أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الاصنام والصنمية والتأليه والكرسي والكيكة!!!















المزيد.....

الاصنام والصنمية والتأليه والكرسي والكيكة!!!


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5157 - 2016 / 5 / 9 - 00:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دُفعة واحدة صعد الإمام علي “ع” على سطح الكعبة وهدّم أصنامها التي امتدت جذورها إلى ابعد طبقات الأرض ضاربة ردحا من الزمن في استعباد الناس وتنوميها وتقديم النذور لها بحجة الخوف من المجهول تلك هي اصنام التاريخ والماضي هبل و اللات والعزىّ إلا انه اليوم لدينا اصنام ترتدي لباس محطمها وتتقمص سيرته وتتلاعب بالألفاظ والمواقف ولدينا أشخاص رعاة للأصنام يطبلون ويصفقون لرموزهم حتى صنعوا لنا اصناماً يتعذر على فأس علي بن ابي طالب النيل منها او حتى الإشارة الى صنميتها لأنها تجذرت بشكل كبير جدا في ذهنية الكثير من أفراد الشعب العراقي وتعتمد هذه الأصنام في بقائها ودوام قدسيتها على الصيانة المستمرة التي تتلقاها من الشبكة النفعية المحيطة بها والتي غالبا ما يطلق عليها الخواص وهؤلاء هم اشد الناس في حراسة وصناعة الصنمية لأنها تدر عليهم وجاهة وسلطة وأموال ما كانوا يحلمون بها فكيف وهي تُزف لهم بمهرٍ يكاد ان لا يساوي شيئا امام المكاسب والمنافع التي يحصلون عليها مقابل التصفيق المستمر وصناعة الهالة القدسية لإضفائها على الصنمية المعنوية في العراق واستطاع صنّاع الأصنام من استخدام فضائيات تروج لقيم ومبادئ شخصية وتقوم بتجذير أركانها في شعب مسلوب الهوية لا يجتمع بكل أطيافه الا في فوز المنتخب والذي دائما ما يكون بشق الأنفس وقراءة الادعية والنذور ,,الصنمية استطاعت ان تجد لها مكانا في ذهن ابناء الشعب العراقي وركنت نفسها في زاوية الحق المطلق المُتمنّع عن النقد في قبة حديدية مضادة لكل انواع التساؤل ومزودة بأتباع يأدون اي صوت ينادي بترك الاستعباد والتخلص من شبكات الرق التي وضعت على اعناق هذا الشعب المؤدلج والمرهون بقرارات الاصنام
تطورت الأصنام – أو الرموز والشعارات المجسدة لعلاقات الصنمية – بتطور الوعي البشري لمظاهر الحياة البشرية.ففي طور ما كانت الأصنام ظواهر طبيعية وجمادات كالشمس والقمر والكواكب والأنهار والحجارة والنصب المنحوتة، وفي طور آخر كانت الأصنام حيوانات وطيور وزواحف، وفي طور ثالث كانت الأصنام بشراً متوفين كالقياصرة والفراعنة والأكاسرة والأبطال العسكريين والرياضيين وأجداد القبائل، والرجال الصالحين، والنساء الجميلات ، وجميع هذه الأشكال هي التي جاهد ضدها الرسل والأنبياء السابقون . ما هي الصنمية و الأصنام في ثقافة العصبيات القبلية, أن الصنمية لا تنحصر في ظاهرة تاريخية ولا تتحدد بزمان أو مكان وإنما هي مرض نفسي-اجتماعي يصيب الأفراد والجماعات والأمم ، فيدمر إنسانية الإنسان ويقتل فاعليته ويحوله إى مخلوق يعبد ما صنعت يداه.
