أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل عبد العاطي - هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني : الخيل تجقلب والشُكُر لى حماد















المزيد.....

هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني : الخيل تجقلب والشُكُر لى حماد


عادل عبد العاطي

الحوار المتمدن-العدد: 1390 - 2005 / 12 / 5 - 10:37
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


أو في ضرورة بناء تيار التجديد في الحزب الشيوعي لمنابره المستقلة

قلنا في الرسالة المفتوحة؛ أننا لا يمكن ولا ينبغي لنا؛ كقوى ديمقراطية سودانية؛ أن نحدد لتيار التجديد في الحزب الشيوعي؛ ما ينبغي أن يقوم به؛ من تكتيكات وسياسات؛ وذلك ثقة فيهم/ن؛ واحتراما لاستقلاليتهم/ن؛ ولأن قضية الإصلاح في أى حزب؛ هي في المقام الأول؛ هي قضية عضوية وكوادر هذا الحزب أساسا؛ ودون مبادرتهم وفعاليتهم؛ فأنها لا يمكن أن تتم.
من الناحية الأخرى؛ أكدنا انه من خلال تجربتنا؛ ورصدنا لتجربة الحزب الشيوعي السوداني؛ وتجارب مختلف الأحزاب السودانية؛ بل والعديد من الحالات المشابهة على مستوى العالم؛ انه دون أن تنشئ تلك القوى الطامحة للإصلاح والتغيير والتجديد؛ داخل الحزب الشيوعي السوداني؛ لمنابرها المستقلة؛ التنظيمية والإعلامية والسياسية؛ فان قضيتها في التجديد؛ محكوم عليها بالموت الزؤام.
اليوم نؤكد قولنا هذا؛ ونقول أن الدافع له هما سببان رئيسيان: الأول يتعلق بتقديم خبرة عامة؛ تتعلق بمهام ووسائل كل تيارات التغيير العاملة في حركتنا السودانية؛ نجد انه من واجبنا طرحها؛ والثاني يتعلق بعلاقة تيار التغيير في الحزب الشيوعي؛ بالراى العام السوداني؛ وبمجموع الحركة الديمقراطية السودانية؛ وواجب وحق هذه الحركة؛ في أن تطلب من هذا التيار الإفصاح عن نفسه وعن طروحانه؛ وعما إذا ما كان يطمح للحوار والتنسيق والعمل المشترك معها.
وتعود لنفصل السبب الأول؛ فنقول أن تيارات الجمود والتسلط في أحزابنا السياسية عامة؛ والحزب الشيوعي السوداني على وجه الخصوص؛ قد سلكت طريق الهيمنة على كامل مفاصل العمل والنشاط الحزبي؛ من تنظيمية وسياسية ودعائية ومالية؛ واحتكرت حقوق تمثيل الحزب المعين؛ ومارست سياسات الإقصاء والتهميش؛ تجاه كل صوت أو تيار مخالف لها في التوجهات والممارسات.
هذه الآلية أثبتت نجاعتها المرة تلو الأخرى؛ تجاه من يريد التغيير؛ ولكنه يسلك الطريق إليه؛ عبر الدروب والشروط الضيقة؛ التي تفرضها عليه القيادات المهيمنة؛ والتي باسم المؤسسية الكاذبة؛ والشرعية المزعومة؛ والوحدة الحزبية المفترى عليها؛ تقتل في المهد؛ اى بذرة للتغيير تقوم في أحزابها.
ان القيادات الدينصورية؛ والتي قتلت المؤسسية عشرات المرات؛ عندما غيبت الديمقراطية الداخلية؛ ولم تقم المؤتمرات العامة؛ وحلت المؤسسات؛ وخرقت اللوائح مئات وآلاف المرات؛ تريد باسم هذه المؤسسية؛ إن تقطع الطريق على كل من يناهضها؛ فهي بهذا تكيل بمكيالين؛ وتحل لنفسها ما تمنع على الغير.
وفي الحزب الشيوعي بالذات؛ وحينما تمرر القيادة اليمينية خطها الانتهازي الذي ليس له شرعية البتة؛ من دستور ولوائح الحزب؛ على كافة الأصعدة السياسية والفكرية والتنظيمية؛ وتعلنه كأنه موقف موحد لكل الشيوعيين؛ فأنها تفرض على صاحب كل رأى مخالف؛ أن ينشره "عبر القنوات"؛ أى عبر قنواتها هي؛ والتي يمكنها أن تتحكم فيها بما تشاء؛ وإلا فانه متكتل وانقسامي وتصفوي وغواصة ومتآمر.
