أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غادة هيكل - قراءة نقدية لنص سبيل وسلسبيل ا/حمد الحاج















المزيد.....

قراءة نقدية لنص سبيل وسلسبيل ا/حمد الحاج


غادة هيكل

الحوار المتمدن-العدد: 5148 - 2016 / 4 / 30 - 04:19
المحور: الادب والفن
    


سبيل وسلسبيل

غادة هيكل
مياه الزير باردة برغم حر الصيف الشديد، وهى تقبع تحت عشة سقفها من الجريد الناشف الذى تدلى خوصه حتى وقع أرضا، السيدة التى وهبته للطريق عقيم ، وضعته كى يشرب منه الشارد والوارد، وعلى حمالته التى بُنيت من الطوب ودُهنت ببعض الطين حتى يبس، ولونتها ببعض الجير الأبيض، جعلت أحد المارة يكتب عليها: "ندعوكم لقراءة الفاتحة لصاحبة هذا السبيل، بنية الحمل والولادة".
مر عليه صبى صغير متشرد، وعندما قرأها وقف أمامها طويلا وقال: لو تركت عنوانها لذهبت إليها وقلت لها أنا الولد الذى أرسله لك الله دون عناء الحمل والولادة. ثم انصرف يطرق الأبواب يطلب صدقة تشبع جوعه.
ثم مر رجل على السبيل، وعندما اغترف منه شربة ماء وشعر بالارتواء، جلس بجوار الزير يطلب من رطوبة جسمه بعض الهواء البارد ليخفف عنه لهيب الحر، وعندما قرأ المكتوب، انتشى و شرد لحظات ثم همس لنفسه: لو كان زوجها فحلا لروى أرضها بالأطفال، وأخذته سنة من نوم وغاب فى أفكاره حتى ابتلت ثيابه بماء الزير الذى المتساقط، وعندما استيقظ كان ماء الزير قد صنع بركة صغيرة من الوحل على الأرض، فنبتت حشيشة خضراء بجوار الزير، نظر إليها ومضى وعلى وجهه ابتسامة رضى.
ثم مرت امرأة تحمل طفلا وتجّر اثنين، تنهر الكبير ليتقدم، وتمسك بيد الصغير حتى لا يتأخر، عندما رأت الزير وكأن النجاة قد أتتها فكم بكى الصغار فى هذا الحر رغبة فى شربة ماء، والطريق طويل من البيت وحتى بيت أهلها الذى تقصده غاضبة من زوجها، جلست المرأة تحت العشه، وأخذت من ماء الزير تسقى أولادها وتروى عطشها وتمسح بقايا الدمع على وجهها، انتعشت لبرودة الماء وصمت الأطفال، ونسمة الهواء التى لفحت وجهها، تذكرت أيامها الأولى فى بيت زوجها والسعادة التى كانت تملأها، ثم نظرت إلى أطفالها، الذين كبلوها بقيودهم وطلباتهم وجعلوا من أيامها جحيما مع زوجها، فلا هى تستطيع إرضاءه، ولا هو يتحمل ما آلت إليه، ثم لمحت ما دُوّن على حاملة الزير، وخطر لها أنه لو كان هناك عنوان لذهبت إلى تلك المرأة، ووهبت لها أحد أطفالها وتركته عندها هبة من الله لها دون عناء، لعلها ترضى، ولعل زوجها يرضى فتعود لها السعادة التى فقدتها، وبعد أن استراحت قليلا وشعرت بقوتها تعود لها، رأت ابتسامة أطفالها تجعل منهم أقمارا يشع ضوؤها بالنهار، ضمتهم لحضنها وشعرت بحركة غريبة فى بطنها تنقبض وتنبسط فرحة بتلك الضمة وكأنهم ما زالوا داخل الرحم، ثم خطر لها سؤال توجهت به إلى السماء: لماذا جعلتنى أرنبة ألد كل هؤلاء الأطفال بينما وحرمتها هى؟ّ! ثم انتبهت إلى ضحكات أطفالها، وعرفت لماذا سُميت سلسبيل.




