أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - جلسة سمر .. وعمل !















المزيد.....

جلسة سمر .. وعمل !


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5150 - 2016 / 5 / 2 - 23:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جلسة سمر ... وعمل !
بالأمس كانت لي تنهيدة المساء ! ... فقد أصطحبت معي سيدة التصابي !.. والقدر المقدر لي في حللي وترحالي !.. ترافقني في أغلب الأماسي !.. وخصوصا عندما يكون فيها خمر وشرود وغنج في عوالمنا الفسيحة والجميلة !... والتي يغيب عنها نكد السياسة وما تجلبه من كروب وتداعيات !.. وما تتركه من ندوب وجروح وهموم !..
المكان يوحي وكأننا في أحدى أماسي ألف ليلة وليلة !... أو قيس بن الملوح وعشيقته البلهاء الساحرة !.. والتي جننته بخيلائها وعذوبة ترانيم شِعْرها وسهامها التي تصرع الجبابرة والمتييمين من شدة الوجد والهيام . ..
قالت .. هل نبدء سَمرنا وسُمارنا بنشوة الخمر والعشق والقبل ؟ ... أم نضع مقدمات لحديث قد يطول مداه ؟ ... وأنتَ تعرفني أُجيد لغة الأستدراج والتغزل والتقرب أليكَ !.. وتستهويني رقة حديثك وطريقتك في دفعي تحت جناحيك وفي ظلك الظليل !... هكذا بادرتني ونحن نتعجل اللثم !.. ونشرب مما جادت به عليي من خمر وتنابز !... وبحلو الكلام ورقة المعبودة الساحرة !..
قالت ما رأيكَ سيدي ؟ .. بماذا ؟ ... بالذي يجري اليوم في عراقكم ؟ .. هلا تفصحين لي ما تبغين قوله ؟ .. وأين تريدين الوصول ؟ ... بلا سأنبيك اليقين !..
عن رئيسكم الدكتور معصوم !... ما بهِ ؟... ما هي مهماته المناطة به ؟ .. وأين تبدء ؟ .. ومتى ؟ ... وهل هو في أجازة مفتوحة ؟ .. أم كونه معتكف ؟ ... أرجوكِ حبيبتي وقدري !... لا تكلميني في رقعتكِ وكلماتها المتقاطعة !.. فأنا فهمي محدود وبالي قصير !.. وغير صبور !.. قالت حلمكَ علييَ يابن الأجاويد !...
ألم يكن رئيسكم هذا من عائلة دينية ، وتلقى علومه في كردستان العراق وفي القاهرة والبصرة
وزاول مهنة التدريس في علم الفلسفة العامة وفلسفة العلوم في كليات الآداب والتربية والعلوم في جامعة البصرة ؟.. بلا
قالت بمعنى ! ... أو هكذا أعتقد بأنه رجل تقي ويخاف الله وضميره ، ويحرص على العراق وشعبه ! .. فلماذا لا يقوم بأداء مهماته ويقدم خدمة جليلة للعراق وشعبه ؟ .. من خلال أستخدام صلاحياته الدستورية بحل البرلمان وأعلان حالة الطوارئ ، ويقيل الحكومة !.. ويعلن تشكيل حكومة أنقاذ وطني من المهنيين والتكنوقراط ومن أصحابي الخبرة والدراية ، ومن الوطنيين والنزيهين ، وتُوكَل لهم مهمة أعادة بناء الدولة ومؤسساتها المختلفة وعلى أساس المواطنة والوطنية ، وتكون هوية الدولة هي ( الدولة الديمقراطية العلمانية ) ولفترة أنتقالية أمدها أربع سنوات ، ليصار الى بناء المؤسسة الأمنية وحل الميليشيات ومصادرة ممتلكاتها وأسلحتها ومعداتها المختلفة ، وتعديل الدستور وفق منظور الدولة العلمانية ، وليس بمنظور الدولة الدينية الحالية ، وتشريع كل القوانين التي تتعلق في أستكمال بناء هذه الدولة ، وكنس الطائفية السياسية والمحاصصة ومحاربة الفساد وداعش ، والفاسدين والمفسدين ، وحصر السلاح بيد الدولة وليس بيد الميليشيات والطوائف والأحزاب ..
