أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منال شوقي - الرد علي منكري حد الردة 1/2















المزيد.....

الرد علي منكري حد الردة 1/2


منال شوقي

الحوار المتمدن-العدد: 5154 - 2016 / 5 / 6 - 00:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن محاولات تجميل وجه الإسلام القبيح ليست من حُسن النوايا - علي الأقل بالنسبة لي - أما عمليات التجميل التي يقوم بها البعض فقائمة علي الخداع و تدخل في قائمة النصب و الإحتيال ، تماماً كما تجري العجوز جراحات تجميل لوجهها المتهدل لتبدو أصغر سناً في عيون الناس .
و هؤلاء الذين لا يألون جهداً في لي عنق الكلمات و إنكار صحيح السُنة بل و اللعب بالقرآن نفسه بغية تعديل معانيه بما يتوافق و أغراضهم هم أشد خطراً علي الجهود التنويرية من المتمسكين بالتراث الديني أنفسهم .
و قديماً و قبل الثورة المعلوماتية التي يتميز بها هذا العصر كانت الإنتقائية هي وسيلة المؤسسات الدينية للدولة و وسائل الإعلام المملوكة لها في تعريف الناس بدينهم فأظهروا عمداً وجهاً غير الوجه معتمدين عمليات التنقيح و الإستبعاد لنصوص بعينها تكشف ما بالإسلام من حقائق تتعارض و الفطرة الإنسانية السليمة .
و علي سبيل المثال أري أنا أن واحد كإسلام البحيري أخطر علي مسيرة التنوير التي تهدف لإيقاظ الشعوب الشرق أوسطية من سُباتها من وجدي غنيم و الحويني و داعش نفسها .
فإسلام و من نهج نهجه يسعون لإطالة عمر الإسلام قدر إستطاعتهم بوضعه تحت أجهزة التنفس الصناعي في محاولة منهم لإنتاج إسلام جديد يتناسب و روح العصر تحت مُسمي تجديد الخطاب الديني و هو ما لا يعدو كونه غشاً و إحتيالاً علي الناس بهدف تغييبهم لمحاربة المد الإلحادي في الشرق الأوسط .
أحترم جداً - علي المستوي الشخصي - رجل الدين الذي ينطق بالحقيقة دون رتوش و لا تذويق عارضاً بضاعته علي الناس تاركاً لعقوهم حرية قبولها كما هي أو إنكارها .
فالمصداقية مع النفس و مع الغير هي ما يُنتج حراكاً و تغيير بينما تلون الحرباء تكون نهايته مزيد من التجهيل و التعتيم و بالتالي صندوق مغلق لا نستطيع التفكير خارجه و بناء عليه كان التصدي لهؤلاء علي نفس درجة الأهمية ،- إن لم يكن أهم - من الرد علي الأصوليين الملتزمين بالإسلام الحقيقي المختلف كل الإختلاف عن الإسلام المُعدل موديل القرن الواحد و العشرين .
.
و في هذا رداً علي مقال نُشِر في موقع الحوار المتمدن يدعي فيه كاتبه الشيخ مصطفي راشد عدم وجود حد الردة في الإسلام .
إعتمد الشيخ مصطفي أربعة محاور لتفنيد وجود حد الردة في الإسلام هي القرآن و الأحاديث و التاريخ الإسلامي أو السيرة الإسلامية كما دعاها و العقل .
.
يقول الشيخ مصطفي في مقاله : بالبحث فى القرأن الكريم لم نجد اى دليل على حد الردة ( اى قتل المرتد عن الاسلام ) بل وجدنا كل ماجاء به القراَن هو محاسبة ومعاقبة المرتد من قِبل الله فى الاخرة ، كما ورد بسورة البقرة 217 قوله تعالى ( ومن يرتد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فاؤلئك حبطت اعمالهم فى الدنيا والاخرة واولئك اصحاب النار هم فيها خالدون )
