أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب فهد الطائي - الحلقة الثالثة /سمات بنية القصيدة عند الشاعرحبيب الصايغ















المزيد.....

الحلقة الثالثة /سمات بنية القصيدة عند الشاعرحبيب الصايغ


ذياب فهد الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 5129 - 2016 / 4 / 10 - 07:16
المحور: الادب والفن
    


سمات بنية القصيدة عند الشاعر حبيب الصايغ
3/4
ذياب فهد الطائي
ودلالة الموت هنا في موقف الرفض ،فهو لن يهادن ، كما ان الموت سؤال وحالة من الانشغال التي ستجد نهايتها كأي انشغال ، إن الصايغ يحدد موقفه من الموت في دلالته الفلسفية لمسألة وجودية
البحر : كرر الصايغ كلمة البحر 133 مرة في اعماله الكاملة ،وقد تبادر الى ذهني ابتداء إن هذا الانشغال بالبحر سببه كون الصايغ إبن الخليج فهو إبن البحر، فضلا عن إن عائلته التي كانت تشتغل بتجارة اللؤلؤ والذهب ، كانت على علاقة مباشرة بأصحاب السفن والغواصين ، أو كما سماهم الصايغ (الغواويص )
وإنه ربما سمع الكثير من حكايات الغواصين عما لاقوه في البحر ، ولكني وجدت ان هذا التبرير غير كاف لمناقشة منجز شعري بعمق ما قدمه الصايغ من إبداع يتجاوز الواقع الى خلق واقع مواز عن طريق التخيل الخلاق من جهة وطرح دلالات عن هذا التكرار تتعلق بما عمد اليه الشاعر من صور مختلفة للبحر وضفها ضمن نسيج القصيدة مستفيدا من الإستعمال الواسع لشعراء الحداثة لدلالة البحر
يقول الصايغ في قصيدة (ميارى )
كن كشلال –
تصادف ذاتك الصهباء
قوسا يصل البحر بأشلاء الجنان
إنه شرق بلاد هي بعضي
وهي كل الصولجان
طوف الدنيا كطيف قزحي ،شمعدان
وانتشر حتى أراجيح المدى
حتى عمان
إن الشاعر هنا يتحدث عن المسافة من البحر الى النهر التي مزقتها معاهدة سايكس بيكو وأجهز على بقيتها (مشروع ) الربيع العربي
وفي قصيدة هجائية (ج2 ص 114 )يقول الشاعر
أي موت نائم يدنو
ويجلدنا المساء
فننتهي في البحر
بحر من نعاس أزرق
أو من رصاص فاشل
في هذا المقطع القصير أكثر من دلالة وظفها الشاعر ليكشف عن حال الامة العربية التي تغرق في بحر أزرق من المخدرات والفساد أو ببحر من رصاص فاشل اشترته الانظمة العربية لتحارب به عدوها وتسوق مئات الالاف من الجنود الى الموت المحقق،يعتقد البعض ان القيادات العربية خدعت بالرصاص الفاشل ، ولكن البعض الاخر يعتقد ان تلك القيادات كانت متواطئة مع المجهزين بسبب ما تقاضوه من رشى،ولكن الاختلاف لايغير من الحقيقة التي تقول ....فننتهي في البحر /بحر من نعاس أزرق / أو من رصاص فاشل
يكتسب تصور البحر عند الصايغ شكلا اقرب لصديق يحاوره ويسمع منه ، ومثل هذه العلاقة ذات الطابع الانساني والفلسفي لاتراها عن بقية الشعراء ،لقد استخدم الشاعر خالد أبو خالد كلمة البحر على نحو لم تخلو اية قصيدة له من ذكر البحر وبعده كان الشاعر معين بسيسو ثم سميح القاسم ولكن ما وجدته ان صور البحر ودلالاته عند الصايغ مفعمة بالألفة والغرابة
ووجهي لم يزل وجهي
ولكن لاأراه كما يراه البحر

