أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - فريجة ماريا سيرين - يوميات قارئة جريحة















المزيد.....

يوميات قارئة جريحة


فريجة ماريا سيرين

الحوار المتمدن-العدد: 5133 - 2016 / 4 / 15 - 17:47
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


بقلم : فريجة ماريا سيرين
أهذه يوميآت كِتاب أم يوميات فتاة جريحة ..!
أنا كتَآبهآ ملجأهأ وكآتم أسرارهآ ..لم أعد أحتمل فقلت أعبر عن نفسي .
• تعرفت عليهآ مع بداية سنة جديدة بعد أن إكتشفتني وإكتشفت شغفهآ بقرآءتي ، في الأشهر الثلاث الأولى كنا نمضي سآعآت طويلة
في اليوم معآ ، تحملني معهآ في حقيبتهآ أينمآ ذهبت لآ أفآرقُهآ أبدآ ..
تبحث عن فرص عبارة عن دقآئق معدودات لقرآءتي .. تُمضي وقت إستراحة في ثانويتها بمطالعتِي حتى أني رأيت في عيون
صديقاتهآ غيرة منِي لأنني أقرب إليهآ منهن ، أحبتني كمآ أحببتهآ بدوري كنت أخشى الإبتعاد عنهآ ، كآنت سعيدة وتمر بهآ أيآم جِد
هآدئة ولكن من يعلم موعد العآصفة القادمة ..
• منذ يوم الإثنين ) اليوم الذي تميز بالهدوء الذي عادة ما يسبق العاصفة ..)
منذ ذلك اليوم للآن وهي لا تكآذ تجد فرصة لتقرأني ..حتى إنها لا تبحث عنهآ ..! توترهآ تسرب لي وأتعبني تارة تضعني على
مكتبهآ وأخرى على سريرهآ ومرة أخرى في حضنها دون أن تقرأني أو حتى تتصفحني يرهقني كل هذآ لكنني لآ أتحمل فراقها لآ
أعلم ما أصابهآ وما الذي يزيد من توتُرها يوما بعد يوم ، إنتهي بي الأمر أن أتوجه إلى مثواي الأخير حيث كتمت أنفاسي في
صندوق صغير فوق خزانتهآ .. هجرتني من دون سابق إنذار ورمت بي على رغم من صفاتي الحسنة .. سنحت لي فرصة مراقبتها
تلك الفترة كانت متعبة موجوعة مقهورة والأكثر من ذلك خآئفة لكنهآ سآكنة على رغم من كل ذلك ..
• تركتني في حيرة قاتلة حتى الآن لا أعلم مآ بهآ وما أصابهآ .. جل ما أعرفه أنها حزينة سمعتهآ تقول ذات مرة وهي تقف أمام
مرآتهآ ” إشتقت لنفسي ” إذ أنها لم تعد قادرة على تعرُف على فتاة الواقفة أمامها وكأنها لم تكُن يومآ ….
• تسنت لي رؤيتها في إحدى الليالي تتقلب طوال الليل في فراشها لم تتمكن من نوم وهي تتكور على نفسها كالجنين في رحم أمه …
تذكرت كيف كانت لا تنام إلا عندما تقرأني وفي بعض الأحيان تنام من شدة الإرهاق لتنهض في صباح لتجدني لزلتُ في حضنها
فتضحك على نفسها وتقول : كيف غالبني النعاس حتى غفوت وأنَآ أقرأ ؟ .. فتبتسم وتضعني جانبا ..كنت وأنا في ذلك الصندوق دائما
أتذكر ضحكتها التي ترقص لها حروفي وبسمتها التي تُداعب أوراقي فتخضَر وأتسائل دائما أين غابت عني ! كل تلك المدة كنت
أشتاق إليها باتت كلماتي من بعدها باهتة ذابت حروفي حتى غدوت كخريف يائس .. آه يآ قآرئتي محبوبتي ..من فعل بك كل هذآ
من.. ؟ سأبكيه دمآ ..
