أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زوهات كوباني - العلاقة بين التبعية والاستقلالية في الواقع الكردي















المزيد.....

العلاقة بين التبعية والاستقلالية في الواقع الكردي


زوهات كوباني

الحوار المتمدن-العدد: 1390 - 2005 / 12 / 5 - 11:29
المحور: القضية الكردية
    


هناك علاقة ترابط وتضاد جدلية بين التبعية والاستقلالية, الواقع الذي تتواجد فيه التبعية يشكل حواجز وعراقيل كبيرة من اجل طمس كل توجه نحو الحرية والاستقلالية, لانها ترى في الاستقلالية خطراً على الواقع الموجود. وبالتالي فهم يمثلون الاستقلالية وكل ما يتجاوزهم من الطروحات يعتبر بمثابة الالحاد والكفر ولا بد من معاقبته وفق القوانين والدساتير التي شرعوها وسنوها وفق لمصالحهم .

ورغم كل هذه الضغوط فان طموحات الحرية والاستقلال تنمو فيها كما تنمو الاعشاب تحت الصخور الكبيرة. وكذلك فان المفاهيم التي تدعي الاستقلالية بعد مرور فترة من الزمن عليها تحاول فرض التبعية تحت الكثير من المسميات والتعريفات الاجتهادات التي تطورها، وذلك بان مصلحة البلد او القوم او النظام يتطلب ذلك، والا فانها ستتعرض الى التصفية والتخريب والانهيار .فكلا المفهومين نسبيين ولا يمكن وضع صفة مطلقة عليهما لان مكانتهما تتغير مع تغير الزمن والمكان والمفهوم الذي نادى بالحرية في زمن ما، ربما يحول الى مفهوم تبعي يحافظ على التبعية ويعمل على ترسيخها وبالتالي سيتواجه مع مفاهيم حرية واستقلالية اخرى ومن نوع جديد وفق المرحلة الجديدة. أي ان كل هذين المفهومين مترابطان ومتضادان بنفس الوقت والعلاقة هي علاقة جدلية ولذلك لا بد من تجاوز العقليات التي ورثتها من القرون السحيقة او من العقائد الدينية وغيرها.

العقلية المتوارثة في الشرق الاوسط منذ آلاف السنين هي عقلية تبعية, نتيجة الافكار الدينية الموجودة وما أسفرعنها من طرائق ومذاهب، اضافة الى العادات والتقاليد التي ترسخت في العقول وتحولت الى قوالب جامدة متحجرة دوغمائية. ان هذه العقلية تظهر تبعية الابن للاب والاخ الصغير للاخ الكبير والعبد للسيد والفلاح للاقطاعي والمريد للشيخ وهكذا دواليك, اي ان الانسان لا يمكنه ان يعيش من دون ان يحتمي بشيء ما. فالانسان اما ان يكون تابع لقبيلة و عشيرة اولمذهب و طريقة ما، وفي الوقت الراهن اتجاه سياسي حزبي او تنظيم ما, اي ان الجوهر هو التبعية, ولكن يبقى التغيير وفق الشروط والظروف المتغيرة الجديدة. لذلك التبعيات تتغير بناء على تغير الظروف المستجدة وهذه العقلية مصدرها هو: ان الانسان يأخذ مصدر انسانيته من العلاقات التبعية, ولكن ينسى الجانب الاخر من هذه العلاقة وهو استقلاليته وارادته فالعلاقة بين الانسان متبادلة من حيث الواجبات والحقوق اي ان التعامل مع البعض يتطلب ايجاد التكافؤ الصحيح لجانبي المعادلة، والا فان المعادلة لا يمكن حلها وتبقى مستحيلة الحل, فهذه العقلية تتحرك وفق المثل المشهور والدارج وهو ان "القائد حتى ولو كان مذنبا وعلى خطأ, فهو على حق لانه قائد". و تحاول فرض ونشر التبعية, وان ينظرالى كل شيء من هذا الباب. ويطرح عليك السؤال في النهاية على الشكل التالي : هل أنت مرتبط ؟ وماهي الجهة التي تمولك ؟ وماهي علاقاتك ؟ مع من ومن يوجهك ويعطيك التعليمات والاوامر؟ . ويوصل نفسه الى نتيجة وهو طالما انك مرتبط بجهة ما, او انك تابع لجهة ما فلا حول ولا قوة لك الا بهذه الجهة، ومعاذ الله من الاخلال بهذه العلاقة لانها ستدخل في باب الكفر والإلحاد, وهذا معروف عقوبته وجزاءه في كل مرحلة تاريخية سواء في المراحل التي هيمنت العشائرية او الاقطاعية او الدينية او الراسمالية او الاشتراكية.