معنى الصنمية والأصنام- أن الأساس الذي تقوم عليه الصنمية يتكون من ثلاث قواعد هي:
:”دع” الأقوياء للضعفاء: أي اغتصاب حرياتهم وقهرهم والتسلط عليهم والثانية سلبهم ممتلكاتهم والاستئثار بموارد العيش والثروة دونهم والثالثة تشكيل عقولهم وإرادتهم ليصبح الدع والسلب المشار إليهما جزءا من معتقدات الأكثرية وقيمها.وبذلك يصبح الطغيان والاستضعاف علاقة مبررة نفسيا واجتماعيا تفرز الثقافة والقيم التي تقوم على هذه العلاقة رموزا وشعارات وقوانين ودساتير يخفي الطغاة من خلالها سلطانهم، ويبرر المستضعفون بواسطتها استضعافهم.كذلك تنصب هذه الثقافات –سدنة- يضفون على العلاقة الصنمية صفة الشرعية والتقديس ليستمتع بها الطغاة وليستمرئها المستضعفون ولتحترمها الناشئةوتحافظ عليها الأجيال.ويعبرون عن هذا التلذذ -أي المستضعفون- من خلال آداب المديح والنحيب وأغاني الشكوى وفنون الحزن واليأس والعدمية وتحول المستضعفين أنفسهم إلى جند وسجانين وسياط يجلد بعضهم بعضا ويسجن بعضهم بعضا، ويتجسس بعضهم على بعض في الوقت الذي يستمرون في التلوي تحت مظالم الآلهة الأنداد -أي الأصنام بالتعبير القرآني-، والتوسل إليهم لتلبية الحد الأدنى من حاجاتهم وممارسة الصبر اللامتناهي على الانتهاكات التي تنزل بهم.ولقد تطورت الأصنام –أو الرموز والشعارات المجسدة لعلاقات الصنمية –بتطور الوعي البشري ومظاهر الحياة الإنسانية ففي طور ما كانت الأصنام حيوانات وطيور وزواحف وفي طور ثالث كانت الأصنام بشرا متوفين كالقياصرة والفراعنة والأكاسرة والأبطال العسكريين والرياضيين وأجداد القبائل، والرجال الصالحين، والنساء الجميلات وجميع هذه الأشكال هي التي جاهد ضدها الرسل والأنبياء السابقون.
وعن عدي بن حاتم قال: أتيت النبي “صلى الله عليه وسلم” وفي عنقي صليب من ذهب فسمعته يقول: “اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله”قال: قلت: يا رسول الله إنهم لم يكونوا يعبدونهم قال: أجل، “ولكن يحلون لهم ما حرم الله فيستحلونه ويحرمون عليهم ما احل الله فيحرمونه فتلك عبادتهم لهم”ومن الأصنام التي حذر منها الرسول صلى الله عليه وسلم الافتتان بكل من الجاه والمال وزينة الأثاث واللباس والانغماس بثقافة الإنتاج والاستهلاك.
من ذلك قوله صلى الله عليه وسلم:(لعن عبد الدينار، لعن عبد الدرهم).وقوله:”تعس عبد الدينار وتعس عبد الدرهم، وتعس عبد القطيفة، تعس عبد الخميصة، تعس وانتكس، وإذا شيك فلا انتعش، إن أعطي منها رضي ،وإن منع سخط” والقطيفة هي البساط الذي يجلس عليه وهي رمز للأثاث، والخميصة هي القماش والذي يلبس وهي رمز للباس. وقياسا على ما تقدم يمكن القول: إن رموز الأصنام والصنمية تتجسد في الوقت الحاضر في القيادات الدكتاتورية، والأنظمة المطلقة، والأعلام الوطنية، وشعارات الأديولوجيات، والشرعية الدولية، وحضارة الإنتاج والاستهلاك، وغيرها من الشعارات والمؤسسات التي تبرر من خلالها –الأقليات الحاكمة المتسلطة- تدجين( الأكثريات) العالمية وسوقها في جيوش ضخمة تتقاتل وتموت في حروب طاحنة من أجل الهيمنة السياسية والاقتصادية وحشد هذه الأكثريات في أوقات السلم في المصانع ودوائر العمل خدمة لمصالح الأقليات المتسلطة المشار إليها.
العصبيات محاضن الصنميات-والعصبيات هي المحاضن التي تولد الصنميات فيها وتنموا وتشتد، لأن”المثل الأعلى” الذي توجه إليه العصبيات يقوم على ثلاثة أمور:الأول: الهيمنة “زعامة عصبية”تحتكر صناعة القرار وتنفذه، وتستأثر لموارد العيش والحياة.والثاني وجود “رعية مستضعفة” تتنازل عن حرياتها وممتلكاتها، ثم تتحول إلى قطعان مدجنة، يستخف بها الزعماء وتوجهها الأهواء، تأمر فتطيع، فتظلم فتصمت. وحين تضغط عليها “دوافع الحاجات”الجسدية ترفع الالتماس تلوى الالتماس إلى الزعامة المتسلطة لترد إليها بعض مما تنازلت لها عنه. والثالث تربية الناشئة على موالاة العصبية وزعامتها موالاة قائمة على الانفعال القاهر للعقل والحمية المانعة للحكمة.
