أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مجيد الامين - حلم مزعج















المزيد.....

حلم مزعج


مجيد الامين

الحوار المتمدن-العدد: 5161 - 2016 / 5 / 13 - 16:22
المحور: كتابات ساخرة
    


حلم مزعج

من شرفة عاليه او ربما من شاشة عملاقه ، يطل قائد وإمام الاصلاح
الجماهير تتزاحم وتلتصق ببعضها تحت الشمس الحاره ولاتختنق تّلوح متحمسة باعلام عراقيه ولسان حالها يقول ياسيوف خذيني انه المقدس ابن الاقدس ربما هو المنتظر وليس الُممهد فقط . إنعتاق كبير من سجن الذات وذوبان كامل بهالة القائد ومحبسه ، يتصاعد ويتجاوز الهدير الحد التصميمي الأقصى لحناجر الحشود حتى يصل مركبة فضائيه ماره بالصدفه ل ناسا الامريكيه خارج الغلاف الجوي :
⁃-;- كلا كلا امريكا ، كلا كلا اسرائيل ، نعم نعم للاصلاح
⁃-;- شني هاي ولكم بالإنكليزي
⁃-;- What the hell s going on
⁃-;- يندهش عالم الفضاء والفلك والقدر في مركبته ، فيصلي ركعتين رغم انعدام الوزن شكرًا لله على نعمة الاسلام ( كلشي يصير) .
يُطلق سراح الجنرال عون الموصللي وينتخب محافظا للموصل
ويُشكل رأستاً تيار جماهيري اسمه "لولا علي لهلك عمر " لتأكيد اللحمه .
رئيس وفد التحالف الاسلامي السعودي كلبان بن هفتان الرشيدي من بغداد يؤكد وحدة الجسد الاسلامي العروبي وان الشيعه والسنه راسين بقبعه .
ابو قاسم الدهان يخرج من بنايه عاليه قرب ساحة الأندلس تحيط به مجموعه من الشابات والشباب ،
_حبيبي لتلح گلنالك هذا المقر مؤقت ، بس بسرعه بدلوا اللافته
⁃-;- زين رفيق أأ ، ..حاول احدهم
⁃-;- لك يارفيق هاي انلغت
⁃-;- - اسف دكتور استاذ أخ ابو قاسم .. والتمثال ؟
تصل ستوته الى بيت صغير في منطقة زراعيه تابعه للكاظميه
يُنزل رجلين عجوزين منها تمثالا نصفيا لسلام عادل ..
تسأل امرأة جارتها
خيّه هذا شنهي.. تجيبها خيّه هذا مقر الشيوعيين الجديد
چا شو چنه سري لا قطعه لا مطعه. يلتفت لها احد العجوزين قائلا بجزع مصيري : الشيوعيه أقوى من الموت وأعلى من أعواد المشانق ..
شنهي ...
الدكتور ناظم العُمري ينتهي من كتابة موضوع حول الكتله التاريخيه واليسار المدني الجديد ودوره في إقصاء الرثاثه السيسوسياسيه . ويركب سياره ليموزين بيضاء
للمطار عيوني ، مخاطبا السائق
صار استاد ..
ثم يلتفت الدكتورالعُمري نفسه الى الرجل الذي رافقه حتى باب السياره
عيوني ابو مجاهد اتصل بمكتب الحاج ابو حوراء الشحماني .. گووله آآنيي حه روح او بالحقيقه رحت استقبل دكتور عبد القهار ..
سياره بيك آب كأنها عسكريه ركابها شباب باقصى درجات النشاط واللياقة البدنيه بعضهم بعصائب خضراء واخرون بعصائب حمراء تتبعهم ..
"عيوني والله ميحتاج حراسه نحنه من هايه الجماهير المسحوقه من نفس قطار الكتله البشريه الصدريه الراديكاليه الخلاقه لويش الحمايه .
إستاد هذي أوامر الدكتور الدهان هو اعرف بالظرف يعلق السائق .
مطار بغداد الدولي تحط طائرة متوسطه الحجم غير معرّفه للناظر قادمه من بيروت
ينزل منها في المقدمه رجل أربعيني معمم هاديء الحركه نظيف الملبس انيق ابيض البشره.
يتبعه افنديه وآخر معگل ( لابس عقال) وفي النهايه يخرج الدكتور
عبد القهار بشعر ابيض أشعث ( ما يحب يمشط ) ومن كتفه تتدلى حقيبته الصغيره الرجاليه رغم انها تبدو نسائيه للوهلة الاولى والثانيه قبل حلول عيد الأضحى المبارك .( هذا حلم عبثي) ، فيها سلسلة محاضرات متكامله عن الربط المعاصر الديالكتيكي بين المواطناتيه المدنيه والعلمانيه الدينيه
كذلك سلسلة مواضيع "مترجمه " عن الطبقه الوسطى في العالم الثالث ، والاقحام المتخيل للديمقراطيه خارج التراكميه ، ومواضيع عن تأثير الشعر وخاصة الشعبي في بلورة الحس اليساري الجديد داخل النواة الشعائريه وكذلك حول تحديث التمارين النضاليه الجماهيريه وعلاقة الباسيج المقارن او الوطنياتي في الحفاظ على جذوة الثوره الدائمه .
