أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله جاسم ريكاني - ماهي خيارات داعش المحتملة بعد هزيمته في العراق و سوريا؟















المزيد.....

ماهي خيارات داعش المحتملة بعد هزيمته في العراق و سوريا؟


عبدالله جاسم ريكاني

الحوار المتمدن-العدد: 5162 - 2016 / 5 / 14 - 23:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ماهي خيارات داعش المحتملة بعد هزيمته في العراق و سوريا؟

د. عبدالله جاسم ريكاني

من الواضح ان قوة الدولة الاسلامية في تضاؤل مستمر و خاصة بعد خسارتها لمدن الرمادي في العراق و تدمر(بالميرا) في سوريا في الاشهر الماضية و التقدم المستمر للقوات الكوردية المدعومة امريكياً في غرب و جنوب كوردستان (شمال سوريا و العراق). و بالاضافة الى خسارة الدولة للمزيد من الاراضي، فإن نسبة المقاتلين لديها قد تقلصت بشكل كبير أيضاً، حيث ان عدد الملتحقين بها من الارهابيين قد تراجع بشكل ملحوظ ، علاوةً على العدد المتزايد من القتلى و الجرحى بين صفوفها في معارك العراق و سوريا. كما ان الضربات الجوية العسكرية على المصافي و الابار النفطية التي تحت سيطرة الدولة قد أثًرت بشكل واضع للعيان على قدراتها المالية. و لكن و على الرغم من كل هذا، فإن هزيمة الدولة الكاملة لا تبدو وشيكةً. الدولة لا تزال تحتل اراضي و مساحات جوهرية مثل الرقة في سوريا و الموصل ثاني اكبر مدينة في العراق و العديد من الاقضية و النواحي السنية المحيطة بالموصل و الرمادي. و على الرغم من أن قوات التحالف قد حرمت الدولة من مئات الملايين من الدولارات، فإنه من المحتمل ان تجد و تخلق الدولة لنفسها، مصادرمالية بديلة لتمكين ترسانتها العسكرية.
بالنسبة لأبو بكر البغدادي، خليفة الدولة الاسلامية، مسألة الاستسلام غير واردة أصلاً. كما ان تسوية متفق عليها مع هذا الخليفة بعيدة جداً عن الاحتمال إذا ما أخذنا بنظر الاعتبار، الوحشية و العنف المفرط التي تنتهجه هذه القيادة و أهدافها المعلنة بوضوح في تأسيس خلافة تعتمد الشريعة الاسلامية شرعةً و منهاجا.
في السابق، كانت التمردات التي يوضع لها حد ، تفرز قادة جدد لها، يمكنهم التفاوض و المساومة، و حتى الحكومات التي كانت تقاتل هذه التمردات، تقبل بالمتمردين کشركاء شرعيين يمكن التفاوض معهم. و لكن ، كلاً من الدولة الاسلامية و الدول التي تحاربها لا تتمتع بهذه الصفات.ولهذا فإنه من المحتمل جداً، ان يعمد قادة الدولة الاسلامية في الرقة السورية الى إيجاد صيغة او خطة "خطة باء" بديلة لشكل الحرب و التمرد الذي تقوده حالياً، و التي قد تجبر الغرب بشكل خاص الى التأقلم معها او محاربتها بشكل مغاير لصيغة الحرب الحالية التي تشنها قوات التحالف الدولي ضدها. ومن بين الخيارات التي قد تتضمنها الخطة باء للدولة:

