أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - بعض التعليقات التي وصلتني بخصوص موضوعي عن طلاب جامعة بيرزيت















المزيد.....

بعض التعليقات التي وصلتني بخصوص موضوعي عن طلاب جامعة بيرزيت


سهيله عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5151 - 2016 / 5 / 3 - 23:58
المحور: مقابلات و حوارات
    


بعض التعليقات التي وصلتني بخصوص موضوعي عن طلاب جامعة بيرزيت:

كتبت مقالي "من خلال تجربة دكتوره في غزه: هل يمكن الثقة في طلبة جامعة بيرزيت ؟" الذي كتبت فيه عن مشكله عانيتها مع الجامعة. ملخص الموضوع انني قمت بالتدريس في جامعة بيرزيت عام 2003 بقسم الهندسة الكهربائية فصل دراسي واحد. كان عقدي تجريبي لفصل واحد ووعدني رئيس القسم قبل قدومي للضفة انه سيجدد تلقائي ولم ينبهني ان التجديد سيكون بناءا على تقييم الطلاب والا لما اتيت للضفة. قمت بتدريس ثلاث مواد حينها مع مختبراتهم. عانيت كثير مع سلوكيات طلابهم حيث كان واضحا انهم مستهترون ويعتقدون ان مصير المدرس بين ايديهم فانتهجت اسلوب الامتحان والمنهج الطويل حتى اشعرهم بالمسئولية وان الدرجة لا يمكن ان تأتي بسهولة كما تعودوا ولم اكترث للتقييم. وكانت النتيجة ان الطلبة تامروا علي بان يقيموني سيئا في احد الفصول، بينما كان التقييم متوسط في فصل اخر اما الفصل الثالث فكانوا طلبة سنه ثانيه ومؤدبون ولم يتسببوا لي بإزعاج وكان تقييمهم لي ممتاز. بناء على نتيجة التقييم لم يجدد عقد ولم تكترث ادارة الجامعة بتظلمي ولم يسمح لي حتى بمقابلة رئيس الجامعة. كما لعب رئيس القسم في قرار عدم التجديد بسبب خلافي معه في سياسته في ادارة القسم. ومن ثم يتضح الخطأ في سياسة جامعة بيرزيت انها تحضر مدرسين للتجريب فصل واحد فقط وتجعل مستقبله بين ايدي طلبه مستهترين يعرفون انهم من يتحكم بمصير المدرس.

مقالي اثار العديد من القراء الذين مجملهم من المعلمين المثقفين باعتبار المقال يمس جامعة من الجامعات العريقة وطلبتها. كما اعترض البعض ان اربط تجربتي الشخصية وهي قديمة جدا بانتخابات الطلبة في جامعة بيرزيت. بما ان مقالي يمس سياسة الجامعات الخاصة التي تعتمد تقييم الطلاب في التجديد لعقد المدرس ومستقبله الاكاديمي بالجامعة. هي سياسة رائيتها فقط في جامعات الضفة تحديدا وبعض الجامعات العربية التي تتعاقد مع اجانب وتحكم الطلبة في تجديد العقد للأجنبي فقط من دون المواطن حيث يثبت المواطن فورا. لم ارى هذه السياسة في أي جامعه اجنبيه خاصه التي عملت بهم سواء في اوروبا او امريكا او اسيا او افريقيا. سأستعرض هنا بعض الردود الهامه التي وصلتني عبر الفيس بوك والتي توضح رؤية المعلقين بشكل عام وسأعقب بدوري علي آرائهم:

1. تعليق ظاهر غرابه :((العنصرية موجودة بكل مكان اي نعم ... ولكن ليست بالحجم اللي بيتهيا للناس ،، انا ما عشت ظرفك ولكن بعيد كمان مرة انه الشهادة والكفاءة بتفرض نفسها وفي جامعات تانية واذا جامعة بيرزيت ما قدرت علمك .. في اماكن اخرى تقدره وبصراحة حتى القانون مش مغطي القضية لا نه العقد المكتوب لمدة فصل والتمديد شفوي... وما عرفت عن الناس عنا انهم صادقين له الدرجة بالوعود الشفوية ولا حتى المكتوبة .. وكراي شخصي . يجب انه تقييم المدرس يكون من جهات غير الطالب حتى لو الطالب تدخل لا نه في النهاية الطالب رح يقيم حسب علامته. حنا نظرية المؤامرة والشك موجودة عنا بسبب اللي مر على الشعب.. الحياة ما وقفت على موقف من جامعة .. استمري وحاولي وبكفاءتك بتوصلي لهدفك))

2. تعليق ramy bagdad : ((وآفقك الرأي أنه لا يجوز أن يعتمد في تقييم المدرس على الطالب ولكن هذا لا يعني أن ننفي الثقة في الطلاب وإنما المطلوب أن نعزز جوانب القوة لديهم وأن نعالج جوانب الضعف وأظن أن المشكلة ليست لدى الطلاب انما لدى ادارة الجامعة التي وضعت هذه الآلية لتقييم المدرس))

3. تعليق Mustafa jamil: ((انا متابع الموضوع وكل ما كتب .كأحد طلاب جامعة بير زيت في مرحلتي البكالوريوس والماجستير أريد أن أأكد على :
* في وقتنا كانت الجامعة تعتبر كل مدرس يرسب أكبر عدد من الطلاب هو الناجح ﻷ-;-ن ذلك يزيد من أرباحها المالية.
*هناك أستاذه في الجامعة لا يرقون لمستوى معلمي مدارس ويتم توظيفهم لأسباب حزبية ودينية وتوجهات ثقافية ولخدمة أجندة لسنا بصدد البحث فيها.
*هناك طلبه في الجامعة لديهم ضعف تحصيلي ومستوى ثقافي هابط ولا يرقون لمستوى طلاب جامعة.
* هناك سرقات على مستوى الأبحاث وهذا لا يقتصر بين الطلاب بل يشمل مستويات أخرى غير الطلاب.
* التقييم لا يتحكم بمصير المدرس آن الجامعة لا يوجد فيها دائرة جودة ومتابعة فاعله ولم أسمع يوما ان هناك مدرس تم فصله بسبب تقييم الطلبة له ومن حق المدرس الاعتراض.
* لكن لا ننكر بأن هناك فرق شاسع بين مستوى طلبة جامعة بير زيت بشكل عام والجامعات الأخرى وهذا ما تبين لي بعد مخالطة ومعرفة طلاب من جامعات أخرى في مجال العمل.
*هناك أستازه مميزون على المستوى المحلي والدولي ولا يقلون عن مستوى الأستاذة في الجامعات اليهودية وهذا اعتراف سمعت به بشكل شخصي.
*هناك الكثير من الأكاديميين الذين يحلمون بالعمل في جامعة بير زيت ضافة أسمها في سيرتهم الذاتية .* انا كمعلم أعرف أن اكثر شخص قادر على تقييم هو ليس المدير ولا المشرف بل هو طالبي وأفضل أسلوب تقييم هو المباشر وليس من خلال الأنترنت وبشكل سري آن التقييم يجب أن يكون مدعم بحقائق وأمثله واقعية.
* أنا ضد ربط موضوع التقييم بموضوع الانتخابات نهائيا لأن لكل الحالتين ظروفا خاصة وقد تتداخل عدة عوامل خارجية في الموضوع ويصبح تحليلها أكثر تعقيدا.))