.
تجاهل الشيخ المقصود بحبطت أعمالهم في الدنيا علي أساس أن المقصود بها أعمالهم الصالحة التي عملوها و هم علي الإسلام فلا يجازون عنها في الأخرة و السؤال هنا : هل للمسلم عمل في الأخرة ليُجازي عليه ؟
إن الأخرة ليست دار عمل بل دار حساب و مُجازاه فليس من فرصة ثانية بعد الموت ، يقول القرآن : حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون" (المؤمنون:99-100).
فإذا كانت الدنيا هي دار الأعمال و الأخرة هي دار الجزاء وشهادة بعد البعث لا تنفع قائلها فما المقصود بحبطت أعمالهم هنا ؟
للإجابة علي هذا السؤال ينبغي علينا أولاً بين طريقة إحباط العمل في الدنيا وطريقة إحباطه في الأخرة فإن فعلنا كان للأية معني منطقياً يفسر إحباط الأعمال في الأخرة و التي هي ليست دار أعمال بل دار جزاء .
إن أعمال المرء تكون بإتباع أركان الإسلام و علي رأسها الشهادة و الصلاة و الزكاة ثم سلوكياته كمسلم بحسب المعايير الإسلامية للسلوك الإسلامي و تلك الأعمال لها مردود دنيوي علي صاحبها و مردود أخروي .
أما عن المردود الأخروي فهو إختصاص الله و موكول إليه متمثلاً في حساب تكون نتيجته إما جنة و إما نار في حال أن حبطت أعمال المرء بارتداده في حالتنا .
و ما يعنينا هنا هو المردود الدنيوي للأعمال فالمرء المسلم سواء المولود علي الإسلام أو المتحول إليه تكون له إمتيازات ليست لغيره من أهل الكتاب و الكفار ، فهذا المسلم يأمن علي دمه و ماله و عرضه و بردته تسلب عنه آثار الشهادتين من حرمة الأنفس والأموال والأعراض والصلاة عليهم بعد الموت، والدفن في مقابر المسلمين، ومن طلاق زوجته المسلمة منه ومن عدم التوارث إلى غير ذلك من حقوق المسلمين و هذا هو إحباط العمل في الدنيا فبخروج المرء من الإسلام يخسر عهده مع جماعة المسلمين و الذي بمقتضاه كان آمناً علي حياته .
و يكون إحباط الأعمال في الأخرة كما أسلفت بعدم قبول تلك الأعمال حال حسابه من قِبل الله
أما إحباط الأعمال في الدنيا فيكون بنقض عهد الأمان علي النفس و المال و العرض و هو موكول لأولي الأمر من المسلمين .
و الحقيقة أنا لا أعلم كيف يجرؤ منكري حد الردة في الإسلام علي تجاهل أيات قرآنية صريحة لا ينفع معها أي تأويل و هنا سأضطر لربط محورين من المحاور الأربعة التي إعتمدها كاتب المقال المعني ألا و هما محور القرآن و محور العقل و الذي هو عندي المحور الأهم و أشكر كاتب المقال لاهتمامه به حيث يقول :
المحور الرابع العقل :- وهو المحور المهم فى نظرنا لغيابه عند الاخرين لان المنطق العقلى يرفض تماما فكرة القتل فى وجود الحساب ويوم القيامة ، ولان القتل يمنع فرصة قد تكون للمرتد ، ان يعود ويتوب ويكون افضل مما سبق ، ويحضرنى هنا مثال الراحل العظيم دكتور- مصطفى محمود الذى اِلحد وارتد عن الاسلام ، ثم عاد افضل من مسلمين كُثر ، كما ان العقيدة معناها الاعتقاد اى الاقتناع فهل الاقتناع يكون بالقوة والجبر ام الاقناع والاختيار—والعقل يقول ايضا ان العقيدة لا يعلمها الا الله ، فقد يذكر الانسان الاسلام بلسانه وقلبه مطمئن بعقيدة اخرى – فهل مثل هذا المنافق مانريده وهل النظرة الالاهية تكون بهذا الشكل السطحى حاشا لله – لذا نناشد هؤلاء ان يعودوا لرشدهم ليعرفوا انه لا وجود لحد الردة فى الاسلام لأن قولهم بذلك تَجنَى وكذب على الله .