ياسيدتي !... هذا السؤال توجهينه الى السيد محمد فؤاد معصوم نفسه !... نعم هذا صحيح !.. وأنا بدوري ومن خلالك أوجهه الى السيد معصوم !... وأذا لم يمتلك الأرادة والقدرة ؟ .. فعليه أن يبرر ذلك أمام شعبه وأمام ضميره وأمام ربه ... ويقول أنا عاجز عن فعل شئ ، والوضع العراقي لا يحتمل المقامرة بمصير بلد وشعب بأكمله ، ويعلن أستقالته وتنحيه عن المسؤولية التي وافق على قبولها من خلال القسم الذي أداه !..
أنا بدوري أحيل السؤال الى السيد رئيس الجمهورية ليجيب عليه ..
هل لي أن أسألك عن أشخاص وهم في الخط الأول في تربعهم على السلطة ؟ .. هلا تجيبني وحسب قناعاتك وتقييمك لكل واحد منهم ؟ ... أنتي دائما تضعيني في خانة ( اليكْ ) !..
لا .. معاذ الله ! .. وحاشاي أن أفعل !... بكَ ؟ ... هذا كلام مردود ولا أقبله !... فأنتَ كل حياتي الماضية .. والحاضرة والأتية .. ومدينة أليك بحبي وعشقي !.. أنت صفو حياتي وجمالها وعبقها وسرورها !... أسحب كلامي وتوصيفاتي الغير موفقة ... بادرتني بهمسة وقبلة تنمو عن وجد يثور من كل ركن من أركان أنوثتها وشبقها !... لا يخلو من مسحة حزن ودمعة محتارة بين مقلتيها ! .. منع ظهورها حبها الفاتن والغائر في أعماق الفؤاد ..
لا عليكَ ! .. وَأَجبني ...
مارأيك في أسامة النجيفي ؟ ... هذا من أعتى الناس رجعية وظلامية !.. ومعادي للديمقراطية ولدولة المواطنة !... ولا يقل طائفية من أقرانه في قوى الأسلام السياسي !.. الشيعي والسني ، وولاءاته للدول الأقليمية والأجنبية ، ولا يتورع في أن يتخذ أي موقف يخدم مصالحه الذاتية ، ولا تهمه مصلحة الوطن والمواطن !
هادي العامري ؟ ... هادي العامري هو زعيم أكبر ميليشية تؤمن بولاية الفقيه !.. وولائها الى أيران ( ميليشية منظمة بدر الشيعية ) وهو من الطائفيين الراديكاليين المتعصبين والعنصريين ، وهو ظهير قوي لجمهورية أيران الأسلامية ، وحليف قوي لنوري المالكي وحزب الدعوة ، وهو فعليا يقود ما يسمى ( الحشد الشعبي )!
عمار الحكيم ؟ ..
هذا الرجل !... ليس له الخبرة والدراية في العمل السياسي ! .. وهو يحاول في مختلف المناسبات أن يأكد بعدم ولائه لجمهورية أيران الأسلامية ، كونه وطني عروبي !؟ .. ولكن الحقيقة فأن حزبه الذي نشأ وتأسس في أيران وبتمويل وأشراف أيراني !... ولا يبتعد كثيرا عن المشروع الأسلامي الأيراني ، وهو كذلك يمثل القوى الراديكالية الأسلامية الشيعية ، وقد أثرى كزملائه الساسة الأخرين وعلى حساب المال العام ، وهو وريث عائلة دينية عريقة ، وجماهيريته تأتي من خلفية جده الحكيم وأعمامه مهدي ومحمد باقر ووالده عبد العزيز ، وهو طائفي كأقرانه من ألأسلام الشيعي الأخرين !
قيس الخزعلي ؟
هذا أحد أكثر الطائفيين طائفية وعنصرية ، ويقود منظمة متطرفة أنشقت عن جيش المهدي ، وأسس ما يسمى ب( عصائب اهل الحق ) وولائها لأيران وقد أرتكبت جرائم وحشية بحق أبناء شعبنا من الطائفة السنية ، وهي من القوى الراديكالية المتطرفة والمتعصبة والعنصرية !