• تعمدت التنصت عليهآ في إحدى المرات وهي تتكلم عبر الهاتف مع صديقتهآ التي أخبرتهآ أنها تغيرت كثيرآ ..صُعقت من ردة
فعلها لم يسبق لي أن رأيتها تبكي بهاذ الشكل تحولت إلى شلال دموع كانت أشبه بطفلة تبكي من كل قلبهآ تتنفس بصعوبة تبكي من
دون إنقطاع تشهق ..!
• ساعة ساعتان حتى ظننت أن خزان دموعها قد تفرغ من عينيها لعنتُ صديقتهَآ التي أخبرتهآ بأمر تغيرها حتى ولو كانت الحقيقة
… لكن لما واجهتها بأمر واقعها الحالي المؤلم لمَا لم تسأل عن أسباب تغيرهآ أو لو كآنت صديقتهآ حقآ لم تكن محتاجة لأن تسألهآ
هآذ سؤال كان يكفي أن تحتضنها وتدع دقات قلبهآ تخبرهآ بذلك .. آه لو كنت أستطيع أن أكون مكان صديقتك يآ قآرئتي لتحولت أنآ
لقآرئك لأقرءك بدون حروف بدون كلمات لأدع عينيك فقط تخبرني عن ما حل بك … فقط لو كنت أستطيع ..! كنتُ أرآها دائما حين
يشتد عليها الحزن وتنتابهآ موجة البكاء تدخل تحت طاولة مكتبهآ.. تَظُن أن الأماكن الضيقة تحتوي أوجاعها وتلملمُهآ .شعرت بالغيرة
من ذلك المكتب التي تلجأ إليه ليخفف أوجاعهآ ألم أكن أنا كتابُك ملجأكِ ألم أكن مخب أ أسرارك .. فلتَعودِي لي يآ قارئتي عزيزتي
أعِدُك أعِدُك ستحتويِك كلمآتي ستحتضنك أورآقي ستخففُ من آلآمك حروفي عُودي .. فأنآ حقا قد إشتقت إليك أتعبني بُعدُك ..
• إنقضى أسبوعان في غاية القسوة لكن حدث ذات يوم : أن إنتشلتني فجأة من العتمة بل خرجت بي إلى ضوء الشمس إرتجفت
صفحاتي عاملتني برقة ودلكت أوراقي وإعترفت لي أنها إعتزلت الدنيا وستمضي الوقت معي …. فدبت الحرارة في قلب كلماتي
عرفت أنها لن تستغني بهذه السهولة عني .. أسعدني في البداية أمر إعتزالها فلم أعد أشعر بالوحدة كيف لا وقد فضلتني على كل ما
يتعدى باب غرفتها ، ظننتها تبحث عن ملاذ آمن لفترة فقلت أعطيها شهرآ وأحضر نفسي من جديدة لوحدة جديدة ، لكنهآ مكثت بقربي
طويلا وهآ نحن ذآ نقرع شهر الرابع ..أسمعها تردد ) اوووف كيف مر كل هآذ الوقت بسرعة ..( أنا لا يعنيني مرور الوقت كثيرا
.. أخاف عليها منه فحسب
لا تغآدر منزلها خلال الأشهر الأربعة الماضية إلى للضرورة القصوى ، لا تريد لأحد أن يسألها لما تغيرتي عني ؟ لماذآ إبتعدتِ •
عني ؟ أين أنتِ هذه الأيام وماذا تفعلين ..؟ لأنها لا تريد أن تجيبهم أنا في البيت لا أفعل شيئا ! أعرف أنها لا تستطيع تحمل هاذ النوع
.. من الأسئلة التي تنهال عليها كالسياط
قامت بمحاولات فاشلة في الخروج من بيتها ، ففِي إحدى المرات قررت أن تخرج من منزلها حملتني معها في حقيبتها كعادتها •
السابقة وما إن خرجت ورأت موجة هائلة من البشر حتى شعرت بغثيان مفآجئء ، تمالكت نفسها وكأنها ترى ولأول مرة صنف من
نوع الذي يسمى ب ” البشر ” قامت بالمشي قليلا إلآ أن إلتقت بإحدى صديقاتهآ ومآ إن رأتهآ حتى بدأت تسألهآ تلك الأسئلة التي لا
تطيق سماعها .. ماذا تفعلين هذه الأيام ؟ أين إختفيتِ ؟ أين أنتِ ؟
!.. أنا في البيت أجتر أيامي أغرق في الكسل والبكاء أحيانا .. أضيع وقتي بالإكتئاب ما جدوى حياتي
كان هاذ ردها الذي لم تسمعه صديقتها لا لم تكن صماء لكن هذا الرد لم يخرج من فمها كانت أضعف من أن يصدر عنها شيء ..
