أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - كاترين ميخائيل - الصحفي منتظر ناصر















المزيد.....

الصحفي منتظر ناصر


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 5129 - 2016 / 4 / 10 - 07:05
المحور: الصحافة والاعلام
    


كاترين ميخائيل
الصحفي منتظر ناصر

صحفي عراقي أول ضحايا وثائق بنما التي كشفت فساد مسؤولين عراقيين
8-4-2016
أعلن الزميل منتظر ناصر الذي يعمل في صحيفة العالم الجديد الألكترونية على صفحته الشخصية على الفيس بوك، إنه ساهم بالفعل في عمل متواصل مع العديد من الصحفيين حول العالم في القضية الشهيرة المعروفة بوثائق بنما،" الصحفي البريئ كبراءة الطفل بعمر سنتين أدى عمله بإقتدارومهنية جيدة وهو صميم عمله .
لماذا يتواجد منصب الناطق الرسمي بأسم الحكومة او فلان او علان ؟ مهنة الصحافة مهنة صعبة ومرهقة وجريئة وذكية وهذا ماتميز به الصحفي منتظر ناصر , أكثر من ذلك أثبت الصحفي إنه مواطن صالح ومخلص لوطنه العراق بالاضافة ان السرقة هي واحدة من الصفات الرذيلة عند البشر ولدى الاديان السماوية جميعا فهو بهذه الحالة أثبت إخلاصه لوطنه العراق إخلاصه لشعبه المعذب المنكوب على ايدي حرامية بإسم الدين الان الله رضي عنه إلا انتم السياسيون الحرامية أغضبكم إخلاص الرجل بكل معنى الوفاء. وفضحه عن الاموال المسروقة ربما ليست كل هذه الاموال مسروقة وربما لبعض السياسيين اموال وتجارة قبل المجيئ الى السلطة بعد 2003 بعد سقوط النظام الفاشي لكنه نقل الحقيقة المكتوبة . هذا الصحفي الجريئ أكيد عمل ليل نهار مع زملائه الصفيين الاخرين لفضح الاموال المسروقة من لقمة المواطن العراقي . إذا تتوفر فرصة لكل مواطن عراقي ان يفضح السياسيين العراقيين يكون خائنا إذن منْ هو المواطن الصالح؟ لو لم يُدلي بها كل حسب إمكانياته كيف نقضي على الفساد ؟
لو كان هذا المواطن الجريئ غمض عينيه على كل الذي شهده وربما سيفضح مستقبلا اسماء اخرى , قيل عليه خائن جبان متملق مصلحجي .....
إذن الف تحية للصحفي الشجاع . ونحن ابناء الشعب العراقي ننتظر منك المزيد . قائل الحقيقة يُعاقب في بلدان الشرق , لانه يُقدس وطنه وشعبه وبعكسه شيطان أخرس .
انا اشكر مرصد العراقي للحريات الصحفية لتضامنه معك ويُشجع فضح المسؤولين المتورطين بالفساد وسرق اموال الفقراء . وانا أناشد المنظمات والهيئات الصحفية العراقية والعربية للارتقاء بمستوى المسؤولية والدفاع عن صحفيين عرب الى جانب صحفيي العالم بإقامة حملة عالمية وعربية بالذات لمساندة العمل الصحفي الجريئ وتكريم هؤلاء الصحفيين بدلا من معاقبيتهم وبينهم من العنصر النسائي الف إكراما وإجلالا لكم .
تفحص 11 مليون ونصف وثيقة ليس بالعمل السهل وشكرا للصحيفة الالمانية التي أحدثت ثورة في عالم الصحافة .
أخي العزيز أنا كتبتُ كثيرا عن فساد المسؤولين وإستلمتُ رسائل سب وشتم وتهديد من اقارب السياسيين الحاليين لكن لم يُقوقفني ولم أكف عن كتاباتي لابل يُزيدني تحمسا وشجاعة لاني أعلم فقط المذنب يغضب لاغير لكن احرس على سلامة المواطن البسيط . متأكدة غالبية الشعب العراقي المكتوي من فساد السياسيين الجهلة الحرامية الذين جاءو الى الحكم بقدرة قادر او بشراء المناصب كلها سوف تُفضح لاحقا , لايهمك التهديد والعويل من أناس فاشلين . أنا وأنت وغيرنا الكثيرين من أناس الاعلام نُؤدي واجبنا بكل أمانة يرضى عنا الشعب العراقي . وأكثر من ذلك ضميرنا الحي يدعمنا , هذا الشعب والوطن هو الحاكم المستقيم للتاريخ خلدنا إسمنا لتاريخ ناصع البياض فسر قدما وهناك الملايين تُقيم عملك , وانت اليوم تحتاج مكافئة كبيرة وليس الغضب . لكن مكافئتك هي دعمنا لك أخي الصحفي الشجاع لايثنيك أقاويل السياسيين . والان اربط هذا الخبر بالموضوع .
تويوتا تعلن : 9 آلاف سيارة دفع رباعي لدى داعش مباعة باسم "نوري المالكي"