بن عمو الحسناوي يتكلم عبر الايفون السلام عليكم جحينا الفاضل ابو حوراء ، شصار من لقاء ست امل المسيحيه بالسيد بالنجف؟ ، باچر ! اوكي ، لا لا لا ميحتاج ابو قاسم الدهان مجهزلها سياره دفع رباعي وحمايه وحتى حجاب " يخط" ، اي موهيه خطيه قصيره وهو الخبيث جاب لها تلث تمتار ههههه .
في باب اتحاد الأدباء يطرد اثنان لمخالفتها شروط السكر وسوء استخدام حرية النشر والتعبير عبر "الجعير" ، يقول احدهما آني حذرت من زمان هذا اللعين راح يدمّر الحزب ، يجيبه الاخر جزعا حزبيش يخوي نروح نسكر بالبيت احسن .
في قاعة كبيره تابعه لمؤسسة المدى سابقا ، تحولت الى مؤسسة الميادين لا ميدان التحرير يجلس مايقارب المئتين من الشابات والشباب موزعين على ورش ومجاميع : الإعلان ، الاعلام الستراتيجي والتكتيك اللحظي ، صفحات مثل اليسار الجديد ، الاصلاح الإيماني ، امام الاصلاح و الرد والإشاعه ، الهكرز ، ودعم مواقع الشخصيات وتخريبهاالخ
يدخل القاعه رئيس المؤسسه بن عمو بابا الحسناوي ( تشبها ب بن جدو خالو التونسي )
وعبر مكبر الصوت : يلله شباب يلله حبايبي الحلوين شوفونا همتكم ، .. صدوگ بلله شكد وصلت لايكات صفحة دكتور ابو قاسم الدهان ..
يقف شاب : الأصوات عشر ملايين وستميه وخمسه وعشرين الف وميتين وخمسه .. استاذ طبعا بعد ما دفعنا مليونين دولارز للشركات المسوّقه .
في بيته في برلين وبعد ان استطاع مغادرة بغداد يتكلم الرجل بالتلفون ونظرات زوجته تقول " سوده عليّٓ-;- "، : شتردونا نسوي مو كلتوا ديمقراطيه والاقتراب من الجماهير الكادحه هاي هيه الديمقراطيه وهاي رغبة الجماهير الكادحه .
تفضلي ست امل السيد منتظرك فكرت ان تصافح السيد تذكرت حجابها الذي وصل الى كعب قدمها ، طبطب السيد على صدره مرحبا
وضربت امل المسيحيه صدرها بقوه احوه احوه . ( تطبطب عوقلائي خوب مو لطم تمتم السيد مع نفسه )
كل بيوت المسيحيين سنعيدها بس أعطوا الاخوان قائمه أه وسنحاسب المتطاولين قال السيد .
لكن سيدنا التطور المدني والثقافي وحقوق المرأه في العراق ستراتيجيا يحتاج ...
قاطعها السيد خلينا من الستراتيج خل نحلها يوم بيوم
شعرت بالقهر حجاب يخط شطوله ضرب على الصدر ماكو ستراتيج ، نعله على ابيك الدهان ولَك عمري سبعين سنه گضيتها بالمادة قبل الوعي عراقيه امميه تاليها تريدني جايه ارجع بيوت المسيحيين ضيعت بُعدي الوطني والانساني .
خمسه ابو فلانات يقفون قرب تمثال ابي نؤاس
ابو فلان رقم واحد يتصل تلفونيا : يابه .. عزيزي انطيني دكتور ابو قاسم الدهان رجاءا گوله ابو فلان ..
ابو فلان رقم ثلاثه يقول يابه نجازف ونروح لكركوك ومناك سهله
ابو فلان رقم خمسه رفيق لاتستعجل هسه يتصل ابو قاسم ماراح يقصر وهو يعبرنا واحتمال يحجز لنا تذاكر الطائره من أربيل لبيوتنا، هسه حتى فلوسنا بقت بالمقر ، رفيق رقم اثنين وكأنه يكلم نفسه هم زين لحگت اجيب حبوب الضغط والسكر ، يجيبه رفيق رقم اربعه آني أبد وين ما اروح مكان الا وحبوبي بجيبي .
بن عمو الحسناوي يدخل صالة مجموعة الفيسبوك في مؤسسته ميدان التحرير الاعلاميه ، حبايب بكرى الجريده تنشر مقال لمفكرنا الكبير ناظم العمري تتناول الراديكاليه في مدينة الصدر وإسقاطها للمشروع الكمبرادوري واهمية الهيرمونطيقا في تفسير أنطولوجيا خطب الامام الاصلاحيه نحتاج عمل مكثف نشيط، شير واعجابات مليونيه حبايب ،
بس استاذ هذا محد يفهم عليه قالت شابه مؤيده بضحك الموجودين ، حبايب وسعوا دائرة تفكيركم هناك نخب ثقافيه هناك طلاب فلسفه علوم سياسيه ، منظمات مجتمع مدني اوكي!! ..
توقفت السياره امام مبنى منظمة الست امل العراقيه ( بلي لايمكن تحجيمي في طائفه او دين اني عراقيه) في بغداد
ست ست وصلنه ، كانت الست هاربه من الواقع المر عبر سابع نومه
