أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟ أسرار جديدة عن الانتفاضة 1991 ودور مجيد الخوئي في الاتصال بالأمريكان !- القسم السادس















المزيد.....

العراق الى أين ؟ أسرار جديدة عن الانتفاضة 1991 ودور مجيد الخوئي في الاتصال بالأمريكان !- القسم السادس


أشأم بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 380 - 2003 / 1 / 28 - 05:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


العراق الى أين ؟
أسرار جديدة عن الانتفاضة 1991 ودور مجيد الخوئي في الاتصال بالأمريكان !
"القسم السادس "

* يتابع المؤلفان كوكبورن تحرك الوفد للالتقاء بالقوات الفرنسية ، وبعد جهد جهيد تم الاتصال بهم يوم 11/ اذار / 1991 م ، " بدا وان خطا قد تغير ، في بادئ الامر استفسر المقدم المسؤول عن القوة الفرنسية وبالتفصيل ، من خلال مترجم جزائري عن الوضع الحالي في العراق وعن سبب قدومنا ، قائلا : انه سوف يحاول الاتصال بقيادة قوات التحالف ، وبدا مدركا ، وبصورة تنم عن علم مسبق بمغزى واهمية " اسم الخوئي ، وبعد مضي اربع ساعات  عاد يبلغنا بأن اللواء شوراسكوف شخصيا سيلتقينا في مدينة صفوان الواقعة على الحدود الكويتية في غضون يومين " .
* يعلق المؤلفان  كوكبورن على ذلك بالقول : " تبعد صفوان مئتي ميل من هنا - السماوة - والتوجه الى صفوان بواسطة سيارة ، وعبر بلد تنتشر فيه وحدات تابعة للحكومة العراقية هنا وهناك ، تعتبر مغامرة محفوفة بالمخاطر ، أليس من الممكن طائرة مروحية - يقول الوفد المفاوض - لنقلنا ، حيث نشاهد مثيلاتها مقلعة وباستمرار من القاعدة الجوية الواقعة على بعد مرمى البصر ! هكذا سأل الوفد المفاوض ، اخبرهم الفرنسيون بان الطائرة المروحية ستكون متيسرة - يقول الوفد المفاوض ! انتظرنا ثلاث ليالي في مدينة السمارة ، مستحوذا علينا شعورا بالاحباط ، ومبلغينا وباستمرار بان الاجتماع مع شوراسكوف سيؤجل لبعض الوقت " يروي السيد مجيد بن اية الله الخوئي بانه اثناء محادثتهم مع الفرنسيين اخبرهم الفرنسيون : " ان الامريكيين يشعرون بالقلق ازاء الايرانيين . مستفسرين عن الجهة التي ادخلت صور الخميني داخل العراق ؟ ! اوضحت لهم باني لم الاحظ وجود أية صورة للخميني في أي المدن التي اجتزتها وصولا الى هنا ، واخبرتهم بان المواطنين حسبوا صور والي بانها صور الخميني ، كان كلا من الرجلين كبيري السن ، مع لحية طويلة بيضاء وعمامة سوداء " اخيرا جاء الرد من الامريكيين " اخبرنا بان الاجتماع المجمع عقده في صفوان قد الغي ، وسوف لن يرسلوا طائرة مروحية لنقلنا الى هناك " يقول المؤلفان كوكبورن : تدارك حينها السيد مجيد بان الثورة محكوم عليها بالاخفاق " ص 53-54 .
* بات من الواضح جدا بان امريكا تقف وراء جهد يدعم اجهاض الانتفاضة ، بحجة " التدخل الايراني " ولكن الحقيقة اكبر من ذلك ، والمأرب اوسع في المنطقة العربية ، يدركها ذوي البصيرة . فلقد اوضح الكاتبان كوكبورن نوايا امريكا وخشيتها المطلقة من الانتفاضة فقد سجل حديث اللواء وفيق السامرائي ، رئيس الاستخبارات العسكرية وقت ذاك قائلا : " تسلمنا مكالمة هاتفية ، عبر الاقمار الاصطناعية بالراديو تم اعتراضها بواسطة واحد من مراكز التنصت الكائنة في مجمع الراشدية ... حيث كان الاتصالان المعترضان يجري بين ثائرين من المسلمين الشيعة في منطقة ما قرب منطقة الناصرية يقول المؤلفان كوكبورن : " وكما رويت من قبل السامرائي شخصيا ، فقد جرت كالتالي : " ذهبنا لطلب دعم ومساعدة الامريكيين " ابلغ احد المتكلمين مستمعه . " ابلغونا اننا سوف لا نقدم لكم الدعم والمساعدة لانكم وببساطة من مؤيدي - جماعة السيد - والمقصود السيد باقر الحكيم " " اطلب منهم مجددا واطلب مساعدتهم مرة اخرى " وجاء الرد مسرعا " قالوا بالحرف الواحد ، سوف لا نقدم لكم الدعم لانكم شيعة ومتعاونين مع ايران " ص 54 .