الإختباء بين الناس ( حكومات الظل): مثل معظم التمردات الناجحة في الماضي، من المحتمل ان يكون أحد خيارات الدولة الاسلامية، هو تأسيس شبكة مختفية من يا يسمى " حكومة الظل" ، و القتال ضد مؤسسات الدولة الاصلية في الخفاء، مثل الشبكة التي أسستها طالبان في أفغانستان و التي تقوم حالياً بمهام الحكم بين الناس حسب مبادئ "الشريعة" و تصبح بمرور الوقت البديل المفضل للمؤسسات الحكومية عند الناس في تمشية الامور اليومية و فض المنازعات و يستقطب المصداقية بين شرائح مختلفة من المجتمع. و لكن هذا الخيار قد لا يكون مفيداً او محبذاً بالنسبة للمقاتلين الاجانب في صفوف الدولة، لانهم قد لا يتحملون العمل و القتال في حكومة الظل و خاصة الالاف من الارهابيين الذين التحقوا بصفوف الدولة من أوروبا من ذوي الاصول الجزائرية او المغربية، حيث تشير التقديرات الى ان 20% منهم والذين قاتلوا في العراق و سوريا قد عادوا ثانيةً الى دولهم الاوروبية. أما المقاتلين من غير الاوروبيين فقد يلتحقون بمجموعات ارهابية اخرى مثل جبهة النصرة آو المجاميع الارهابية المرتبطة بالقاعدة. و من جهة اخرى، فان تشكيل مؤسسات امنية و استخبارية قوية و فعالة في كل من العراق و سوريا قادرة على البحث و القاء القبض على هؤلاء الارهابيين المختفين بين الناس العاديين في المجتمع ستأخذ وقتاً طويلاً. أما اذا كانت المجموعات السكانية السنية تعتبر الجيوش التي هزمت الدولة الاسلامية شيعية او علوية و ليست قوات وطنية، فإن التعاطف الشعبي مع ارهابيي الدولة المختفين سيكون موجوداً و باقياً. و لكن احتمال ان يقلب ضحايا الارهاب من السنة على ارهابيي الدولة و الانتقام من الفظائع التي ارتكبت بحقهم، سيكون هو الاخر وارداً ايضاً.

إعادة التموضع (البحث عن ملاذات اخرى):
الخيار الاخر هو هروب الدولة الاسلامية الى منافذ ومناطق جهادية اخرى مثل ليبيا. على المدى القصير، قد يشكل اعادة التموضع صفعة قوية الى مصداقية الجماعة الارهابية و لكن خطاب الخليفة المنتقى بعناية، قد يفسر التراجع هذا على انه تغيير استراتيجي لمنطقة الجهاد من شأنه ان يطيل في عمر دولة الخلافة الاسلامية. الدولة الاسلامية في ليبيا مضطرة الى الدخول في معاك شرسة مع المجموعات المقاتلة الاخرى ليبيا حتى تتمكن من توسيع مناطق سيطرتها و حركتها. كما ان الدولة قد تعتبر تغيير منطقة حربها مع الغرب مقامرة تستحق القيام بها، على أمل ان تكون القيادة الامريكية في فترة ما بعد اوباما مترددة في فتح جبهة قتالية اخرى في حربها العالمية ضد تنطيم الدولة الاسلامية. و لكن تحويل القيادة المركزية للدولة الى ليبيا أمر محفوف بالمخاطر، لأنها تبعث إشارة الى مناصري التنظيم بهزيمة الدولة التي طالما ضحوا بأنفسهم من أجلها. كما أنها ستجبر التنظيم على ترك ما كان يدًعي به مراراً و تكراراً، من ان المعركة النهائية التي ستدور بين الكفر و الاسلام و بين الخير و الشر"معركة فناء العالم و القيامة" ستكون في ارض الشام و بالتحديد في مدينة دابق في شمال سوريا.
كما ان تجريد الدولة من مناطق سيطرتها في العراق و الشام اي في قلب الشرق الاوسط، سيحرمها من امكانية تأسيس دولة خلافة متراصة و موحدة و عاصمتها في العراق او في سوريا، و بدلاُ من ذلك ستتحول الى مناطق نفوذ مبعثرة تمتد على مناطق و مساحات متفرقة من الشام الى شمال افريقيا لا تتصل مع بعضها البعض. و لكنها ستبقى "دولة" في مخيلة و عقل الجماعة الارهابية لانه وبمجرد وجود دولة اسلامية حتى لو كانت مبعثرة جغرافياً، سيبقى مقاتلوها على ولائهم لها.
التصعيد: قد تشمل الخطة باء للدولة، القيام بهجوم شامل و يائس لبعث اليأس في صفوف اعدائها و تشتيتهم ، من خلال استخدام كل طاقاتها في هجوم عسكري شامل كما فعل النازيون في هجوم الالمان في الاردنيز و الذي أدى الى نشوب معركة (ألجي) في عام 1944، او مثل هجوم (التيت) في عام 1968، الذي أرهب مقاتلي الفيتكونغ من الفيتناميين و في نفس الوقت شتت الارادة السياسية للامريكان في جدوى مواصلة الحرب الفيتنامية. الهجوم الشامل الداعشي قد يتضمن اغتيال الرئيس السوري بشار الاسد، او حملة ارهابية كبرى في بغداد او في دمشق، او هجوماً نوعياً يستهدف توريط الامريكان و الاوروبيين بشكل اكثر في الحرب و بالتالي تغيير ديناميكيات الصراع و الحرب في المنطقة بشكل عام. التصعيد قد يتضمن هجوماً و اعتداءاً كبيراً على المراقد الاسلامية في مكة و المدينة او على الرياض عاصمة ملك آل سعود كتتويج لسلسلة الهجمات التي شنتها الدولة على السعودية في الفترة الاخيرة. و لكي تثبت لمناصريها على ان دولة الخلافة باقية و قوية، قد تلجأ الى اشاعة عدم الاستقرار في لبنان و الاردن، او شن هجوم مفاجئ ضد اسرائيل، او حملة ارهابية قوية في شمال القوقاز لمعاقبة موسكو على تورطها في الحرب في سوريا. قد تكون أثمان هذا الهجوم بليغة ولكنه في نفس الوقت سيغير من دناميكيات الصراع مع الدولة الاسلامية. إن أي هجوم يائس للدولة قد تسبب خسارة ومقتل و اصابة الكثير من مقاتليها في الرقة، و لكنه سيذكِر العالم و الاسلاميين المستعدين للالتحاق بها، ان الدولة الاسلامية لا زالت قوية وتستحق ان يحسب حسابها في المعادلات و الصراعات الاقليمية.