إن هذه القيادة نفسها؛ لا تتورع عن استخدام اطروحات تيارات التغيير؛ وذلك بعد تشويهها وإفراغها من محتواها؛ ونسبتها إليها؛ كما لا تتورع عن استخدام النفوذ الأدبي لبعض دعاة التغيير؛ وتجبيره لصالح مواقفها اليمينية والتسلطية؛ وتستفيد من نشاط ونضال العضوية المكافحة من المطالبين بالتغيير؛ وتصبه في ساقيتها؛ او وتستغل حرص العضوية على وحدة الحزب الشيوعي؛ لتمرير خطها الانتهازي؛ اى تمارس ما يقول عنه المثل السوداني من استخدام طاقات الغير: الخيل تجقلب؛ والشّكّر لى حماد.
وفي ظل علمنا بالحالة التي تسود في داخل الحزب الشيوعي؛ في إدارة الصراع من قبل هذه القيادة اليمينية؛ والتي تحدث عنها الزميل حسن تاج السر؛ عضو سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني منذ عام 1971؛ ووصفها أنها تتميز ب" سيادة أساليب الهيمنة والتشرذم والفتك بالخصوم وتدميرهم عن طريق تشويه السمعة وفبركة التهم .. وتسريب الإختلاقات والأقاويل عن القادة الغير مرغوب فيهم للحط من شأنهم وقتل شخصياتهم... والانتشاء بأخبار السقوط والإرتداد والإبعاد من القيادة.. افتقاد الحق والعدل داخل الحزب.. وأصبحت القيادة نهباَ للكذب والتآمر، وتحول الحزب إلي قطيع مسلوب الإرادة وانطمست معالم الحزب كمؤسسة ديمقراطية" (راجع قضايا سودانية؛ مجلة يصدرها الحزب الشيوعي السوداني؛ العدد الثاني والعشرون، ديسمبر 1999، صفحة 1)؛ فإننا لا يمكن أن نتوقع البتة؛ أن تسمح هذه القيادة اليمينية لتيار التغيير أن يعبر عن نفسه؛ عبر قنواتها التي هذا حالها.
وقد سرد الراحل العظيم الخاتم عدلان؛ في مناسبات مختلفة؛ كيف تمارس المؤامرات في الحزب الشيوعي على أى دعوة للتغيير والتجديد؛ حينما وصف التعامل مع مساهماته للتغيير؛ والتي أطلقها بأول تسعينات القرن الماضي؛ والتي عطلت بجملة واحدة من السكرتير العام؛ بعد خروجه من المعتقل؛ وكيف تآمرت القيادة على عدم نشرها؛ حتى ضغط عليها بنسخ تلك المساهمات بخط اليد؛ وتوزيعها على عدد من الزملاء؛ فكان أن نشرتها مضطرة؛ ولكن دون أن توقف المؤامرات تجاه الرجل؛ حتى استقالته المشهودة(راجع حوارات الخاتم عدلان مع صحيفة الأضواء؛ والصحافة؛ والرأي العام في مطلع عام 2004)
إن هذه الحالة؛ تفرض على كل متبن لدعوات التجديد في داخل الحزب الشيوعي؛ أن يبحث عن الآليات المناسبة لنشرها؛ وإقناع الناس بها؛ دون أن يكون تحت الرحمة التنظيمية والسياسية للقيادة اليمينية الحالية؛ ومنهجها البشع في تصفية الخصوم؛ وهذا هو ما نقصده بالضبط؛ من دعوة إنشاء هذه التيارات لمنابرها المستقلة؛ التنظيمية والسياسية والدعائية؛ في أطار عملها لتجديد كامل الحزب.
إننا بأي حال لا نشجع هذه التيارات على الانقسام عن حزبها؛ كما يشيع بعض الموتورون؛ وإنما نشجعها على إبراز التمايز – الفعلي – بينها وبين تلك القيادة اليمينية؛ وتلك الممارسات الستالينية؛ وتلك السياسات الانتهازية؛ التي تريد هذه القيادة اللاشرعية؛ فرضها على كافة الشيوعيين؛ وتمريرها باسمهم؛ وقمع أى صوت مغاير لها في إطار ذلك الحزب التليد؛ وان تخرج من التململ قول الآراء الفردية في المقالات والونسات؛ إلى التبلور عبر إشهار وتعميم خطها بصورة ممنهجة ومنظمة.
إن تأسيس هذه التيارات لمنابرها؛ ليس فيه خروج على الشرعية الحزبية خصوصا؛ والشرعية الديمقراطية عموما. فمن حق الأعضاء في الحزب الشيوعي حسب لائحته أن يعبروا عن أنفسهم؛ وان يدعوا لأرائهم؛ وان يحاولوا كسب الأغلبية لها؛ وإذا ما قامت قيادة غير شرعية؛ بتعطيل كل ذلك؛ عبر تعطيل المؤتمرات العامة؛ وإجهاض الديمقراطية الداخلية؛ فان أى محاولة للتغيير؛ إنما تكون عملا يصب في إطار استعادة الشرعية نفسها؛ والتي انتهكت طويلا؛ من قبل القيادة الحالية والتي ليس لها أى تفويض؛ وتم اختيار الغالبية الساحقة منها بالتعيين.