Hamed Hajji قراءة نقدية ـــــــــــــــــــ الإنتاج الدلالي للثنائيات بالقصة ـــــــــــــــــــــ
نص : سبيل ، وسلسبيل
*************
تصدير :

اذا آنست في خطي فتـــــــورا وحظي والبلاغة والبيان
فلا ترتب بفهمي، ان رقصي على مقدارايقاع الزمان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ابن المعتزِّ....
.....
.....
................
................ وكانت القصة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

العنوان :.. الإنتاج الدلالي للثنائيات
نص : سبيل ، وسلسبيل نموذجا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مقدمة :
اعلن رولان بارت في مقاله التأبيني نبأ " مــــوت المـــــؤلف ّ ليؤكد ان الادب نص ولا شيء سواه ..بعيدا عن سيرة صاحبه وقصة حياته او طرائق ادراك المؤلف للواقع ..وظهرت مدرسة كونستانس الالمانية باعمالها في جمالية التقبل فكان الانتقال من النص الى القارئ ودوره وتاويل النص والمشاركة في بناء دلالته ..ومنها نصنا اليوم المطروق في احالاته المختلفة
ونقصد هنا احالة النص على خارج النص واعادة كتابته من خلال ثنائيات نراها اساسية مزدوجة متلازمة فيه معنى المحو والازالة من ناحية وفيه تحريف واعادة صياغة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الثنائيات
ثنائية :الحضاري / التاريخي بالنص :
أنّ الأديب العربي المعاصر لا يكتب من فراغ، ولا ياتي بشخوصه من عوالم مجهولة لا يفقهها بل يكتب ووراءه الماضي العميق داخله؛ وأكثر من ذلك فهو ينظر بعين المتبصر أمامه للمستقبل ،فهو ضمن تراثه مرتبط به ، لكنّ هذا الارتباط ليس محاكاة للأساليب والنمـاذج التقليديـة وليس تماشيا معها ، ولا بقاء ضمن قواعدها ومناخها الثقافي فليس التراث إعادة كتابـة موضـوعات طرقت ومشاعر جربت وعبّر عنها ؛ وإنّما هو طاقة للتّعرف وحيوية للخلق .
**** بلاد العطش / الرواء : " مياه الزير باردة برغم حر الصيف الشديد "
**** الحضور والغياب : القصة غلى شكل بعض قصص التراثي في كليلة ودمنة أو الف ليلة و ليلة هنا البطل الفاعل هوالمرأة العاقرفهي الحاضرة/ الغائبة
ــــــــــــــــــــــــ من هنا يمكن تنزيل النص ووضعه في اطاره التاريخي والحضاري ...
وهذا شأن أيّ أدب جاد يرتكن إلى مبادئ وقيم مرتبطة بماضيه وحاضره
انه يظل من فتاتِِ يجمعها الكاتب ثمّ يرتبها وفي البال دائما أنه عازم على أن يعيد صياغتها في قوالب فنية مختلفة تمكن أيّ متلق من أن يعيش تجربة مماثلة أحيانا متكاملة ومرات أخرى غنية بمآثر من سبقه ..
ـــــــــــــــــــــ
ثنائية : المثقف / الوظيفي :
النصوص الادبية ونصنا هذا نموذج يتعلم منـها القارئ / المتلقي كيف يعيش يومه وكيف يستفيد من غده وكيف يبني نماءه ورفاه حياته ، وكيف يساهم في بناء مجتمعه ،ومن ثمّة تتشكل فيه ثقافـة التطور والنماء ثقافة المثقف العضوي ، هذه الثقافة التي تمكنه من الشعور بمسؤوليته وتحمل هموم شعبه وارهاصات أمته..
**** الشعور بالرضا وتمكن الكاتب من آداء وظيفته بتحقيق قيمة ما
" وعندما استيقظ كان ماؤه قد احتلط بماء الزير والوحل على ألارض فنبتت حشيشة خضراء بجوار الزير ، نظر إليها ومضى وعلى وجهه ابتسامة رضا ."
ونجد لذلك في الادب ما يُنمي إمكاناته ويبث فيه روح الانتصار وتلك القـدرة علـى الارتقاء بنفسه وبمن حوله ..
**** نجد بخاتمة النص منحى وظيفي للمثقف يتمثل في الايمان بالامر الواقع رغما عن القدر قول الكاتب ( لماذا جعلتنى أرنبة ألد كلما ضاجعنى زوجى ، وحرمتها هى . )

