أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - ناغورني كارباخ: مشروع حرب داعشية جديدة لالهاء روسيا















المزيد.....

ناغورني كارباخ: مشروع حرب داعشية جديدة لالهاء روسيا


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 5137 - 2016 / 4 / 19 - 16:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عشية انهيار الاتحاد السوفياتي وبالتزامن معه، اتجهت كل من أذربيجان وأرمينيا نحو الاستقلال.
مشكلة ناغورني كاراباخ
وفي عام 1988 برزت مشكلة منطقة "ناغورني كاراباخ" ذات الحكم الذاتي. إذ ان المنطقة تقع جغرافيا ضمن المساحة الأذربيجانية، ولكن 95% من سكانها هم من القومية الأرمنية، وهم يرتبطون سياسيا وثقافيا واجتماعيا ودينيا بارمينيا. وطوال اكثر من خمسة آلاف سنة كانت ناغورني كاراباخ جزءا لا يتجزأ من أرمينيا التاريخية. وخلال المرحلة السوفياتية وبعدها كان الاتصال الجغرافي بين "ناغورني كاراباخ" وارمينيا يتم عبر الأراضي الأذربيجانية ضمن منطقة مختلطة سكانيا كانت تسمى "المنطقة الآمنة". وبعد انهيار الاتحاد السوفياتي أجري استفتاء عام طالب سكان ناغورني كاراباخ بموجبه بالانضمام الى أرمينيا. وردا على ذلك بدأت أذربيجان حملة تطهير عرقي ضد الأرمن خصوصا في "المنطقة الآمنة" وكان هدفها الابعد طرد جميع الأرمن الذين يبلغ تعدادهم اقل من 150 الفا من ناغورني كاراباخ والاستيلاء كليا على المقاطعة. وفي المقابل توجد منطقة اذربيجانية مفصولة جغرافيا عن أذربيجان وتقع بين أرمينيا وايران ولها حدود ضيقة (8 كلم) في اقصى الشمال مع تركيا. وتسمى هذه المنطقة ناخيتشيفان. وتتصل أذربيجان بهذه المنطقة عبر أرمينيا وايران بدون اية عراقيل، حتى أيام الحرب في ناغورني كاراباخ.
حرب 1988 ـ 1994 وهزيمة اذربيجان
ومعلوم ان سكان ناغورني كاراباخ عارضوا الانضمام الى أذربيجان ووقفوا ضد التطهير العرقي والديني وحملوا السلاح ودافعوا عن انفسهم بمشاركة الجيش النظامي والمتطوعين من جمهورية أرمينيا. واستمرت الحرب بتقطع من 1988 حتى سنة 1994. وقد ايدت روسيا وايران الجانب الأرمني في تلك الحرب. وايدت اميركا وتركيا الجانب الاذربيجاني. ومع ان أذربيجان هي، جغرافيا وسكانيا، اكبر باضعاف من أرمينيا، وميزانيتها الحربية وحدها هي اكبر من اجمالي ميزانية أرمينيا، والجيش الاذربيجاني هو اضعاف اضعاف الجيش الصغير لناغورني كاراباخ، فقد أصيبت أذربيجان بهزيمة ساحقة في تلك الحرب اذ بلغت الخسائر البشرية الأرمنية والاذربيجانية نسبة 1-5. وكان الجيش الاذربيجاني حينذاك يضع نصب عينيه هدف مهاجمة "ستيباناكيرت" (عاصمة "ناغورني كاراباخ") ولكنه فشل فشلا ذريعا. وبالمقابل كان الجيش والمتطوعون الأرمن يستعدون لمهاجمة باكو عاصمة اذربيجان، وغسل ارجلهم في بحر قزوين. ولكن الحرب توقفت قبل ذلك تحت ضغط التدخلات الدولية، وخصوصا من قبل روسيا وايران اللتين كانتا تريدان وقف إراقة الدماء والتفاوض لاجل ايجاد حل سياسي سلمي للمشكلة. وقد ايدت تركيا وقف اطلاق النار لانها كانت تخشى ان تعمد أرمينيا (ومعها روسيا) الى طرح المشكلة الارمينية بكليتها والتي تعود جذورها الى العهد العثماني البغيض.
وقف اطلاق النار أنقذ أذربيجان من هزيمة شاملة