4. تعليق sohail hattab: ((كلام مرفوض جملة وتفصيلا.....اذا كانت بير زيت تتبع هذا الاسلوب فهذا سر قوتها لان معظم الدكاترة في جامعاتنا - مع غياب الرقيب - يعتبرون انفسهم الهة يتحكمون بمصير الطلبة ولا يقيمون وزنا لأي قيمة ويضعون الغامات مزاجيا حسب المعرفة بالطالب او حسب جنسه‬-;-. لا داعي لنشر قضية شخصية وشهادة مجروحة ضد صرح عظيم كجامعة بير زيت.....بير زيت افضل الجامعات الفلسطينية ...وربما العربية. بدو ان لديك ميل للتحكم بالطلبة وجعلهم يخافون منك .... اذا كان طالب الابتدائية يستطيع تقييم المدرس الجيد من المدرس الرديء ...افتستكثرين ذلك على طالب الجامعة ؟؟))


5. تعليق nidal ali: ((هذا الوضع أي (وضع مستقبل المدرس في أيدي الطلبة من خلال اعتماد تقييماتهم كعامل أساسي و ربما وحيد في تقييم المدرس) موجود في كل الجامعات الفلسطينية تقريبا و ان كان بدرجات متفاوتة. و لذلك فهي لا تخرج إلا تنابل في الغالب (الأذكياء و النوابغ الذين تخرجوا من هذه الجامعات إنما يعود ذلك لأنهم أذكياء و نوابغ و بجهودهم الخاصة، و هم نسبة قليلة جدا). لانها في الحقيقة جامعات تجارية ربحية (و متنافسة فيما بينها، تماما كالسوق) لا يعنيها إلا الربح و السمعة فقط دون تقديم أي انتاج علمي حقيقي. و طبيعي في مثل هذه التركيبة أن تكون أرباح الجامعة مرتبطة بزيادة عدد الطلاب المنتسبين اليها. في هذه الجامعات الطالب هو بمثابة الزبون. يدفع المال ليأخذ الشهادة من وكيل توزيع الشهادات و الدرجات العلمية (أي الجامعة). و المدرس هو العامل أو الأجير. ارضاء الزبون هو الأولية و يمكن التضحية بالعامل و استبداله ارضاء للزبائن الكرام.طبعا تقييم المدرس لا يكون من خلال لف حبل خول رقبته و تسليمه للطلاب (تعارض مصالح). بل يجب أن تشمل عملية التقييم عدة أمور و يكون أحد مدخلاتها فقط هو تقييم الطلاب. ثم إن الاستبيانات التي توزع على الطلاب في نهاية الفصل يجب ألا تكون من نوعية هل أنت راضي عن هذا المدرس أم لا. و انما على شكل اسئلة ذكية هادفة يمكن استخلاص تقييم الطلاب الموضوعي من خلالها.انا من زمان وصلت لنتيجية و هي انها كل الجامعات الفلسطينية عبارة عن دكاكين أو حتى مزارع دجاج. حرفيا!فكرة إنه مجتمع طلاب و أساتذة الجامعات يمثل النخبة الرائدة و المثقفة و المتعلمة في المجتمع العام (بعبارة أخرى وجه السحارة) هي فكرة خاطئة تماما و بعيدة كل البعد عن الحقيقة و واقع الحال.))

