أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سهر العامري - أهداف إيران من احتلال البصرة !















المزيد.....

أهداف إيران من احتلال البصرة !


سهر العامري

الحوار المتمدن-العدد: 1392 - 2005 / 12 / 7 - 10:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يوما عن يوم يتكشف المخطط الايراني الرهيب بالاستيلاء على الجنوب العراقي كله ، تحت ذريعة أن أبناء العراق العرب في الجنوب هم من الشيعة ، وعليه جاز لإيران فصل الجنوب ( المحافظات التسعة ) التي تحدث عنها عبد العزيز الحكيم ذات يوم ، وضمها لإيران كلية ، فالطائفيون الشيعة من غير الشيعة العرب العراقيين يودون طواعية التفريط بالوطن العراقي العظيم ، ووضعه تحت هيمنة أبناء جلدتهم من الإيرانيين ، وفات هؤلاء الواهمون أن الزمن قد تغير الآن ، وتغير حدود البلدان لا يتم بالسهولة التي كان يتم بها عند نشوب الحروب ، حيث يكون المنتصر هو من يرسم خارطة البلد المحتل .
لقد وقفت الشعوب ، رغم عسف وظلم الطغاة المحتلين ، على الدوام ضد تفتيت أوطانها ، أو إلحاقها بدول أخرى ، وأقرب مثال على جريمة مثل هذه الجريمة هي تلك الجريمة الماثلة للساعة أمام أعيننا ، والتي قامت بها بريطانيا المنتصرة غب الحرب العالمية الأولى ، حين قامت بتقديم الاحواز ، الإمارة العربية سنة 1926 لشاه ايران ، رضا خان ، الذي قام بقتل أميرها الشيخ خزعل بن جابر الكعبي ثم العامري ، وذلك في أحد السجون بطهران العاصمة ، وبتدبير تمّ بينه ، وبين الانجليز بعد أن لمسوا معارضة من قبل الشيخ خزعل ، لما يخططون له من استغلال للحقول النفطية في الإمارة المذكورة ، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى نجح الانجليز في جعل الشاه الإيراني المذكور ونظامه كلب حراسة يحفظ لهم المصالح الغربية في منطقة الخليج العربي ، ويمنع تمدد نفوذ الاتحاد السوفيتي من الوصول الى مياه الخليج الدافئة ، مثلما كانت أبواق الدعاية الغربية تردد ذلك لوقت قريب .
لقد رمت الحكومات الايرانية على مختلف حكامها ، وأزمنتها عيونها على مدينة البصرة العراقية التي أشادها العرب الأوائل ، والتي تعتبر أرضها امتدادا للصحراء العربية ، وليس امتدادا لإيران التي احتلتها زمن الدولة الصفوية ، وأحالتها الى قاع صفصف ، والى الحد الذي وصلت الحال فيه بالأسر البصرية الشيعية الى أن تأكل لحم الموتى من أبنائها * ، لولا تلك الهبة الشجاعة التي قامت بها القبائل العربية ( المنتفق ) في الناصرية ، والتي أفضت الى دحر الغزاة الإيرانيين ، وردهم على أعقابهم ، وبعد أن أبيد جيشهم على مشارف مدينة سوق الشيوخ والاهوار القريبة منها .
واليوم تريد ايران أن تضع البصرة في سوق المزيادات الرخيصة ، تلك السوق التي أشرعت أبوابها للايرانيين من جهة ، وللمحتلين الامريكان والبريطانيين من جهة أخرى ، فقد عمدت إيران الى إيجاد ركائزة مهمة لها في بعض المدن العراقية الجنوبية ، لكن أكثر تلك الركائزة نشاطا ما تواجد منها في مدينة البصرة ، حيث جندت المخابرات الايرانية الأعداد الكثيرة من المرتزقة ، وعديمي الضمائر من أبناء الشيعية سواء أكانوا من محتد عربي أو فارسي ، والحجة هي ذاتها الاخوة في المذهب والدين ، تماما مثلما كان يفعل قادة جيش الدولة الصفوية حين يزحفون على أرض البصرة .