ويذكر المراقبون ان القرى والبلدات الأرمنية كانت تقيم الاحتفالات وتعقد حلقات الرقص والغناء والاناشيد والزغاريد لدى توديع الجنود النظاميين المدعويين للخدمة والمتطوعين، الذاهبين الى الحرب. ويفسر المراقبون هزيمة أذربيجان في تلك الحرب بأن الأرمن كانوا يدافعون عن ارضهم ووطنهم، في حين ان الجنود الاذربيجانيين كانوا يتراجعون ويولون الادبار بسهولة لانهم كانوا يعرفون انهم لا يدافعون عن ارضهم بل عن ارض سبق لاسلافهم الغزاة الطورانيين الاجلاف ان اغتصبوها. وقد تدخلت عدة دول أوروبية وتركيا وروسيا وضغطت على الطرفين لوقف تلك الحرب، وتشكلت هيئة دولية سميت "مجموعة مينسك"، انضمت اليها لاحقا الولايات المتحدة الأميركية، للاشراف على الهدنة بين البلدين والسعي لايجاد حل سلمي للنزاع، وتترأس روسيا "مجموعة مينسك" بمشاركة اميركا وفرنسا.
انفصال ناغورني كاراباخ نهائيا عن اذربيجان
وقد اسفرت حرب 1988 ـ 1994 عن نتيجة سياسية واضحة هي ان ناغورني كاراباخ أعلنت نفسها كجمهورية مستقلة، بعد ان رفضت أرمينيا ضمها اليها. ولكن "جمهورية ناغورني كاراباخ" لم تحصل على الاعتراف من أي دولة في العالم، بما في ذلك أرمينيا التي لم تعترف بها رسميا. ولكن على ارض الواقع فإن أرمينيا تتعامل مع ناغورني كاراباخ في كل المجالات كجزء لا يتجزأ منها، بدون ان تعترف بها كدولة مستقلة. وفي حين تسعى جمهورية ناغورني كاراباخ للحصول على الاعتراف بها كدولة مستقلة اذا تعذر توحيدها مع أرمينيا، فإن دبلوماسية الجمهورية الأرمنية تسعى للحصول على موافقة المجتمع الدولي، بما في ذلك الجمهورية الاذربيجانية على الحل السلمي لمشكلة ناغورني كاراباخ ومنح شعبها حق تقرير المصير المعترف به دوليا، واجراء استفتاء باشراف الأمم المتحدة على هذا الأساس. وفي كل الأحوال فإن جمهورية أرمينيا تعتبر شعب ناغورني كاراباخ جزءا لا يتجزأ من الشعب الأرمني، واي عدوان على ناغورني كاراباخ يعتبر عدوانا على الجمهورية الأرمنية واستمرارا للظلم التاريخي وسياسة الإبادة التي مورست ضد الشعب الأرمني منذ أيام السلطنة العثمانية وخلفائها. وفي هذا الموقف الوطني، والمسؤول في آن واحد، تحظى أرمينيا بتأييد ودعم كل من روسيا وايران.
حالة اللاحرب واللاسلم
ومنذ 1994 حتى الامس القريب، حافظت الحدود بين أذربيجان وناغورني كاراباخ وأرمينيا على الهدوء، في حالة من اللاحرب واللاسلم بين الطرفين المتنازعين. الا ان مشكلة ناغورني كاراباخ ظلت كلغم لا يعرف احد متى وكيف ينفجر، او متى يتم نزع فتيله وتعطيله سلميا.
فشل العدوان الجديد المبيّت
وفي ليلة 1 ـ 2 نيسان الجاري، وكصاعقة مفاجئة في سماء صافية، وبدون سابق انذار وبدون أي سبب مباشر، بدأت القوات الأذربيجانية هجوما غادرا ضد الجانب الأرمني، على امتداد خط المواجهة الرئيسي في ناغورني كاراباخ، وشارك في الهجوم الطيران والمدرعات والمدفعية العادية والصاروخية. كما تم انزال قوات مغاوير خلف خط الجبهة. واستهدفت الحملة لا المواقع العسكرية الأرمنية فقط، بل والمدارس والمساكن المدنية. وقتل وجرح اعداد من الأولاد والمسنين الذين كانت تقطع وتؤخذ آذانهم (ربما للحصول على مكافآت مالية مقابلها) على طريقة الجرائم الوحشية لداعش واخواتها. الامر الذي ينبئ اما بمشاركة الداعشيين في العدوان، واما بأنه يجري تحويل الجيش النظامي الاذربيجاني الى جيش داعشي، واما الحالتان معا. وهذا يعني انه يجري العمل لتحويل أذربيجان الى قاعدة إرهابية اسلاموية، مما يشكل خطرا ليس على أرمينيا وحدها، بل وعلى ايران وروسيا وأوروبا كلها.
وكان رد الجانب الأرمني حازما وسريعا: "الدفاع عن ارض الوطن". واستنفر الجيش النظامي الذي انضم اليه الوف المتطوعين، وتم قطع الطريق على الهجوم وشن هجوم مضاد. ووقفت الكنيسة فورا الى جانب قضية الدفاع عن الوطن، وسار رجال الدين بأرديتهم الكهنوتية وهم يحملون البنادق جنبا الى جنب الجنود.
