أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد حسن - كيف نري تجربة الشاعر عبد الرحمن الابنودي















المزيد.....

كيف نري تجربة الشاعر عبد الرحمن الابنودي


احمد حسن

الحوار المتمدن-العدد: 5139 - 2016 / 4 / 21 - 18:47
المحور: الادب والفن
    


كيف نرى عبد الرحمن اﻻبنودى

وكل فين ، لما بترمى اﻻرض فى سنبلة بشاعر نبيل يدعك عنيه ، يضحك ، ويتشاقى ويتعلم .. عشان رد الجميل عبد الرحمن الأبنودى شخصية إشكالية بلا شك ، هذا النوع من الناس يصعب الحكم عليه استنادا لمعايير بسيطة ، ثمة ما يستحق الدهشة ، وأيضا ما يستحق اللعنة ، ويحار الرائي أي طريق يسلك فى الحكم عليه ، وقد ﻻ-;---;--صقت تلك التركيبة الإشكالية . الأبنودى منذ قدومه من قريته الفقيرة أبنود فى صعيد مصر ، حتى موته الخاص بكبار الشخصيات وعلية القوم ، إنها ميتة برجوازية تحت رعاية الدول ﻻ-;---;-- يمكن إنكار هذا . جاء الأبنودى إلى القاهرة شاعرا موهوبا غاضبا من واقع طبقي عايشه وراءه وذاق مرارته وهو فى القرية الفقيرة ، ثم اصطدم بضغوطه المادية وهو مغتربا فى المدينة التي ﻻ-;---;-- ترحم ، وﻷ-;---;--ن الماركسية كانت خيمة المعارضة التى تحمل راية الفقراء والمضطهدين فقد انحاز الأبنودى فورا إلى رايتها ، وانضم الى الفريق الذي لم يتخلى عن تلك الراية حين وظف عبد الناصر الماركسين المستسلمين لنظامه داخل مؤسساته الثقافية . فى تلك المرحلة خرج ديوان شعر بسيط يتحدث مباشرة عن حال العمال ومعاناتهم ، اسم الديوان عماليات ، مع هذا الديوان تبرز معالم إشكالية شخصية الأبنودى ، لم يكتب شاعر يسارى ديوان بهذا اﻻ-;---;--سم المباشر من قبل ، الأبنودى يرغب فى ظهور قوى ، ودائما سيرغب فى هذا ، انه يملك الموهبة ، فليدفعها إذا فى هذا اﻻ-;---;--تجاه ، رغم انه قادم من الريف ، من واقع الصعيد الثرى والخصب ، إلا أن هذا لن يتيح له ظهورا قويا كشاعر يسارى ، انه ابن الصعيد الذي سيكتب مباشرة ، ليس عن الصعيد ، ولكن عن العمال وقضيتهم ، قصائد الديوان تفضح المدن الرأسمالية والطبقات المسيطرة ... وفى إي بلد رأسمالية ، تلقى الفرد بياكل لحم اخواته الميه ، تتغدى طبقه بطبقه . لقد جرب فى ديوانه اﻷ-;---;--ول ان يتقدم كمبعوث الريف الى الأوساط الأدبية فى المدينة ، لم تحظ محاولته الأولي باهتمام ملحوظ ، ثم جرب دهشة الريفي المهاجر فى عالم المدينة ، فى ديوانه الثانى ( الزحمة 1967 ) وكان قد ازداد التصاقا بأوساط المثقفين التقدمين ، فقفز الى مركز اهتماماتهم مباشرة بديوانه الثالث ( عماليات 1978 ) . وستتأخر كتاباته الهامة عن واقع الفلاحين وعوالمهم الثرية ﻷ-;---;--كثر من عقد ، حتى فى العمل الذى يطل على ثراء الريف ألمعنوي والأدبي ، جوابات حراجى القط ، حراجى ( عامل فى السد ألعالي ) يغنى مع مشروع ناصر ومبهور به .... وما دمت راجل يخدم أهله وناسه ، الدنيا تبقى بخير ، أولي أعماله ، الأرض والعيال 1964 ، كانت اقرب إلى شكاية من القدر ، وليس من شروط واقع أو من استغلال اجتماعى ، القصيدة المعنون بها الديوان تصف حال حياة متدنية وكثرة انجاب فى ظروف فقيرة ، وسؤ حظ ( النيل ما عادش بيضحك للفلاحين ) . إنها اقرب إلى دراما قدرية بسيطة ، وسؤ تقدير من الفلاح الذي ﻻ-;---;-- يتوقف عن الإنجاب . الأبنودى هنا يحمل بذور موهبته ، ووعى شعرى واجتماعي محدود . احمد سماعين ( سيرة انسان ) الإطلالة العميقة الأولي على عالم المواطن الفلاحى الفقير ، ﻻ-;---;-- ارض له وﻻ-;---;-- ميراث سوى شقاء دائم ﻷ-;---;--ب ( أول مرة يقعد يرتاح تحت الضليلة ، مات ) ، و سواء فى حراجى القط ، او فى احمد سماعين ، لم يكن الأبنودى يساريا زاعقا مثل قصائد عماليات ، كان إنسانيا ، نحن نلمح معاناة الغربة وحالة الدهشة فى حراجى ، ودوامة الفقر واليتم لدى فلاح مراهق بسيط فى احمد سماعين ، كليهما أعمال شعرية رائعة ، فالأبنودى الشاعر كان قد طور أدواته بشكل ملحوظ ، لم تعد الجمل الوصفية السريعة التي كتب بها الأرض والعيال ملائمة ، ومن ثم نعثر على بناء درامي حركي وتشكيل تصويري متناغم ودينامكي فى هذين