صحيح ان الانسان اصبح بحكم علاقاته الاجتماعية انسان، وهذا ما يميزه عن الحيوانات ولكن هذه العلاقات كانت متبادلة.فاذا نظرنا نظرة تاريخية الى بداية تكوّن المجتمعية، فانه حدث نتيجة اول ثورة اجتماعية, ونتيجة التعاون والتبادل والتعاضد الموجود في تلك المرحلة اسفر عن تطورات كبيرة بمثابة ثورة عظيمة في تاريخ البشرية, وهذا ما كان يعطيهم القوة في تامين ظروف حياتهم المعيشية وضمان الامن تجاه الاخطار والاعداء الذين شكلوا خطراُ على حياتهم دون ان يعرفوا نوعا من التبعية وكان يشعر الانسان طبيعياُ بانه عضو في المجموعة وله واجبات ولكن التبعية هذه تطورت مع تطور الملكية والاستغلال والاحتكار وتصرف البعض نتيجة استفادتهم من الظروف السانحة ووضعها في متناول يدهم والسيطرة على جميع مقاليد الامور. من هنا اصبحت نخبة من البشر ترى نفسها سيدة الامور، لانها هي التي تحقق الاغراض ولا تنظر الى ذلك من منظور الجهد الانساني الجماعي الذي اسفر عن كل هذه التطورات بل تربطها بنفسها مستفيدة من هذه الفرص ومن العادات والتقاليد الشائعة الى غيرها من امكانيات الثروة الزائدة المتكدسة والتي اسفرت عن ظهور نخبة متفرغة بدون عمل . ومنها تطورت التبعيات وفق المراحل التاريخية في المدارس او الاديان التي ظهرت او الطرائق وغيرها من الامور والاشكال.

يٌعاني الفرد من تداعيات هذه التبعيات, وتشكل عليه تاثيرات كبيرة وخطيرة من حيث تكوين الشخصية الى جانب الضغوطات النفسية والظلم والضغط والاضطهاد الذي يمارس عليه من قبل هذا النظام السائد او العقلية السائدة التي تكاد تخنقه, وكلما تطور وعيه الفكري والمعلوماتي وحلل رموز هذه المعادلة التي جعلها اصحاب هذه العقليات وكانها مستحيلة الى درجة انها تعتبر من نواميس الطبيعة ويكون الانسان مرتبط وتابع لغيره من ضمن المقاييس المفروضة, فانه يتجه الى التفكير بالهروب من هذا الواقع ومقاومته بالاساليب المتوفرة لديه, وهذا ماظهر في المراحل التاريخية من مقاومة الانسان للانظمة الموجودة وهروبه من المجتمع الذي انضم اليه بعشق وراى فيه كل خيالاته وطموحاته وبعد ان تم القضاء على هذه الطموحات والخيالات وفقد حريته, بدأ يتذكر ويحلم بوضعه الحر الاولي وهذا مايؤدي الى الهروب من هذا المجتمع الذي ربطه بالكثير من العادات والتقاليد التي اصبحت دوغمائية وبمثابة قوالب متحجرة لا يمكنه الخروج منها وتجاوزها . فبمجرد تجاوزه يرتد عن المقاييس المفروضة ويعاقب وفق تلك الظروف, لذلك يبدا بالتفكير وطرح الكثير من الاسئلة التي تبدأ تشغل باله مثل لماذا هذا التباين ؟ هل صحيح ان البعض مخولون دائما بفرض النظام والبعض مكلفون بتطبيقه ؟ لماذا لا توجد مساواة ؟ اين تلك الشعارات التي كانت تطلق هنا وهناك ؟, هل من الضروري ان ابقى اسير اناس يتحكمون بفعل التقاليد دون ان يكون لهم امكانيات؟ كيف ساقبل بما لا اقتنع به ؟ وكل هذه الاسئلة وما شابهها بالاف من الاسئلة التي تجول وتدور في فكره يدفعه الى اخذ وضعه ومكانته بعين الاعتبار.

ان هذه الردود يظهر بالكثير من الاشكال بدأُ بعدم لعب دوره كما القديم في عملية الانتاج والحياة الاجتماعية والمهام التي تفرضها عليه الى الشكاية منها الى النقد حتى الى التنظيم وصولاً الى المقاومة المنظمة تجاهها وبجميع الاساليب من اجل الوصول الى ما يهدفه ويقتنع به والتخلص مما يعارضه ولا يقتنع به, لان الانسان يعيش بقدر وعيه ويتصرف ويبدي السلوك في الحياة بقدر استيعابه للوضع الحياتي التي يعيش فيها .