مفاجأة.. تويوتا تعلن : 9 آلاف سيارة دفع رباعي لدى داعش مباعة باسم نوري المالكي
01-02-1437 18:01 مساءً


إخبارية رفحاء في مفاجأة متوقعة أعلنت شركة تويوتا عن فاتورة شراء لـ 10 آلاف من سياراتها ذات الدفع الرباعي، كانت باسم رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي.
وقالت مصادر إن المالكي كان قد اشترى السيارات لاستعمالها من قبل وحدات الأمن وفرق الحراسة وبعض وحدات الجيش، إلا أنه بعد سيطرة تنظيم داعش الإرهابي على الموصل وتكريت ونينوي حصل على 9 آلاف سيارة منها، وأصبح يستعملها في العراق وفي تنقلاته في سوريا، وذلك حسب “الديار اللبنانية”.
قرأتُ هذا الخبر التعيس ولدي تساءلات كثيرة
1- أين هيئة النزاهة العراقية ؟
2- أين ديوان الرقابة المالية ؟
3- اين وزارة المالية العراقية ؟
4- اين البنك المركزي العراقي ؟
5- اين الاعلام العراقي ؟
6- اين وزارة التجارة ؟
7- اين البرلمان العراقي ؟
8- اين المخابرات العراقية ؟
النزاهة العراقية هي المسؤولة الاولى للنظر بصرف أموال الدولة
الرقابة المالية هي الرقيب عن أموال العراق الداخلة والخارجة
وزارة المالية مسؤوليتها المعرفة عن أموال الدولة
البنك المركزي مهمته الحفاظ على الموازنة العراقية من الانهيار والصرف غير المعقول .
الاعلام يجب ان يعرف عن هذه الصفقة التجارية لانها ليست سرية وليست عمل سري بل هي صفقة تجارية وفق القوانين العراقية لكن يجب معرفة الاعلام ومن بعدها تصل الى المواطن العراقي .
وزارة التجارة مهمتها ان تُرتب الصفقات التجارية وبعدها تحفضها في سجلاتها الخاصة .
وأخيرا البرلمان العراقي الذي إنتخبناه نحن الشعب العراقي هو موكل من قبل الشعب ليعرض للناخب اين تذهب أموال الدولة ؟ هذه الاموال ليست ملك الحكومة العراقية ولا اية جهة سياسية بل هي اموال الشعب العراقي والناخب العراقي عندما يذهب الى صناديق الاقتراع يبصم بأصبعه وكالة تخويل الى المنتخب ليكون حريص على اموال العراق كون الشعب العراقي هو المسؤول عن هذه الاموال والشعب خول البرلمان ان يكون حريصا على أمواله . الان يجب محاسبة البرلمان العراقي اولا والاهم من ذلك الكتلة التي ينتمي اليها المشتري (المالكي ) والجهة الثانية هي وزير التجارة الذي تمت هذه الصفقة في زمنه . لايهمني من يكون هذا الوزير .
هناك إحتمالات
1- إما الوزرير مؤيد وبعلم عن الصفقة .
2- ربما لايعلم وهنا يعني وزير مغفل غير كفوء
3- مهدد من قبل المالكي الذي كان يعمل رئيس الوزراء
4- لو كان الوزير حريص على اموال الشعب المفروض ان يستقيل فورا
5- كل هذه الاحتمالات واردة وعليه كل الجهات التي ذكرتها يجب محاسبتها والتحقيق بهذه الفضيحة القبيحة .
6- المخابرات العراقية هي المسؤولة عن إخبار الحكومة العراقية عن كل خرق يُودي بهزاز الوضع الامني . ثانيا مسؤولة عن أموال العراق كي لاتذهب بيد العدو الداعشي .
شكرا لشركة تويوتا لهذا الخبر
20/10/2015
9 نيسان 2016 اليوم



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا رحلت ياوالدتي ؟
- الحدود العراقية مجاناً
- العراق في مأزق لابد من مخرج
- إصلاحات د. العبادي تصطدم !!!
- رسالة الى الرئيس اوباما
- الفساد + الفساد = خبرة في اختراع الفساد
- التدخلات الاقليمية هي مشكلتنا
- اين البرلمان العراقي ؟
- نداء الى أخي الكبير مسعود برزاني
- رسالة الى رئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي
- الاصلاحات لازالت في سلة المهملات
- الاحزاب الدينية والمرجعيات الدينية
- نساء عراقيات -نفتخر بتظاهرنا مع إخواننا
- اللاجئون العراقيون والسوريون
- تطبيق الدستور العراقي مهمة ملحة
- المرحلة تحتاج إصطفافات جديدة
- معكم يا أبطال ساحات التظاهر
- إصلاحات المالكي تُواجه إعتراض يعض السياسي
- رجع صوتي انت حرامي
- يسرقوننا بإسم الدين


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - كاترين ميخائيل - الصحفي منتظر ناصر