فإكتفت بالرد عليها بإبتسآمة … وعادت أدراجها إلى بيتهآ وأنآ أسمعها من داخل الحقيبة تهمس مع نفسهآ وتقول : آسفة على
.. الإبتسامة
يحدث الآن : أنها جاهزة للخروج وهناك إحتمال ضئيل أن تخطو خطوة بإتجاه الخارج ثم خطوتين رجوعا أظنها محاولة خروج •
. (.. لن تبوء بالفشل كالمحاولات السابقة ..) محاولة خروج ليس فقط من منزلهآ بل محاولة خروج للحياة
.. أتدرون لمآذآ أنآ متيقن بأنهآ محاولة خروج لن تبوء بالفشل ؟! سأخبركم
ليلة أمس وقبل أن تأوي لفراشهآ كعادتهآ أخذَت تقرأُني ومآ إن وصلت لإحدى صفحاتي حتى أبَت أن تقلبهآ أراها تقرأهآ وتعيد •
قرآئتها قرأتها أكثر من عشر مرآت وفجأة أغلقتني ورمت بي بعيدا عن مكاني المخصَص ظننت أنها نهايتي مجددا سأعود إلى ذلك
الصندوق مجددا سأبتعد عنها ..لكن لماذآ ! هل قرأت شيئآ في تلك الصفحة قد أيقض أوجاعهآ ..لا أعلم ! .. رأيتهآ بعد ذلك تحضر
قلم وورقة وتبدأ بالكتآبة إستمرت أكثر من ثلاث ساعات وهي تكتب .. تكتب وترمي ، تكتب نصا وتتوقف في منتصفه ، تكتب ولا
أعرف ماذآ تكُتب ، ولماذآ تكتُب ولا من أين جاءتها هذه الرغبة بالكتابة ! بعد إنتهاءها من الكتابة رأيت شيء عجيب لم أره منذ مُدة
نعم رأيتهآ … رأيتهآ تبتسم إبتسامتهآ تلك ، إبتسامتهآ التي فقَدتهَآ وإفتقدتُهآ والتي أنا متيقن من أن كل من رأى إبتسامتهآ قد إفتقَدهآ
أيضآ ، نآلني الفضول بعد ذلك بأن أقرأ ما كُتب على تلك الورقة ، وقد فعلت نعم لقد قرأتُ كُلَ ما كتَبته على تلك الورقة بعد أن
وضعتهآ في قلب صفحاتي ووضعت معها وردة بيضاء وطبعت قبلة على غلآفي .. كلماتها على تلك الورقة جعلت أوراقي تحترق ،
… أأشاركُكم مآ كتبَته على تلك الورقة أأجعل قلوبكم تحترق أيضا .. ؟ نعم يبدو أنني سأفعل
“ الألم لا بد منه لكن علينا أن نغير من أحرفه قليلا بعد ذلك لكي يصير الأمل ”
هذه العبارة قرأتها قبل قليل في إحدى صفحات كتابي وما إن قرأتها لم أستطع تجاوزها قرأتها مرات عدة ، بدت لي هذه الكلمات كما
لو أنها لم تصدر من صفحات كتاب بل من المصباح المضيء بجانبي ، ما إن قرأتها فجأة غمرني نور لا أعلم مصدره ، هل كان
المصباح أم الكلمات لا أدري ..! ما أدريه أن فتاة ما بداخلي استيقظت ظننتها قد تغيرت… قد ماتت، هذه الفتاة استيقظت لتغير من
.حروف الألم ليصير أملا
لا أدري كم مضى من الأيام التي عانيت فيها من سكرات الموت أيام تداخل الليل فيها بالنهار اختلطا و لربما سبق أحدهما الآخر ،
حاولت أن أواجه ذاتي أكثر من مرة كما أفعل الآن لكن من أصعب الأمور على الإنسان مواجهته لذآته ، اعتزلت الدنيا فلم أعد