الأخبار الأخيرة القادمة من البصرة تقول أن جميع مراكز الحكم في تلك المدينة مخترقة من قبل المخابرات الإيرانية ( اطلاعات ) ، وهذه الحقيقة أكدها أكثر من مصدر محايد ، والى الدرجة التي عاد فيها المحتلون البريطانيون يصرحون بها علنا ، وذلك ، على ما يبدو ، بسبب من وصول الخط القومي الإيراني المتطرف الى كراسي الحكم في إيران ، متمثلا برئيس الجمهورية ،أحمدي نجاد ، وفي خيبة أمل عابرة ، على ما يبدو ، من قبل الدول الغربية مثل: بريطانيا ، وفرنسا والمانيا وأمريكا وغيرها ، حيث كانت هذه الدول تراهن على الخط الذي سموه بالخط الاصلاحي ، ذلك الخط الذي جاء أحمدي نجاد على كل رجالاته في الحكم والدولة ، موازاة مع قيامه بتحويل المكتبات العامة في ايران والنوادي الثقافية الى حسينيات ، وذلك حين أعتبر قيام تلك المكتبات والنوادي عملا من رجس الشيطان ( الخط الاصلاحي ) الذي عقدت الحكومات الغربية آمالا عراضا عليه ، بالتحول السلمي للسلطة في إيران من التطرف ، والى الاعتدال بالمفهوم الغربي !
على الدوام كان لمدينة البصرة أهمية استراتيجة كبيرة ، وذلك من نواحي عديدة ، ومختلفة ، تلك الإهمية العظيمة هي التي جعلت المستعمرين الانجليز ، وبُعيد أن وضعت الحرب العالمية الأولى أوزارها ، أن يهموا بإلحاق تلك المدينة العراقية بالهند التي كانت مستعمرة بريطانية وقتها ، فالبصرة من الجانب الجغرافي تطل على الخليج العربي ، وتقع على شط العرب الذي يسميه الايرانيون بـ ( رواند رود ) أي نهر الانهار ، أو النهر العظيم ، حيث يشكل ذلك النهر ممرا مائيا مثاليا لكل المدن الواقعة على ضفتيه الشرقية أو الغربية ، ومنها البصرة التي تقع في أجزاء كثيرة منها على ضفته الغربية ، وقد ظل هذا النهر محل نزاع بين العراق وايران على مدى سنوات طويلة في العصر الحديث ، ورغم هذا النزاع المستديم فقد كان النهر بأغلبية مياهه ملكية عراقية ، والى العام 1975م ، ذلك العام المشؤوم الذي تمّ به توقيع اتفاقية الجزائر السيئة الصيت من قبل الساقط صدام حسين ، وشاه ايران ، محمد رضا بهلوي ، تلك الاتفاقية التي عز توقيعها على نفس كل عراقي شريف يحب وطنه وشعبه ، وذلك حين نزلت بالعراقيين أخبار التنازلات الرهيبة في الأرض والمياه العراقية التي قدمها صدام الساقط ، والمقبور محمد حسن البكر ، رئيس الجمهورية وقتها ، الى شاه ايران ثمنا لقطع رأس الثورة الكردية التي كانت مشتعلة الأوار في كردستان العراق .