واستمر الاشتباك أربعة أيام، بالقصف الجوي والمدفعي. واوقف بطلب من موسكو.
الطورانيون والاميركان يُدَعْوِشون نظام علييف
والسؤال هو: لماذا تقدم أذربيجان على هذه المغامرة غير معروفة العواقب بالنسبة لها أولا؟
ولمحاولة الإجابة على هذا السؤال نطرح الوقائع التالية:
ـ1ـ ان الرئيس الاذربيجاني الهام علييف قام في أواسط اذار الماضي بزيارة انقرة لحضور الاجتماع الخامس لمجلس التعاون الاستراتيجي التركي – الأذربيجاني، واجتمع على انفراد مع الرئيس التركي رجب طيب اردوغان. وبالطبع ان الاثنين هما "محشوران في الزاوية" بالنسبة للمسألة الأرمنية. ويرجح ان علييف استجاب لطلب اردوغان الالتحاق بتركيا على قاعدة اصولهما الطورانية، و"دعوشة" أذربيجان (على الطريقة التركية) لمواجهة "الحصار" الأرمني ـ الإيراني ـ الروسي لاذربيجان؟
ـ2ـ في الأول من نيسان الجاري افتتحت في واشنطن قمة الامن النووي الرابعة. وكان الرئيس الهام علييف يشارك في هذه القمة. واتيحت له ولمرافقيه قبل وخلال هذه القمة الاجتماع مع كبار المسؤولين الاميركيين.
ولا يستبعد بعض المحللين ان يكون علييف "استشار" "الأصدقاء" الاميركيين في المشروع الطوراني "العثماني الجديد" لاردوغان، القاضي بـ"دعوشة" أذربيجان واشعال الحرب من جديد مع أرمينيا، الحليف الرئيسي لروسيا في القوقاز، وحصل على الدعم الأميركي المطلوب، بهدف الهاء روسيا والضغط عليها وعلى ايران، حليفي أرمينيا، من اجل تقديم التنازلات في سوريا ولبنان والعراق واليمن، بعد ظهور فشل المخططات الأميركية في هذه البلدان، ناهيك عن الفشل في أوكرانيا.
من فمكم ندينكم
ومن المؤشرات التي تؤكد هذا الاستنتاج ردود الفعل في كل من موسكو، وواشنطن وانقرة فور وقوع العدوان الاذربيجاني الأخير، ونلخصها في ما يلي:
أولا ـ صرح دميتريي بسكوف السكرتير الصحفي للكرملين ان الرئيس بوتين هو قلق جدا من تجدد الاعمال الحربية على خطوط التماس بين أذربيجان وناغورني كاراباخ، وهو يدعو الطرفين للوقف الفوري لاطلاق النار والالتزام بضبط النفس.
ثانيا ـ اما جون كيربي، ممثل وزير الخارجية الأميركية جون كيري، فقد سارع الى التصريح، في بيان معد سلفا قبل ان تصل الى الوزارة التقارير عن طبيعة الاشتباكات: "ان وزير الخارجية (الأميركي) يدعم سلامة أراضي اذربيجان، ونحن قلقون من احداث العنف في المنطقة وعلى امتداد حدود تلك الدولة".
ثالثا ـ اما الرئيس التركي "طيب الذكر" رجب طيب اردوغان فيبدو انه قضى ليلته تلك ساهرا بانتظار "شيء ما"، لانه ـ وقبل ان يبان الخيط الأبيض من الخيط الأسود ـ فاجأ الصحفيين في الصباح الباكر للثاني من نيسان بالتصريح الناري "اننا سنقف مع أذربيجان حتى النهاية"!
أرمينيا لن تسكت بعد الان
ومن جهة ثانية فإن الرئيس الأرمني سيرج سارغسيان قد اتهم أذربيجان بالتحضير المسبق للعدوان بتحريض من تركيا. وقال انه اذا تطورت الاشتباكات الى حرب شاملة بين الطرفين فهذا يهدد ليس فقط أمن جنوبي القوقاز، بل وامن أوروبا أيضا التي تعرضت مؤخرا للهجمات الإرهابية. وانه في مثل هذه الحالة فإن جمهورية ارمنية ستعترف رسميا بـ"جمهورية ناغورني كاراباخ".
روسيا تعزز وجودها العسكري في القاعدة الارمنية
وفي هذا الوقت، وبدون أية ضجة استعراضية، تقوم روسيا بتعزيز وجودها العسكري في القاعدة العسكرية الروسية في أرمينيا، تحسبا لكل الاحتمالات. وقد اثبتت التجربة، في أوكرانيا وسوريا وغيرهما، انه من الصعب جدا "زكزكة" الدب الروسي، مهما ابدى من "طول الاناة" وضبط النفس والصبر.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل




بنو طوران... أدوات الاميركان... واخوة الشيطان...


منطقة الاشتباك في ناغورني كاراباخ

















المدفعية والطيران الاذربيجانيان يقصفان مدارس الأولاد الأرمن









الرئيس الأرمني يحذر








الهجوم المعاكس للقوات النظامية والمتطوعين الأرمن







القوقاز بين البحرين: قزوين والاسود
وبين روسيا وايران وتركيا








التفوق العسكري الكاسح للجيش الاذربيجاني على
الجيش الصغير لجمهورية ناغورني كاراباخ
غير المعترف بها دوليا



كيري وبايدن واردوغان يحرضون إلهام علييف
الدواعش والاميركان... وثالثهما الشيطان



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روسيا السلافية الاورثوذوكسية تقلب الجيوستراتيجيا العالمية
- ازمة مالية جديدة تدق أبواب اميركا
- الداعشية العثمانية ستسحق كما سحقت النازية
- العلاقات الروسية التركية على خلفية الصراع في سوريا
- روسيا ضمانة لعدم تدمير العالم العربي والاسلامي
- السعودية تغرق في الازمات ولن ينقذها الا روسيا
- الحرب العالمية الاسلاموية الأميركية ضد روسيا ...ستنقلب على ...
- صعود الدولة الروسية وأفول الدولة الاوكرانية
- القيادة البوتينية تتجه نحو العسكرة الكاملة للدولة الروسية
- روسيا تقلب المواجهة تماما ضد داعش واسيادها
- كيسينجر ينعى النظام العالمي لاميركا
- حذار من الغضب الروسي الآتي
- تحطيم الداعشية وكسر نظام الآحادية القطبية العالمية لاميركا
- فشل خطة شرعنة الدولة الداعشية
- الحرب الجوية الروسية في سوريا ستقلب ستراتيجية الحروب الإقليم ...
- بدأ العد العكسي للانهيار الداخلي لاوكرانيا
- الحرب الاهلية الأوكرانية تتجه نحو الغرب
- العلاقات الروسية الإيرانية سد منيع ضد الامبريالية والصهيوني ...
- العقيدة الجديدة للبحرية الحربية الروسية: المحاصرة الكاملة لا ...
- أزمة أوكرانيا ستنتهي بزوالها كدولة


المزيد.....




- ما هي صفقة الصواريخ التي أرسلتها أمريكا لأوكرانيا سرا بعد أش ...
- الرئيس الموريتاني يترشح لولاية رئاسية ثانية وأخيرة -تلبية لن ...
- واشنطن تستأنف مساعداتها العسكرية لأوكرانيا بعد شهور من التوق ...
- شهداء بقصف إسرائيلي 3 منازل في رفح واحتدام المعارك وسط غزة
- إعلام إسرائيلي: مجلسا الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفق ...
- روسيا تعلن عن اتفاق مع أوكرانيا لتبادل أطفال
- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - ناغورني كارباخ: مشروع حرب داعشية جديدة لالهاء روسيا