Hamed Hajji

ثنائية المحاكاة/ المسرح
من حيث البنى الحكائية للنص المطروق تظهر المحاكاة والتي لا نود التوسع بها أكثر غير انه
منذ القديم استغل الإنسان ظاهرة المحاكاة لرواية مغامراته، فكان في جلسات السمر مع عشيرته يفتخر بإنجازاته، ويمجد بطولاته ومغامراته في مطاردة فريسته . وحتى يتلقى الآخرون المعنى، ويفهم الكثير المغزى، كانت الإشارة والحركة والصوت و الزي في تقليد الحيوان ومحاكاة أفعاله وأصواته مبررا للتواصل .. والاضافة التي جاءت بالنص استحضاره للمحاكاة :
ــــــــــــــــــــــ تتمثل المحاكاة في تمثل الشخصية للغيرية
**** التي لا تنجب مثل التي كانت ولودة ناقمة على الولادة والابناء الكثر ومشاكلهم بالحياة ..( وخطر لها أن لو كان هناك عنوان لذهبت إلى تلك المرأة ووهبت لها أحد أطفالها وتركته عندها هبة من الله لها دون عناء ، لعلها ترضى ، ولعل زوجها يرضى )
**** ظاهرة التشرد ( مر عليه صبى صغير متشرد ، وعندما قرأها وقف امامها طويلا وقال: لو تركت عنوانها لذهبت إليها )

**** الزوج الاعزب / الرواء ( انتشى و شرد لحظات يفكر ثم همس لنفسه لو كان زوجها فحلا لروى أرضها بالأطفال )

وغيرها من الامثلة يطول تعدادها ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ثم كانت الاسطورة والماورائي، وما الآثار المتروكة على الجدران والكهوف الا دليل على العلاقة التاريخية للمحاكاة بالمعتقدات الفكرية والوجدانية،فكانت المحاكاة ذلك الربط بين أجزاء الفن بمعالم التاريخ بارزا، والبحث عن القوة الخارقة- القوة ما فوق البشرية( الميتافيزيقا ) فكانت المحاكاة ،إذا، سببا من أسباب ظهور الأجناس الأدبية، فالقصص البطولية التي تروى كان وراءها انبعاث الخرافة والأسطورة، والمحكاة اصبح وراءها القصة والقصيدة الشعرية كما كانت اللبنة الأولى لظهور فن المسرحية.
ــــــــــــــــــــــ اضيء النص على مستوى بنائه بماهو معتم انارة / ظلمة
فاستعملت معجم المسرح وذلك باستعمال الحواس الخمسة (
**** لونتها ببعض الجير الأبيض/ الرؤية /
**** ضمتهم لحضنها وشعرت بحركة غريبة فى بطنها تنقبض وتنبسط فرحة بتلك الضمة وكانهم مازالوا فى الرحم / حاسة اللمس
**** عندما اغترف منه شربة ماء وشعر بالإرتواء / حاسة الذوق
**** تنهر الكبير ليتقدم --- قالت / حاسة السمع
**** يطلب من رطوبة جسمه بعض الهواء البارد من الحر// حاسة الشم )
ثنائية الكوميدي / التراجيدي :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نشأت "المأساة"، أو "التراجيديا" والتي يعرفها أرسطو بأنها:" محاكاة فعل تام، لها طول معلوم، وتؤدى بلغة مزودة بألوان من التزيين، تختلف وفقا لاختلاف الأجزاء، وهذه المحاكاة تتم على أيدي أشخاص يفعلون، لاعن طريق الحكاية والقص، وتثير الرحمة والخوف، فيؤدي إلى التطهير من هذه الانفعالات وقد كانت المأساة عبارة عن ابتهالات قصد إرضاء الإله "ديونيزوس"
وكانت الغاية أن يمن الاله عليهم بالخيرات (الإنتاج الزراعي). وهذه التراجيديا لا تقوم على التقليد بقدر ما تقوم على محاكاة الفعل، والتحرك من حالة إلى حالة مناقضة. وهنا الحديث عن الحركة والسكون الحضور والغياب
ويعرفها "مندور" بقوله:"هي المسرحية الجادة، التي تستهدف التأثير عن طريق إثارة المشاعر
ــــــــــــــ النص المطروق ينبش في الذاكرة التراجيدية ..الطلب من الاله البنون
( جعلت أحد المارة يكتب عليها ، ندعوكم لقراءة الفاتحة لصاحبة هذا السبيل ، بنية الحمل والولادة ، )
انه يمسرج القيم بين الخير والشر ...
وإذا كانت الكوميديا تستمد موضوعاتها و شخصياتها من حياة العامة من الناس ومن همومهم ومآسيهم وهذا الملمح نجده بالقصة القصيرة هذه انها زاخرة به ..
فعلى العكس من ذلك، إن التراجيديا تستمد موضوعاتها من أساطير الآلهة و الملوك
والأبطال، وهذا ما جعلها تعبيرا فنيا نبيلا، بموضوعاته و شخصياته ،. حيث يكون بين
شخصيات التراجيديا وبين القدر المحتوم( قوة معنوية ساحقة، كقوة الحقيقة) .
وقد تجسد الصراع عند أوديب، للتخلص من الحقيقة، لكشف جريمته الظالمة ،في مسرحية: " أوديب ملكا"، حتى تتمكن منه في النهاية فيفقأ ( عينيه )..
أن هناك فارقا كبيرا بين اللونين والمتمثل في انتقال الصراع في المسرحية من خارج الإنسان إلى داخله، ثمَّ تحول من كونه يجري بين شخصيات المسرحية، إلى داخل شخصية البطل كالصراع بين العقل والعاطفة أو بين الحب والواجب ...
إنه بنصنا هنا حالة سيكولوجية يعيشها البطل، بين تفكير عقلي منطقي، يفرض عليه حلا من الحلول، أو نوازع عاطفية تحاول السيطرة عليه وهذا ايضا وجدناه بنصنا المطروق : مادة الابوة / الابن .. الشهوة / المنع ...
كل واحد من الذين شربوا ينوي الارتواء من المرأة العاقر ويكمل منها ما افتقده...

