أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد السلام أديب - رد أسرع لأحمد أحمد حرب















المزيد.....

رد أسرع لأحمد أحمد حرب


عبد السلام أديب

الحوار المتمدن-العدد: 5137 - 2016 / 4 / 19 - 18:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحية مجددة للرفيق أحمد أحمد حرب، لقد اعتقدت ان حواري الاخير معك قد استنفذ الجواب على الورقتين معا 3 و4، حيث ثمنت في البداية ورقتك الرابعة لكنها لم تغير شيئا في خلاصاتي التي وردت في ورقتي الأولى وانني منذ ورقتي الاولى اعلنت لك ان الماركسية اللينينية هي نظريات ماركس وانجلز ولينين وستالين وأعمال ماو تسيتونغ وأعمال روزا لوكسمبورغ، فقد جاء في الحلقة الأولى من بؤس نقد السيد أحمد شركت ما يلي:

( الماركسية اللينينية كإديولوجية الحركة العمالية العالمية التي أنتجها أساسا المعلمين الثلاثة ماركس وانجلز ولينين وحاول كل من ستالين وماوتسيتونغ وضع نماذج تطبيقية تاريخية لها)

كما جاء في (حوار مع أحمد أحمد حرب1) ما يلي:

( أعتبر ستالين ركيزة أساسية من ركائز الماركسية اللينينية، وأن كل من ينتقد ستالين بالنسبة لي فهو عدو للشيوعية).

كما أشرت في مكان آخر من نفس الورقة الى ما يلي:

(فالنواة الصلبة أو جوهر الماركسية اللينينية هما ماركس ولينين، أما انجلز وستالين وعلينا أن نضيف أيضا أعمال كل من روزا لوكسمبورغ وماوتسيتونغ لإضافاتها الغنية الحاسمة للنظرية مما يجعلها تشكل مكملات عضوية طبيعية للنظرية الماركسية اللينينية بل امتدادا وتطويرا طبيعيا لها).

وقد قدمت لك بشكل عام تبريراتي لذلك دون أن أدخل في التفاصيل، فنحن لسنا متطابقين تماما في الافكار بل لا زالت بيننا تفاوتات في الرؤية والمنهجية لم تعترف بهما لحد الآن وذلك من حقك، وهي التي خلقت تناقضات بيننا على عدة مستويات، وقد حاولت تفسير تلك التناقضات من خلال نقدي لورقتك الثالثة من جهة أولى لشكل رؤيتك لمنجزات الثوار العظام الذين تنظر اليهم منفصلين "كآلهة الإغريق" على قدم المساواة لكل منهم استقلاليته واختصاصه دون أن تميز بين طبيعة منتجاتهم ومصادر تلك المنتجات هل هي مترابطة أو منفصلة كما أنك لا تهتم بالتناقض بين الاصل والفرع وما ينجم عن ذلك التناقض من اختلافات بين النظرية والتطبيق. وقد وصفت منهجك هذا بمنهج التفكير الميتافيزيقي البرجوازي الصغير. وقدمت لك استشهادا على ذلك من خلال وصف الرفيق انجلز للتفكير الميتافيزيقي.