6. تعليق nidal ali عن الانتخابات: (( انتخابات مجلس طلاب جامعة (المقصود هنا جامعة بيزيت) لا بتقدم و لا بتأخر و لا بتحرك ساكن. شوف قديش حظيت باهتمام اعلامي على مدى أسابيع، بل و حظيت حتى باهتمام القيادات و النخب. هذا غير الوقت و المجهود و المال الذي يصرف على مثل هذه الانتخابات و على الحملات الانتخابية و الدعاية و المناظرات. موضوع زي هذا مش مفروض يهم حدا. و ما الو أي تأثير على مجريات الأمور لا سلبا و لا ايجابا. كل واحد قرفان اللي عنده. و لو اعطيت الناس حرية الاختيار و عملت انتخابات نزيهة لتلاقي الضفة انتخبت حماس و غزة انتخبت فتح. نكاية فقط. مش عن هدف أو فكر بناء. و هذي معلومة قديمة و معروفة بالبديهة لأي شخص مهتم و متابع أوضاع الفلسطينيين. مش محتاجة التجربة أصلا عشان تعرف النتيجة. هذي هي القراءة الوحيدة الصحيحة لنتائج انتخابات مجلس الطلاب في جامعة بيزيت. و كل القراءات الأخرى خاطئة. الناس بيعبروا عن قرفهم بانهم يصوتوا للنقيض. مش الموضوع تبني برنامج المقاومة (زي ما حماس بتروج) و لا ايمانا بفكر الاخوان و حسن البنا و سيد قطب. لانه اللي لابسة فيزون أو تنورة فوق الركبة و صوتت لحماس أكيد ما صوتتش للي يفرض عليها لبس حجاب فيما لو حكمت حماس الضفة. صوتت فقط جكر في الشبيبة و فتح.. ... و طبعا محصلة الموضوع الكلية هي صفر فايدة لأي حدا (بالعكس الفايدة سالب). لا وضع البلد راح يتحسن و لا راح تلاقيلهم وظايف لما يتخرجوا و لا **. مهو شعب كله زعامات و قيادات و فيش حدا أصلا يشتغل. و بتلاقيهم بيخضوا و بيعجنوا في الموضوع قبلها بشهر و بعدها بشهر و كل واحد قال عامل حاله مهتم بالشأن الوطني بتلاقيه بيجرش في هالموضوع... أي من وين رحمة الله و فرجه بدهم ينزلوا؟))-

استطيع ان اجمل الخلاصة النهائية من تحليل الموضوع:

1. اتفق مع راي المعلق nidal ali ان الجامعات الخاصة في فلسطين تبدو كجامعات ربحيه. تتعامل مع المدرسين كعمال والطلاب كزبائن. ارضاء الزبون هو الأولية لها ويمكن التضحية بالعامل و استبداله ارضاء للزبائن الكرام. طبعا تقييم المدرس لا يكون من خلال لف حبل خول رقبته و تسليمه للطلاب (تعارض مصالح). بل يجب أن تشمل عملية التقييم عدة أمور و يكون أحد مدخلاتها فقط هو تقييم الطلاب.

2. اتفق مع الاخ ظاهر غرابه ان صلب المشكلة انه لم يكن يوجد شيء مكتوب ان العقد سيجدد تلقائيا وانه كان يجب ان توجد اليه اخرى للتقييم اكثر شفافية من الاعتماد على تقييم الطلاب والاعتماد على توصية رئيس القسم الذي كان متحيزا مع الطلاب مع علمه ان سلوكهم سيء.

3. معلومات الاخ Mustafa jamil خاطئة فالجامعة تعتمد اساسا على تقييم الطلاب للتجديد للمدرس الى جانب توصية رئيس القسم. أي لو جاء التقييم جيد وتوصية رئيس القسم سيئه يظلم ايضا المدرس ولا يجدد عقده. كما ان جامعة بيرزيت تثبت المدرس بعد خمس سنوات فيبقى مستقبله مجهول طيلة هذه المده يقرره تقييم الطلاب كل فصل.

4. اوجه سؤالي ل sohail hattab الذي يدافع عن سياسة جامعة بيرزيت، هل يقبل كمدرس ان تتبع هذه السياسة في مدارسهم فتقرر وزارة التربيه والتعليم استمرار المدرس بالعمل على تقييم الطلاب ؟؟ وكم مدرس سيستمر بالعمل بهذه الاليه ؟؟ والسؤال الاهم كيف للمدرس ان يرضي كافة الطلاب وهم بسلوكيات مختلفه واخلاقيات مختلفه ؟؟ والن يكون هذا على حساب مبادئه ومستواهم العلمي ؟؟

5. مشكلة ادارة الجامعات انها تصدر قرارات عدم التجديد وتهرب ولا تريد ان تتعامل مع الدكتور وكانه نكره بمجرد اصدار قرار عدم التجديد .. للأسف في الجامعات والمدارس بسهوله ممكن التخلص من مدرس لان في نظرهم اي شخص ممكن يحل محله وليس مهم مستوى المدرس وعدالة تقييمه ومقدار علمه وخبرته ومدى تغطيته للماد وهنا المشكلة . عكس الوظائف الإدارية في الهندسة من الصعب ان تستغنى عن موظف بسبب خبرته العملية.