العملين ، وبدرجة أعمق فى احمد سماعين ، الصورة الشعرية تجلت بشكل أوضح واكثر فنية ، وبدﻻ-;---;--ﻻ-;---;--ت أعمق ، لكنها ليست ﻻ-;---;-- تحريضية وﻻ-;---;-- مزعجة ، لقد خطا الأبنودى أولى خطواته لتصالح حذر ، وصراع محدود ، مع عالم المدينة الرأسمالية ، استقرت الأرض تحت اقدامه ، فتحت له الدولة ذراعها ، اصبح شاعر غنائي مرموق ، يكتب تترات المسلسلات والأغاني العاطفية وغيرها ، وكان قد ودع حالة اليساري المتمرد وتنظيمات اليسار ، ومن ثم صار لديه ما يخاف عليه ، المفارقة هى انه موهوب بالفعل ، وبداخله قضيته فعلا ، وان كان لطفها لكنها لم تفارقه ، هذا " التعايش " الحرج بين الحلم الكامن ، وواقعه الجديد المستقر ، بين الصلة التى سيحرص عليها مع الدولة ، والوعى الذى يؤلمه ويبحث عن منفذ داخله للتعبير ، بين شاعر السوق ، وشاعر الموقف اللذين يعيشهما ويتقاسمانه ، هذا التواتر بينهما وما ينجم عنه من توتر وتباين سيؤطر ويحكم حركة الأبنودى وانقسامه حتى نهاية حياته ، اقترب من دولة السادات ومن السادات شخصيا ، فى وقت كانت كل القوى التقدمية تعارض السادات وتعتبره مفرطا فى القضية الوطنية ، وفى اﻻ-;---;--قتصاد المصري ، كان لﻻ-;---;--بنودى ، بما يعيشه من انقسام واستقطاب ، روحين ، احدهما فى الوعى والمعارضة ، والأخري فى حضن الدولة ، اقترب من الدولة الساداتية حتى أن السادات عامله كشاعر رسمي للدولة ، وكلفة بكتابة ( ملحمة أكتوبر ) ليتم عرضها فى اﻻ-;---;--حتفاﻻ-;---;--ت الرسمية ، ولعنت المعارضة الأبنودى الخائن ، وفى مؤتمر جماهيري لحزب التجمع بحلوان صعد الأبنودى إلى المنصة ، قوبل بوابل من هتافات الإدانة والرفض ، انزل انزل ، لكنه تماسك حتى هدأت الهتافات ، وفاجئ حتى السلطة نفسها بقصيدته الرائعة ( سوق العصر ) .... كأنها يا وﻻ-;---;--د ما هيش بلدنا .... كأنها يا وﻻ-;---;--د ما هيش مصر ، وكأنها ، طالعة من أكتوبر ، تخش سوق العصر . لينقلب المشهد 180 درجة ، صعد إلى المنصة خائنا ، ونزل منها دون أن تكف الأيدي التي شوحت فى وجه ، عن التصفيق له ، نزل منها بطلا ورمزا لمعارضة سياسات السادات . وصارت ( سوق العصر ) اشهر القصائد التى يتداولها معارضو السادات فى اليسار الذى كان تيارا شعبيا بحق وقتها . فى السبعينات صعدت موجة تجريب شعرى ومحاوﻻ-;---;--ت إنتاج شعرية جديدة كانت مجموعة ( إضاءة ) وجماعة ( أصوات ) احد علاماتها البارزة ، خاصمت تلك الموجة وضوح الخطاب الشعرى ، والغنائية فى الشعر ، والتحريض المباشر ، والقوالب الشعرية التقليدية ،
، وبرز ضمن هذا التيار الشعرى شعراء عامية أيضآ ، وبدأ النقد ألأدبي يهتم بتلك التجربة ، لم يرضى الأبنودى أن يكون خارج المعادلة الجديدة ، ومن ثم دخل مباراة التجريب الشعرى بديوان يحمل اسم ينطوى على مفارقة ( صمت .. الجرس 1975 ) ، اﻻ-;---;-- انه سرعان ما تبددت تلك الموجة بأكملها تحت تأثير موجات نقدية ونظريات جديدة فى ألأدب ، فضلا عن عزلة اصحابها فى دوائر نخبوية ضيقة ، ولم تكن بأي حال ملائمة لشاعر جماهيري مثل الأبنودى الذي لم يتمادى أو يكرر تجربة صمت الجرس ، لقد كانت محاولة ﻹ-;---;--عادة إنتاج أبنودى عماليات ، العمل الموازي ﻻ-;---;--هتمامات الوسط حوله ، والذي يجب ان يضعه فى بؤرة ضؤ هذا الوسط ، ولكن حدث ذلك فى ظروف مختلفة كليا هذه المرة . فى مستهل الثمانينات كان الوضع فى مصر دراميا ، بعد هزيمة انتفاضة 1977 ، كانت الجامعات والحركة الطلابية فى حالة سكون ، الواقع السياسي راكد ، مناضلو السبعينات تسربوا بحثا عن عوائد ومشاريع فى دول الخليج ، واﻷ-;---;--من يحكم قبضته على واقع تعيس ، فى هذا المناخ كتب الأبنودى قصيدته الرائعة ( المد والجزر - 1981 ) الأبنودى الأكثر ثقة فى نفسه ، والأكثر تطورا فى أدواته وفى وعيه ، وجه سهامه فى تلك القصيدة فى جميع اﻻ-;---;--تجاهات ، جماعات المناضلين الضعيفة ، الجمهور الغارق فى الهم اليومي وقد توقف عن النضال تقريبا ..... يتساءل فى هجائية حادة ... هل ينفعوا دول قواد سنوات الجمر ، ينفعوا ياخدوا أمر ، ويدوا أمر ، هل يرفعوا راية ، يوصلوا غاية ، هل دي نهاية ، هل ينفع تبقى بداية ..... ، ثم يقرر فى يأس عاجز .... وينخ العجز بزهق الناس ، ازهق ما الناس . فى شرط واقع مأزوم كهذا ، ومستقبل غير واضح ... ﻻ-;---;-- نجاة سوى اﻻ-;---;--ستعادة الرومانسية ﻷ-;---;--طلال الماضي الثوري ، الجامعة ، كوبري عباس ، شبرا ، هدير الجماهير الغاضبة ..... ليسقط مرة أخرى فى الحزن عندما يقترح صاحبه الفروق بين موجات الغضب ، والثورة ..... وتستدير القصيدة فى مقطع متدفق وعمق رؤية ، وجمع بين الوضوح وجماليات التصوير ، ليلخص فلسفة النظام .... فى برلمانات الموت ، ثم تنتهى القصيدة ببكائية ومخاوف وشعور بالحسرة ... بدأ من شطرة ... تتعسنى فكرة إني ها موت ... إلي نهاية تقول ... أتخيلوا الحسرة . اﻻ-;---;--بنودى فى اعمق مستويات تكوينه النفسى والفكرى ، يعيش دراما الواقع برمته فى لحظة عزلة الثورة ، يجتر ماضيها الذهبى ، يتألم لواقعها المؤسف ، يهاجم كل أطراف المشهد الراكد ، ثم ينكفأ فى الم حين يتطلع الى مستقبل ﻻ-;---;-- تلوح فيه أمال . تتوالى الأعمال التى تتسم بعمق وجرأة وانحيازات واضحة فى تلك المرحلة ، بعد ان إجتاز لحظات الوصف الشعرى البسيط وحتى المهادن فى ، وجوه على الشط ، بعد التحية والسلام . تلك الثلاثية .... المشروع والممنوع ، المد والجزر ، الأحزان العادية ، تلخص أعمق وانضج ما فى تجربة الأبنودى الشعرية ... ليغرق بعدها فى أعمال عادية وغالبا تجارية ، جمع السيرة الهلالية ، كتابة سلسلة قصص أطفال ، أغاني عاطفية لمن يدفع ، ألى آن يصل لكتابة أغنية ركيكة للغاية ، فى وضع سياسي معقد ، لصالح النظام الكويتي ( اللهم ﻻ-;---;-- اعتراض ) . ويعود الأبنودى الى مؤخرة المشهد الشعرى ، والموقف السياسي ، تصب عليه اللعنات والتهم من عدة جهات ، باستثناء الدولة ، التى احتفت مرة أخرى بعودة شاعرها من صفوف المارقين والمعارضين ، ولكن هل كان فعلا شاعر الدولة ، ماذا اعطي للدولة ؟ .... ﻻ-;---;-- شيئ . عاد الأبنودى الى ذاته المتمردة وصوته الثورى مع انتفاضة 25 يناير ، يصب خبرته ورؤيته فى قصائد مثل الميدان ، كانت الدولة تترنح ، وحلمه العميق يشب وينتفض ، ودون تردد اختار حلمه وانحاز مجددا إلى صفوف الثورة ، وعادت الجماهير ايضا الى قصائد شاعرها الشعبى العائد من رحلته فى أحضان السوق ، دوى شعره فى الميادين بقوة وبغزارة فى ذات الوقت ، وصار احد أيقونات اللحظة الثورية كما كان من قبل ، إلا ان تناقضات وتموجات الثورة من جهة ، استعادة الدولة للسيطرة واستقرارها من جهة أخرى ، ايقظ مجددا الشخصية الإشكالية فى الأبنودى ، المرواحة ، أحضان الدولة ، لكن بالفعل فى لحظات مربكة بكل تفاصيلها ، فى تلك المرة لم يكن الأبنودى وحده العائد الى حضن الدولة ، كتيبة كبيرة من الكتاب والأحزاب والشعراء سارت فى نفس الدرب المؤدى للسير خلف السلطة . ويتكرر المشهد ، وتنهال اللعنات مجددا ، ويأتى الموت ليختم فصول حياة مركبة ، لواحد من اهم وأعمق شعراء مصر ، واكثرهم تنقلا وتقلبا فى مواقفه . أي وجه من وجوه الابنودى يبقى ؟ الإجابة بلا تردد هى شعره ، فلم يكن مفكرا أو كاتبا ، لقد وضع كل أدواته وخبراته فى الشعر ، حتى رؤيته ( بالمعنى العميق للكلمة ) صبها فى قصائده ، زرعت قصائده الغام ضخمة تحت جدار اﻻ-;---;--ستبداد واﻻ-;---;--ستغلال ، الغام ستنفجر ألف ألف مرة حتى بعد نسيان كل تفاصيل حياة الأبنودى نفسها ، وبالمقابل لم ( يكتب ) مقاﻻ-;---;-- واحدا يمكن اعتباره سندا للدولة ، وحتى عمل مثل ( اللهم ﻻ-;---;-- اعتراض ) كان ركيكا وظرفيا توفى عقب وﻻ-;---;--دته ببرهة قصيرة ، اما الخواجة لامبو فلا يزال يحيا بيننا ، سوق العصر والمد والجزر والأحزان العادية وعدى النهار ، أعمال غير مقدر لها أن تموت أو تنسى لعدة عقود قادمة ، فلننظر إذا بإمعان الى محصلة الطابع ألإشكالي لشخصية الأبنودى ، فسرعان ما سنقول وداعا أيها الشاعر العظيم ، وشكرا على ما خلفته لنا ، وسنطوى بكل يسر صفحة الوجه الأخر الذي كان محدودا وضعيف الأثر من شخصية اأبنودى ، ﻷ-;---;--ن هذا الوجه ، شئنا أو لم نشأ ، قد مات معه ، ويبقى الشعر .