هااا ها اوكي شكرًا ، تطلعت الست في البناء العالي لمنظمتها
ألقت بالحجاب الأسطوري وكانها ترمي الورق امام مختار طويريج في الحادثه الشهيره ، دخلت وكتبت رسالة استقاله من تيار المواطنه واليسار الجديد المدني
ميم استقاله الاخ الدكتور ابو قاسم الدهان الامين العام للتيار.... .
زين آنه ( أنا) صاحب الحلم العجيب شسوي ماذا اعمل في هذه الطائره المتوجهه من كوبنهاجن الى البصره .. دعاء وعثاء السفر .. شنو عنده بعارين ..وعثاء.. !!
وفد من الامم المتحده يتكلمون مع المترجم معهم نساء ، وصلنا
تحط الطائره في مطار النجيبيه يصفق الركاب مع الصلوات لم يصفق المترجم ايضا وآل محمد احد الركاب اخذه الحماس وعجل فرجه ..ثم يسكت لان محد ساعده : يرجى البقاء في أماكنكم .. أكعد اخي ممنوع النزول هسه "حتى ولو وافرض وصلتْ" .
يدخل الطائره مدنيان ومعهم خمسة بملابس عسكريه .. بأدب جم وابتسامة ظريفه من الرجل الاولى، "ظريف هذا الرجل يشبه وزير إيراني " يسلم النساء الثلاث ثلاث أغطيه للرأس .. : نعم به لي أز تيدكهم ( تره هذا بالكردي مو فارسي ) نعم نعم نعرف ان بغداد يختلف ليس فيها قانون بفرض الحجاب لكن باقي المحافظات اقرت هذا القانون نعتذر منكم لابد من تطبيق القانون .. يترجم المترجم ، تسرع النساء بارتباك شديد( مايعرفون عبالهم داعش) في ارتداء الحجاب خوفا من هذا الخرق القانوني : سوري .. ڤ-;-ري سوري.. اسفين .. والله ما كنا ندري كان جبنا من نيويورك اصلا بالشارع مال مشاية الاربعينيه مال الامام الحسين عليه الصلاة والسلام هناك ( قامت وحده وصارت تمثل اللطم تقربا وأرضاءا للسيد ظريف) اكو محل ملابس إسلاميك I swear to god
ضحك ظريف : دونت وري بي هپي ( طلع يعرف عنگليزي الحيّال).
مالذي جاء بي هنا لم افهم ابدا ، عند نقطة الجوازات ينظر العسكري بجوازي الدنماركي، ينادي على شخص مدني
تفضل معانا وين ليش خويه رجاءا إستاد ( بالدال المفجوعه بموت الذال) تفضل بدون زحمه حجي ، حجي!! اتصلت باقاربي
نحن بالباب ننتظرك ، ولكم الحگولي .. التلفون ممنوع
اخذوا تلفوني و جوازي انت متهم بالتجسس لصالح امريكا
عمي وعلي لا ابدا دانماركي اتصل بمرتي اسمعوا جاي رايح اخوان كردستان، سنه وشيعه منبيعه ( ما أعرف شنو علاقتها) ضاعت كلماتي أردت الهروب لم استطع وكأني مقيد رغم ان الباب كان مفتوح
.أقربائي ينادون مسؤول أمن المطار الذي كما يبدو من جماعة ابو قاسم الدهان ، وهو ايضا من أقاربي
هذا تره هم چان شوعي منكٓ-;-م ( الكاف تفتح باللغه الشروگيه)، وحگ العباس حته حارب صدام عميل امريكا هذا موش جاسوس .. كلا كلا امريكا وانا أصيح معهم كلا كلا اسرائيل
اشش هدوء رجاءا
جاء قريبي المسؤول :
اولا نحن تيار المواطنه و اليسار الجديد المدني ( غير طلعتوا من رحم ... فكرت ان اوضح ولكني خفت)
ثانيا لو يجي أبوي هسه من گبره ، واسطة بعد ماتمشي
وروحوا خلي سفارة الدنمارك تراجع الوزاره
واذا بريء يطّلع ، بس خلوا زوجته واولاده يكتبون تعهد ويصدقوه من السفاره العراقيه بكوبنهاجن . ( هذا صدگ حلم )
واغلق الباب الحديدي بقوه شعرت بالدم يغطي وجهي والظلام يغطي الزنزانه ربما عميت ، ولكم ماشوف دخيل الله انا سيد موسوي مو حجي ( هسه اتذكرت) أردت الصراخ لم استطع صوتي انحشر بين حبل ونص في الحنجره شيء يشبه تعوعي ديچ غاص بربع سنبله او كصراخ رجل اخرس محاصرته حيه أفعى كبيره بدربونه وضايع مشراده .
ولكن باللحظة الاخيره جدا قبل الموت حبا رعبا إستيقظت ( كعادة الكوابيس ) وجدت العرق المالح يغطي وجهي "كسائح يتوضأ بمياه البحر الميت عند الفجر "، قرأت سوره الكوثر انا أعطيناك الكوثر فصلي لربك وانحر ان شانئك هو الأبتر (اي علاقه مالها بالموضوع ) ، رحت شربت اربع گلاصات ماي واستوعبت الموقف وتداعياته بعد حين وفهمت انه فقط
حلم ... مزعج .