ــــــــــــــــــــــــــــــ

خاتمة :
هكذا كان النص غنيا بالثنائيات قائما على كثير منها زاخرا بأشكال التعبيرات الحديثة و القديمة، ،كما رأينا، ان الإنسان على اختلاف مناطق تواجده بالنص ، بجميع حواسه الخمسة ،عبر عن
طموحاته وأفكاره وعواطفه تعبيرا جماليا فنيا، امتزجت فيه نفسيته بمحيطه الاجتماعي،
وأماله وأفاقة بواقعه الحلو والمر على حد سواء...
ـــــــــــــــــــــــــــــ اشكر صاحبة النص التي نبهت في هذه الكلمات المستعجلة والقراءة التي ارى بها ان امكن الوقت مزيد التفصيل والتاويل والتحديث



#غادة_هيكل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عاشق عجوز
- قصتى
- سنوات صنعت فجوة
- بنت الناظر
- كركبة
- زفاف مؤجل
- الدستور له عبق الحرية
- الدست
- ارهاصات مصرية
- قراءة فى رواية فساد الامكنة
- مصر والعلم
- قراءة فى قصة التفكير
- ثورة لأنثى
- قراءة فى رواية منافى الرب
- السيرك
- مصر -الوراق
- ٌق.ق.ج
- خانة النساء
- ق. ق. ج
- اوباما والناقة العرجاء


المزيد.....




- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...
- فنانة لبنانية شهيرة تتبرع بفساتينها من أجل فقراء مصر
- بجودة عالية الدقة: تردد قناة روتانا سينما 2024 Rotana Cinema ...
- NEW تردد قناة بطوط للأطفال 2024 العارضة لأحدث أفلام ديزنى ال ...
- فيلم -حرب أهلية- يواصل تصدّر شباك التذاكر الأميركي ويحقق 11 ...
- الجامعة العربية تشهد انطلاق مؤتمر الثقافة الإعلامية والمعلوم ...
- مسلسل طائر الرفراف الحلقة 67 مترجمة على موقع قصة عشق.. تردد ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غادة هيكل - قراءة نقدية لنص سبيل وسلسبيل ا/حمد الحاج