* من هذا الحدث يستنتج الكاتبان كوكبورن " ان خشية امريكا وحذرها من التدخل الايراني قد حكم على الانتفاضة بالاعدام ، ولم تحصد سوى الشجب والاستنكار " ثم يضيفان : " فاذا كان الرئيس العراقي قد اوعز حقا بتوزيع صور الخميني في المدن المستولى عليها جنوب العراق ، فان خطته قد حققت نجاحا باهرا " ص 54 .
ونحن بدورنا نقول ، كم هي ساذجة تلك العقول التي تربط مصيرنا بامريكا ، وكم هي قاصرة تلك  النظرة التي رجحت انتماءاتها العقائدية على مصير الشعب باكمله والذي دفع الضريبة ، وما زال يدفع ، واذا حقا انطلت مثل هذه الخديعة على ابناء الشعب ، فلنقراء على العقل السياسي العراقي الفاتحة . مأساة هكذا شعب بطيبته المفرطة اكثر من اللازم ، فعقله عاطفي اكثر من كونه عقلا تحليليا ، لقد ضاعت هذه الفرصة الذهبية من الشعب ، ولا اعتقد انها سوف تتكرر ، فلقد وعى نظام صدام اساليب اللعبة ، بعد نجاته من هذه المحرقة واصبح اكثر دموية من ذي قبل ، فيما اصبحت " المعارضة " اكثر ضعفا وتمزقا وتشتتا ، وفقدانا لبوصلة النضال الوطني ، وسوف نعرج على ذلك بالمحاور القادمة .
* لا يفوت المؤلفان كوكبورن ، ربط الاحداث الخاصة بالانتفاضة من حيث الابتداء والانتهاء ، متوقفين عند المنعطفات " الصغيرة " التي حولت مسار الانتفاضة ، من ثورة عارمة الى حدث مسلوب سيظل ينوح عليه الشعب دهرا طويلا ، مضيفا الى تاريخه المأساوي كربلاء ثانية من حيث تراجيديا النتائج ، يقول المؤلفان ، تعلقا على " تلك الرسالة الملتقطة عبر اجهزة التنصت مستندين الى قول اللواء وفيق السامرائي : " بعد هذه الرسالة ، وفي الحال اصبح النظام اكثر ثقة ويقينا في بقائه وديمومة كيانه ، حيث شرع صدام بمهاجمة الانتفاضة والقضاء عليها - ص 55 ، فقد شن " حسين كامل ابن عم صدام وصهره ، هجوما معاكسا في التاسع من اذار 1991 م على مدينة كربلاء ، مستخدما في هجومه المضاد تشكيلات من الحرس الجمهوري المحافظة على سلامتها وكيانها من التدمير على ايدي قوات التحالف بعد هربها من الكويت " ص 51 ، حيث كان القتال اشد ضراوة ، فقد استطاعت قوات الحرس الجمهوري المهاجمة على تطويق المدينة من الخلف / تجاه ناحية عون / الى الشرق من كربلاء ، حيث تم عزل المدينة عن منطقة الجنوب ، واحرقت بساتين النخيل الواقعة على جوانب الطرق المؤدية الى كربلاء ، كعملية احترازية ، يقول احد المدافعين عن المدينة : " في الثاني عشر من اذار ، انتهت كربلاء على الرغم من ان المقاومة استمرت لغاية السادس عشر من اذار " ص 56 . وقد روى شهود العيان فظائع حسين كامل بأهل كربلاء ، ثم ان المؤلفين كوكبورن اشارا بوضوح الى ان القوات الحكومية تبنت القيام باعمال انتقامية فورية ، حال اعادة سيطرتها على أي من المدن الممتدة عبر جنوب العراق ، فقد اقتيدا اية الله العظمى ابو القاسم الخوئي وولده محمد تقي الى العاصمة بغداد ، حيث امضيا ليلة في مركز قيادة الاستخبارات العسكرية ثم استدعيا للمثول امام صدام حسين ، المفعم بالغضب والممتلئ حنقا وغيظا / كما يقول المؤلفان / ممضين ساعتين بحضرته " ص 57 .