تجنب مصير القاعدة:
مهما سيحدث للدولة الاسلامية، يظل الكثيرون يعتقدون انها ستبقى قوة سايكولوجية قوية. و لكن اذا ما تبعثر محاربوها في الشتات، فاننا قد نشهد تمزقاً و انفراطاً و تبعثراً في الدولة مثل الذي حدث لتنظيم القاعدة، عندما تشتت قادتها الرئيسيين في اليمن، شمال افريقيا، سوريا و العراق و أفغانستان. هذا الانشطار و التبعثر قلل بشكل كبير من قوة و حيوية القاعدة في معقلها الرئيسي في باكستان، و زاد في المقابل من قوة توابعها من المجاميع الارهابية في خارج باكستان. و هذا المصير ليس هو ما يريده البغدادي لدولته. لانه صوته و سطوته قد تضعف بمرور الزمن و تفسح المجال لقادة نظريين آخرين مثل الظواهري و غيره للعودة ثانية الى مسرح الاحداث و تولي زمام الامور. كما ان هناك احتمال ان تتحد بعض المجاميع المنشطرة من القاعدة و الدولة الاسلامية على الرغم من العداوة الظاهرة بينهم و تستقل مجاميع اخرى بقراراتها. أي ان وجود دولة اسلامية منكسرة و مبعثرة قد تؤدي الى زيادة و قوة و نفوذ المجاميع الارهابية الموجودة حالياً مثل حركة الشباب في افريقيا، او السلفيين في سيناء و غيرها.
لا يزال هناك العديد من الجهاديين و المجاميع الارهابية ابتداءاً من القرن الافريقي و انتهاءاً بجنوب اسيا، تغادر القاعدة لتنضم للدولة الاسلامية. في اكتوبر 2014، اعلن سته من كبار قادة طالبان في باكستان ولائهم للدولة. و بعد سنة، أعلنت مجموعة مهمة من حركة الشباب بقيادة عبدالقادر مؤمن، بيعتها للدولة ايضاً. في النهاية، هنالك العديد من نقاط التشابه بين القاعدة و الدولة اكثر من نقاط الاختلاف و خاصةً في الامور المتعلقة بالعقيدة.
هل يمكن للدولة الاسلامية التي تقتات و تعيش على النهب و السلب ان تبقى حيةً و قويةً بدون ان تكون ماسكة و حاكمة للارض و لجغرافية محددة؟ و هل يلعب المتبرعون الاغنياء و الداعمين بقوة للمذهب الوهابي و السلفيين في دول الخليج العربي، دوراً كبيراً إبقاء الدولة قوية و متماسكة؟ لا شك ان الدولة تعتمد بشكل كبير على الدعم المالي الخارجي، و لكن بدون سيطرة جغرافية على الارض، تبقى قدراتها في استحصال الاموال من الذين تحمكهم على هذه الارض ضعيفة جداً. النشاطات الاجرامية الاخرى للدولة مثل الاختطاف مقابل فدية، السلب، التهريب و غيرها ستكون بالتأكيد اقل ربحيةً.
حتى افضل الخطط قد تنتهي بالفشل:
مع بدء انهيار "دولة الخلافة الاسلامية" ، هناك احتمال قوي ان يبدأ قادتها بالبحث عن وسائل لحماية انفسهم، و رفع معنوياتهم المنهارة، و اغراء الشباب للانضمام و الالتحاق بدولتهم و ذلك لضمان حصتهم في "سوق الارهاب العالمي". و لكن عندما يعلم القادة التنفيذيون في التنظيم ان هناك تنظيم اخر يريد احتواءهم او الاندماج معهم، عندها تبدأ المعنويات بالفتور و يدب اليأس و القنوط في قلوبهم. وعدنها يفقد الافراد اخلاقيات العمل الجماعي و يبدأون في التفكير في أنفسهم اي التركيز أكثرعلى كيفية انقاذ انفسهم فقط.
مهما يكون نوع المسعى او الاتجاه الذي ستسلكه الدولة، تبقى الخطة باء الخاصة بها، سراً تحرص عليه بشدة. وهذا المسعى و السر الدفين بذاته، قد يولد مزيداً من عدم الثقة بين القادة في التنظيم استناداً الى (التسريب الحديث)، لقائمة اسماء المحاربين في صفوف التنظيم. هذا التسريب قد ينتج عنه المزيد من الخوف و الهلع و الريبة بين قادة التنظيم. و قد تكون هناك خلافات كبيرة في الرأي على مستوى القادة. و قد ينقلب مساعدوا البغدادي عليه لانه من الصعب سايكولوجياً، الحفاظ على الولاءات و فرض الطاعة و الانضباط عندما تبدأ في الخسارة و الانكسار.
سواءاً بدأ التنظيم في الاختفاء و العمل تحت الارض، او أعاد تموضعه و انتشاره الى مناطق اخرى، او بدأ بشن هجمات نوعية و مرعبة، فانه يتوجب على امريكا و حلفائها، التهيؤ لمجابهة كل هذه الاحتمالات معاً او منفردةً. على التحالف الدولي و الغرب عامة، عدم التوهم و الاعتقاد ان تنظيم الدولة قد يستسلم بسهولة و يعترف بهزيمته. بل، بالعكس، يجب ان يركز التحالف الدولي على كيفية احباط الخطة باء بکل مفرداتها لتنظيم الدولة الاسلامية.
د. عبدالله جاسم ريكاني- برلمان كوردستان