وعلى إثر انتشار خبر توقيع تلك الاتفاقية قامت أجهزة النظام البعثي القمعية في العراق بمعاقبة كل من احتج من العراقيين على هذه الجريمة النكراء التي قام بها النظام ، ومن خلف ظهور العراقيين كل العراقيين ، وحينها أخبرني نفر من العسكريين البعثيين من مجندي الفرقة الأولى من الجيش العراقي ، والتي كانت مرابطة وقتها في محافظة الديوانية أن أجهزة القمع البعثية قامت بإعدام مجموعة من الضباط الذي أبدوا احتجاجا خافتا على توقيع تلك الاتفاقية المهينة التي لم يستنكرها من العراقيين والعرب علانية إلا العقيد القذافي الذي أعاب على الرئيس الهواري بو مدين رعايته لحفل توقيعها في الجزائر العاصمة ، معتبرا أن المياه والأرض اللتين تنازل عنهما صدام ، إنما هما مياه وارض العراق ومن ثم العرب ، كما أن تلك الاحتجاجات الخفية سرت الى قواعد الحزب الشيوعي العراقي ( وكاتب هذه الحروف كان واحدا منهم ) ، وعلى إثر ذلك قام الحزب الشيوعي العراقي بنقل قلق العراقيين العميق والشيوعيين منهم عمّا قدمته الحكومة العراقية من تنازلات لايران في المياه من الشط العرب ، وفي بعض الأراضي العراقية الشرقية التي لا زالت ايران تحتلها للان ، وذلك من خلال مذكرة قدمها الحزب المذكور الى رئيس الجمهورية ، أحمد حسن البكر ، فجاء الجواب من الكذاب البكر : أن لا تنازلات قدمت للإيرانيين ، لا في الأرض ، ولا في المياه ! وعلى هذا يكون الحلم بالاستيلاء على شط العرب بضفتيه ، هو ذلك الحلم الذي راود عقول الحكومات الايرانية على مختلف أشكالها وألوانها ، وهو أحد الأهداف الرئيسة من احتلال ايران للبصرة ، وتحويل سكانها العرب الى مواطنين إيرانيين على شاكلة العرب في الاحواز العربية .
أما الهدف الثاني فهو غلق المنافذ البحرية تماما بوجه الأجزاء الأخرى من العراق ، والتي ستكون خارج حدود البصرة ، وبذلك تستطيع ايران من التحكم بتلك الأجزاء جغرافيا على أقل تقدير ، ويبدو أن طلائع مؤامرة تغير الحدود قد بدأت تتجسد من خلال خطب ممثلي جهاز المخابرات الايرانية ( اطلاعات ) أيام الجمعة في المساجد الشيعية من العراق ، ويأتي في المقدمة من هؤلاء صدر الدين القبنجي ، الايراني الاصل ، والذي طالب بتعديل حدود محافظتي النجف وكربلاء على حساب محافظة الرمادي تهيئة لتوسيع حدود كيان المحافظات التسعة الذي بشر به عبد العزيز الحكيم مثلما أسلفت ، وبحجة أن محافظة الرمادي قد تجاوزت على أراضي هاتين المحافظتين ( الدولتين ! ) زمن صدام الساقط ، هذا المخطط الذي يراد له أن يكون رديفا لمخطط احتلال البصرة ، ولكن الذي يهون من خطورة هذه التصريحات هو أنها تنطلق من أفواه يعرفهم العراقيون الذين سكنوا مدينة قم الايرانية حق المعرفة ، والذين كانوا يشاهدون تدفق عناصر المخابرات الايرانية الى شوارع تلك المدينة من أجل فتح الطريق لسيارة صدر الدين القبنجي الخاصة . ومع أنني هنا لا استبعد أبدا قيام صدام برسم خريطة ادارية جديدة للعراق في زمنه المشؤوم ، لكن مسألة مثل هذه المسألة لا يمكن لخطيب من أصل إيراني مثل القبنجي أن يحلها بخطبة جمعة عابرة ، أراد من ورائها دق طبول الحرب الطائفية بين العراقيين ، تلك الحرب التي يرفضها العراقيون قاطبة ، والتي عجز عن اشعال نيرانها الزرقاوي الاجير للآن ، وقبل أن يبذل صدر الدين القبنجي محاولته البائسة تلك .