كما حاولت ان أثير انتباهك من جهة أخرى الى خطئك في النظر الى اشخاص الثورين العظام كآلهة للماركسية اللينينية مع اهمال مضمون منتاجاتهم والغاية منها، وقدمت لك أمثلة عن رفض ماركس وانجلز انفسهم لهذه الشخصنة والنزعة الفردية حتى بالنسبة لذواتهم ومنجزاتهم لأن تلك الشخصنة تنزع بكل بساطة طابع العلمية عن أعمالهم، والتي كما اشرت الى ذلك بأنها ليست منجزات شخصية كما يؤكد ماركس في الايديولوجية الالمانية، وانما منجزات طبقة بروليتاريا بأكملها وبممارسات حزبها السياسي الثوري، بحيث ينسحب الشخص بكل احترام وتظل النظرية العلمية ثابتة كالصخر. والمقصود هنا هو تكامل تلك المنتجات وتوحدها في النظرية الماركسية اللينينية ككل لا مجال للفصل فيما بينها وتفصيلها حسب الأشخاص. وحيث يصبح النظر الى مضمون النظرية الماركسية اللينينية كعلم موضوعي مستقل عن الاشخاص ممكنا، لأن النظرية الماركسية اللينينية تكثف أعمال ماركس وانجلز ولينين وستالين وروزا لوكسمبورغ وماو تسيتونغ في حزمة من النظريات والتطبيقات المنسجمة وأن المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية تشكل المصباح الذي تسترشد به الحركة العمالية العالمية في ثورتها المظفرة القادمة.

تلك هي مجمل الأفكار التي عبرت عنها في مقابل أطروحاتك حول الموضوع حتى وان لم تكن متطابقة مع افكارك. وأعتقد انها خلاصات مهمة وهناك بالفعل جوانب متناغمة بيننا وأخرى متنافرة وهو أمر مقبول بالنسبة لي خاصة ان كنت غير قادر على إدراك ما حاولت تبليغه لشخصك الكريم. لذلك لن أعود للموضوع ثانية كما تريدني أن أفعل لأنه سيعمق حوار الصم بيننا، بل سأركز مستقبلا ان قبلت بذلك طبعا، على اشكاليات أخرى من الموضوع حتى يصبح الحوار أفيد.

ما لم يعجبني في ردك السريع هو عودتك الى نمط التفكير الميتافيزيقي و-توهم- أشياء جديدة لا وجود لها، خاصة في محطتين من ردك كما يلي:

(لا شك أن الاعتراف بنظرية ماركس انجلز لينين ستالين التي هي الماركسية اللينينية يعد تقدما لا بأس به وهي خطوة تحسب للحوار القائم على النقد والنقد الذاتي البناء وإن عرف في مراحل معينة بعض الانزياح والتململ عن سياقه العلمي الطبيعي).

فانت هنا تتوهم انني قدمت لك نقدا ذاتيا واعترفت بأن الماركسية اللينينية هي نظريات ماركس وانجلز ولينين وستالين !!!، مع انني منذ نقاشي مع السيد أحمد شركت وأيضا منذ الحلقة الأولى من حواري معك عبرت عن هذه الفكرة بصيغة أخرى وهي ان المعلمين الأربعة ليسوا في نفس المقام وان الماركسية هي من انتاج كارل ماركس وهو ما يعترف به الرفيق انجلز وأضفنا اللينينية لانها من انتاج لينين كما يعترف بها ستالين نفسه وهي الفكرة التي لا زلت أومن بها، وطيلة ورقتي الأخيرة وأنا أحاول افهامك أن المادية التاريخية نفسها لا تضع المعلمين الاربعة في نفس المقام، وأن كارل ماركس هو الأصل ولينين هو الفرع الأصيل بينما انجلز وستالين فيضلان متفاعلين أساسيين مع النظرية الماركسية اللينينية وأن اضافتهما ليست في مستوى ماركس ولينين. ان هذا الخلاف الأصيل فيما بيننا لا زال حاضرا لكن تفكيرك الميتافيزيقي يجعلك تتوهم أشياء أخرى لا وجود لها، وهذا ليس عنفا أو شتيمة ضدك، بل هي حالة ذهنية شائعة وسط البرجوازية الصغرى، قد تدفع المتتبع العادي الى اتهامك بالكذب، بدلا من الانتباه الى نمط تفكيرك المثالي ومنهجيتك الميتافيزيقية

المحطة الثانية التي لم يعجبني فيها ردك السريع عندما تقول:

(لقد قدمت في نهاية الأمر خلاصة أساسية حول معنى تطوير النظرية بشكل عام والنظرية الماركسية على وجه الخصوص وعلى مستوى الأركان الثلاث المشكلة لها "يمكن الاطلاع عليها في الحلقة الرابعة" كمدخل علمي لمعرفة ما إذا كان هذا الثوري أو ذاك معلما من معلمي الطبقة العاملة العالمية).