كما إن الصايغ يجعل من البحر موظفا في الخدمة ويطلب منه أن يستقيل :
ليس للبحر سوى أن يستقيل ، الآن ،
من أشرعتي
ليس للبحر سوى أن يستقيل، الآن
من ثرثرتي
ساخطا أمضي اليه كغريق
نادما أسأله عن دفتر ضيعته فيه
ولم يرجعه
ونلحظ إن الشاعر وضع في البيت الاول كلمة الآن بين فارزتين لمنحها قوة واصرارا على استقالة البحر
ويذهب الصايغ الى بعد فلسفي اقرب الى الحلولية وهي النظرية التي تؤمن بوحدة الوجود ولكن حلولية الصايغ هي وحدة الوجود المادي ولا علاقة لها بالحلولية التي تتعرض لوحدة الخالق والمخلوق
وفكرة وحدة الوجود قديمة جداً، فقد كانت قائمة بشكل جزئي عند اليونانيين القدماء، وهي كذلك في الهندوسية الهندية. وانتقلت الفكرة إلى بعض متصوفة المسلمين من أبرزهم: محي الدين ابن عربي وابن الفارض وابن سبعين والتلمساني. ثم انتشرت في الغرب الأوروبي على يد برونو وسبينوزا
يقول الصايغ :ج2 ص 35
أنا والبحر بحران في واحد،
ومكانان في واحد
حفلة الضوء في جسد الظلام
هدنة لا سلام
وتخوم حرام
أنا والبحر بحران في واحد،
ومكانان في واحد
غير أني انفصلت عن البحر
منذ اكتشاف الكلام
لأهدء بعض الوقت
أو لأنام
المطر :
استخدم الصايغ لفظة المطر في مجموعته الكاملة 41 مرة بصيغ مختلفة وبسياقات متنوعة لما تملكه هذه اللفظة من غنى مجازي في سياقات الخطاب ،ومن الملاحظ ان الصايغ لا يوظف الاسطورة بشكل مباشر ولكنه يخلق صورة اسطورية في قصيدته ، بكل ما تحمله من تنويعات لونية او مشاهد لا عقلانية
يقول الصائغ في قصيدة السماء التي حجبتها المظلة (ج1 ص 50 )
ربما نبتت في الشتاء الذي جاء بعد الشتاء
الذي لم يكنفي الحقيقة الا شتاء من
الوهم بعض أصابع أرجلنا
بعضها قد يؤجل ،لكنه لايموت
والمظلة واحدة:هطل المطر المر،حين
شعرنا بأن السماء ملبدة بالحواس
السماء التي حجبتها المظلة
وفي قصيدة الأشياء (ج2 ص 209 )
يتجه الصايغ الى اعتبار المطر هو الحقيقة المطلقة ، بتداع حر كنص يستلهم المثل الشعبي (غيوم الصيف ...كذابة ولا تمطر ) وهناك اهزوجة اماراتية قريبة من المعنى الذي ذهب اليه الشاعر (غيم إلا دمامة .. والمطر وقته فات .. طوق وحط عمامة .. واصبر على الخلات انهى .. والشهامة أبو لولها الضيجات)
يقول الصايغ :
فالغيم لامعنى له
والجوهر المطر
وفي قصيدة قراءة جديدة في سفر التكوين (ج2 ص 424 ) يقول الصايغ :
تقترب الفكرة . تصبح جسدا يلمس
تصبح نهدين، وجنات عدنا ، عينين
وأوردة وشرايين يسافر فيها شجر الجنة
تصبح أودية ، مطرا، تصبح أنت ،فيا أنت
تعالي واقتلعي موتي وانتشري بين
خلاياي ،تعالي وانتشري بين جنوني
وحروف اسمي ،عطرا وحشيا،رغبات
تبدأ ثم تعود الى البدء
يزاوج الشاعر هنا بين الفكرة التي تدور في خياله والتي يستقدمها ، امرأة بمشاعر جنسية ووصف جسدي مباشر، لأن أجهزة الدولة العربية تقف حذرة لمصادرتها ولمعاقبة الشاعر ،وهو يريدها مطرا يروي الاودية وشجر الجنة ...الشاعر المبدع يخلق من الافكار البدائية صورا اسطورية تتمتع بعقلانية اكبر من الاسطورة البدائية ، وفي هذه القصيدة نجد حركة دائرية مستمرة تشي بالترابط بين ما يرمز اليه الشاعر وما يتمثل به