مقتدي الصدر ؟
مقتدى الصدر هو سليل عائلة دينية عريقة ولها حضورها في الحوزة الشيعية ، كان يقود ميليشية ( جيش المهدي ) والتي أرتكبت جرائم وحشية في سنوات الحرب الطائفية أعوام 2006 وحتى 2011 م ... وأراد أن ينتهج خطا وسطا بعد هذه السنوات ، وأصدر أمرا بتجميد جيش المهدي وتحويله الى أصبح يطلق عليه اليوم ( سرايا السلام ) ولكن عديد وعدة جيش المهدي مازالت على ماهي ، وهم لا يخفون ذلك ، وتقام بين فترة وأخرى أستعراضات عسكرية وعلنية في بغداد ومحافظات الفرات الأوسط والجنوب ، ويمتلك قوة لا يستهان بها !.. حالها حال كل الميليشيات التي يزيد عددها على العشرين ، وقد أصطدم في السنة الأخيرة مع حزب الدعوة بزعامة المالكي وحلفائه ، أو لنقول تقاطعوا وأختلفوا على أمور عديدة ومنها المصالح والمكاسب فقد يكون التعبير أدق !..
وقد أتخذ السيد مقتدى الصدر مواقف ضاغطة على النظام السياسي وأقترب خطوة من التيار الديمقراطي المدني !، في مطالبته بالأصلاح وتعديل مسار العملية السياسية ، ومازال في شد وجذب بين المتناحرين والمتصارعين !... ولكنه مازال مشروعه بعيدا عن المسار الحقيقي لجوهر عملية أعادة بناء دولة المواطنة !.. ورغم ذلك فممانعته ... وضغطه على النظام السياسي القائم أذا أستمر وبوتائر متصاعدة فسيصب هذا الحراك في مجرى عملية التغيير الشامل !... وكما يدرك الجميع بأن نظامنا السياسي يقف في مفترق طريق !.. فأما تتكلل بقيام دولة المواطنة ، ونخرج من عباءة الأسلام السياسي ! ... أو الطوفان !
التحالف الكردستاني ؟
أتمنى أن لا يرتكب القادة القوميين الأكراد خطأ تأريخية ( ويضيعون الخيط والعصفور ) من خلال مواقف متطرفة في ظروف غير ناضجة بقيام كيان كردي مستقل !
وعليهم أن يتوخوا الحذر وعدم الأنزلاق في أهداف غير قابلة للتحقيق وفق المنظور القريب .. والتي مازالت أحلام وتمنيات وأمال !.. وشتان ما بين هذا وذاك !
الأصوب والأسلم !.. هو العمل على تمتين وحدة نسيجنا الأجتماعي العراقي ، والحفاظ على وحدة العراق ككيان أتحادي فيدرالي موحد ، وتعزيز قيام الدولة الديمقراطية العلمانية الأتحادية ، الوسيلة الضامنة لحقوق الجميع والمؤسسة للتعايش والسلام والأمن والرخاء !
والتحالف الكردستاني يمكنه أن يضطلع بدور أيجابي وفاعل في عملية أعادة بناء الدولة ، أذا ما تحالف مع قوى شعبنا الخيرة في قيام نظام ديمقراطي عادل ووطني !
أياد علاوي ؟
اياد علاوي بعثي في خلفيته السياسية !.. ولكنه مع أنحيازه للوطن والمواطنة !.. يفتقر الى عدم الوضوح والضبابية في نهجه وسياسته ، كونه يعتمد على جماهير محسوبة على التيار القومي والبعثي أن جاز التعبير ، وهذه كالرمال المتحركة وحسب تطورات الوضع السياسي !.. وهذا ليس بالسيئ !.. ولكنه يحتاج الى أن يأخذ على عاتقه مسؤولية الدفاع عن الوطن والمواطن ويقترب من القوى الديمقراطية والعلمانية ! .. وبخطوات ملموسة وواضحة ومؤثرة ، كي تتبلور سمات تيار ديمقراطي تقدمي وعلماني ، لتتسع قاعدة وأرضية القوى الديمقراطية ، أذا وحدت قواها وخطابها وتمتين تحالفاتها ، من خلال عمل هذه القوى الخيرة !