أصنام القرن العشرين-عندما نتكلم عن الأصنام لابد أننا نذكر قبل كل شيء الأصنام التي عبدها الناس في الأيام القديمة والتي كانت تمثل الآلهة التي اعتقد بها عابدوها. ولا تزال هكذا أصنام موجودة في بعض أنحاء العالم حيث تسيطر الوثنيةولكنه يجدر بنا ألا نظن أن ذكر الصنمية يعني دوما الصنمية حسب مظاهرها القديمة. في كثير من الأحيان توجد الصنمية حيث لا أصنام مادية معينة. وسوف نتأمل الآن في صنم مهم جدا آثر على عقول العديدين من الناس في أيامنا ألا وهو صنم الحرية المطلقة الذي هو عنصر هام في الفلسفة الوجودية الإلحادية وقبل كل شيء نحن لا نود أن نظهر مطلقا وكأننا نعادى الحرية حسب مفهومها الاعتيادى، هذه الحرية ليست بصنم، كلا وألف كلا! الحرية المعرفة بمقتضى النواميس الإلهية والتي نأتي إلى معرفتها بواسطة الوحي الإلهي – هذه الحرية هي لأمر حيوى جدا في حياة الإنسان، أن كان ذلك على الصعيد الفردى أو الاجتماعي أو الدولي. الحرية هي لأمر عظيم جدا بالنسبة لجميعنا نحن ابناء الشرق! كم تعدبنا وكم شقينا في سبيل تحرير بلادنا وأوطاننا وكم كان طعم الحرية لذيذا عندما أصبحنا أسيادا في بلادنا وجلا عنا آخر جندى أجنبي.ماذا نعني إذن عندما نقول بأن أحد أصنام القرن العشرين هو الحرية المطلقة؟ ما هي هذه الحرية المطلقة وما هو المفهوم المتزن للحرية التي هي عنصر اساسي من الحياة وكيف نميز الحرية الحقيقية من الحرية المزيفة؟ الحرية التي أصبحت صنما في أيامنا هذه والتي دعوناها بالحرية المطلقة ولتمييزها عن الحرية الحقيقية، الحرية المطلقة هي جزء لا يتجزأ من الفلسفة الوجودية الإلحادية المعاصرة. وماذا تعلمنا هذه الفلسفة؟ تقول لنا :
أولاً : لا اله – ليس هناك اله سرمدي خالق الكون ومبدع الإنسان ومسيطر على جميع مقدرات التاريخ. وبكلمة مختصرة تقول لنا : الله غير موجود
ثانيا : تقول لنا هذه الفلسفة انه ليس هناك من قوانين ونواميس وشرائع سارية المفعول في كل مكان وزمان وغير قابلة للتغيير! وهذا النفي الثاني ينبثق عن النفي الأول : فان كان الله غير موجود فمن العبث الكلام عن شرائع ونواميس غير متقلبة أو متغيرة، لأنه حيث لا مشرع لا شريعة!
ثالثاً : تعلمنا هذه الفسفة بأن الإنسان كائن وحيد وهو يبرز وجوده أو يظهر وجوده عندما يعمل بمقتضى رغباته وارادته الشخصية المتحررة من كل إيمان بما فوق الطبيعة! حسب تعليم هذه الصنمية المعاصرة يصبح الإنسان بالحقيقة إنسانا عندما يختار بكل حرية أو بحرية مطلقة أن يعيش كما يشاء. الإنسان هو سيد حياته المطلق وليس من شيء أو من كائن يقول له افعل هذا أو ذاك. حرية الإنسان هي حرية مطلقة غير خاضعة لنظام يأتي من فوق أو من أعلى! وان لم يثبت الإنسان وجوده بهكذا اختيار وبهكذا حرية غير مقيدة فان الإنسان لا يكون بالحقيقة.
لقد ذكرنا مسبقا بأننا لا نعادى الحرية، أي الحرية حسب معناها الحقيقي. ولكننا لا نستطيع أن نقبل الحرية المتحررة من كل ناموس وشريعة. نحن لا نستطيع أن نقبل الحرية التي تقول : لا لله تعالى والتي تسخر به وتعامله كصنم! نحن لا نستطيع أن نقبل هكذا حرية لأنها ليست بحرية، انها عبودية غاشمة طلت نفسها باسم الحرية، انها صنمية وان كانت لم تبن بعد معابد ولم تقم أصناما مادية.كيف يقبل الناس في هذه الأيام، تعاليم ومبادىء الصنمية المؤلهة للحرية المطلقة؟ إنسان اليوم هو إنسان قلق ومضطرب وهو لا يعلم كيف يسيطر على حياته المهددة من قبل العدم والفناء واللا معنى. وإذ يرى في الأسواق الفكرية العالمية إذ يلاحظ فلسفة جدية تعمل جهدها لتفسير معنى الوجود وتقول بأنها مع الإنسان ومن أجله وله وضد سائر القوى التي تعسف بحياته، نرى إنسان القرن العشرين يقبل بدون فحص أو تمحيص مبادىء الوجودية الإلحادية وينظر اليها كلمحرر والمنقذ والفادى. لكن دواء هذه الفلسفة هو غير شاف وتحليلها للوضع الإنساني أو للواقع الإنساني هو تحليل غير سليم,من ينكر أهمية الحرية؟ الحرية مهمة ومهمة جدا وكم استشهد من أجلها الناس! ولكن الحرية لا يمكن أن توجد في الفراغ. وليست الحرية عبارة عن مفهوم يعيش به الإنسان في عالم بدون الله. الحرية الحقيقية هي الحرية التي تعترف بالمسؤولية والمسؤولية توجد حيثما يعترف الإنسان بوجود شريعة فوق بشرية. الحرية ليست بإباحية ونهاية هذه الموت بينما نهاية الحرية هي الحياة.أهذه حرية أن كنت تقود سيارة على طريق جبلي فصممت فجأة أن تحيد عن الطريق وان تنطلق بسرعة نحو الوادى؟ أهذه هي الحرية التي لا تعترف بأية مسؤولية؟ هل هناك حرية حقيقية أن أنكرنا الله ووحيه ووصاياه وشرائعه ورسله وأنبيائه؟واندفاع الناس في هذه الأيام نحو الصنميات المتعددة لدليل قوى على وجود ميل هائل نحو الشر وللابتعاد عن الله وعن طرقه المستقيمة. والناس منذ فجر التاريخ كانوا يقعون في خطية عبادة الأوثان وليست هذه الخطية الا عبادة احد أبعاد أو مظاهر الخليقة اهمال الخالق تعالى اسمه. وهكذا أن أخذ أحدهم الحرية وجردها عن المسؤولية وعن الاطار الإلهي المنبثق عن الشريعة الإلهية ووضعها ضمن اطار الحادى وأطلق عليها صفة المطلق فإنه يكون بذلك قد جاء بصنم جديد يعبده هو وسائر الذين يسيرون في ركابه ولكن الله – تعالى اسمه – لا يود منا نحن مخلوقاته العاقلة أن نسقط في خطية عبادة الأصنام مهما كانت هذه ومهما تعددت في أشكالها والوانها. نهاية كل صنمية هي الموت أن كانت من الصنميات القديمة أو الحديثة. ولقد أرسل الله منقذا حقيقيا ومحررا جبارا ألا وهو السيد المسيح. فقد جاء المسيح إلى دنيانا هذه ومات عنا على الصليب وقام منتصرا في اليوم الثالث,أتريد أن تتقوى حياتك الروحية والنفسية والعقلية وأن تكتسب مناعة ضد الصنميات المعاصرة؟ آمن بالمسيح المخلص وعش معه في حياة ملؤها الرجاء والإيمان والمحبة. ثم إذهب إلى معترك الحياة المليئة بالآلام والعذابات واشهد عما قام به الله في حياتك وكيف أنقذك من وهدة الصنمية المعاصرة



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فؤاد معصوم رئيس الجمهوريه وحلم الفرعون بسبع سنين عجاف والبقر ...
- التطرف والتعنصربالمعتقد وبلا معرفة ليس وحده نقطة الاختلاف
- اكتمال وعدم اكتمال النصاب بجلسة البرلمان اليوم لا مجال لانتظ ...
- بعض السياسين والمسؤلين والنواب معوقين
- دجل وتخلف وبدع وتسويف -اغرب الفتاوي
- المذهب الوهابي هو مذهب تكفيري
- البرلمانيين المعتصمين محققين النصاب النصف مجرد رأي حول اكمال ...
- ,,مفتي السعوديه,,اعوذ بالله من هذه الشاكلة,فايروس لادواء له ...
- العبادي *فوال ويضرب بالتخت رمل ولديه ثعبان كوبرا ترقص بالناي ...
- اين الثرى واين الثريا-غربان السياسة اين ستنقش اسمائكم وباي م ...
- همجية وبربرية الاحتلال الامريكي الغاشم للعراق العظيم والمؤطر ...
- للان لم نعلم ولن نعلم ماذا تريد وكيف تفكر وهل كان قرارك بالغ ...
- المستحمرين وحضنة التلمود وسياسيونا واكلة السحت ولعنة الله
- رئيس فنزويلا يعد بحلق شاربيه إن لم يوفر مساكن شعبية كافية
- سياسيو العراق العظيم متمسكين بشواربهم ولحاهم وعمائمهم والرئي ...
- كلو من ما قرر ساستكم واشربو ابوال بعرانكم وعافية دائمة بزهاي ...
- سمعنا بكاءا فرحا وحزنا وتعبدا وخشوعا ولم نسمع بكاءا على لوحة ...
- حتى تحرير موصل الحدباء يريدوه فضائي,لاتيأسو ولاتحزنو وبدون ا ...
- رأس البلية مدحت المحمود ونوري المالكي والجعفري و براعم تركيب ...
- ملك الاستخراء السعودي وموزة ودويلة الحمارات ولعبة المداعمة ل ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الاصنام والصنمية والتأليه والكرسي والكيكة!!!