6. اود التنويه انني قمت بالتدريس بجامعات عربيه واجنبيه خارج الوطن سنوات طويله، ولم يوضع تقييم الطلاب كمعيار لتجديد العقد. كنت اتفاجأ بفرق شاسع في تقييمهم لمؤهلاتي، حتى انه كان يتم استغلالي لتدريس حوالي 17 ساعه أكاديمية وكان الطلاب يتخصصون بهندسة الكهرباء من دون التخصصات الاخرى كالاتصالات او الالكترونيات بسبب رغبتهم ان اتولى تدريسهم وانصافي في تقييمهم. كما قمت بالتدريس عام 2003 بجامعة الاقصى بنظام الساعه بقسم علوم الكمبيوتر وكان الطلاب والطالبات في منتهى الجد والاجتهاد لدرجة ان معظمهم حصل على اكثر من 80، وهذا يعكس ان طلاب غزه يهتمون بالدراسه اكثر من الضفه بسبب الظروف المعيشيه الصعبه في القطاع.

7. سياسة تجديد عقد المدرس بناء على تقييم الطلاب هي سياسه رائيتها فقط في جامعات الضفة تحديدا وبعض الجامعات العربية التي تتعاقد مع اجانب وتحكم الطلبة في تجديد العقد للأجنبي فقط من دون المواطن حيث يثبت المواطن فورا. لم ارى هذه السياسة في أي جامعه اجنبيه خاصه التي عملت بهم سواء في اوروبا او امريكا او اسيا او افريقيا.



#سهيله_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تساؤلات في قضية مروه المصري:
- اقتراح تدريس جدول الكهرباء كما يتم تدريس جدول الضرب:
- نساء رهن الاعتقال السياسي:
- موقف شجاع لعائلة المصري حيال سوء خدمات شركة جوال:
- معبر رفح ينتظر حرس الرئيس وكهرباء غزه تنتظر الغاء ضريبة البل ...
- دوافع الشعب الفلسطيني للانتحار:
- بمناسبة عيد الكذب .. الشعب الفلسطيني احتل المرتبة الاولى في ...
- تاريخ صلاح الدين الايوبي والايوبيين في فلسطين
- تعقيبا على رد عبدالله ابو شرخ بخصوص مقالي عن بهاء ياسين:
- رسائل بهاء ياسين في كاريكاتيراته الهزلية
- ليس تضامنا مع د صلاح جاد الله ولكن حربا على الفساد الجامعي
- تحليل لمقابلة د رامي الحمد الله في برنامج -منطقة نزاع- على ق ...
- تساؤلات حول ظروف اعتقال القيادي منذر محسن
- الحرية للقيادي منذر محسن و كفى للاعتقال السياسي:
- نهاية طبيعية لا ضرابات المعلمين
- القيادي عزام الاحمد .. الرقم الصعب
- معاناة المرأه المسلمة في كافة المجتمعات العربيه والاجنبيه
- ما بين مستنكفي حماس ومستنكفي السلطة :
- ضرب توفيق عكاشه بالجزمة اثبت ان نظرية التطبيع مع اسرائيل وهم ...
- اغتيال المناضل عمر النايف اثبت القصور في اداء السفارات الفلس ...


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - بعض التعليقات التي وصلتني بخصوص موضوعي عن طلاب جامعة بيرزيت