.
يتحدث الكاتب عن المنطق العقلي الذي يرفض القتل في وجود يوم القيامة حيث يُحاسب المرتد علي إرتداده و هو منطق يبدو للوهلة الأولي سليماً لا غبار عليه و لكن هذا المنطق ذاته و الذي إستعمله الكاتب ليخدم حُجته هو الذي يجعلني أتسائل عن منطقية جميع الحدود في الإسلام في وجود حساب أخروي يوم القيامة !!!
لماذا نقتل القاتل إذن إن كان الله سيحاسبه يوم القيامة ؟
لماذا يُرجم الزاني أو يُجلد في وجود يوم القيامة ؟
لماذا تُقَطّع أيدي المفسدين في الأرض و أرجلهم من خلاف في وجود يوم القيامة ؟
الإجابة ببساطة كي يكونوا عبرة لغيرهم فيُحجموا عن القتل و الزنا و الفساد و هو نفس السبب الذي يُقتَل لأجله المرتد عن الإسلام إتقاءً لأن يفتن غيره من المسلمين فيرتدون هم أيضاً يا شيخ مصطفي .
ثم إن كان حكم الله بقتل المرتد ليس منطقياً في وجود عذاب أخروي ينتظره فما الحكمة من إغراق فرعون و هو في الدرك الأسفل من النار ؟
لماذا أغرقه الله و قد أعد له عذاباً أبدياً و قس علي فرعون ألافاً قُتِلوا و مصيرهم النار !
ثم حين تتحدث بالمنطق أنظر للجانب الأخر من الصورة حتي تطمئن لسلامة منطقك، ماذا إذن عن أطفال أبرياء لم يرتكبوا أي ذنب و سلط الله عليهم من يقتلهم ؟
هل خلودهم في الجنة يعوضهم عن قتلهم في الدنيا ؟
فإذا كنت تُحَكِم المنطق القائل بالعدل فلتكن صادقاً مع نفسك في كل الظروف
أين العدل الإلهي مع كافر قُتِل غدراً لأي سبب أخر غير الردة ؟
هل سيعوضه الله مثلاً فيعفو عنه متغاضياً عن كفره و هو الذي يغفر الذنوب جميعاً إلا الشرك به ؟
أما عن قولك بأن القتل يمنع الفرصة عن المرتد بالعودة للإسلام فمردود عليه بطقس الإستتابة و أنت أدري مني به فلا داعي للإطالة فيه و أما عن ضربك مثالاً بمصطفي محمود فلا تنسي أن مصطفي محمود مصري حيث لا يُطبَق الشرع بالمللي من قِبل الدولة كما تعلم و لو كان في بلد غير البلد لأنقذ رقبته و أعلن توبته كما حاول محمد ولد امخيطر أن يفعل .
الإسلام يسمح بفرصة بالفعل لتوبة المرتد يا شيخ مصطفي و لكنها فرصة مدتها ثلاثة أيام يراجع فيها المرتد نفسه فُخير بين جز عنقه و بين عودته للحظيرة و لا أحسب عاقلاً سيقارع السيف برأيه الحر .
و اسمح لي بأن أقول لك بأنني أراك إنساناً ذو منطق سليم و نفس نقية لا يستقيمان مع منهج الإسلام و أتفق معك في أن العقيدة لابد أن تُبني علي إقتناع و اختيار لا عن إجبار و ترهيب و لكن ليس مع الإسلام سيدي الفاضل و لديك نصوص قرآنية تُصرِح بذلك، فالإسلام يهتم للكم و ليس للكيف ، الإسلام يهتم بأعداد تابعيه و ليس بنوعيتهم ، نعم سيدي يقبل الإسلام المنافقين بمجرد أن يشهدوا أن لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله و لك في المؤلفة قلوبهم خير مثال .

