الرئيس
- بالمستندات..-مجدى الجلاد -.. المحرض على دعم التنظيمات الإرها ...
- -صحافة العار - والست -سنية جنح-
- موسم الاعياد ..-أقباط ينصبون بإسم الكنيسة-
- تصريح عجيب لنيافة الأنبا موسى- لولا الأقباط لكان القدس ملكا ...
- رسالتنا إلى الأعلام : أنتم عار على مصر .. سوف يلعنكم التاريخ ...
- للمرة المليون ..لم تكن هناك ثورة فى 25 يناير ..بل-المجلس الع ...
- تورط أمريكى فى مقتل ألطالب الأيطالى  -جوليو ريجينى-
- شعار مازال يرددة الشعب -الداخلية بلطجية-
- من... ذكريات نكسة وتفاهة -الأعلام والصحافة-
- -كلاكيت للمرة المليون-..لماذا ترفض مصر فرض قانون الطوارىء..؟ ...
- ..فضائح أمريكا دولة الحريات ...آكلة لحوم البشر .والربيع العر ...
- أمير الجماعة ..رئيس شرطة مرافق مصر الجديدة..!!!
- القبض على أكبر تاجر للمخدرات ..بميدان الجامع ...مصر الجديدة
- ..لآتدعونا نكفر بالوطن..بعد أن تعرضت لأرهاب مقدم شرطة
- لماذا تبكون على جزيرة -ثيران- وهى ليست ملك لكم
- أنت تدافع عن -مصر- إذن فأنت عميل و-أرهابى-


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - الأعلام المقرؤ ..والقنوات الفضائية تعلن -الحرب ضد الدولة المصرية-