أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماهر عدنان قنديل - حوارات التمدن: حواري مع علي عباس خفيف حول الديمقراطية، سلطة الطبقة العاملة من الثورة حتى بناء الاشتراكية















المزيد.....

حوارات التمدن: حواري مع علي عباس خفيف حول الديمقراطية، سلطة الطبقة العاملة من الثورة حتى بناء الاشتراكية


ماهر عدنان قنديل

الحوار المتمدن-العدد: 5129 - 2016 / 4 / 10 - 06:50
المحور: مقابلات و حوارات
    


بطاقة تعريفية بالأستاذ علي عباس خفيف: قاص وروائي عراقي ولد في مدينة البصرة عام 1950. أحد أبرز كتاب الرواية العراقية الجديدة بعد عام 2003. حاصل على شهادة البكالوريوس بالفيزياء في كلية العلوم من جامعة البصرة. تعرض للسجن على خلفية انتماءه السياسي لليسار العراقي في حكم حزب البعث، وحُكم بالإعدام قبل أن يتعرض للأسر أثناء الحرب العراقية الإيرانية. المصدر: ويكيبيديا بالعربية.

البداية:

- ماهر عدنان قنديل: تحياتي الأستاذ -علي عباس خفيف-.. الصراحة في ظل الوضع الحالي في الشرق الأوسط من حروب وتقتيل وتهجير وتخدير ممنهج، وفي ظل الصراع الطائفي والعرقي الموجود، ما هو دور الحركات اليسارية وخصوصاً الحركات الشيوعية؟ أود معرفة ما تقومون به كحركات شيوعية الأستاذ -علي عباس خفيف- من نشاطات توعوية وإجتماعية لمواجهة هذه الغطرسة الرهيبة؟ الحركات اليسارية معروفة بدفاعها عن قيم العدالة الإجتماعية والمساواة..إلخ هل هذه الخطابات لا زالت مسموعة؟ أم أنه عندما يفقد الإنسان أمنه لا يعد يفكر إلا بإسترجاعه ويفقد في سبيل ذلك معنى النضال في سبيل إسترجاع حقوقه الإجتماعية والسياسية..

- علي عباس خفيف: الاخ ماهر قنديل المحترم/ تحية طيبة، في الحقيقة لايمكن تقديم جرد عمّا تقوم به الفصائل الشيوعية في العراق. وكما قلت ان الشيوعيين يدافعون عن قيم العدالة الاجتماعية والمساواة .. الخ، ومن يقيني وتجربتي اليومية، أرى ان هذه القيم ما زالت مسموعة. وفي ندوات كثيرة بالتنسيق مع الجامعة ومع النقابات ومنظمات المجتمع المدني وجدنا آذاناً صاغية بل تفاعل الغالبية مع ما نطرحه وايدّوه بلا تردد، واعلن كثيرون انهم على استعداد لمناصرتنا في تحقيق ما نصبو اليه. وهذا يؤكد صلابة القيم النضالية للشيوعية العراقية.
لكن، هل هذا هو كل الغاية؟ لا، نحن نطمح الى تقوية تنظيمنا، ونشر الوعي اللازم للنهوض بالمجتمع الى ما نصبو اليه من تغيير الواقع المزري الذي برزح العراقيون تحت قسوته. وان نكون في مقدمة الصفوف. فضلاً عن عدالة مبادئنا ومسيرتنا نحو بناء مجتمع اشتراكي والتقدم الى امام لبناء الشيوعية.
ونحن في الحزب نصطدم كل يوم مع الجهل الذي تبثه مؤسسات تعتاش منه وتحيا به، ونكافحة دونما هوادة، فضلاً عن بث الوعي للتخلص من الخوف الذي يكبل ارادة الجماهير، الخوف مما يخبئه لهم الغد، وهو امر تتحمل مسؤوليته التاريخية القوى الحاكمة جميعها دونما استثناء، بسياساتها العشوائية وتبعياتها المعروفة لمصالح الراسمالية العالمية وولاءاتها المفضوحة والمخجلة، بتركيبتها الفاسدة والطائفية.. ولقد بدأت الجماهير تتخلص من هاجس الخوف هذا بعد ان أخذت التظاهرات المساحة اللازمة في تنظيم وعي الناس عن السلطة والقدرة على تحديها. ولقد كسرت الجماهير الآن هذه الحلقة في مواجهتها مع الفساد وتنديدها بالظلم والتعسف والقمع.