حميد مجيد موسى ؟
أبو داوود ..مناضل وزعيم حزب عريق ، وهومن كرام الرجال !.. وطني حتى النخاع ، نظيف اليد والسيرة ، خلوق مهذب وثوري لامع ، له حضوره على الساحتين العراقية والعربية وحتى الدولية ..
وهو من رجالات السياسة العراقية المعروفين ..
أقول لأبو داوود .. كما قال أحدهم عندما ألقي القبض علية في شباط 1963 م !... وكان أحد قادة حزبنا الشيوعي العراقي .. قالوا له أن تقدم لنا تنازلات فستخرج وتذهب الى بيتك سالما غانما !... أو تضع حبل المشنق في عنقك ؟ فقال قيلته المشهورة !.. ( أنها محنة .. فمن أجتازها فهو رجل ! ... فقررت أن أكون رجلا ) فأهتزت الأم الثكول وزغردت أعماقها !... وأهتز حبل في سكون !
قلها وأمام الأشهاد ومن دون مواربة ولا ضبابية !.. وبكل وضوح !
نحن كحزب وقيادة وكنهج !.. نعمل على قيام ( الدولة الديمقراطية العلمانية الأتحادية ) دولة المواطنة والمساوات والعدل والرخاء ، ونسعى بكل ما أوتينا من قوة لتحقيق هذا الهدف الستراتيجي !
هذه الدولة هي المنقذة للعراق وشعبه من أخطبوط الأسلام السياسي ، ومن الفوضى العارمة ومنذ سنوات !
والذي جر على شعبنا الكوارث والويلات والجوع والموت والخراب ، وجلب لنا داعش وجرائمه التي تحصد كل يوم ، ومنذ ما يزيد على عدة سنوات ، العشرات من الضحايا واوالمصائب !
هل لكِ أسألة أخرى ؟ ... مليكتي وملكتي !....
لقد أثقلتُ عليكَ هذا اليوم !.. ولم تتح لنا الفرص الكافية للأستمتاع معكَ !.. وما تجود علينا كل مرة من الشعر وحلو الكلام !
لا عليكِ .. في مناسبة أخرى !
أعدكَ .. أن لا أنبس ببنتِ شفة في المرة القادمة !... وأتركُ لكَ حرية الأختيار في الحديث .
وَدَعْتها عند حلمي الشارد في متاهات الدروب القديمة .. وهي ترسل بنظراتها بشئ من عدم الأرتياح لفراقنا المؤقت .. عاقدين العزم على اللقاء القريب .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
2/5/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفاتح من أيار !... والتغيير المرتقب في العراق !
- الحزب الشيوعي .. هو الطليعة الثورية للطبقة العاملة .
- سؤال بريئ ؟
- مخلوقات الكواكب الأخرى ! .. تستهجن ما يجري على كوكبنا !
- العداء للحزب !.. هو عداء لشعبنا وقواه الخيرة .
- نشأت البروليتاريا .
- لا سبيل .. غير الدولة الديمقراطية العلمانية .
- الذكرى 146لميلاد لينين .
- الأسلام السياسي الحاكم الى أين ؟
- قراءات فكرية ثانيا ..
- أَقْلِلْ ملامُكَ ياصديقي !
- تأملات معشوق .. قبل الغروب !
- قراءات فكرية ..
- لتتوحد قوى شعبنا الخيرة للخروج من الفوضي والأنقسام .
- المتناقضات .. والحكمة منها والدروس المتوخات !..
- ما الذي يشغل الوسط العراقي اليوم ؟..
- وجهات نظر فلسفية ..
- مقتطفات خالدة ...
- لا تحسبوا رقصي بينكم طربا ..؟؟؟
- الى روحك وفكرك .. هادي العلوي


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - جلسة سمر .. وعمل !