يروي محمد تقي الحديث التالي ، بين والده وصدام حسين على النحو التالي : " قال صدام : لم يخطر ببالي ولو للحظة بانك فاعلا شيئا كهذا " اجاب الرجل الطاعن بالسن : بانه اراد السيطرة على العنف الذي غلف الانتفاضة والفوضى التي سادة الشارع . رد علي صدام قائلا: " كلا ، انك اردت الاطاحة بي ، الان فقد خسرت كل شيء ، نفذت كل ما اراده الامريكيون منك عمله " . * 12 - راجع ص 57 .
*يشير المؤلفان كوكبورن الى ان اية الله العظمى بينما كان في بغداد اختفى ما يقارب 102 من طلابه واتباعه ، ولم يعثر عليهم حتى الان ، ثم اعيد الى بيته الكائن في " الكوفة " تحت الاقامة الجبرية المشددة ، مستلقيا على سريره ، مقدما من قبل الحكومة العراقية للزائرين الاجانب ، ملزما بالقول فقد " لم يكن ما حصل في مدينة النجف والمدن الاخرى ليرتضيه الشرع ، وهو ضد ارادة الله " ويضيف المؤلفان قوله : " لم يأت احد لزيارتي ، لذلك لم اكن لاعرف ما يحصل ، كنت حينها اعاني من صعوبات في التنفس " ص 57 .
- كل العراقيين يفهمون ويقدرون قيمة رجل الدين ويجلونه ، عندما يكون مرجعا دينيا لهم ، ويمجدوه اكثر عندما يكون اكثر منهم وطنية ، بدليل ان ثورة العشرين العراقية عام 1920 م كانت تحت قيادة رجال الدين ، لذلك ظلت اسماؤهم خالدة في كيان الشعب العراقي حتى اليوم  وكان اولى بالشيخ الخوئي ان يتزعم حركة الانتفاضة المجيدة ، ليفرض واقعا اخر ، حيث انه لو افتى بسقوط الحكم الصدامي ، لاستجاب له العراق باغلبيته ، ولاعاد وهج ثورة العشرين ، لا ان يسمح بالدكتاتورية ان تجعل منه " صنم " يومىء بالايجاب ، وكان عليه ان يقتدي بالمجتهد الشهيد محمد باقر الصدر الذي رفض الانصياع لخدمة النظام واستشهد معدوما بشرف . لكن يبدو ان الرعيل الاول من رجالات الدين قد صاب احفادهم الوهن ولين العريكة  مثلهم مثل سياسي العراق المعاصرين ، ينطبق عليهم المثل " ما بيه خير ، دخانه يعميه " .
* البصرة - كانت اول مدينة سقطت بيد الدولة ، فقد لاقى اكثر من الف شخص حذفهم بيد القوات الحكومية يقول مدير مستشفى البصرة الدكتور الراوي : " بعد مضي ستة اسابيع ، اصدر المستشفى العام ست شهادات وفاة فقط ! كان وقتا عصيبا ، يمكنك مشاهدة الكلاب ناهشة جثث القتلى الابرياء الملقى على قارعة الطريق " ص 55.
تلك هي احدى المؤشرات الرئيسية في حدة التناقد والتضاد المطلق بين الشعب والسلطة ، والاخيرة تدرك مدى كراهية الشعب لها ، وتعلم جيدا انها مطلوبة له وعليها ان تسدد الحساب ذات يوم ، لقد خلفت هذه السلطة  " مأتما في كل بيت عراقي " وما اندلاع الانتفاضة هذه الا تأكيدا وتعبيرا لمدى الكراهية الكامنة في نفوس الشعب ضدها ، لذلك تصرفت معه بقسوة شديدة لا رحمة فيها ، ولا شيىء من الحكمة والتعقل .
يقول الكاتبان كوكبورن : " كانت عقوبة الشخص المتورط في الانتفاضة تأخذ شكل اطلاق رصاصة في مؤخرة الرأس " ويضيفان عبارة مرة تقول : " لكن ما كان ملفتا للنظر حقا هو الوحشية والعنف والقسوة التي استخدمها قادة حزب البعث الحاكم في التخلص من اعدائهم المشتبه تورطهم في الانتفاضة ، فقد كان الحزب يتبع دائما سياسية العنف والقسوة لاثبات هيبة وسطوة وقوة السلة السياسية " ثم يضيفان عبارة لا تخلو من الادانة الضمنية لمسلكية السلطة وقادة حزب البعث الحاكم ، يقولان : " والادهى من ذلك هو قيامهم بتسجيل اعمالهم الوحشية على اشرطة فيديو ، وعرضها لغرض تشجع وتقوية مؤيديهم واخافة مناهضيهم " ص 58 .