النهر:
كرر الشاعر لفظة النهر في اعماله الكاملة موضوع هذه الدراسة 29 مرة، ويمثل النهر ،بشكل عام التجدد في معالم الحياة بتوظيف جريانه للدلالة على الزمن ، وقال احد الفلاسفة (إنك لا تغتسل في النهر مرتين ) وقد وظف الكثير من الكتاب رمز النهر في منجزاتهم الابداعية كالكاتب هيرمان هسة في روايته سد هارتا، كما وظف الشعراء العرب ، النهر في اعمالهم الشعرية بصور مختلفة وحسب ما يدور في مخيلتهم أو يحلمون به ، كالشاعر بدر شاكر السياب في قصيدته (النهر والموت )
بويب
بويب
أجراس برج ضاع في قارة البحر
الماء في الجرار، و الغروب في الشجر
وتنضج الجرار أجراسا من المطر
بلورها يذوب في أنين
" بويب .. يا بويب"
فيدلهم في دمي حنين
إليك يا بويب
يا نهري الحزين كالمطر
ويذهب بعض النقاد الى أعتبار الأحلام الجيدة هي الطبيعية، وكثيرا ما يعمد الشاعر الى الحديث عن النهر ليُضفي الشمولية على تجربته الشعرية
وقد استخدم الشاعر حبيب الصايغ رمزية النهر ودلالاته على نحو متباين ليبني صورة شعرية تمنح المتلقي الفرصة للتمتع بالدهشة وتسمح له بالتفاعل مع النص او الصورة التي (يقرؤها) ليبني لنفسه افاقا جديدة لم تكن منتظرة
في قصيدته الجدة (ج1 ص 95 ) يقول الصايغ :
طفلتان وتبتكران الأراجيح والشغب
الأنثوي
وسافرتا في الحليب فأدمنتا السفر
فاستدار الزمان
فدارت نهود على نفسها
فارتوت أنهر،
فاستوى شجر في مهابته شجرا
لقد ربط الشاعر على نحو سلس بين النمو الجسدي وتفتح الحياة بدوران الزمن وبين أنهر ارتوت من فيض هذا النمو الجسدي ، كما في لوليتا نزار قباني (والذي كان سويا ...قد تدور ) ،إنه بناء ثلاثي الجسد الانثوي +اللغة + الخيال ، لينتقل الى ارتواء النهر بصيغة مضادة للاستخام العادي للنهر الذي من المفترض أن يروي هو لا أن يرتوي
وفي قصيدة مصر (ج1 ص 110 ) يكون النهر هو مجرى الحياة المتفتح للصبا والانطلاق
والصبايا ما بين نهر ونهد
والصبايا والنيل والاحتمالا
النهر عنوان الحركة والنهد عنوان الانوثة ،والصبايا عنوان التفتح والنيل والاحتمالات، الاسطورة التي ربطت النهر بالقرابين من الصبايا المصريات ،وهنا أيضا الربط الوجودي بين الذكر والانثى بابعاده الاسطورية
إن الربط بين النهر والنهد في العديد من قصائد الصايغ هو ربط موضوعي مبني على:
1-ان الماء في النهر هو مظهر انوثي
2-ان النهر الذي يتفق به الماء هو مصدر الحياة ، والنهد الذي يتدفق به الحليب هو مصدر غذاء ونمو الاطفال و مصدر حياتهم

الماء:
تكررت لفظة الماء 30 مرة في الاعمال الكاملة للشاعر حبيب الصايغ في اعماله الكاملة
ولابد من التنويه ان المفردات التي جرى بحثها تنضوي ايضا من الناحية العملية تحت لفظة الماء ، ولكنها تحتفظ بخصوصيتها بالبحر ماء ولكنه يختلف عن النهر من حيث المهام والخصائص وهكذا بالنسبة للمطر
وقد وظف الشاعر الماء كبديل موضوعي في الصورة الشعرية ليمنحها القدرة على الانفتاح على الخيال حيث تتشكل اقرب للحلم وتسمح للمتلقي ان يتفاعل معها ليعطيها اللون والبعد الذي يرغب فيه هو
والشاعر يستخدم الماء بصور قد تحمل المفاجأة أو الدهشة للمتلقي كما فعل الشاعر سميح القاسم في قصيدته (أشد من الماء حزنا )
أشدُّ من الماء حزناً
تغربت في دهشة الموت عن هذه اليابسه
أشدُّ من الماء حزناً
وأعتى من الريح توقاً إلى لحظة ناعسه
وحيداً. ومزدحما بالملايين،
خلف شبابيكها الدامسه..
ربما يتساءل القارئ :كيف للماء أن يوكون حزينا ؟ وهنا يتناص القاسم مع السياب حين يقول :يانهري الحزين كالمطر(قصيدة النهر والموت )
اما الصايغ فقد تناول لفظة الماء بتوضيفها كرمز دلالي في جملة قصائد ، ففي قصيدته
غصن من(ج1 ص341 ) يقول :
على قدر ما تنفجرأخيلة النبع عن بذرة
الماء في لفتات الجسد
على قدر ما أنتهي أو أردد معناك
معنى الغناء المهم ،
ومعنى الغزالة في ركظها نحو أوهامها
ولذاذاتها
الصورة الشعرية التي يقدمها الصايغ في هذا المقطع من قصيدته مليئة بالإشارات والرموز ومن اجل تفكيكها يتطلب الامر الوقوف عندها بيتا بعد الاخر .
منذ البيت الاول هناك حركة مليئة بالعنف ...على قدر ما تنفجر ...ويسائل القارئ ماهي التي تنفجر...ويأتيه الجواب أخيلة النبع ..عن بذرة الماء ...كيف هي أخيلة النبع وما هي بذرة الماء ...إن أخيلة النبع تختزن طاقة ذكورية في حين يظل الماء جزءا من صفة انثوية تكشف عن نفسها بلفتات الجسد أي حركته التي ما أن تهدأ حتى يكتشف الشاعر ان أوهامها ولذاذاتها هو حلم يقظة تدخل في تفاصيله قوة الشهوة التي ما أن تتراخى حتي ينتقل الانسان الى مشاعر منسجمة ورخية ،
إن اللغة هنا توظف اللفظة الدالة بذاتها. أي تلك اللغة المشحونة بالشعرية. ، لا التكثيف المخل، وممتلئة بزمنية منفتحة لا بزمنية آنية ومرحلية، و قادرة على تجاوز الصورة الموضوعية فيها إلى الصورة الإحالية إلى مواقع أكثر عمقاً