- ماهر عدنان قنديل: اليوم مع تغول الرأسمالية الكبير خصوصاً في الغرب، أصبحت الحركات الشيوعية أقصى طموحاتها هو محاولة تهذيب هذه الرأسمالية من خلال محاولتها سن قوانين تخدم العمال والحقوق الإجتماعية.. لم تعد الحركات الشيوعية تواجه الرأسمالية رأساً لرأس كما كانت تفعل في السابق ولكنها أصبحت تحاول أن تلطف منها فقط.. في هذا العصر الكوسموبوليتي اللاقومي والشركات الإحتكارية العابرة للحدود ما هي الوسائل التي يجب على الحركات الشيوعية فعلها لمواجهة هذا الغول الرأسمالي حسب رأيك أستاذ علي كناشط في الحركات الشيوعية؟

- علي عباس خفيف: في اعوام السبعينات وبعد الازمة المالية الكبرى التي وضعت حداً للطفرة الرأسمالية وارتفاع الاجور استطاعت الرأسمالية أن تثبت اقدامها في الصراع، وتضعف مقاومة الطبقة العاملة وبدأ يوم ذاك التراجع، وجاء انهيار الاتحاد السوفييتي ليهدد بشكل كبير مواقع هذه المقاومة التي تقودها في الغالب الاحزاب العمالية والنقابات. فقد وسعت العولمة الاسواق، وأسست لنمو وهمي لزمن محدد وقصيربتوسيع قدرات الائتمان المصرفي، وبدلاً عن الذهاب مع تنمية الصناعات والاستثمار، صار الاقتصاد الذي تميّز بانه اقتصاد رأس المال المصرفي ينمو بشكل طفيلي تغذيه رؤوس اموال وهمية، وتحركه في الاساس المضاربات، واستغلال ملايين العمال باجور متدنية في البلدان الفقيرة بعد هروب راس المال من مراكزه الى الاطراف.
فقد لجأت الشركات متعددة الاستيطان الى نشر المؤسسات الرأسمالية عبر العالم، عن طريق ما يدعوه الاقتصاديون بفرار رؤوس الاموال حيث توجد اليد العاملة منخفظة الأجر وحيث توجد مواد الطاقة والمواد الاولية، وفي العامين الماضيين وحدهما حققت الدول الامبريالية الكبرى نسباً في النمو عالية جداً على حساب الدول الضعيفة في المنظومة الرأسمالية العالمية وعلى حساب الجماهير - الاستغلال المركب لليد العاملة في بلدان الايواء- وتمكنت التجمعات الاحتكارية المالية التي تحكم قبضتها على النمو بشكل كامل. من صنع اقتصاد وهمي، فيما كشفت ازمة 2008 المالية طبيعة الازمة التي تواجهها الرأسمالية العالمية.
ومن جانب آخر ما زال الكثير من قوى اليسار الاوربي يرى ان شيئاً جديداً وحاسماً لم يحدث في النظام القديم فقد افرزت الازمات ومشاكل الرأسمال في العالم قوى يسارية جديدة، تميزت بعدم وضوح الرؤيا، اضافة الى الفوضى الفكرية، فلم تتبلور لدى هذه الحركات الجديدة رؤية عن طبيعة الازمات وعمقها مع قصور الوعي بالتنظيم، وعدم انشغالها بتغيير النظام الراسمالي ، كما في اليونان ( سيريزا) التي برّزت مطالب جديدة لها، كالمديونية الخارجية التي بنت عليها نصرها، لكنها رضخت في النتيجة لمطالب المصارف الاحتكارية الكبرى. فضلاً عن ان الاحزاب التقليدية التي بنت نضالها على الدفاع عن الاتحاد السوفييتي كانت قد انفصلت عن مطالب الجماهير في بلدانها ولم تضع في افقها النضالي مشروعها في التحول الى الاشتراكية.
لقد انبنت الكثير من المراهنات على تلك النظرة. فصار النضال يتوقف على المعارضة والمطالب الاصلاحية بدلاً عن المواجهة مع التجمعات المالية الاحتكارية، واضحى النضال بهذه الطريقة لا يمكنه إلاّ معالجة مسائل عشوائية لاتؤدي الى التغيير الذي من اللازم ان تتبناه احزاب الطبقة العاملة. فلا تجد في أفق هذه الاحزاب الكيفية التي تتطلب مكافحة الراسمالية وازاحتها. بينما المطلوب هو مواجهة السلطة الحصرية للتجمعات المالية الاحتكارية وقلبها على حد تعبير سمير أمين.
لكن هذا لايعني ان الطبقة العاملة غائبة عن ساحة الصراع الطبقي. فقد تظاهر منذ عام 2011 الملايين عبر اوربا كلها حتى الساعة كما هو الأمر الآن في ايسلندا حيث يتظاهر الآلاف ضد الفساد، وكان قد تظاهر قبل ايام عشرات الآلاف من العمال في فرنسا احتجاجاً على قانون العمل الجديد وواجهوا قوات الامن ببسالة، ناهيك عن حركة الطبقة العاملة خلال السنوات الماضية في ايطاليا التي احرق خلالها المتظاهرون واجهات المصارف. كما ان حركة الاحتجاج تمتد الآن لتشمل اوربا كلها ثم تعبر لتصل كندا واستراليا. فضلاً عن التظاهرات الكبرى ضد اجتماعات منظمة التجارة العاملية وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي. اما في امريكا اللاتينية فالتظاهرات شملت العواصم الكبرى في البرازيل والمكسيك وفنزويلا. وها نحن نرى التظاهرات في البرازيل ضد البرلمان لأنه يخطط لسحب الثقة عن ديلما. والذي تحقق ان الحركات اليسارية التي بنت نظرتها للمتغيرات الدولية والهيمنة الراسمالية بعيدا عن الهيمنة السوفييتية استطاعت ان تجابه الهيمنة الامبريالية وتحقق لشعوبها تقدماً واضحاً وملموساً.