أن هذه المسلكية المتوحشة تنم على عقل تأموري ، قبلي النزعة ، تهيمن عليه السادية المفرطة  وهو سلوك مميز لهم مذ وجدوا في العراق ، فلقد مثلوا بجثث القتلى ، وهتكوا الاعراض في عام 1963 م ، وعندما اطيح بهم بعد فترة وجيزة من قبل التيار القومي ، نشروا ضدهم كتاب اسمه " المنبوذون " عرضوا فيه بالوثائق والصور والاحداث ما قاموا به ، لاسيما وحداتهم الحزبية المعروفة وقت ذاك باسم " الحرس القومي " فلا عجب بذلك ، ولكن الكاتبان كوكبورن  لا يصدقان ما دوناها وشاهدها في الفلم الذي عرضته السلطة ، لانهما يعيشان في مجتمع اخر غلفته الديمقراطية ، وان كانت زائفة ، لذلك نراهما - أي الكاتبان - يبحثان عن ابسط التفاصيل وتدوينها ، كجزء من ادانتهم لهذه الوحشية السلطوية في العراق ، وللتعبير عن تضامنهم مع الشعب العراقي .
* يدونان ما يلي : "في شهر اذار 1991 عرض الحزب الحاكم فيلما لعلي حسن المجيد ، والمنصب حديثا وزيرا للداخلية ، وابن عم صدام ، والمكنى في كردستان ب " حسن كيمياوي " لاستخدامه الغازات الكيماوية السامة ضد الاكراد في العام 1998 م . الفيلم المعروض يصوره مع قادة الحزب الحاكم الاخرين وهم يطاردون الثوار بوحشية ، في الاراضي السهلية والمستنقعات الواقعة حول مدينة الروميثة الواقعة بين مدينتي النجف والناصرية جنوب العراق ص58
* الفيلم المعروض هو لاثبات هوية ووحشية حكام العراق الحاليين ، وصدق انتمائهم لعقيدتهم الفاشية ولارهابهم الناس بهذا الاسلوب في ادارة الحكم والكاتبان كوكبورن يتبعان بدقة الصحفي المحترف زوايا الكاميرة والصور التي تنطق من غير حديث ويسجلان بارات القائمين على حكم الشعب . يقولان : " على حسن المجيد ، يصدر اوامره لاحد قواد الطائرات المروحية : " لا تعود حتى تخبرني بانك قد احرقتهم عن اخرهم ، واذا لم تحرقهم فالافضل ان لا ترجع مطلقا " ثم يضيفان : وبلحظات يلتحق به محمد حمزة الزبيدي ، الذي اصبح فيما بعد رئيسا للوزراء ، والذي تعززت سمعته ونمت بسبب اتباعه اسلوب الوحشية والقسوة في تعامله مع الثوار الشيعة أثناء وبعد الانتفاضة . يصوره شريط الفيديو ، ضاربا وصافعا ومهينا السجناء المقيدين والملقين على الارض ، والذين لا حول لهم ولا قوة ، قائلا : " لنعدم واحدا منهم حتى يعترف الباقون " ؟ ! وعلى بعد ياردات قليلة من هذا المكان ، وفي الساحة الخلفية يسمع هدير اطلاق النار من مدفع رشاش المجيد ، الذي يشبه الى حد بعيد صدام حسين ، يدخن وبلا انقطاع السيجارة تلو الاخرى اثناء عملية استجوابه للسجناء مخاطبا احد جنوده : " لا تعدم هذا الرجل ، اعتقد انه سيكون ذا فائدة لنا " مستخدما الحرب النفسية القاتلة ضد الثوار السجناء " ص 58-59 .
نعم ، هذا الفيلم الوثائقي والذي شاهده العالم باسره يثبت ضلوع حكام العراق بارتكابهم جرائم ضد الانسانية ، ولكن اين هي حقوق الانسان ؟ !

للحديث صلة في القسم القادم .



#أشأم_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق الى أين ؟دور الأمريكان والمجلس الأعلى في تخريب الانتف ...
- العراق الى أين ؟ اندلاع الانتفاضة في الجنوب والفرات والشمال ...
- العراق الى أين ؟ صدام عدو الجميع وبدايات الانتفاضة ! - القسم ...
- العراق الى أين ؟ قراءة في ممارسة السلطة وسلك المعارضة - القس ...
- العراق اليوم .... الى اين ؟! قراءة في ممارسة السلطة وسلك الم ...


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟ أسرار جديدة عن الانتفاضة 1991 ودور مجيد الخوئي في الاتصال بالأمريكان !- القسم السادس