وفي قصيدة قراءة جديدة في سفر التكوين (ج2 ص428 ) يقدم الشاعر صورة ضاجة بالحركة ، في القسم السابع من القصيدة وهو يتحدث بصوته ساردا ما يحس به وما يعايشه عبر حديث يتستر بالكلمات التي يكثف دلالاتها ويحاول أن يجعل من غموضها مدخلا لإغراء القارئ بالمشاركة في الوصول الى ما يرمي اليه
يقول الصايغ:
يتكلم صمت دمي، وبقول :"الحرية
جسدان احترفا الحرية ، واشتعلا في
الماء"، فيعلو صوت الماء ويبتعد الصمت
ويذهب- يذهب- يذهب ،ثم يضيع،
ويعلو أكثر صوت الماء...يجيء الماء
يجيء.....يجيء....يجيء، ويحترق
العالم في وهج النار الكونية .تتسكع
رائحة النور على ناصية الدنيا،يتكون أفق
التكوين المتمزق.يخفت ورم الذرات،
وتبزغ من من حنجرة التكوين الأول أغنية
الدء.الصمت يضيع ، ونولد بين الماء
وحنجرة التكوين الأول . نبذر في رحم
الضجة جسدين هما أصل الماء وأصل
النار .هما العنصر والمد،وتاريخ
الطوفان.
هذا المقطع من القصيدة يمثل جزءا من البنية الكلية لها ولكنه جزء له بنيته الخاصة التي ترتبط بنسيج القصيدة ،
لقد حاول الشاعر أن يستخدم اللغة على نحو موارب وغلف مراميه باستخدام الرموز والتكرار والتضاد ، وما يعنينا هنا هو استخدام الماء كرمز من جهة وعلى ما يمكن أن يقدمه من (فعل ) وفقا للتحليل السيميائي واجراءات التأويل
لقد استخدم الشاعر الماء بحركته المتصاعدة ...يعلو صوت الماء /يجيء الماء /يجيء ...يجيء ...يجيء ، ليبعد الصمت الذي كان يتكلم في دمه ، وكلما اقترب الماء ابتعد الصمت حتى يضيع ، وهنا يحترق العالم في وهج النار الكونية
يجيء الماء من توق البشرية الى الحرية ، وهو توق كان الصمت /الخوف ، يمنعه من التحول الى فعل ، وكان الصمت يوشوش في الدم كي يهدأ ويستكين ،ويظل الماء /الطوفان يتقدم ببطء ولكن باصرار ....يجيء ...يجيء ...يجيء ،ليطهر العالم من القهر وانعدام العدالة الاجتماعية
الماء هنا هو الحركة وهو رمز التغيير وهو انطلاق الفكرة التي كان الحراس الموكول اليهم (امن دماغي ) يوقفوها



#ذياب_فهد_الطائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سمات القصيدة عند الشاعر حبيب الصايغ 1/4
- الحلقة الثانية عشرة/أسئلة الرواية الاماراتية
- الحلقة الحادية عشر /أسئلة الرواية الاماراتية
- الحلقة العاشرة /أسئلة الرواية الاماراتية
- الحلقة التاسعة /أسئلة الرواية الاماراتية
- الحلقة الثامنة /أسئلة الرواية الاماراتية
- الحلقة السابعة /أسئلة الرواية الاماراتية
- الحلقة السادسة /أسئلة الرواية الاماراتية
- الخامسة /أسئلة الرواية الاماراتية
- الحلقة الرابعة /اسئلة الرواية الامارتية
- الحلقة الثالثة ....أسئلة الرواية الاماراتية
- الحلقة الثانية //أسئلة الرواية الاماراتية
- أسئلة الرواية الاماراتية
- دراسة اولية لرواية (كاباريهت ) لحازم كمال الدين
- واقع العلاقات العربية الهولندية
- نقد فلسفي


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب فهد الطائي - الحلقة الثالثة /سمات بنية القصيدة عند الشاعرحبيب الصايغ