#مجيد_الامين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المدنيه مرةً اخرى
- لا تنتموا الى - قاف-
- الثورات الشعبيه المنتصره، هل يسرقها القاده العقائديون دائما؟
- #وجهة_تحليل
- بعض من نقاط ضعف شيعة العراق كسياسيين واتباع
- مقدار الجريمه ومقدار العمل المنخفض الشروط العلميه ومقدار الب ...
- الاقتصاد المرتبط حيويا بالراسماليه العالميه ، المفتاح لإنهاء ...
- الرجل ذو الأسنان المسوسه في السويد مجددا
- نظام البعث في سوريا ومعركة الحلفاء الأعداء ضد الشعب
- القوميه والوطنيه المفهوم المستورد مع الاسلام كأيديولوجيا يصن ...
- الشيوعي العراقي حزب الكادحين
- الداخل والخارج .. والروح الحره
- استكمالا لما سبق ..
- شعر فيسبوكى
- متى نعرف ان للصورة أبعاد أكثر من البعد الذاتي الواحد
- هل تتجسس الحكومه على المواطن
- رأي ... شكل الاقتصاد المناسب لأحداث تغيير في المجتمع العراقي
- الأخوان الإرهابيون ...والرأسمال المنتقم
- العمل العام التطوعي المجاني
- الثقافه الشعبيه ... والمقدار الإنساني للفرد


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مجيد الامين - حلم مزعج