#احمد_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معالم ومنعطفات الثورة المصرية من 2011 إلى 2014 - الجزء الثال ...
- الغريب
- معالم ومنعطفات الثورة المصرية - من 2011 الى 2014 - الفصل الث ...
- معالم ومنعطفات الثورة المصرية من 2011 إلى 2014
- بداية اخري
- الماركسية والإصلاحية - الفصل الثالث - الجزء الثالث والاخير -
- الماركسية والاصلاحيون - الفصل الثالث - الجزء الثانى .
- الماركسية والاصلاحية - الفصل الثالث - الجزء الاول
- الماركسية والإصلاحية - الفصل الثاني - الجزء الثاني - إشكالية ...
- الماركسية والإصلاحية - الفصل الثاني - الجزء الاول - إشكالية ...
- الماركسية ومفهوم الاصلاحية - كيف ؟ - خاتمة الفصل الأول -
- الماركسية ومفهوم الاصلاحية - الفصل الاول - الجزء الثاني
- الماركسية ومفهوم الاصلاحية - الفصل الاول - الجزء الاول
- كيف تعمل الأيدلوجيا في ظروف الثورة
- في ذكري احمد سيف
- القتل من اجل الارباح
- الماركسية ونظرية الثورة - رد على مقال خليل كلفت
- موجة مرت في مساء غريب
- غوص
- سؤال الثورة المصرية الآن


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد حسن - كيف نري تجربة الشاعر عبد الرحمن الابنودي