أتخطى عتبة باب منزلي ابتعد عني من احببتهم وحضرت ذكرياتهم أن يكون من أحببتهم موجودين في حياتي ولا أكون موجودة في
.. حياتهم أمر لم أستطع تحمله ، أكثر ما يؤلم في نفسي أنني الآن الغائبة الحاضرة أو الميتة الحية
ترى كيف هو العالم في الخارج ؟ أيتابع لهائه الطبيعي خلف ساقية الزمن أم أنه تجمد معي وتوقف ..؟ كيف سيتقبل أحدا أن ميتآ
يمكن أن يعود للحياة ؟ أهكذا هي الحيآة .. طول هذه المدة أحتجت لمن يعيد تاريخ الضحكات لي .. فلم أجد سوى كتابي الذي صار
مثل أخي تماما صرت أخشى عليه وكأنه هو وصرت أبذل له من نفسي وأحميه.. هذا ما فعله بي الحرمان وكأنني لم أتقبل حقيقة
فقدانه ..
والآن بعد ذلك العراك الطويل بيني وبين الأيام بيني وبين نفسي بيني وبين الحياة صار من واجبي أن أنهض من جديد أستعيد عافيتي
أسترجع نفسي أستكين قليلا وأبتسم ..
الحياة التي ضلت تصفعني قد عرفت حقيقتها الآن واليوم فقط.. صفعتني بقوم بألم عميق لأنضج وأعيشها كما يجب لي أن أفعل ..!
كم هو ممتع أن يتحدى الإنسان ذاته في أن يكون واضحا قويا رزينا ليست الغاية هي الانتصار على النفس فحس بل فهمها
وتقويمها… التجارب تبنينا حقا .. الحجارة التي نبني ذواتنا بها هي ذاتها الحجارة التي سقطت حينما انهدمت علاقتنا القوية بأحدهم
..!
مبدأ تجاهل النفس وخداعها مبدأ ينتهجه الضعفاء قد كنت كذلك يوما.. ولن أسمح لذاتي بالدخول لمغارة الضعف مجددا .. أبدا .
سأرتقي إلى سماء الطمأنينة وحدي وسأقاوم وأقاوم وأبقى أقاوم.. إني أريد أن أبصر نفسي أبصر القوة أبصر أنني أريد أن أناضل
وأحيا والأهم أن أصل .. J
أنا الآن أفضل مما كنت عليه وسأكون لا حقا أفضل مما أنا عليه، لا أتمنى لأحد أبدا أن ينام مع الوجع الذي نمت عليه لليالي لا أتمنى
إطلاقا .. أعلم أن السعادة تشبه الوردة المغروسة التي لم تظهر بعد لكن ظهورها أكيد ، وأعلم كذلك أن الريح تتجه إلى الأمام والماء
ينحدر إلى الأمام والقافلة تسير إلى الأمام فلا يجب أن أخالف سنة الحياة .. إلى الأمام يا نفسي .. إلى الأمام ..
أيها الألم اذهب ولا تعد فأنا لا ولن أكون في انتظارك ويا ماضي ذهب وانتهى أغرب كشمسك فلن أبكي عليك.. وسيكون شعاري من
اليوم
لن أعيش إلا هذا اليوم .. J
أُحبني
كآنت هذه كلمآتهآ التي جعلت من أوراقي تحترق ، أحرقت قلوبكم أيضآ ..!؟
أكاد أجزم أنها قد فعلت ..
أنا كتابها ملجأها وكآتم أسرارهآ .. إنتظروني ..
فليست هذه النهاية سأعود إليكم لأشارككم مرة أخرى يوميآت فتاة ستكون........... ……….
بقلم: فريجة ماريا سيرين



#فريجة_ماريا_سيرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - فريجة ماريا سيرين - يوميات قارئة جريحة