خطر إلحاق البصرة بايران استشعر به البريطانيون الذين يحتلونها الآن ، ولهذا طالب وزير الدفاع البريطاني ، جون ريد ، الزائر لها قبل أيام ، باستئصال المليشيات المسلحة العاملة في البصرة ، والممولة من قبل الحكومة الايرانية ، وللقاريء الكريم أضع نص تصريح الوزير هذا ( تبدأ بريطانيا مراجعة اوضاع الشرطة العراقي في مدينة البصرة وذلك لاستئصال مليشيات تسللت الى قوى الشرطة في البصرة حيث طلب وزير الدفاع البريطاني من القائد روني فلاناجان القائد السابق لشرطة ايرلندا الشمالية تقييم اوضاع الشرطة في مدينة البصرة والاسراع في بناء قوة شرطة محايدة وفعالة , وقال جون ريد في تصريحا صحفي " هناك مشكلة لدى الشرطة فيما يتعلق بانقسام الولاء تبدأ من التعاطف مع السكان المحليين وحتى تسلل الميليشيات الى صفوفها. هذا هو السبب في اننا نضاعف جهودنا الان للتأكد من ان هؤلاء الناس تم استئصالهم " مضيفا انه تم احراز تقدم كبير بالاوضاع الامنية في البصرة لكن وجود بعضا من الزمر الفاسدة والمارقة حالت في تأخير هذا التقدم ومشددا انه كلما وجد تقدم في اداء الجيش والشرطة العراقية كلما اقترب موعد انسحاب القوات المتعددة الجنسيات من العراق . من جانبه اكد فلاناجان على ان بناء جيش عراقي يعتمد علية حقق تقدما اكثر من الشرطة لذلك ربما نتاخر عام واحد في تطوير جهاز الشرطة . )
ويظل الهدف الثالث المهم هنا هو نقل الحدود الايرانية باحتلال البصرة من قبل الايرانيين الى جوار الدول العربية الخليجية ، وخاصة دولة الكويت ، وبذلك ستحقق ايران مكاسب سياسية بالاضافة الى المكاسب الاقتصادية الكبيرة ، وهذا الهدف طالما دأب الاعلام الايراني ايام احتلال ايران لمدينة الفاو العراقية خلال الحرب العراقية ـ الايرانية على تحذير الكويت وتذكيرها من ان ايران اصبحت جارة لها ، وما عليها إلا أن تعرف المقصود من تحذير الجيرة هنا ! يضاف الى كل ما تقدم من اهداف وغيرها هو ما تتوفر عليه مدينة البصرة من كميات هائلة من المخزون النفطي في أراضيها ، والتي جنت منه ايران الاسلامية ! ومن خلال عمليات تهريب النفط العراقي ، التي كان يقوم بها صدام الساقط ، وابنه المقبور عدي ، وعن طريق السواحل الايرانية ، مبلغا رهيبا من الدولارات الأمريكية بلغ 45 خمسة واربعين مليار دولار ، حتى قيل أن بعض القادة الإيرانيين أصبحوا من الثروة الى الحد الذي امتلك فيه رئيس مجمع تشخيص مصلحه النظام ، هاشمي رفسنجاني ، مصفاة لتكرير النفط في دولة نيجيريا الأفريقية .
وليفهم المحتلون الامريكان والبريطانيون للعراق اليوم ، وبعدهم ليفهم الايرانيون ، ومن ثم عملاؤهم من العراقيين ، أن الشعب العراقي كله لن يقبل أبدا بتقطيع أوصال وطنه تحت هذه الحجة المزيفة أو تلك ، وسيكون الشيعة العرب في العراق هم أول من يهب للدفاع عنه في حال ما اتفقت ايران وامريكا وحليفتها بريطانيا على هذا التقطيع ، مثلما جرى ذلك من قبل في الاحواز ، وفي غيرها ، ووفقا لمصالح تلك الدول ، وليس وفقا لمصلحة الشعب العراقي.
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
* يُراجع ستيفن ، هيمسلي لونكريك / أربعة قرون من تاريخ العراق الحديث .



#سهر_العامري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعيون ضمير الشعب !
- عملاء ايران والحزب الشيوعي العراقي !
- اطلاعات تقتل العراقيين وتعذبهم في عقر دارهم !
- كوندليزا في الموصل وسترو في البصرة !
- ما يجمع الجلبي بالطوشي !
- عملاء إيران والقائمة العراقية الوطنية 731 !
- أبو نؤاس في مصر 3
- أبو نؤاس في مصر 2
- أبو نؤاس في مصر 1
- محكمة الشعب !
- عصا علاوي !
- العشائر العراقية والحوزة الإيرانية !
- مظاهرة المخابرات الإيرانية في البصرة !
- فسوة صولاغ !
- في الجمهورية الخضراء الكشميري يطارد الحلفي !
- ما وراء الدستور !
- انتظروا نكبة البرامكة الجدد !
- دواقنة هذا الزمان !
- الجريمة والقرن الأفريقي !
- خطى في الجحيم !


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سهر العامري - أهداف إيران من احتلال البصرة !