فالله يقبل بالمنافق المُعلَن إسلامه المُسَتِتر كفره و ليس هذا فحسب بل يُرشيه أيضاً ليدعي الإسلام إن كان ذو بأس و لا قِبل للمسلمين بمحاربته و كسر شوكته و طالما بقي تحت مظلة الإسلام فالله يأمرك أن تشتريه بالمال مع علمك بنفاقه فهل سيرفض المنافق الضعيف طالما لم يخرج عن القطيع ؟
إن المنطق السليم و الأنفس السوية و النوايا الطيبة لا تنفع مع الله هنا .
و تعال للنصوص القرآنية التي تأمر صراحة بقتل الكافر و قل لي بحق العقل : كيف يأمر الله بقتل الكافر الذي لم يدخل الإسلام أبداً في الوقت الذي يتهاون فيه مع المرتد الذي عاد للكفر ؟
بل إن قتل المرتد أولي لأنه يفتن غيره من المسلمين و يُشجعهم بشكل غير مباشر علي الكفر
فإذا نحن إلتمسنا العذر لمن لم يذق حلاوة الإيمان المزعومة فأي عذر سنلتمس لمن ذاقها ثم لفظها ؟
و حقيقةً لا أعلم كيف ذهبت إلي إنكار حد الردة في وجود سورة كالتوبة حيث يقول الله : فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون (11) وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون (12) ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين (13) قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين (14) ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم (15)
و بغض النظر عن السورة التي قرر فيها محمد إعطاء مهلة للدخول في الإسلام مدتها أربعة أشهر أو بحسب مدة العهد لمن أبرم معهم عهوداً و إلا هي الحرب لإرغامهم علي الدخول في الإسلام و هو ما يتنافي تماماً مع حرية العقيدة التي يروج لها بعض المسلمين فإن جملة ( طعنوا في دينكم ) كفيلة بتأكيد وجوب محاربة المرتد عن الإسلام فالردة عن الدين هو في حد ذاته طعناً في هذا الدين و حتي و إن لم يُصرح المرتد بأسباب ردته و لم ينتقد هذا الدين فمجرد إنكاره لصحة هذا الدين هو طعن ضمني فيه و إلا فلماذا إرتد عنه ؟
هذا فضلاً عن التسليم بوجوب محاربة - أي قتل - المرتد الذي جاهر بأسباب إرتداده فانتقد الإسلام كما و هو من صحيح الدين و ليس الحكم بالإعدام علي محمد ولد امخيطر في دولة تطبق الشريعة كموريتانيا ببعيد و إلا قل لي ما المقصود بقوله ( طعنوا في دينكم ) ؟
هل المقصود منها الكافر الذي لا يجهر بكفره أو الذي لا ينتقد الإسلام ؟
إن المرتد كافر بالضرورة و الإسلام دين متمثل في عبادات و دولة متمثلة في شريعة إلهية ينبغي أن تُطبق فكيف تفرض علي الكافر المرتد ألا يقبل بشريعتك دستوراً لوطنه دون أن ينتقد ما في هذه الشريعة من عيوب و أضرار ؟
إلا إذا كنت تريده أن يخرس و يقبل بما تفرضه عليه إن أراد أن يحافظ علي حياته فتجرده بذلك من حقه في وطن يستوعبك وحدك و يضيق عليه و إلا فليفتح فمه بنقد الإسلام الذي يعتبره ربك أنت طعن في دينه و بالتالي فقد جني علي نفسه و حكم عليها بالعذاب والقتل علي يدك فيشفي بذلك صدرك كما وعدك ربك !
.
يُتبع للرد علي المحورين الثاني ( الأحاديث الصيحية في البخاري ) و الثالث ( التاريخ الإسلامي ) المقصود بالردة و كيف واجه أصحاب محمد الردة التي كاد الإسلام أن يندثر علي إثرها بعد موت محمد .
.
المقال الأصلي لمن أراد الإطلاع عليه .
.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=515659



#منال_شوقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغالطات ذاكر نايك في التشبيه و الإستدلال 2/2
- التشريع الهدام لإله الإسلام
- المغالطات في التشبية و الإستدلال عند ذاكر نايك 1/2
- يا هؤلاء أنا أري الله في الزهور و أنتم ترونه في القبور
- المجد لك محمد ولد امخيطر
- دينك علي راسي و لكن !
- هل عليكم حرج إن تحممتم في بيوتكم ؟
- أزمة الله مع النسوان
- و هل كان محمد ليسأل و هو المُجيب !
- القرآن يزدري الأديان
- أرباح الله البنكية من الرؤوس
- كنت لأختار القناطر لا تورنتو
- و إنك لنصاب كبير
- و الله خير الماكرين
- هل تجدان صعوبة في بلع حذائي ؟
- الأزمات النفسية للملحدين 2/2
- عقلى الصغير و الإله الأصغر
- تمثيلية نصف المجتمع
- إدخلوا الإسلام يا مسلمين
- يوميات إمرأة مسلمة (2)


المزيد.....




- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منال شوقي - الرد علي منكري حد الردة 1/2