- ماهر عدنان قنديل: سؤالي الأخير يخص ما يقال عن تأثير الرأسمالية على البيئة وخطرها على كوكب الأرض.. في كتابه بعنوان -الرأسمالية مقابل كوكب الأرض- يشرح الأستاذ -فوزي إبراهيم- (أخ الأستاذ يعقوب إبراهامي) كثير من هذه النقاط ويطرح الإختيار التالي: إما كوكب الأرض أو الرأسمالية.. كما أن الأستاذ -حسقيل قوجمان- كتب الكثير من المقالات عن هذه المخاطر كإرتفاع درجات الحرارة ومستوى المحيطات وثأني أكسيد الكربون وزوال الكثير من الحيوانات والنباتات وغيرها بسبب الثورات ؟الصناعية التي حدثت.. أود معرفة رأيك أستاذ -علي- في كل هذه المخاطر..

- علي عباس خفيف: حين تُذكر الراسمالية تذكر الشرور.. إن الراسمالية لم تهمل ذكر مشكلة البيئة، ولكن هذا لم يأتِ برغبة منها، ولا بسبب رؤيتها الانسانية ولم يكن في جدول برامجها، لا في تحليل الآثار الذي يتركه (الاحتباس الحراري) ولا الآثار البيئية الخطيرة التي تتركها النفايات النووية والكيمياوية على بيئة الأرض، ولا يعنيها التصحر وموت الغابات وزيادة حامضية التربة والمياه وذوبان الجليد وتغير بيئة الحياة وتدميرها على الارض عموماً.
لقد حصل هذا الاهتمام بدفع كبير من منظمات الحفاظ على البيئة، منظمات الخضر، التي حاربت منذ البداية الاضرار التي تلحقها الفضلات الكيمياوية والنووية ببيئة الارض فضلاً عن مشكلة الاضرار في طبقة الاوزون، وطالبت بايجاد طاقة بديلة أبان حربها الشهيرة ضد الاستخدامات النووية في انتاج الطاقة. تحت هذا الضغط نشطت الامم المتحدة نتيجة تصاعد الخطر على طبقة الاوزون فجرى وضع بروتوكول مونتريال عام 1987 الذي ألزم الدول الصناعية الراسمالية بتقليل الاعتماد على الطاقة الاحفورية/ الكاربوهيدراتية. ومع تعثر تطبيق هذا البروتوكول نتيجة تهرّب بعض الدول من التوقيع عليه إلاّ متأخرين. نشطت المنظمات المدنية البيئية من اجل مكافحة استخدام الطاقة الاحفورية (نفط وغاز وفحم حجري) بشكل اكثر تنظيماً، حين رأى العلماء في كل العالم التخريب الخطير لبيئة الارض الذي تسببه الانبعاثات الكاربونية نتيجة استخدام هذه الطاقة وجرى الكشف عن ظاهرة ( الاحتباس الحراري) ومخاطرها الهائلة على نحو واسع، فكان لابد من ايجاد اتفاقية جديدة ملزمة تضع شروطاً للالتزام على الجميع احترامها، واصبح الامر يدعو الى منهجية منضبطة. ولقد حصل ذاك في لقاء كيوتو الذي نظمته الامم المتحدة لهذا الغرض عام 1997 في اليابان فظهر الى الوجود بروتوكول واتفاقية كيوتو التي وقعت عليها بلدان الاتحاد الاوربي وروسيا والصين واليابان لكن امريكا ماطلت ولم توقع على الاتفاقية، حتى عام 2001، ثم تنصلت عن الاتفاقية بشكل رسمي ورفضت التوقيع عليها بعد استلام بوش الاب عام 2001 الرئاسة في الوقت الذي كانت فيه امريكا مسؤولة عن 24% من ظاهرة الاحتباس الحراري. ومع كل الاجراءات الملزمة ما زالت البلدان الراسمالية الموقعة على اتفاقية كيوتو تتحايل على الاتفاقية ولا تلتزم بها، يثبت ذلك تزايد مخاطر الاحتباس الحراري على بيئة الارض وهي في تزايد حتى الآن. وفي الحقيقة تحتل قضية البيئة موقعاً مهماً ومتقدما في مواقفنا وفي نضالنا ضد الرأسمالية.