فأنت هنا تحاول اطلاعي على مرتكزاتك الثلاثة في ورقتك الرابعة، ناسيا بأنني أنا من قدم لك هذه المرتكزات الثلاثة في ورقتي الأولى مع شرح وافي حولها ، فقد جاء في ورقتي الأولى بالحرف ما يلي:

(ترتكز الماركسية اللينينية على ثلاث مكونات رئيسية وهي، أولا، الاقتصاد السياسي ثم ثانيا، الاشتراكية العلمية وتعلم الصراع الطبقي ثم ثالثا، المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية. ويوجد هذا الجوهر الموضوعي للماركسية اللينينية في صلب الأفكار التي طورها ماركس ولينين على الخصوص، مع إضافات وتفسيرات وتطبيقات باقي الثوريين. فالماركسية اللينينية ليست إيديولوجية دوغمائية جامدة، بل تشكل منظومة توجيهية حية من أجل تفعيل الحركة العمالية. وتكمن القاعدة الخلاقة للماركسية اللينينية في الديالكتيك المادي أساسا وتتمثل الفلسفة المادية في الاقتصاد السياسي في انتاج وإعادة انتاج الحياة المباشرة والتي تتكيف على أساسها العملية الاجتماعية بكاملها، السياسية والذهنية ونظرة الانسان للحياة وللعالم. كما أن مجموع علاقات الإنتاج المادية تشكل القاعدة الاقتصادية التي تقوم على أساسها البنيات الفوقية القانونية والسياسية والأيديولوجية.

وتتناول الماركسية اللينينية قضايا الاقتصاد السياسي عبر منهج الديالكتيك الماركسي من خلال التطبيق الواعي لهذا المنهج من اجل اكتشاف القوانين الموضوعية الكامنة في قاعدة العلاقات الاجتماعية بين الأشخاص في ظل الرأسمالية.

كما تتناول الفلسفة المادية الصراع الطبقي والاشتراكية العلمية كقانون موضوعي يحدث آثاره في سيرورة مستقلة عن إرادة الأشخاص. فكل استغلال واضطهاد لمجموعة من العمال يقود بشكل تلقائي الى ردود أفعال ضد هذا الاستغلال والاضطهاد. بينما تسير الإنسانية جمعاء تاريخيا نحو التحرر وانهاء الاستغلال والاضطهاد وبناء مجتمع تسوده الحرية والمساواة متمثل في المرحلة الشيوعية العليا.

ويلعب المنهج الديالكتيكي هنا دورا أساسيا في خدمة الأداة السياسية للطبقة العاملة وفي اختيار الاستراتيجية والتاكتيك الماركسي اللينيني كتطبيق واعي للمنهج الديالكتيكي من أجل بناء الحزب البروليتاري وفي نفس الوقت دفع وتطوير الصراع الطبقي البروليتاري نحو مستوى أعلى.

باختصار فإن الديالكتيك المادي يشكل النظرية والمنهج العلمي الذي بواسطته يشتغل الماركسيون اللينينيون من أجل تغيير العالم بطريقة ثورية. ولا يمكن دراسة وبلورة قوانين التطور الاجتماعي، والجوهر المتناقض لكافة الظواهر والتفاعل بين العوامل الذاتية والموضوعية الا على أساس مادي ديالكتيكي.

إن الديالكتيك المادي يمنح للفكر الإنساني قوة استيعاب نتائج التجارب العلمية والتاريخية ومعرفة العلاقات والتطورات المعقدة للواقع وتغييرها. وتكمن القاعدة الطبيعة الخلاقة للماركسية اللينينية أساسا في الديالكتيك المادي كنظرية وكمنهج).