إن هذه المنابر الخاصة؛ لتيارات التجديد؛ هي الطريق الأمثل؛ لتكوين رأى عام حزبي مغاير؛ ولكسر حالة الخوف والتهيب؛ والخروج من دوائر الابتزاز للعضوية؛ التي تمارسها القيادة اليمينية؛ بالتلويح بسيوف الاتهامات الجاهزة؛ عن الانقسام والتكتل والتصفية؛ وإعادة لدور الحزب كمؤسسة ديمقراطية؛ وكسر فاعل لمنهج إدارة الحزب؛ والذي يتحول فيه الأعضاء إلي قطيع مسلوب الإرادة؛ أو يوجد به متمردون ليس لهم إمكانية التأثير.
إن القيادة اليمينية ستنعى على كل محاولة كهذه؛ أنها بداية انقسام جديد؛ وتقويض للوحدة المزعومة؛ وفي الحقيقة لا وحدة هناك داخل الحزب الشيوعي؛ بين القيادة اليمينية؛ وكل تيارات الجديد؛ وهذا أمر يعرفه كل متابع؛ وقد أكده الأستاذ محمد حسبو؛ في إطار تعليقه القيّم على رسالتنا المفتوحة؛ حين كتب: " ليست هناك وحدة إرادة داخل الحزب و توفي مبدأ جماعية القيادة. المؤسسات موجودة ولكنها عليلة، لذا ترتهن عملية تجديده إما بجدية القيادة صاحبة المقاليد، أو بأن يسري فكر التجديد في أوصال الحزب ومفاصله من أسفله إلي أعلاه، كما تشرب الأشجار يا عثمان الماء، وهو سبيل ممكن في عالم اليوم، ذو الوسائط المتعددة، مفرط التكنولوجيا التي من هولها تموِّن فضلاتها الاحتباس الحراري فهل تحبسها قيادة حزب صغير؟" (محمد حسبو: رسالة عادل عبد العاطي .. فوضى مُلهِمة ... تجديد الحزب الشيوعي بين الخاص والعام؛ 9/11/2005)
أن جدية القيادة؛ في وجهة نظرنا المتواضعة؛ لا يمكن التعويل عليها بتاتا؛ فمن تربي على الجمود؛ وانخرط في السياسات اليمينية واستبطن الهزيمة؛ لا يمكن أن يأتي منه التجديد ولا التغيير؛ فلكل مرحلة اطروحاتها وقياداتها البديلة؛ ولا يمكن أن يبني الديكتاتوريون الديمقراطية؛ أو يحارب الشمولويون التسلط؛ أو يستشرف الستالينيون التجديد؛ والطبع يغلب التطبع؛ ولذلك لا بد لتيارات التغيير في الحزب الشيوعي؛ إذا ما أرادت لأفكارها الانتشار في كل أوصال الحزب ومفاصله؛ أن تجهر بأطروحاتها؛ في منابرها الخاصة؛ وان تطرح جديدها على مستوي القيادات والأطر والممارسات.
هذا ما يقودنا للسبب الثاني لدعوتنا؛ لتكوين هذه التيارات لمنابرها المستقلة؛ حيث ان هذا الفرز والإفصاح؛ لا يتم فقط لكسب اغلب عضوية ذلك الحزب لاطروحات التغيير فحسب؛ وإنما هو مهم لتوضيح الأمور أمام الرأي العام السوداني؛ فقد عودتنا القيادات السياسية السودانية التقليدية؛ أنها تمارس صراعاتها الصغيرة اللامبدئية من وراء حجاب؛ وأنها تدمن تغييب الشعب وتهميشه؛ ولا تحترم الرأي العام البتة؛ وتود لو حسمت كل أمورها في صالوناتها الضيقة. وهذه طبعا أمور تناقض مبادئ الشفافية والديمقراطية؛ وحقوق المواطنين المخاطبين بالسياسة؛ ولا يمكن لتيارات التجديد والديمقراطية أن تسلك نفس هذا الطريق العقيم؛ ولذلك فان الإفصاح والتمايز وفرز الصفوف؛ مهم هنا أيضا أمام الرأي العام.
كما أن القوى الديمقراطية السودانية؛ وهي تستشرف آفاق التنسيق والعمل المشترك بينها؛ لها حق وواجب أن تعرف ما هي الأطروحات السياسية والفكرية لتيارات التجديد والإصلاح في الحزب الشيوعي؛ ومدى مفارقتها للمنهج الشمولي الكامن في الستالينية؛ وللخط اليميني الانتهازي للقيادة الحالية؛ ومدى رغبتها في التعاون مع هذه القوى؛ من اجل بديل اجتماعي مدني علماني في السودان الديمقراطي الموحد.