ان الارض هي مكان الجميع لكن الذي يحصل ان الراسمالية تتطور لتصبح منظومة محتلة للكرة الارضية، وهي حين تحقق أرباحها تدمر الارض وثرواتها وبيئتها، وحين تلجأ الى طاقة بديلة انما تلجأ اليها بوصفها الطاقة التي تضيف أرباحاً جديدة الى ارباحها.
الربح وحده هو الذي يهم راس المال، فلو نظرنا اليوم الى الشركات الكبرى سنجدها في كل بلدان العالم، تحتال لكي تجعل نفقاتها مساوية لارباحها، وهي تجند في سبيل ذلك اذكى المحامين والمحاسبين لكي تتهرب من دفع الضريبة، بينما يتحمل العامل سد حاجات االنفقات الحكومية من اجوره الشهرية ويتحمل عبء البلاد.
ولقد اشار اوباما في خطابه يوم 4/4/2016 الى ان اكبر مشاكل امريكا هي التهرب الضريبي وقال ان العمال هم من يتحمل العبء الضريبي في البلاد. وتعادي الراسمالية المشاريع التي تعني ببيئة الارض طالما كانت هذه تشكل تهديداً أو خفضاً لأرباح الشركات.
ولنا أن نتأسى بما قاله المخرج الامريكي مايكل مور مرة في مقابلة صحفية اثناء مهرجان كان للافلام الوثائقية وهو يتحدث عن فيلمه (الراسمالية قصة حب).. أن (الراسمالية شر كلها ويجب اجتثاثها)، عندما وجد احصائياً ان كل 7.5 ثواني يجري طرد عائلة امريكية من مسكنها لتنام في العربات المهجورة وفي الحدائق العامة مع اطفالها.

إنتهى.



#ماهر_عدنان_قنديل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربيع عربي في فرنسا..
- هل هناك صراعاً خفياً بين بلجيكا وفرنسا يستغله تنظيم الدولة؟
- هجمات بروكسل تؤكد قوة تنظيم الدولة..
- هل الغرب متشابه؟
- الجزائر وتونس تدفعان ثمن تهورات المغرب في الشرق الأوسط..
- بنقردان.. طريق -الدولة الإسلامية- إلى -ولاية القيروان- أم طر ...
- في الثلاثاء الكبير.. ترامب سينتصر..
- هل تنجح الهدنة في سوريا؟
- تعقيدات القرن الإفريقي من باديمي إلى أوغادين.. متى الحل؟
- حوارات التمدن: حواري مع رابح لونيسي حول مستقبل الحركية الديم ...
- الحل الليبي.. بين تنفيذ الفرقاء لإتفاقية الصخيرات وتهديدات أ ...
- حوارات التمدن: حواري مع حسقيل قوجمان حول الماركسية الصحيحة ع ...
- تعلموا السياسة الحكيمة في تسيير الأزمات الإقليمية والدولية م ...
- إمكانيات السعودية وإيران الرهيبة التي لا يعلم بها الدجالون..
- يا بوتين نحن أشبالك.. سندكدك خشوم من تلاعب بمصيرنا الواحد تل ...
- إطلاق سراح أوجلان وغلق الحدود مع تركيا ووقف طائرات التحالف ف ...
- لعبة جديدة إسمها -داعش يهدد-.. تعرفوا على الضحايا!
- بين الجنرال توفيق والرئيس بوتفليقة..
- حزب الله فجر الضاحية.. والحريري فجر طرابلس!
- أيمن الظواهري في سيناء..


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماهر عدنان قنديل - حوارات التمدن: حواري مع علي عباس خفيف حول الديمقراطية، سلطة الطبقة العاملة من الثورة حتى بناء الاشتراكية