ان مرتكزاتك الثلاثة اقتبستها من ورقتي الأولى وحاولت عرضها بطريقتك لأول مرة في ورقتك الثالثة كما يلي:

(من المعروف كذلك أن الماركسية علم مبني على ثلاث ركائز أساسية أولها هو المادية الديالكتيكية أو كما يحلو للبعض تسميتها بالفلسفة المادية الديالكتيكية، فهي مادية لأنها تعترف منذ البدء أن العالم يتكون من المادة وأكد فيورباخ عن أسبقيتها في كتابه جوهر المسيحية، والمادة في تعريف لينين هي مقولة فلسفية تشير الى الواقع الموضوعي منعكسا في دماغ الناس ومستقر فيه (الاقتباس من الذاكرة ويمكن إيجاده في العديد من مؤلفات لينين) ونستنتج من تعريف لينين أن المادة لها طابع موضوعي مستقل عن وعينا، إن هذه المادة هي كذلك لأنها في حركة دائمة وفق أسلوب/طريقة/منهج ديالكتيكي (جدلي)، أي تسري وفق القوانين التي اكتشفها هيغل واقتبسها ماركس وطبقها على الواقع المادي الملموس، لهذا هي مادية ديالكتيكية، إن المادة هي في حركة دائمة بفعل حركة التناقضات المشكلة لها وهذا هو مضمون حركة المادة الذي يتخذ في كل مرحلة من مراحل صراع الأضداد نفسه شكلا معينا وهذا قانون طبيعي متحكم في سير وتطور كل أشكال المادة إلى جانب مجموعة أخرى من القوانين الطبيعية المترابطة فيما بينها كالجوهر والظاهر، الخاص والعام... والمسمات في الأدبيات الماركسية بالمقولات الماركسية، أما اكتشاف هذه القوانين فيسمى علم المادية الديالكتيكية، والماركسية حسب هذا التحليل هي علم أسلوب أو طريقة حركة المادة.

ثاني ركيزة للماركسية هو الاقتصاد السياسي وهو علم أسلوب حركة المجتمع البشري باعتباره خامس أشكال حركة المادة واعقدها حيث تتفاعل داخله كل الاشكال الاخرى للمادة والمجتمع حسب علم الماركسية يسري وفق قوانين الديالكتيك التي ذكرت صفاتها العامة، بهذا المعنى يكون علم المادية الديالكتيكية هو علم المادية التاريخية في المجتمع حيث أصبح الاقتصاد السياسي علم، وماركس لما حلل المجتمع الرأسمالي توصل الى خلاصة أساسية هي أن صراع التناقضات داخل المجتمع الحالي هو بين طرفين رئيسيين هما الطبقة العاملة والبرجوازي).

انك هنا تعيد علي ما شرحته لك في ورقتي الأولى بشكل عشوائي وتقول لي في ردك السريع انني اعترفت بها !!!، فماذا يعني هذا يا رفيقي العزيز؟ وماذا يمكننا أن نسميه؟ هل هو حوار الصم؟، كيف لنا ان نتقدم في النقاش، وأنت لم تعترف بورقتي الأولى؟، فهذا الاسلوب الميتافيزيقي في النقاش عاجز تماما كما قال الرفيق انجلز على ادراك الحقيقة كما هي، وبالتالي ينحرف عن الصدق في التعامل قبل كل شيء، فأنت -تتوهم- أشياء كثيرة بخصوصي، ويمكن لأي متتبع عادي أن يقارن ورقتي الأولى وورقتك الثالثة والرابعة وردك السريع، ومن تم أن يتهمك بالكذب على عبد السلام أديب في كل شيء وبانك لم تستوعب ما قاله لك، وأنك تحول كل شيء لفائدتك.