#عادل_عبد_العاطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني ...
- هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني ...
- هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني ...
- هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني ...
- هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني ...
- هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني ...
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي: الحالة السودا ...
- رسالة مفتوحة الي عضوات واعضاء الحزب الشيوعي السوداني
- تضامنا مع وليد حسين: لا لارهاب الجبناء والاوباش باسم الدين
- وصية عبد الخالق محجوب المخفية ومسؤولية المؤرخ
- الخاتم عدلان كما عرفته
- الخاتم عدلان .. نبيّنا الآخير
- محمد إبراهيم نُقُد وإخفاء وصية عبد الخالق محجوب الاخيرة
- الطريق الثالث بين الحرابة والتسوية: خطوط عريضة في اتجاه بلور ...
- الخروج من عنق الزجاجة:اسقاط النظام كيف ولماذا؟
- تأملات في أفق المعرفة والشهادة: في نضال واستشهاد عبد الخالق ...
- لماذا يرفض الليبراليون السودانيون تعدد الزوجات والطلاق الاعت ...
- مرة اٌخري نحو قانون مدني موحد للاحوال الشخصية في السودان
- نحو قانون مدني موحد للاحوال الشخصية في السودان
- الحملة الدولية لاطلاق سراح دكتور مضوي ابراهيم آدم ورفاقه


المزيد.....




- أضرار البنية التحتية وأزمة الغذاء.. أرقام صادمة من غزة
- بلينكن يكشف نسبة صادمة حول معاناة سكان غزة من انعدام الأمن ا ...
- الخارجية الفلسطينية: إسرائيل بدأت تدمير رفح ولم تنتظر إذنا م ...
- تقرير: الجيش الإسرائيلي يشكل فريقا خاصا لتحديد مواقع الأنفاق ...
- باشينيان يحذر من حرب قد تبدأ في غضون أسبوع
- ماسك يسخر من بوينغ!
- تعليقات من مصر على فوز بوتين
- 5 أشخاص و5 مفاتيح .. أين اختفى كنز أفغانستان الأسطوري؟
- أمام حشد في أوروبا.. سيدة أوكرانية تفسر لماذا كان بوتين على ...
- صناع مسلسل مصري يعتذرون بعد اتهامهم بالسخرية من آلام الفلسطي ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل عبد العاطي - هوامش على متن الرسالة المفتوحة لعضوية الحزب الشيوعي السوداني : الخيل تجقلب والشُكُر لى حماد