ونتيجة لكل هذا يبدأ الفرد بانخفاض نشاطه في الحياة العامة,على عكس المرحلة الماضية عندما كان له دور فاعل ونشيط في ترسيخ الحياة الاجتماعية ودعائمه. ويبدأ دوره بالضمور حتى الى درجة الجمود . وهذا ما ينعكس على حركاته ووقفته وسلوكه في الحياة وعندما لا يجدي نفعاُ من هذا الواقع المجدي ولا يجد تغييراً فيه من حيث القوالب المفروضة على شخصيته وحياته, يفكر بانه سجين واسير هذه العادات ولا يبقى معنىً لحياته ويتجه الى التفكير والاسئلة عبر صراع كبير مستوحياً من التجارب التاريخية, كما بدأها النبي زردشت عندما قام باول محاكمة تاريخية عندما بدأ يشك في الواقع الموجود عندما يسال ويحاكم بقوله "اي اهورا مزدا قل لي كيف تشرق الشمس من الشرق وتغرب في الغرب فانا هنا اثبت لي "؟. فالتاريخ عبارة عن مدرسة تعلم الكثير من العبر والدروس وعلى جميع الصعد الحياة . فإذا عدنا الى واقع التنظيمات الموجودة والتي ظهرت في القرن العشرين تحت مسميات سياسية او دينية, لم تتخلص من هذه العقلية ولم تستنتج العبر والدروس من هذه التجارب التاريخية, فقد كررت تلك التجارب في ذاتها وبالوان أخرى وكان انعكاسات هذا على الواقع الكردستاني بشكل أثقل. أي انها لم تقم سوى باجراء بعض التزيينات والترقيعات على الشكل القديم وبمسميات وشعارات حديثة, ناسين ان الواقع والحياة بجميع علاقاته وتفاعلاته,هو البرهان على التغيير والتجديد, وتزيل الستار من على جميع الوجوه المختفية والمقنعة خلفها. هذه الحادثة انعكست على التنظيمات المعاصرة بحيث جعلت الفرد اسير هذه التبعيات واسفر ذلك على التأثير السلبي على الفرد من حيث ابداع المواهب واستخدام القدرات والطاقات ولا يتجاوز الروبوت في حركاته يٌطبق بشكل قالبي ما يقال له او ما يؤمر به وهذا يكون له تاثير سلبي كبير على مردود الانتاج سواء في العمل السياسي او غيرها من المجالات وفي الواقع الكردي كان نتائج هذه العقلية من حيث السلبيات اضعافاً مضاعفة, ويتم تضحية الفرد من اجل التنظيم كما تم تضحية الفرد من اجل العائلة والعشيرة والقبيلة والمذاهب وغيرها من الاشكال الاجتماعية في المراحل المنصرمة. دون ان يكون له حقوق ومتطلبات كونه عضو في التنظيم , ورغم انه يتم ذكر الكثير من التغيير والتحول وتجاوز القديم في الرسميات ويدون الكثير منها في الكتب ونتيجة الاقتراب الخاطئ من حل المشاكل بوضع العربة امام الحصان دون وضع الحصان في مقدمتها, اي البدء بثورة عقلية ومن ثم الانتقال الى المشاريع والاساليب والاشكال الحديثة فعند التطبيق يظهر امامك حقيقة العبد والسيد مرة اخرى وباشكال اخرى .

ان ماعاشه الفرد من تناقضات وصراعات في المجتمع في المراحل القديمة وتمرده تجاه هذه العقلية الموجودة في العائلة والدين والعشيرة يكرر نفسه من جديد وباشكال جديدة. لان الجوهر هو نفسه عدم وجود استقلالية الفرد بحيث لا يشعر بحريته ومساواته مع الاخرين. فالفرد هنا يٌحاكم من خلال تلك الفلسفة الموجودة والمتوارثة, ولكن عندما نغير موقع الافراد في المعادلة ونضع الذين في رأس الهرم في القاعدة والقاعدة في راس الهرم، هل يتم تكرار نفس المحاكمة ام انهم يدخلون انفسهم في موضع القاعدة القديمة ويقبلون مثل هذه المحاكمات؟. عند النظر الى التجارب التاريخية يظهر العكس حيث يقومون بردود افعال سريعة وكبيرة, تجاه هذا الواقع الجديد. والتاريخ يشهدٌ على مثل هذه الصراعات بشكل كبير وخاصة اذما نظرنا الى تاريخ السلالات والعشائر وغيرها فعندما يتغير الحكم في هذه السلالات وتفقد مواقعها في الحكم تتمرد بسرعة البرق، وكان جميع الامور والظروف مهيئة من اجل المقاومة حتى انها تضع لها صفة الشرعية وتقدم الكثير من الحجج والبراهين على ذلك, وتدعي بانها مقاومات يتطلب القيام بها من اجل تحقيق العدالة والمساواة, وتبدأ بنشر روح التمرد والعصيان رغم انها قبل يوم من سقوطها كانت تنادي وتدعي بضرورة التبعية والالتزام بالقوانين الموجودة التي تعتبر كنواميس طبيعية, وان اي اعتراض على ذلك يضع صاحبه في موقع الكفر والخيانة. اي ان الفرد بين ليلة وضحاها تغير كلامه وحديثه وتصرفه واسلوبه وسلوكه لتغير موقعه في السلطة وفي الحياة.

