قراءة نقدية للنصوص الدينة على ضوء المدرسة الأَلمانية 2

أَرجوا المعذرة ..

وقعت بعض الأَخطاء غير المقصودة وإِبتداءاً من العنوان : ( قراءة نقدية للنصوص الدينة على ضوء المدرسة الأَلمانية ) والصواب : دينية

يدفعه احد روافد النيل .. والصواب : يدفعه أَحد مصبات النيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ بارباروسا اكيم شكرا على المقال الذي وعتنا به
منقول:لا وجود لدليل تاريخي مستقل يدعم إثبات وجود موسى، لذا فقد نحا بعض ملاحدة النقاد اعتباره شخصية اخترعها الفكر الديني اليهودي زمن السبي البابلي، نظرًا لتشابه قصة انتشال موسى مع تقليد حول انتشارسرجون الأكادي
هذه العباره منقوله عن موقع ويكيبيديا حول ولاده موسى
كذلك نري قصه شق البحر بعصا ماخوذه من قصه القديس مار متي الذي ضرب الارض بعصاه واخرج نبع ماء ليشفي به ساره اخت مار بهنام ابناء الملك الظالم سنحاريب من مرض البرص
اغلب ما كتب في التراث اليهودي متاثر بتراث بلاد مابين النهرين وباشراف فارسي كما في قصه الملوك الثلاثه المبشرين بعيسى
وبالرغم من كل الحقائق المتوفره لازال هنالك من لايريد او يصدقها بل يغمض عينيه ويلغي عقله لالشئ الا لكي لايقول ان ما لقن له وامن به مجرد قصص متوارثه منقوله يتم تحويرها حسب الظروف
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز رافد رامز ، نعم نحن لانملك دليل على وجود موسى ...لكن لماذا نفترض ان موسى شخص واحد ؟؟؟ مدارس النقد العالي هي تقسم الأَسفار بحسب العادات والتقاليد وتضع الأَسفار الخمسة والتي يسميها اليهود بالتوراة كنتاج لعدة مؤلفين ومع هذا فأن لهذه الأَسفار الأَقدمية والأسبقية .

بمعنى أَنه حينما يقدم نَص أَدبي ويطلب من مجموعة باحثيين تحديد زمن كتابة هذا النص ، يأتي باحث متخصص بالفلكلور الشعبي ويحاول تحديد زمن الكتابة بالنظر للعادات والتقاليد وباحث متخصص بلغة النص يحاول وضع تاريخ للنص من خلال اللغة المستخدمة ، وكذلك آخرين متخصصين بالميثولوجي والأَركيولوجي .. الخ الخ

ثم يأتي دور الكاربون 14 لتحليل عمر المخطوط ونوع الحبر المستخدم بهامش خطأ يقدر بــ 50 سنة تقريباً ، ثم توضع الدراسات المخطوطية جنباً الى جنب مع نتائج الكاربون 14 ويحدد العمر التقريبي للمخطوط

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة أخي العزيز بارباروسا،

أحد الأشياء التي لفتت نظري و أنا صغير مولع بالقصص مسألة تُعبِّر عنها التوراة في النص التالي على لسان موسى في الفصل 4 من سفر الخروج الآية 10:

فقال موسى للرب: استمع أيها السيد، لست أنا صاحب كلام منذ أمس ولا أول من أمس، ولا من حين كلمت عبدك، بل أنا ثقيل الفم واللسان

يقول موسى بأنه لا يستطيع أن يعبر جيداً، و مع ذلك يحاجج إله إسرائيل حتى يغضب الإله و يرد على موسى في الآيتين 14 و 15:

فحمي غضب الرب على موسى وقال: أليس هارون اللاوي أخاك ؟ أنا أعلم أنه هو يتكلم، وأيضا ها هو خارج لاستقبالك. فحينما يراك يفرح بقلبه فتكلمه وتضع الكلمات في فمه، وأنا أكون مع فمك ومع فمه، وأعلمكما ماذا تصنعان


أي يطلب إله إسرائيل من موسى أن يكلم هارون، ثم يكلم هارون الشعب، إذا ً موسى يستطيع أن يعبر عن نفسه، فما القضية؟

لا يمكن أن نفهم المسألة إلا إذا ذهبنا مذهب سيجموند فرويد و سيد القمني فقلنا أن موسى ما هو إلا الفرعون أخناتون أو أحد قواده المصرين المخلصين، و المشكلة هي اختلاف لغته عن العبرانين فجاء هارون كمترجمه الخاص، و أن قصة اليم توليفة لتغير نسبه.

احترامي الخالص!

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز نضال الربضي ، أَنا شخصياً وبعد قراءة مقال دير شبيكل أَميل لفكرة أَنَّ موسى رجل مصري أَو سامي على اتصال بالمصريين

لاحظ أَخي العزيز أن هناك روايات عبرانية تذكر موسى كمقاتل مصري !

المؤرخ اليهودي فلافيوس جوسيفوس ينقل رواية يهودية مفادها أَن موسى قاد حملة عسكرية مصرية بأوامر من الفرعون الى الحبشة !!!

وكذلك المصادر المسيحية الأَولية كسفر الأَعمال تذكر موسى بالتالي : (( فتهذب موسى بكل حكمة المصريين وكان مقتدرا في الاقوال والاعمال ))

أَما ماتنقله جنابك أَخ نضال فهي وجهة نظر فيها وجاهة كبيرة وسأبحث بها ولكن الموضوع يحتاج الى علماء متخصصين في اللسانيات لتقويمها ، وربما لو حاول المتخصصين في المصريات والآشوريات إِجراء تقييم تاريخي للنص العبري على أَساس ما وصل لنا ، فسنصل لنتائج مذهلة حتماً .

يسعدني تشريفكم الدائم أَخ نضال .. تحياتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---