#عبدالله_جاسم_ريكاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوغلوا أصبح جزءاً من الماضي: التضحية برأسه قرباناً للسلطان!
- هل يحتاج الشرق الاوسط الى حدود جديدة؟
- داعش تستخدم السلاح الكيمياوي ضد الكورد، أين هي المساعدة الام ...
- من زواج متعة الى طلاق طويل: كيف ساءت العلاقات الامريكية السع ...
- من الذي يحاول اسقاط العبادي: الايرانيون أم الأمريكان و لماذا ...
- هل يمكن هزيمة داعش بدون الكورد
- في تركيا- السعيد من كان تركياً و التعيس من كان كوردياً
- فانتازی-;-ا العثمانيە-;- الجدی-;-دة و تاثي ...
- اليمنيون لا بواكي عليهم رغم آلاف الضحايا و المشردين
- هل ستلعب امريكا دور القابلة المأذونة لتوليد دولة كوردية؟
- هل سنشهد نهاية قريبة لداعش؟
- عندما يصبح السيد أوغلو سمساراً لبيع و شراء اللاجئين مع اوروب ...
- دول منظمة التعاون الاسلامي و تحديات المياه الحالية و المستقب ...
- مصادر الطاقة و السياسة في الشرق الاوسط
- لماذا تسعى المنظمات الارهابية الى امتلاك اسلحة الدمار الشامل
- هل فقدت انقرة بوصلتها السياسية؟
- التحديات التي تواجه حكومة اقليم كوردستان
- تركيا لم تعد أمة واحدة: الاستقطاب المجتمعي في عهد أردوغان
- هل يتجه اقليم كوردستان نحو الافلاس؟
- جناية اردوغان على التعليم في تركيا


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله جاسم ريكاني - ماهي خيارات داعش المحتملة بعد هزيمته في العراق و سوريا؟