ان هذا السرد والتصدي بالتحليل للحقائق التاريخية في العلاقة بين الاستقلال والتبعية يقودنا الى حقيقة أخرى وهي بقدر ما يكون الانسان له الحاجة الى التعاون والتعامل فهو له الحاجة الى الانضمام ولكن بارادته المستقلة والا فانه يصبح مثل احد قطع احجار الشطرنج توجه باجهزة التحكم من بعد دون ان يعرف حقيقة هذا التوجه, وبقدر ما يكون الفرد له الحاجة الى العمل الجماعي فان له الحاجة للاستقلالية ولكن دون ان تؤثر هذه الاستقلالية على تطور المجتمع وان لا يقف عائقاً امام ذلك. واذا ما تم تطبيق العلاقة بشكل صحيح بين استقلالية الفرد وتبعيته للمجتمع او العشيرة او التنظيم او غيره من الاشكال التنظيمية فانه يحقق التطورات في الحياة ويتمكن من مقاومة الاخطار التي تواجه الحياة , والا فان جميع الجهود ستذهب سدىُ وبالتالي فان الفرد الناشط في الحياة وفي جميع اشكالها التنظيمية سيتحول الى فردٍ مهمل ولا يحس بقيمته ولا يعطي معنىً لعمله ويبتعد رويداُ رويداُ عن العمل والتعاون الى ان يصل الى الصراع والشكوى من الواقع مروراث بالنقد والعمل ضدها ووصولا الى التمرد والعصيان عليه, وهذا ما يسفرعن هدم الواقع الموجود. فمن اجل ان نتمكن من النجاح في النضال والحياة,يجب التحرك وفق المقولة" اعط كل ذي حق حقه " والا فان اللامساواة واللاعدالة مهما تم زركشتها وتلميعها بشعارات رنانة طنانة فلا يمكن من اخفاءها كما المثل الذي يريد ان يحجب الشمس بالغربال .

ان الظلم والتعدي واللامساواة والضغط مهما تم اخفاءها واظهار التبريرات لها عن طريق المفاهيم والاساليب المخادعة لا يمكن ان تمتد فترة طويلة لان الواقع المعاش والحياة بحكم علاقاته من على جميع الصعد هو البرهان على كل شيء وهو الذي يميز الابيض من الاسود والظلم من العدالة والحق من الباطل والسيد من العبد .



#زوهات_كوباني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام السوري على طاولة تشريح ميليس
- النظام السوري فريسة اخطائه تجاه النظام العالمي
- الكرة في الملعب السوري
- -انتحار- كنعان، بداية النهاية للنظام السوري
- رياح التغيير تعصف المنطقة وتصل الى مشارف دمشق
- الرفاقية في الاحزاب بين التزييف والحقيقة -4
- الرفاقية في الاحزاب بين التزييف والحقيقة -3
- الرفاقية في الاحزاب بين التزييف والحقيقة - 2
- الرفاقية في الاحزاب بين التزييف والحقيقة -1
- سورية بين المطرقة والسندان
- حلبجة لطخة الانظمة الفاشية السوداء في جبين التاريخ
- تاثير الدوغمائية والفوضوية على الحركة الكردية في مراحل التغي ...
- تاثير الدوغمائية والفوضوية على الحركة الكردية في مراحل التغي ...
- وقفة مع شهر اذار وسورية
- تجاوز العقلية الذكورية المهيمنة هو الطريق نحو تحرر المرأة وا ...
- نحو 12 آذار
- مستقبل العرب والاكراد ليس بالانكار والامحاء والعصيان تجاه ال ...
- كيف يمكن قراءة الاحداث والتطورات في العراق الحديث
- شهداء مجزرة موصل في سطور
- العلاقة بين الكل والجزء في الواقع الكردي -3


المزيد.....




- مسؤولون في الأمم المتحدة يحذرون من مخاطر ظهور جبهة جديدة في ...
- الأمم المتحدة: 800 ألف نسمة بمدينة الفاشر السودانية في خطر ش ...
- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زوهات كوباني - العلاقة بين التبعية والاستقلالية في الواقع الكردي