لقد جاء في معرض ردك على ورقتي الأخيرة ما يلي:

(الرفيق العزيز عبد السلام أديب، يبدوا أن المرض أثر فيك بالفعل فأصدرت مقالا عنيفا لم يتطرق لأي فكرة من مجمل أفكار الحلقة 3 و 4).

فأنت اتهمت ردي على انتقاداتك لورقتي الأولى ودفاعي عن نفسي بمثابة عنف وجهته اليك وأضفت مستهزئا، ان ذلك ربما نتيجة المرض، فقد تصرفت معي كما يحلوا للكيان الصهيوني ان يتهم المقاومين الفلسطينيين بالإرهاب والعنف لكونهم يدافعون عن كرامتهم !!! . لقد كنت أعتقد أن حواري معك ستكون له نتائج على مستوى النقد والنقد الذاتي فتعيد النظر في منهجيتك الميتافيزيقية والتي قد تدفع صاحبها الى حد الكذب على الاخرين بدعوى العلمية. لكن مع الأسف تجاهلت كل ما قلته وبدأت تتوهم من جديد أشياء جديدة. انه نمط التفكير البرجوازي الصغير البعيد تماما عن ثقافة الحوار البروليتاري. فأن تكون ماركسيا لينينيا يقتضي الصدق والاخلاص وثقافة الحوار البروليتاري وتبني المادية الديالكتيكية فآنذاك نحقق ثورة على أنفسنا أولا قبل كل شيء.

انطلاقا من كافة الشروحات أتهمك أنت رفيقي العزيز وبشكل صريح ومباشر وبناء على كل الدلائل التي قدمتها لك في آخر ورقة لي وفي ردودي السريعة هذه، بممارستك العنف ضد خطابي الصادق معك، خاصة من خلال مضمون ورقتك الثالثة وأيضا من خلال مضمون ردك السريع، وهذا العنف هو نتيجة طبيعية لنمط التفكير المثالي واعتمادك على المنهج الميتافيزيقي البرجوازي الصغير، وهذا النمط بعيد كل البعد عن النمط التفكير البروليتاري الصادق وثقافة الحوار البروليتاري والذي يشكل خطوة عملية ثورية يحمله المناضلون الماركسيون اللينينيون حتى يستحقوا هذا اللقب.
مع تحياتي الخالصة
الثلاثاء 19 أبريل 2016



#عبد_السلام_أديب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع أحمد أحمد حرب3 و4
- حوار مع أحمد أحمد حرب2
- حوار مع أحمد أحمد حرب1
- تقرير ملخص حول الندوة العالمية الثانية للنساء القاعديات بكات ...
- بؤس النقد لدى السيد أحمد شركت، الجزء الثالث
- بؤس النقد لدى السيد أحمد شركت الجزء الثاني
- بؤس النقد لدى السيد أحمد شركت
- حزب الله حركة ثورية وطنية ضد الصهيونية والامبريالية والرجعية
- تحية للمرأة المغربية المناضلة
- الشبكة المغربية الديموقراطية للتضامن مع الشعوب
- الاستهداف الامبريالي – الرجعي لشعوب دول الشرق الأوسط وشمال ا ...
- نداء السنة الجديدة 2016 الى كافة الرفاق والرفيقات
- سياسة الميزانية لسنة 2016، مؤطرة مسبقا من طرف صندوق النقد ال ...
- هل كردستان العراق ضد كردستان سوريا (رجافا وكوباني)؟
- لا خيار يعلو على صوت المقاومة
- المتصرفات والمتصرفون يضيعون موعدا مع التاريخ خلال مؤتمرهم ال ...
- لا تحرر للمرأة من دون انعتاق المجتمعات من نمط الانتاج الرأسم ...
- كارل ماركس
- التنديد بمسؤولية المملكة العربية السعودية عن عدد من الانتهاك ...
- في ذكرى تأسيس الرابطة الدولية للعمال 28 شتنبر 1864


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد السلام أديب - رد أسرع لأحمد أحمد حرب